وزير سابق يطالب بإحياء اتفاقية الدفاع المشترك بين مصر والسودان

طالب الدكتور السماني الوسيلة وزير الخارجية السوداني الأسبق، بضرورة إحياء اتفاقية الدفاع المشترك الموقعة بين مصر والسودان في عام 1981، معلقا: “العلاقة بين البلدين قدرية، لا خيار فيها لأي منهما على الدولتين والشعبين”.
وقال الدكتور السماني الوسيلة، في تصريح له، الثلاثاء، إن العالم يمر في هذا الوقت بمنعطفات خطيرة ومخيفة، مما يتوجب على الدولتين الشقيقتين أن يعملا بوعي تام على مراجعة مسيرتهما منذ الاستقلال حتى اليوم، والعمل على وضع العلاقة بما يجب أن تكون عليه تنسيقا يمكن البلدين من الاستفادة من إمكانيات الدولتين في جميع المجالات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، خصوصا وأن العالم لا يعرف اليوم إلا منطق القوة.
وأضاف وزير الخارجية السوداني الأسبق: “السودان يتعرض في هذه الفترة لتحديات خطيرة من شأنها أن تهدد وحدته ووجوده كدولة مستقلة ذات سيادة”.
وطالب جميع الفرقاء على الساحة السودانية بإعلاء المصلحة الوطنية للسودان على الخلافات الحزبية والعسكرية، والسعي إلى لملمة الصفوف حماية للأمن الوطني للبلاد، داعيا مصر إلى أن تلعب دورها المشهود في السعي لإنهاء الخلافات بين الفرقاء على الساحة السودانية.
المصدر: المشهد السوداني
السودان عندوا اتفاقية مع السعودية والجنود السودانيين يدفعوا لازالوا هناك وين السعودية اليوم هل ممكن السعودية تساعدنا بي السلا والمال مثلا وين الايغاد والاتحاد الافريقي لما روسيا غذت اوكرنيا كل الدول رسلت المال والسلاح ومش كان مفروض الدول الافريقية تساعد السودان ضد الدوله المافيا الامارات قبل ان يحصل ليها ماحصل لينا وبعدين مصر مفروض في ظرف مثل هذا لاتنتظر اتفاق ومفروض تجري وترسل السلاح والجنود لو ماعندها تناشد الدول الافريقية لتجميع السلاح والمال للسودان لدحر الميشة المجرمة والخطرة علي افريقيا
هذا التافه الحقير كان بالأصل عضو في حزب “ناس الفته بالرز”، برئاسة مولانا ابو قفطان..
عندما ضاقت و استحكمت حلقاتها، تحول بشرعة البرق، للمؤتمر الوثني، إذ ان “الكاش يقلل النقاش”.. و بعدها إستوزر على ما يبدو، على اساس انه من ” المؤلفة قلوبهم”..
ثم رمي به بعيدا، فإندثر.
و عندما احس بفرفرة ناس كرتي و على عثمان المؤقته، توهم ان الفرصه حانت ليعود، من بوابة “مصر” المحببه البرهان و جوقته.
لعنة الله عليك أيها التافه الحقير الارزقي المنحط.
من هو الوزير وماهي خلفيته ال الميرغني الحزب الاتحادي تاريخيا صنعته المخابرات التركية المصرية مفروض تخجلوا بغض النظر عن كل شيء مصر دولة لا يمكن الوثوق فيها نتكلم
نعم السودان يحتاج إلى إتفاقية الدفاع المشترك مع مصر أنا أؤيدك في هذا الكلام ولو في طريقة مع ليبيا.
البلبوس الكسول يؤكد مقولة العرب أن السوداني كسول ويريد أن تحارب مصر بالنيابة عنه تخيلوا!!!
مصر دولة قائمة بذاتها ولها مصلحتها ومسؤولياتها تجاه شعبها وليست تحت طلب البلابسة في السودان
الوسيلة السماني ما زلت تعيش في ترهات الماضي و الخضوع لاستغلال والاستغفال المصري للساسة السودانيين المنبرشين و المرتشين خدمة لمصر.. هذا زمن ولي… عجزتم كفلول في الرجوع للسلطة عبر انقلاب أكتوبر ٢٠٢١ و الان تعحزون عن طريق إشعال الحروب والفتن الجهوة و القبلية.. نعم دفع السودانيين ما يفوق قدراتهم و صبرهم ولكن ستنجلي هذه العتمة بذهابكم الي مزبلة التاريخ بلا عودة ان شا الله.. باقي لكم تفعيل اتفاقية الدفاع المشترك لتسخيرها في قتل وقصف المواطنين الابرياء في سبيل عودتكم… وهذا ستفشلون فيه أيضا والسبب ان الشعب السوداني قالها لكم لا لعودتكم
كل الشرفاء عندما يتحدثون عن العلاقات بين بلدانهم و دولة اخرى يقدمون اسم بلدهم الا الأغبياء فاقدي الكرامة الذين ابتلينا بهم
الصجيج تفاقية الدفاع المشترك بين السودان و مصر
ثم انه أيها الغبي , متى وقعت هذه الاتفاقية ؟ و ما هو موضع حلايب و شلاتين منها ؟ و ماذا عن اتفاقية الحريات الأربع ؟
هؤلاء لديهم مركب نقص
ده من أكل التركين و سياسه التمكين!!!
العفن دا عاوز المصريين يجو يقاتلوا الدعم السريع… يا لعمالتكم وخستكم… دا كلو عشان تعودوا للسلطة يا كيزان. لا بارك الله فيكم
دي جبتو لنفسك مش كان احسن ليك تنطم مصر تساعد ما كفايه طيرانها البقتل في المواطنين يا سلام يا ولد عرشكول شيخ الوسيله خلف باطل
ديل الكلب لا ينعدلش
الزول ده كان تكاسي في لنضن (شفت كيف) قام الكيزان جابو وزير مواصلات وسموه الدكتور! اقد تلاحظ أن المسافة بين التكاسي و وزارة المواصلات غير بعيدة الشقة ولكنها تحتاج الى دكتور حتى يتم قطعها سريعاً (ممكن تقسم المسافة على الزمن بتديك السرعة المطلوبة بالملي)
اين تقع لنضن هذه لم نسمع بها من قبل عارفين لندن عاصمه انجلترا
بالله شوف الخايب دا ،أنتم لمن ما رجال بتقوموا الحرب ليه عايزين وعايز المصريين يحموك يا تافه رجال آخر زمن.
بالله دا كان وزير خارجية !! علشان كدا أنا أتفق مع الدعامة أن دولة 56 بكل موروثاتها النتنة يجب أن تزال و نبدأ بتأسيس دولة حكم القانون الديمقراطية الوطنية النزيهة.
هذا المأفون الخنوع فعلاً كان لاجئ بلندن و هو تبع أسياده المراغنة رجع السودان و وضع إيدو مع الكيزان و تم تعيينه وزيرا للمواصلات و وزير دولة بالخارجية-
فجأة بعد كان ساكن في بيت المجلس البلدي بلندن و بياخد الإعانة، قفز بالزانة بعد أكل السحت مع الكيزان و اشترى منزل البلدية و يقوم بإيجاره كمان.
و كمان إشترى ڤيلا بحي العمارات بالخرطوم.
هذا المأفون يأتمر بأمر أسياده خدام المصريين و هو عبد المأمور ليس إلا.
إختشي يانجس يا الإسمك السماني.
إترك الحديث للشعب الإنكوى بنار حرب جيش الكيزان و الجنجويد.
تفوووو عليك
هو نحن ليه نشحد مصر اذا هي غير مهتمة بالامن القومي بتاعها.. يكون دفعوا ليها ذي الآخرين!!!
ماذا استفاد السودان من كل الاتفاقيات بين مصر والسودلن طيلة 70 سنة نحن مع مصر وسياسة مصر ومن فقر لاشد فقرا من اتفاقية النيل لم ناخذ حقنا مرورا بحلايب احتلال رسمي ثم الدمار الحقيقي الذي يقال عنه مصالح مشتركة ولا توجد ذرة مصلحة للسودان ملاين الشاحنات داخلة السودان صناعة مصرية من غير رقابة ومن غير ادارة تنظم مانحتاجة ولا نحتاجة كماليات وغير كماليات ومن غير ادارة تعرف تستورد حسب ميزانية الدولة وليس حسب مصلحة المصرين ورشاوي المصرين لتمرير المسنورد المصري وبعد كل هذا ترج الشاحنات بالخام السوداني وبارخص الاسعار اي دمار هذا واي تفريط في الوطن من سودانين رخيصين صفر في الوطنية يهتم بمصلحتة ولا يهتم بمصالح وطنه سوف بهذا الفعل سوف لا يجد سودان وهذا الحاصل بسبب سوء من يديرون هذا السودان اكبر دمار لهذا الوطن التجارة مابين مصر والسودان كل السودان صار مندوب مبيعات لمصر حتي الصناعة الصينية لا ندخلها مباشرة لنا لنربح نحن افضل لازم نذهب مصر ولا نذهب الصين نشتري بنفسنا هذا كله نتاج الفقر وسياسة الفقر المصرية التي مفروضة علينا بطريقة غير مباشرة بواسطة عملاء الدولة السودانية ولو تم عمل حريات مع مصر وقسما بالله شعب السودان الكريم المضياف سوف يشحد في بيوت المصرين الرخيصين بلا حريات معاكم بلا قلة حياة 120 مليون منافق مجرم لا يملكون ذرة موارد تعمل معهم حريات قصاد 40 مليون عمال مصرين فقط اكثر من عدد شعب السودان بالكامل هذا ضرب من الجنون وعدم المسؤولية لو تحقق