كرتي: لا علاقة لي بالجيش السوداني

الكذب و النفاق و خيانة العهود و التدليس، صفات متاصله و راسخه تماما في شخصية “الاخ المسلم”، الذي تربى منذ صغره على مبدأ “السمع و الطاعه” و النهج الميكافيلي “الغايه تبرر الوسيله”…بالإضافه طبعا لصفات “التزمت”، مع إعتماد وسائل “العنف و سفك الدماء” للوصول لأهداف.
إما السرقه و اللصوصيه و ظلم الآخر، فحدث و لا حرج.
و هكذا هو حال المدعو على كرتي الجبان، هذا القاتل المجرم اللص الكذوب الهارب من العداله… يتقيأ من مخبائه.

قال أيه ( من عام 2012) لم أقابل برهان. لا خلاص صدقناك. أنت مختبىء فى بيت سكرتير برهان وكل يوم مع السجمان السكران وينفذ تعليماتك ياحرامى ياتافه. نحن نعرف أن الكيزان الغدارين سبابين الدين فى رمضان والكذب مبدأهم .

أصلاً هم شرذمة شااااااذة جبلت على الكذب والخداع والنفاق منذ أن أطلق كاهنهم وعرّاب إنقلابهم المشؤمم في 89 الترابي قاتله الله وأوردته إلى جهنم وبئس المصير فمنذ كذبة القصر رئيساً وتالسجن حبيساً مردت هذه الفئة الضالة على الكذب الذي صار نهجها وعلى النفاق الذي صار دينها استحلت بهم اموال الغلابة فنهبت وسرقت وقتلت وشردت واغتصبت تحت ستار الدين الذي هو برئ منهم ومن أفعالهم .. هؤلاء هم الكيزان عصابة الشؤم ألا ترى سيماهم في وجوههم القبيحة الكالحة السواد .
ماذا كنتم تتوقعون من غراب الشؤم المجرم القاتل الحرامي المنافق سارق أموال الغلابة آكل السحت علي كرتي أن يقول لكم ؟
هل كنتم تظنون أنه سيقول أن تنظيم المأفون على علاقة وطيدة بربيبه السجمان خايب الرجا برهان ! .. وأن كتائب الفكر الهالك في جيش الفنقسة هي من أشعلت هذه الحرب اللعينة إنتقاماً من الشعب السوداني الذي هب وثار ضد ظلمهم وأسقط كهنوتهم وأنهم يريدون عبرها العودة لحكمهم البغيض عبر البندقية .
إن كان ذلك ظنكم في إخوان الشيطان المنافقون تبقو مع احترامي ليكم مغفلييييييييييييين

كذاب اشر