مناظيرزهير السراج من الغريب ان يسيئ البعض لشخص يفعل الخير ويوفر بالتعاون مع اهل الخير المأوى والطعام والدواء للمواطنين في مناطق الحرب والظروف القاسية التي يعرفها الجميع، وينعتونه بابشع الالفاظ ويتهمونه بالتعاون مع الجنجويد فقط لانه موجود في منطقة يسيطر عليها الجنجويد. ماذا كنتم تريدون منه ان يفعل .. يهرب كما هربتم وهرب الشيوخ المزيفون، ام يحمل سلاحا يقاتل به الجنجويد فيقتل ويترك الناس للجوع والمرض والموت، ام يحاول التخفيف عن الناس.لقد كان بامكان هذا الانسان الشجاع ان يهرب كما هرب غيره ولقد حباه الله بالمال والاملاك في كل انحاء العالم، ولكنه اثر ان يظل مقيما مع ابناء منطقته يعاني ما يعانوه ويخفف عنهم اوجاعهم وهو يعلم انه معرض في اية لحظة لطلقة طائشة تاتي من اى مكان وتقضي على حياته في غمضة عين.شكرا شيخ الامين، ايها الرجل الشجاع وربنا يجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله، ولا تلتفت لما يقوله العاجزون والحاقدون والخائبون.والله لا اعرف شيخ الامين ولم ألتق به في حياتي وكنت دائما ما اسخر منه مع الساخرين (شيخ الامين محايته ببسي وحيرانو جكسي) .. ولكنه والله اثبت انه رجل بمليون من الرجال وانسان شجاع وشيخ حقيقي ليس مثل المزيفين وراع امين مسؤول عن رعيته.لك يا شيخ الامين كل المحبة والاحترام. وقدرك عند الله والناس محفوظ باذن الله. نصرك الله وسدد خطاك في عمل الخير والتخفيف عن الناس، وان يلهمك ويلهمنا الصبر على ما ابتلينا به من حرب عبثية قذرة واشخاص حاقدين فاشلين يريدون للجميع ان يكونوا فاشلين وخائبين مثلهم.
الدكتور/ زهير السراج.
ألف حمدالله علي السلامة وسعدت بظهورك مجددا مع اطلالة العام الجديد. وكل عام وانتم بخير.
المقال اعلاه ذكرني بالمثل المعروف “إيَّاكِ أعْنِي وَاسْمَعِي يَا جَارَهْ”.. والجارة دي قاعدة في بورتسودان مع بائعات القهوة!!
كلمات صادقة في حق رجل صادق،رجل البر والاحسان.شيخ الامين..
.جزاك الله عنا كل خير ،يا نصير الغلابه والمحرومين.
لا تلتفت لنعيق وصراخ الكيزان ومن لف حولهم من المخرصين الجبناء.
..يكفيك أنك لم تخف من بطش الهمج الرعاع ،الجنجويد الذين غزوا بلاد النيلين ،
الله يعينك ويثبت اقدمك وينصرك يا شيخ الامين.
وفقك الله ياشيخ الأمين لفعل الخير. فقد كثر المفسدين في السودان منذ يونيو ٨٩
اخي زهير
لاعرف شيخ الامين لكن احيه في شجاعته وصبره علي المكاره وبذل المعروف . وان وقفت الحرب وعدنا للخرطوم اول زياره مني ستكون لشيخ الامين
تقديرا وعرفانا لجميله للشعب السوداني اطعاما وعلاجا وخدمة.
ليس تقليلا من ما يقوم به شيخ الأمين لكن هناك كثيرين غيره لم يهربوا ويقوموا بمساعدة الآخرين بقدر استطاعتهم دون ضجة او اعلام وحتى من الذين هربوا من يقوم بنفس الواجب مع النازحين وما أكثرهم عددا واشدهم حوجة.ولا ننسى اخواننا المغتربين كذلك (اللهم اعطي ممسكا تلفا واعطي منفقا خلفا)
ليته هرب وخرج مع الناس . المسالة اكبر من اطعام فئة محدودة من الناس. اعمق من هذا يا استاذ . فالرجل لا شيخ ولا محسن . والاملاك التي له مشكوك فيها كما هو مشكوك في مشيخته . من اين له هذا . هل سألت وما علاقته بدولة الشر و لماذا يصر على البقاء مع كل هذه المخاطر . ان له دورا مرسوما في هذه السلسلة من الاحداث علمه من علمه و جهله من يقول بمثل كلامك.
الرجل لايعرف ولا يحسن ولايتقن قراءة سورة من قصار سور القرآن الكريم وقد سمعته بأذني في برنامج عادل سيد أحمد في إحدى القنوات..يطربق..في قراءة سورة قصيرة من سور القرآن الكريم فلفت انتباهه المذيع بسؤال استفزازي ياشيخ كيف تكون شيخ وقرايتك دي كلها غلط؟
الرجل له علاقة مشبوهة بدولة الشر وشيطانها الأكبر بن زايد ومصدر أمواله عليه ألف علامة استفهام وغالبية مايقوم به من عمل خيري ظاهره وباطنه الشو الأعلامي وقد تواصلت معه شخصيا لمساعدة جهة محتاجة فاعتذر لي لأنه لا أحد كان سيلمع صورته ويشيد به وبكرمه أمام الملأ…ومايؤكد علاقتة بعصابات الدعم السريع أنهم لم يتعرضوا له لأنهما سويا تحركهما أصابع دولة الشر وشيطانها الأكبر سلط الله عليه جندا من جنده حتى يتمنى الموت فلا يهنأ به.
الدكتور زهير السراج انتقدناك يوم ان وصفت عائشة السعيد بالخائنة عندما التقت البرهان لايقاف الحرب وليس لعمل تسوية حول مستحقاتها بمجلس السيادة التى استفالت منه بسبب استمرار القتل وترصد النواكب
والان حمدوك يقابل المجرم حميدتى ويتطلع للقاء البرهان وانت صامت صمت القبور تتهرب بالدفاع عن شيخ ااامين الذى لا ندرى الصفة التى تجعلك تنحاز وتتباكى لقصف مسيده دون كبرى شمبات ومصفاة الجيلى وغيره من منازل المواطنين
شيخ المحاية البيبسي معروف و هناك مآخذ كثيرة عليه في نهجه و لا ادل على ذلك من اطلاق لقب ( شيخ الجكسي و المحاية البيبسي ) و مصدر أمواله و مصدر أموال غالبية الاغنياء في السودان معروف انه اما مشكوك فيها أو من أموال السحت الحرام
و لكن ما قام به استاذ الامين شيخ الجكس في هذه الحرب أمر يشكر عليه و اذا كان هناك من يقوم بمثل اعماله من أهل الاموال أو أهل المشيخة و العلم فاخبرونا يا سادة يا كرام !!!
اما بشأن أمواله فاذا كانت حلالا فقد قام بعمل حسن محمود و لا يعلم نوايا القلوب الا رب العالمين و اذا كانت من كسب حرام فهو قد قلل من الوزر الذي على ظهره
أخيرا : لماذا يعتدي الدعم السريع على شخص لم يؤذيهم او يتعرض لهم ؟؟
عدم اعتداء الدعم السريع عليه لا يعني ان هناك علاقة له مع الدعم السريع و بالمقابل لم تعتقله الاستخبارات العسكرية , فهل هذا يعني انه على تعاون معها ؟ ما هذا التخبط ؟؟
بعد الاخير شيخ الجكسي كان يتحرك كما يشاء و له علاقات ممتازة مع الحكومة ايام البشير يعني ايام الكيزان