قوى الحرية والتغيير ترحب بمخرجات قمة “إيقاد” وتأسف لمقاطعة البرهان

الخرطوم: الراكوبة
رحبت قوى الحرية والتغيير، بمخرجات قمة قادة دول الإيقاد الأخيرة بأوغندا، يوم الخميس، والقرارات ذات الصلة بالشأن السوداني، وتجديد مساعيها في إنهاء الحرب وتحقيق السلام بالسودان.
وقالت قوى الحرية والتغيير في بيان إنه “تأسف لقرار القائد العام للقوات المسلحة السودانية بمقاطعة أعمال القمة، وأنها لا زلت تتطلع أن يستجيب البرهان للدعوة التي جددتها قمة (الإيقاد) بما يوقف إستمرار معاناة الشعب في مناطق الحرب”.
وأضاف البيان أنه “لا تزال هنالك فرصة وسانحة لإنهاء هذه الحرب وأولى خطواتها هو الاتفاق على وقف إطلاق نار فوري وغير مشروط”.
وجددت قوى الحرية والتغيير تسمكها بموقفها المبدئي المنادي بإنهاء الحرب وتحقيق السلام وتأسيس إنتقال مدني ديمقراطي مستدام والوصول لإتفاق دائم ونهائي لوقف إطلاق النار ووضع أسس تأسيس المؤسسات العسكرية على أسس قومية ومهنية وإحترافية خاضعة للسلطة المدنية الدستورية ملتزمة بواجباتها وتمتنع عن ممارسة السياسة أو المشاركة فيها. وأكد البيان أن ذلك يتم عبر عملية سياسية تحقق تطلعات الشعب السوداني المشروعة في دولة الحرية والسلام والعدالة، في ظل دولة مدنية ديمقراطية يتم من خلالها معالجة تجاوزات الحرب بإقرار تدابير العدالة الإنتقالية وجبر الضرر والتعويضات وإعادة إعمار ما دمرته الحرب، ولا تستثني هذه العملية السياسية من المشاركة إلا حزب المؤتمر الوطني المحلول والحركة الإسلامية التابعة له وجميع واجهاتهما بمختلف مسمياتها.
وأكدت قوى الحرية والتغيير على استمرار إتصالاتها وعملها مع كل شركاء إنهاء الحرب وتحقيق السلام وتأسيس إنتقال مدني ديمقراطي، ممتدحة الجهود التي انخرطت فيها مؤخراً تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)، من أجل تحقيق هذه الأهداف.
إنتو ياقحاطة تاني صدقوني ماعندكم وجود في السودان وما حتقدرو حتى ترجعوا السودان.
وأحسن تنضمو للمليشيا رسميًا عسى تلقو ليكم مناصب في حال سيطرت المليشيا على الحكم في السودان بفوهة السلاح
قحت ترحب تفنجط تنطط هم ليسوا طرفا في العادلة وهم جزء من اعداء الشعب الجنجا ودويبلة الشر
انتما ايها المعلقان تافهين حقيرين كيزان معفنين ىا تنتمون للسودان باي حال ايها الجهله الخارجون عن المله السودانيه بل الانسانيه، قاتلكم الله اللهم اجع الكيزان مع من يحبون من قوم لوط وفرعون وثمود ،وعاد وابو جهل اب لهب ومسيلمه الكذاب النمرود بن كنعان وعتبه وشيبه تبناء ربيعه اللهم لا ترفع لهم رايه لا تحقق لهم غايه واجعلم للعالمين والوري ايه امين
نتمني ايقاف الحرب وعودة حمدوك مع الحرية والتغيير لانتشال السودان من هذه الحفره ومحاسبة مسببي الحرب
عشم ابليس في لالجنة وعشم القحاطة في العودة بي حمدوكم
يكفيهم شرفا رئسهم حمدوك الذى لم يقتل ولم يسرق وانهم يحذون حذوه فى النزاهة والامانه والشرف والوطنية لم نسمع ولم نرى منهم ما رايناه منكم من إجرام وقتل واغتصاب وتمزيق للوطن الى دولتين لم نرى منهم تدمير للسودان او زرع للفتنه رايناهم يرفعون حرية سلام وعدالة وعملوا من أجلها وانتم شعاركم إجرام حرب ظلم ونفذتوا شعاركم فكان حصاده دمار السودان من الذى دمر هذا الوطن خلال ثلاثون عاما غيركم انتم انكم اوغاد لا تستحون والان تقتلون المواطن من اجل مواصلة اجرامكم وتدميركم للوطن قاتل الله الكيزان اينما كانوا انهم طاعون العصر ويجب إغلاق السودان حتى يتم القضاء عليكم تماما وتخليص الوطن من شروركم حتى لا ينتشر داءكم فى البلدان الاخرى وصدق الرسول الكريم بان يجب إغلاق البلاد التى يدخلها الطاعون فانتم طاعون هذا العطر وكورونته قاتلكم الله فى الأولين والآخرين وقاتلكم الى يوم الدين
نفهم يعني ان سواء ان كانت قحت او من بعد ما اصبحت تقدم مصره علي الصير في طريق العمالة
نحن مع الجيش السوداني وما اتخذه من قرارات من تجميد عضوية الدولة في الايقاد
لاسباب كبيرة منها تدخل الايقاد فيما لا يعنيها كثيرا ومتي اخرجت الايقاد حلا او قل حتي الاتحاد الافريقي
الان المنظمات الدولية كلها بدا بالامم المتحدة مرورا بمجلس الامن ختاما بالاتحاد الافريقي والايقاد
تحكمه منطق القوة والقوة فقط
بدليل ان امريكا تتحكم في العالم وفي مججلس الامن إلا لماذا لم توقف حرب غزة وقاربت الاربع شهور والقتلي منهم بلغ 25 الف والجرحي 60 الف
وامريكا تدعم العدوا بالسلاح والمال
عليه نحن في حل من منظمات علي حرمها تتحكم القوة