مقالات سياسية
اختلالات في الجيش لابد من علاجها..

خليل محمد سليمان
رئيس الاركان السابق عبد المنطلب الحقق معاه حميدتي كان اقدم من البرهان، و ياسر العطا و كباشي و جابر..
رئيس الاركان الحالي محمد عثمان الحسين اقدم من ياسر العطا و كباشي و جابر..
تكون مخطئ لو قلت انهم يحملون صفة سياسية دستورية تمنحهم الاقدمية..
هذا يخالف قانون الجيش نفسه.. حيث يمنع الضابط من ممارسة ايّ عمل سياسي..
لذلك عندما يتقلد الضابط لأيّ وظيفة سياسية يجب ان يتقاعد عن الخدمة العسكرية..
استنت الإنقاذ سنة سيئة حيث يتم تعين الضباط وزراء، و ولاة، و معتمدين و هم تحت الخدمة العسكرية..هذا لا يحدث إلا في كوكب السودان
كسرة..
يشكو محمد عثمان الحسين الى طوب الارض لسان حاله ” ياسر و كباشي ما بسمعوا كلامي”
قربنا نودي ليهم جوديات في البدروم..
الخوف من الإصلاح هو الهزيمة ذات نفسها..
جيش مهني محترم يحفظ كرامة قادته قبل الآخرين لو تعلمون!
وهذا إذا افترضنا جدلا أن هنالك جيش ———–وإن وجد أن يكون مهنيا ومحترما ——-وليس خاضعا للملكية (من بني كوز وكتيبة الب…..) وتحياتي
هذه هي أزمة الجيش عندما يكون إثني غير قومي يترك مهامه العسكرية ليشتغل في التجارة والسياسة
اختلالات في الجيش لابد من علاجها.. هههه هذا جيش الكيزان او بالاصح اتضح انه لا يرقى لمسمى جيش بل مليشيا كيزانية و ما لدين امه اي لازمة في السودان عمرنا ما شفنا منه غير الخراب والمؤامرات والانقلابات ومعظم ضباطه الكبار ومنذ الاستقلال عملاء لمصر نبني جيش على انقاض هذا الجيش اساسه الدعم السريع او الجنجويد ما فارغة معنا بعقيدة قتالية جدية حماية الدستور والوطن بعيدا عن السياسة والتجارة والاقتصاد والمدن يعني في المدنية ما عايزين نشوف عسكري او ضابط جيش او موقع عسكري او اداري لهم بين المواطنين
ما تشيل حال الجيش , نحن عارفين البير وغطاها وما كل شي تعرفه يقال , عشان كده قلنا قبل الواقعة وعشان (ضهر ) الجيش ما ينكشف شغلوا مخكم بالدهاء والمكر لو الرصاص دوُر (ضهر) الجيش بينكسر , وما سمعوا الكلام والنتيجة أهي عسكري يخوُن عسكري والمدني يجرُم المدني , الباقي شنو !!
كالمك مضحك
هو ضهر لجيش لسع ما انكسر ؟؟؟
مش إنكسر بس بقي كفته
حريقة فيك وفي جيش الكيزان عدو السودان الاول
لكن دا ما جيش دي مليشيا .. يتحكم فيها الكيزان والانتهازيين … علشان كدا أتوقع منهم كل شيء ….
نذكر بما حديث للعميد الريح سنة 90 … إذا كان الجيش محترم فهل يغتصب أحد قادته في سجون الأمن ….
بعدين يا عسكرى والعساكر نعتبرهم انصاف متعلمين لأنهم يدخلون الكلية الحربية بأقل الدرجات في الشهادة السودانية لان الطلبة العباقرة يدخلون الطب والهندسة و الاقتصاد والقانون والزراعة وغيرها من كليات الجامعة والفاشلون يدخلون الكلية الحربية والدليل السودان منذ الاستقلال يحكمه العساكر وهو متخلف حد التخلف وذلك لأنهم لايفهمون غير صفا وانتباه. والاسم يكتب عبد المطلب وليس عبد المنطلب، لانى لاحظتها كثيرا في كتاباتك وودت أن تعلم أنها تكتب بالميم وليس النون.
المصيبة ما في انهم لا يفهمون وبس هؤلاء يمكن ان يتم تجنيدهم كعملاء للخارج بكل بساطة لانه مش ما متعلمين فقط بس غير مثقفين وجهلة ومدعين المعرفة وفخة كضابة والدليل على عمالتهم قائد الجيش يؤدي التحية العسكرية لرئيس دولة تحتل جزء من اراضيه دي بتحصل وين غير في جيش السجم والرماد المستحيل مالنا ودمنا
ههههه، بكون بكتب حمزة بن عبد المطلب (همزة بن عبد المنطلب)
الزول دا لسه مصر أنو فى جيش بمفهومه الصحيح, يا أخونا نصائحك المتتالية دى وجها مباشرة لكتائب الحركة الاسلامية التى هى الآن الجيش بدون لف و دوران.