
ما يحدث يحتاج لقائد شجاع وليس همبولا يترنح كالذي به مس يهزي بهرطقات لا ترجع مال مسلوب ولا تستعيد للناس بيوتا منتهكة ولا ثقة أنعدمت فيك لقد تمدد العار حتى استحى من ما لحق الناس من أذى واخذتهم من جريرة ولم يعد منك رجاء ولا فيك من حاجة ، فالهروب من مواجهة الأخطار صفة الجبناء ولم نرى في قيادتك من حكمة فالمدن تتساقط وحجم الكوارث يتسع والانتهاكات تتمدد وتضيق بالناس السبل وانت ما بين امل الرجاء واليأس تزرع في حنظل المقص وتتلبد بعيدا عن أرض المعركة راجيا حل استحال.
فارحل لقد بلغ بك العجز مبلغ الهزيمة وسقطت قناعة الناس في قيادتك شرف الجيش وانتهت أسطورة وحكاية انك المخلص من عار الانكسار وما عاد بك من عوذ ولم تعد فيك ثقة.
أن الخطابات الجوفاء لا تستعيد وطن انتهك فيه كل شئ ودمر فيه كل شئ ولم بعد فيه من امل ولا معنى للحياة وتمدد ليل القنوط في النفوس وهى لا ترى غير عجز ودمار وخراب وخيبة كبيرة في قيادتك فيكفينا من الشر ما أصابنا ومن الخيبة ما نراه من هزائم وتدمير وعجز أصاب الحياة .
فإما أن تقتال بشرف القيادة فتموت بعز الوطن وتنال شرف الشهادة وأما ترجل فالوطن ليس بحاجة للجبناء فهناك من يملك صفة القيادة.
وشمائلٌ شَهِدَ العدو بفضلها *** والفضلُ ما شهدت به الأعداءُ
في الافق يلوح واضحاً كالشمس يا جماعة انتصار مليشيا الدعم السريع علي مليشيا علي كرتي التي اختطفت ارادة واسم الجيش !!
الفاتحة يا جماعة … الجيش مات و لحق غنيمات زهره !!
ما نراه امام اعيننا اليوم وبالدليل القاطع والحجة المبينة و واقع الحال المايل علي الارض، هو وللاسف الشديد جيش خايب !! لا يرجي منه …
جيش تطبع بطباع الكيزان خيابة و دياثة وانعدام رجولة ونخوة لدرجة بعد المتاجرة بالفحم والطلح والشاف اصبح اليوم يتاجر باعراض النساء ..
القائد العام للجيش يقيف امام الملأ و يشتكي ويقول: نسوانا اغتصبوهم …
هسه دا كلام رجال يا باطل يا خيوبة .. طيب يامخنث القاعد ليها شنو و بتشتكي مالك و لي منو يا خايب الرجال !!
الخيابة للأسف ما قائد الجيش
الخيابة والخيانة في اللي ساعدوا الدعم وخلوهم ينهبوا ويسرقوا ويغتصبوا وباعوا انفسهم رخيصة للدولار والعمالة والسفالة
لكن لابد لليل ان ينجلي ولابد للقيد ان ينكسر
والي امثالكم والحسالة يجيهم يوم اغبر كيوم هامان
دامت لنا لقوات المسلحة
ودام لنا عز البرهان
ودامت لنا حياته ونفديه بالروح
وخسئتم ايها الخونة
لكم يوم
انتصار مليشيات الإمارات على الجيش السوداني احلام زلوط كل شباب البجه الان بقياده الأسد ترك فى خندق واحد مع الجيش السوداني ضد مليشيات محمد بن زايد عليه لعنه الله والناس أجمعين نحن أحياء لن يحكمنا محمد بن زايد . البرهان هو رمز القوات المسلحة رغم أنف مليشيات محمد بن زايد عليه لعنه الله والناس اجمعين
لا حول ولا قوة إلا بالله ، والله يا برهان لو قاعد تسمع كل هذا الكلام والحقائق المرة التي ينطق بها المواطنون الشرفاء المقهورين المغبونين ولسه مصر تقود الجيش المنهار المتهالك هذا .. إذن سجم أمك وخشمك والرماد كالك .. ترجل وأهرب وخلي رجال الحاره يشيلو الشيلة ، الله يخيبك ورب البيت لم نرى ضابط في جيشنا منذ نشأته بهوانك وجبنك وبلادتك وكاريزمتك .. عليهو العوض ومنو العوض …
ما داير اطمم بطنك زيادة، لكن تقعد ليوم القيامة ما تلقى ليك رجال حارة يشيلو الشيلة ع قولك.
دة دين يا مواطن يا غيور من ٢٠٠٣ المواطنين الشرفاء المقهورين المغبونين ما في زول رحمهم من القتل و الاغتصاب و التشريد جايين مع حضرة الدكتور كاتب المقال تجعروا و تنفخوا في قربتكم المقدودة لجنة الكيزان الأمنية. و الناس عند الله واحد ان كانوا ضحايا أبرياء لكن من طالب بحقوقهم او حمايتهم فقط الان . اوقفوا الحرب و بلاش جعير لأننا ناس غبار بشرية لا عاطفيا و لا فكريا تصلحوا لتكوين مجتمع يرتبط بالعصر
غصبا عنك وعن امثالك ياجنجويدي ياحاقد يامرتزق
القائد يمثلنا ولا يمثل الخونة والعملاء والمرتزقو الحرامية والنغتصبين
اخرس يامعفن
ماذا تعرف عن القادة
اسكت يااهبل
اللحنة الكيزانية بقيادة برهان والعطا وكباشي وجابر هؤلاء هم ازرع مليشيات الحركة الاسلاموية بقيادة الهاربين علي عثمان ونافع واحمد هارون وعلي كرتي وصلاح قوش واسامه عبدالله وعوض الجاز وبقية كيزان المؤتمر البطي المقبور
الحرب بين مليشيات الكيزان ( الجنجويد ومليشات البراء وكتائب الظل وكتائب ابي مصعب وبسند سياسي من حركات خيانة انسان دارفور ( مناوي +جبريل + تمبور+ عقار ) اضف اليهم جماعات ترك وشيبه والعور التور هجو والجاكومي واردول وود الميرغني السجمان
هولاء هم الداء ويجب اجتثاثهم جميعا باي ثمن
الله لعنة الله علي الكيزان ومن شايعهم ومن والاهم ومن ايدهم
اللهم دمر الكيزان واهلكهم واخذهم اخذ عزيز منتقم نشكو اليك ضعفنا وقلة حيلتنا وهواننا
اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا
اللهم نجي ماتبقة من السودان وشعب السودان من بين الكيزان سالمين غانمين
قادر ياكريم
بالعكس انا شايف الكيزان دورهم محدود ومن يتحدث عن الكيزان يحاول يجد العذر للبرهان.. نفس الشماعة ايام حكومة الثورة لتبرير الفشل والظاهر عمنا البرهان مرتاح للوضع ده.. فمثلا الكيزان طالبوا بإعلان حالة الطوارئ والتعبئة العامة وتكوين حكومة طوارئ وتسليح المستنفرين وكلو ده البرهان لم يفعله حتى الآن لان لديه حسابات أخرى تخصه هو واللجنة الأمنية ربما يظن الراجل انها في مصلحة البلاد لكن الأمور لا تبشر بخير حتى الآن على الأقل.