كشف الضابط بالجيش السوداني العقيد الركن مصطفى محمد عثمان، معلومات جديدة بشأن الحرب الدائرة مع قوات الدعم السريع منذ أكثر من 8 أشهر، معلنًا في تسجيل مصوّر بثّه على مواقع التواصل الاجتماعي، اعتزاله الحرب؛ لأنه لا مصلحة للجيش السوداني فيها، وأنها تخدم أجندة جهات محددة تريد الوصول للسلطة، حسب قوله.
الرصاصة الأولى
وقال عثمان وهو أحد ضباط “الفرقة الأولى مشاة بود مدني” إن “القوة العسكرية التي أَطلقت الرصاصة الأولى في هذه الحرب، كانت تحركت من اللواء الأول مشاة بمنطقة “الباقير” التابع للفرقة الأولى، لمهاجمة معسكر قوات الدعم السريع بـ”المدينة الرياضية” في الخرطوم.
وأكد أنهم كضباط في الفرقة الأولى، لا يعلمون من أصدر التعليمات بتحرّك القوة المهاجمة لقوات الدعم السريع، موضحًا أن الجيش السوداني تم استخدامه كمطية من قبل عناصر نظام الرئيس السابق عمر البشير، للعودة للحكم.
🟥🟥🟥🟥🟥🟥#الكيزان_سبب_الحرب
العقيد الركن مصطفى محمد عثمان "الفرقة الأولى مشاة":⬛️ القوة التي أطلقت الرصاصة الأولى تحركت من اللواء الأول مشاة "الباقير" إلى المدينة الرياضية، والقوات المسلحة تم استخدامها كمطية من قبل الفلول للعودة إلى الحكم.#كلنا_ضد_الكيزان_والجنجويد… pic.twitter.com/lfNlpFzsTV
— يوسف النعمة (@YousifAlneima) December 26, 2023
جدل حول من أشعل الحرب
ومنذ اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الـ15 من أبريل/ نيسان الماضي بالعاصمة الخرطوم، دار جدل كثيف حول من أشعل ثقابها، وسط تبادل الاتهامات بين طرفيها حيال من أطلق الرصاصة الأولى.
وتطابقت روايات قوات الدعم السريع مع روايات قيادات سياسية كانت تتوسط بين الطرفين لنزع فتيل التوتر ومنع اندلاع الحرب، حول بدء الجيش لهذه الحرب من خلال وصول قوة عسكرية تابعة له في صباح السبت الـ15 من أبريل/ نيسان الماضي، لمواقع قوات الدعم السريع في “المدينة الرياضة وسوبا” ومحاصرتها قبل أن تبدأ قصفها بالمدافع الثقيلة، بينما ينفي الجيش هذه الرواية ويقول إن الطرف الآخر هو من بدأ الحرب لأجل السيطرة على السلطة.
عملية التمكين”
ويتهم حزب المؤتمر الوطني الحاكم على عهد نظام الرئيس السابق عمر البشير، بزرع عناصره داخل القوات المسلحة السودانية، في إطار عملية التمكين التي نفذها وسط مؤسسات الدولة فور وصوله للحكم بانقلاب عسكري في الثلاثين من يونيو/ حزيران 1989.
وعقب الإطاحة بنظام الرئيس عمر البشير بثورة شعبية في الـ11 من أبريل/ نيسان 2019، تشكلت سلطة انتقالية بشراكة بين المدنيين والعسكريين، حيث بدأت هذه السلطة عملية تمكين حزب المؤتمر الوطني في أجهزة الدولة، لكن هذه الإجراءات تم تقويضها بانقلاب العسكريين على شركائهم المدنيين في الـ25 من أكتوبر/ تشرين الأول 2021، قبل أن يختلفوا (العسكريين) لاحقًا فيما بينهم ويُدخلوا البلاد في نفق هذه الحرب الدائرة حاليًّا.
واتسعت رقعة الحرب في السودان لتشمل ولايات “الجزيرة وسنار والنيل الأبيض”، إضافة إلى 9 ولايات سابقة، هي: “الخرطوم، وخمس ولايات في دارفور، وثلاث في كردفان”.
وخلّفت الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، المندلعة منذ الـ15 من أبريل/ نيسان الماضي، أكثر من 12 ألف قتيل، وما يزيد على 7 ملايين نازح ولاجئ، بحسب الأمم المتحدة.
إرم نيوز
أشيد بشجاعة هذا الضابط
وأتمنى جميع الضباط يسمعوا نصيحته ويعملوا ما عمل
شجاعة شنو يا وهم ؟
هو احتمى بالجنجا وبس ويقولوا ليه قول كدة بقول
وبعدين الرصاثصة الاولى اللي اطلقت في المدينة الرياضية من الجيش معروفة ولا يعني >لك شيئا لان الحرب من اشعلها هو تمرد على الجيش وحاصر مطار مروي والمناطق العسكرية في الخرطوم من> يوم 13 ابريل
والطلقة الاولى في المدينة الرياضية تحصيل حاصل وبعد تمرد قوات الجنجويد واعلان الجيش لذلك للمواطنين بقوله نحن ندق ناقوس الخطر كان امام الجيشين خيارين 1/ حسم التمرد واعلان الحرب عليه او 2/ الاستسلام له
وليس هنالك في لغة العسكر تحنيس المتمرد
ضباط الجيش السوداني مكسورين المكسور للريجيم منه خير أبدا.
هذا ان دل انما يدل علي شجاعته ورجولته ونخوته ووطنيته وليس انكساره يا سناء المكي يا كوزة
انه قد قال الحقيقة يا كوزة. قاتلكم الله ايها المنافقون تفضلون حرق السودان في سبيل عودتكم للسرقة الفساد؟ أعوذ بالله منكم ايها الأشرار. نسأل الله ان يدمر سعيكم ويهلككم عن آخركم.
الراكوبة ووكلائها السفلة الذين تعدوا تغبيش الرأي يحاولون نفي ان الحرب قد بدأت في ابريل 13th.. بلاش لف و دوران يا كذابين
اذا انت مغفل وغبي نحن لسنا كذلك يا مرسال الشوق
شرارة الحرب الأولى فعلا كانت يوم تحركت قوات الدعم السريع الى مروى وهاجمت قاعدة مروى ومطار مروى وقتلت كل ضباط وجنود الحراسة واسرت كل القوات المصرية هناك وكان هذا يوم 13 والكلام ده مصور وفيديوهات من قوات الدعم السريع نفسه
براك قلتها اسرت كل القوات النصريه؟السؤال ماذا تفعل القوات المصريه عندنا؟!والجاب القوات المصريه من اليس الشاويش برهان الذي يدين للسيسي!نحي الدعم السريع لأنهم لم يقبلوا باجانب علي الارض السودانيه
نفس السؤال حأسألك, ماذا يفعل المرتزقة التشاديين والليبين المتواجدين في الدعم السريع.
ياخي خليك منصف انحنا لينا ثلاثة اربعة ايام غير نقل الراكوبة لاخبار غير مؤاكدة على انتهاكات الدعم السريع في الجزيرة لا جابت صورة حقيقية ولا صوت حقيقي وكله كلام في كلام ما مقنع ولا يرتقي لكونه خبر بل كان من الواضح بأنها حملة اعلامية ضد الدعم السريع مافي واحد خرج وقال (الراكوبة ووكلائها السفلة) فقط اغلب القراء لم يتفاعلوا مع تلك الاخبار لضعفها وضعف مصادرها واليوم عندما طلع الضابط العقيد صورة وصوت و الرجل كان بمنتهى الشفافية ذكر اسمه وعرف بي نفسه ومكان عمله ثم تحدث و هذا يعتبر حدث ومصداقيته اكبر بكثير من الخبر طيب وتأتي انت تسب وتلعن ياخي العن قياداتكم السياسية والعسكرية والذي يمتلكون مليارات الدولارات بالداخل والخارج كانو يشتروا الراكوبة
الكيزان المجرمين القتلة من اشعلوا الحرب
الغريبة هذا الضابط يتحدث عن ضرورة التفاوض وسجل كلامه يوم 26/12 يعني بعد موافقة البرهان على التفاوض مع حميدتي في جيبوتي.. طيب كان تنتظر نتيجة المفاوضات وبعدين تعلن موقفك..ليهو حق الجيش كحيان اذا كان ضباطه على شاكلة هذا الضابط.
يا محمد الفلم الكيزاني الغبي فشل وانتهى والضباط الكيزان جميعهم انكسر لانهم من الاساس غير مؤهلين وماكنت شروط تعينهم وترقيتهم في الجيش هي المؤهلات فقط الولاء والطاعة للتنظيم و البرهان ذاهب للتسليم وتنفيذ جميع شروط الجنجويد بموافقة الكضباشي وعار العطا وجميع القيادات العسكرية الكيزانية بشرط واحد فقط ضمان سلامتهم الشخصية
بل هذا من اشجعهم لانه تحدث بقناعاته ولم يخاف من المحاسبة او الغدر به من مليشيات الكيزان
عندما وقع انقلاب البشير كان الناس في السودان يتناقشون لمدة خمسة سنة كيزان لا ما كيزان اليوم الحرب في السودان كل العالم يعرف أن الذين يتحاربون في السودان هم عملاء و مرتزقة و الذي يدفع المال و الأسلحة و يحضر المؤتمرات يسمي الإمارات و السودانيين المغيبين يتحدثون عن المدينة الرياضية و مروي.
السودان منذ خروج بريطانيا أرض ألعملاء و المرتزقة و افرازات الأيدلوجية و الدكتاتورية.
الثائر الحر انت عكس ما اسميت نفسك به الغبي والجاهل المغفل هو من يتحدث عن الجيش اطلق الطلقة الاولى ويتجاهل تمرد الجنجا ومحاصرتهم لمقر القائد ومطار مروي
اولا الراكوابة الان تابعه للمخابرات الاماراتيه لذلك تكذب كما تتنفس وتكذب من أجل أموال الإمارات التى تدفع لها. وتبرر أعمال مليشيات محمد بن زايد فى السودان .