والي الخرطوم: إعادة النظر في خطة تأمين الولاية والدولة بعدالحرب

أكد والي الخرطوم الأستاذ أحمد عثمان حمزة أن مرحلة ما بعد الحرب تحتاج الى إعادة النظر في خطة تأمين الولاية والدولة والشرطة تنتظرها تحديات كبيرة.
وطالب الوالي خلال زيارته لمقر الشرطة بمحلية كرري وتقديم التهاني بالذكرى ٦٨ للاستقلال المجيد وتدشين عدد من المتحركات الجديدة لدعم أسطول الشرطة في بسط الأمن وذلك بحضور الفريق شرطة دكتور إبراهيم شمين
وطالب الوالي برفع الحس الامني لمجابهة التكتيكات التي تتبعها المليشيا من فترة لاخرى وحذر من التراخي في ضبط التحركات المشبوهة والظواهر السالبة كما ان معتادي الاجرام الذين اطلقت سراحهم المليشيا مقابل اطلاق يدهم في اعمال القتل والنهب اصبحوا وقود للمليشيا في ضرب المواطنين الآمنين غير أن المواطن أختار آليته لمجابهة المليشيا عبر النفرة الشعبية مؤكدا دعم الولاية وسندها للقوات المسلحة وكل الأجهزة النظامية التي تحقق يوميا تقدما ملحوظا في دحر المليشيا.
وقال الوالي أن الارتكازات والاطواف المشتركة حققت انجازات كبيرة وسنوفر لها الدعم.
واضاف الوالي جئنا لنقدم التهنئة بذكري الاستقلال وحيا الرعيل الاول من الشرطة وعلى رأسهم أمين أحمد حسين أول سوداني بعد السودنة تولى منصب المدير العام للشرطة ومضى قائلا الشرطة تحتاج الى الدعم المعنوي والمادي واللوجستي بدأنا قبل الحرب دعم الشرطة لمجابهة المهددات الامنية ولعبت الخطة وقتها دورا كبيرا في الحد من الجريمة والقبض على المجرمين في ولاية الخرطوم التي وصل سكانها حوالي ١٥ مليون نسمة.
سونا
اولا إزالة اكشاك الدارفوريين الطابور الخامس التى انشأؤها وكان اغلبهم من استخبارات الدعم السريع وايضا كثير من ستات الشاى
شوف الراجل الجبان دا، وطافش كمان، يعني ما شفت حاجة للحرب، جيش كيزانك هزموه نهاراً جهاراً من أول يوم، بقت حجتكم الآن الناس العزل الهم أصلاً ضحايا الجيش والدعم السريع، قال طابور خامس قال، لعنة الله على كل كاذب.
الكيزان لو اتخارجو من حياتنا امورنا بندبره برانا..اتخارج امشي بورتسودانك..شرطه قال
ديل مش ناس الشرطه الاتلاشو في اول ايام للحرب وتركو المواطنين واملاكهم تحت رحمه المجرمين يا والي الصدف؟
انقلعو بلا ياخدكم ومن والاكم ليوم الدين
كيزان همباته
الا لعنة الله على الكيزان ومليشياتهم كلها ومن شايعهم ومن ساندهم ومن سار معهم
الحرب التي يدور رحاها ويلتهب لظاها
هي حرب مليشيات الكيزان مع بعضهم
والمقصود بها هو الشعب الذي قال كلمته في هولاء الانجاس القتلة المغتصبين شذاذ الافاق
ياشعب السودان هبوا لحماية انفسكم ليس بمليشياتعهم الجديدة (المقاومة الشعبية) لحماية الكيزان ولكي يتمكنو من الفرار مجدا واقصد من تبقى منهم لان معظمهم هرب الي القاهرة واسطانبول والدوحة وعاصمات اسيوية واربية وبعضهم في بلد امريكيا روسيا قد دنى عذابها
ايها الكذابين المخادعين
الله يغطس حجركم دنيا واخرة
ياتاركين الفرض (الصلاة)
نجنا من بين الظالمين سالمين يالله
هو الوالى العوير ده فاكر رحو بعد الحرب حيكون قاعد فى وظيفتو والى !!!
والله صدقت إنو عوير وعوقة كمان لتخه
والله شي محير راعي المليشيات واثق من نفسة ثاني سوف يحكم ويكون قاعد بي مليشيات الدفاع الشعبي والبراء وكتائب الظل وتسعة طويلة وترك وضرار والتجاني السيسي ومبارك الفاضل وتمبوروعسكوري والتوم هجو