أخبار السودان
امام مسجد في القضارف يخطب في الناس الجمعة مرتديا الزي العسكري لدعم المقاومة الشعبية

ارتدى امام مسجد بولاية القضارف الزي العسكري أثناء خطبة الجمعة لحث المصلين للانضمام للمقاومة الشعبية.
كما حمل امام المسجد الشيخ عامر عثمان ابراهيم مدفع قرنوف بشريط الرصاص للذود عن ولايات السودان ضد الدعم السريع .
المصدر: نبض السودان
كيزان ملاقيط فحاااااااااااااااااااااااااااااااااااطيييييييييييييييييييييييييييين
هذا الدعى البغل بيشبه الناس بتاعين بوكو حرام
عامل راجل اول طلقة تلقاه مرق في القلابات.
الفتيات القريبه دي يكون يمرق في جيبوتي
بتخافوا من المقاومة الشعبية ذي خوفكم من ضلكم … يتسلح عشان اهله و عشيرته ما دام الجيش ما حماهم . لو انت مكانه حتسلم اهلك ومالك ليهم؟ اظنك بتعملها يا الفالح انو ما مر عليك ان من مات دون عرضه فهو شهيد
لن يعود العهد المظلم الظلامي المجرم… لن تعود “المافيا الاسلاميه”، و هذا تعبير أطلقه المقبور بن لادن نفسه ف 1998 على العصابه الحاكمه في السودا ن.
لقد ذهب بلا عوده عهد الدجل و الكذب و الغش و التدليس و المتاجره بدين الله،
لقد سبق هذا “الإمام الدجال” الارزقي المنافق الكثيرون : وكلاء وزارات و وزراء و اخوات نسيبه و مسؤلين في دولة الضلال في تسعينيات القرن الماضي، فذهبوا “مجاهدين من أجل الدين” في جنوب البلاد، فماذا كانت النتيجه؟
لقد إنتهى “مشروعهم الحضاري” هذا، بفصل جزء عزيز من الوطن، و اتجهت” اخوات نسيبه” ل”جهاد النكاح” في سوريا، و انتهى امر مشروعهم الظلامي بطرد المتأسلمين القتله المجرمين اللصوص من السلطه في 2019، بواسطة اشاوس ثورة ديسمبر الباسله.
و لذلك، فهم حاقدون على البلاد و العباد، لكنهم قطعا لن يعودوا مره اخرى؛؛
وقبل كدا شفنا دعامي بسلاحه يؤذن في المسجد وما عارف الفرق بين الاذان والاقامة ليه ما قلتو دا غلط . لكن لمن واحد يدافع عن نفسه واهل بيته تهيجو .. كلنا مسلحين بحب اهلنا وعرضنا قبل ما يكون سلاح في يدينا
دعوشة الحرب بدأت, على خطى البغدادى التجييش الجهادى فى المساجد.