الخرطوم: الراكوبة
أعلنت تنسيقية لجان مقاومة ام درمان القديمة، اليوم الجمعة، انسحابها من تنسيقة القوى الديمقراطية المدنية المعروفة اختصارًا بـ”تقدم”.
وقالت في بيان إنها “لم تجد ما تستحقه كلجان مقاومة في المشاركة بالصوت والتمثيل والرؤية لأسباب كثيرة ارادت ان تحجم دور اللجان واعتبرتها أجسام مشاركة ليس إلا”، وفقًا للبيان.
وأشار البيان إلى أنهم “كلجان مقاومة حددوا تحفظهم على اعلان اديس ابابا الموقع بين حمدوك وحميدتي ولم نجد أي تفاعل والكثير من التجاوزات وعدم المؤسسية في المكتب الإعلامي والتنفيذي”.
نص البيان
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان إنسحاب من تنسيقية القوي المدنية الديمقراطية “تقدم”
من هذه البقعة المباركة التي خصها الشعب بالقدسية الوطنية و الضمير الجمعي لكل اهل السودان كافة.
ظلت تنسيقية لجان مقاومة ام درمان القديمة تنادي بايقاف الحرب اللعينة منذر فجر 15 أبريل عن طريق وحدة جميع القوي المدنية التي تدعم خيارات الشعب السوداني الأبي
ان خيارات الشعب السوداني كانت تنصب في مصلحته التي تقوم علي اساس العيش الكريم و الأمن من كل مظاهر التفلت و العشوائية و القتل و الترهيب و مظاهر التعامل الغير انساني سواء من سدنة النظام البائد او مليشيات إجرامية ارهابية او قوي ذات طابع أمني بوليسي .
ان ما حدث من عنف من مليشيات الدعم السريع لجميع المواطنيين في انحاء السودان كافة لا يعتبر ولا يسمى إلا بالجرم على المواطن السوداني الذي لم يرحم من ويلات النظم الاستبدادية الغاشمة وهو حالياً يختتم فيه ختم المليشيات الإرهابية.
ان خياراتنا في تنسيقية ام درمان القديمة كما قلنا وكما اعلنها من قبل مع خيارات الشعب السوداني في العيش الامن والاستقرار والدولة الكريمة التي تحترم المواطن وتضع مصلحته في المقام الأول.
انخرطنا في العمل الجبهوي منذ الشرارة الأولى لحرب 15 ابريل مع الرفاق في لجان المقاومة والقوى الساعية لايقاف الحرب لاعلاء كلمتنا و فرض رؤيتنا كقوي مدنية ساعية لايقاف الحرب الى ان سار بنا العمل الى تكوين تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية تقدم.
عملنا طول هذه الفترة علي خلق رؤية موحدة ويعينا لم جميع الأطراف المدنية من أجل الوصول لصوت مدني موحد يستطيع بارادته ان يوقف هذه الحرب وصنعنا هيكلاً ووضعنا خارطة طريق تستطيع استيعاب الجميع في ماعون واحد لكن سرعان ما صداء المعدن.
لم يعط الهيكل الذي كتب منذ أيامه الأولى وحتى أجيز جسم لجان المقاومة حقه بصورة حقيقية لانه لجان المقاومة جسم قاد واستطاع في الفترة السابقة منذ انقلاب 25 اكتوبر ان يكون له صوت وصدى الشارع السوداني ونضبه المتواصل في الشوارع التي لم تنم ولم يقتصر دوره هنا فقط ومنذ انطلاق شرارة ثورة ديسمبر 2018م وقد كان للشباب والثوار الدور الكبير في انتصار الثورة وتحقيق شعاراتها في 11 ابريل 2019 في ساحة الاعتصام وبقية ميادين الاعتصام في بقية انحاء السودان كافة.
لم نجد ما نستحقه كلجان مقاومة في المشاركة بالصوت والتمثيل والرؤية لاسباب كثيرة ارادت ان تحجم دور اللجان واعتبرتها اجسام مشاركة ليس إلا.
أيضاً حددنا كلجان مقاومة تحفظنا على اعلان اديس ابابا الموقع بين حمدوك وحميدتي ولم نجد أي تفاعل والكثير من التجاوزات وعدم المؤسسية في المكتب الاعلامي والتنفيذي.
وعليه قررنا نحن في تنسيقية لجان مقاومة أم درمان القديمة الانسحاب من تنسيقية القوى الديمقراطية تقدم حاملين معنا أسبابنا المعلنة والغير معلنة آملين أن نتحد كقوى مدنية تحت مائدة مستديرة نتقبل فيها جميعاً بعضنا البعض وان تكون الطاولة مبعثرةً فيها الملامح الوطنية للسودان الذي يستحق مننا التجرد والانحناء للمحافظة عليه أرضاً وشعباً.
تنسيقية لجان مقاومة ام درمان القديمة
الجمعة 19 يناير
2024م
طلس هي أم درمان فيها ناس؟! هذا شخص مندس كتب هذا البيان وهو خارج السودان …
السؤال المهم: متى انضمت لجان مقاومة ام درمان القديمة لتنسيقية تقدم حتى تنسحب منها وثانيا جميع لجان المقاومة في السودان يا مع الجذريين رافضين لتقدم من الاصل ولديهم تحفظ عليها يا مع قحت
يلا اتلموا على الكتلة الديمقراطية وجماعة الموز لديهم امكانيات مادية أفضل بفضل فكى جبرين حارس بيت المال سيصرف لكم بسخاء.
ههههههههههااااااااا
وين اجتمعوا ديل ؟؟؟؟
اعوذ بالله من الكوز اللعين الرجيم
ههههه دي لعبة جديده قالوا يعلنوا الانسحاب ويلعبوا تحت الترابيذ لا يا بابا حتي لو اعلنتوا الانفصال والطلاق بي الثلاتة من القحاتة مافي زول بيصدقكم والوالي قال حلوا اللجان يعني تحلوها مفهموا حتي بعد خروجكم من قحت برضو تحلوها ياخونة ياعملاء
كيزان مختلفين متخيلين الاعيبم دي بتمشي علي الشعب قدو يا وهم
قحت تتصدع من الداخل
شرفاء وانسحبوا ودا رأيهم انتم لا تحترمون الراي الاخر وكل من خالفكم كوز . دا ما بخدمكم فتشوا لاسباب انسحابهم و احكموا .