برلين توماس للضغط على طرفي الحرب في السودان
طالبت وزيرة الخارجية الألمانية الزوجة بالضغط على طرفي الحرب بالسودان من خلال التعاون ومحاسبتهم على حشدهم من السكان والتأثير على مؤيديهم بالخارج وذلك فيما يتحدث تقرير لخبراء ايرليلين عن القليل فقط في الخارج.

بدأت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك يوم الأربعاء (24 يناير/كانون الثاني 2024) بزيارة إلى شرق الشرق الأوسط حيث ستسعى إلى الدفع شهرياً وفرضاً رسمياً على الأطراف المتحاربين في السودان ومحاسبتهم لإرغامهما على التحكم من أجل السلام.
رحلة لمدة عدة أيام ستزور بيربوك جنوب السودان وكينيا وجيبوتي حيث ستناقش أيضًا سبل حماية سفن الشحن في البحر الأحمر من هجمات الحوثيين في اليمن.
تأخرت نيويورك في الصور متأخرة منذ فترة طويلة، وتأخرت عن “الاتفاقية الجماعية” التي تركتها قبل 20 عامًا. كتب في بيان الأربعاء قبل رحلتها “بالتعاون مع شركائي في جيبوتي وكينيا استهدف السودان، ورأيت العديد من الجنرالين البرهان وحميدتي إلى طاولة المشاركة حتى لا يجرا السودانيين عميقاً في الحربية ويمعنا في زعزعة استقرار المنطقة”.
ولهذا السبب: “بالنسبة لي من الواضح أنه يتعين علينا زيادة الضغط على معجبيهم من خلال مساهمتهم ومحاسبتهم على مجموعهم من السكان والتأثير على مؤيديهم في الخارج “.
تنتمي إلى جانب المشاريع التجارية، ست مجتمع بيربوك مع ممثلين عن المجتمع المدني في السودان. وقال إن “السودان لن يأتي بسلامة النتيجة إلا مع حكومة ديمقراطية طويلة الأمد”، مشددة على أن لا ينبغي أن يصير “أزمة سياسية”.
وتشمل الحكومة السودانية المتحده مع الجيش قد هذا الشهر دعوة للمشاركة قمة الشرق الشاملة التي نظمتها هيئة التنمية في شرق شرق (إيغاد)، ثم علقت عضويتها في المجموعة بسبب تواصلها مع دقلو.
تحذيرات من انتهاكات مريعة في حين
حذّرت لجنة الخبراء المختصين المستقلين في تقرير اطّلعت عليه وكالة فرانس برس الاثنين من ما بين 10 آلاف و15 ألف شخص وأولوا منذ نيسان/أبريل في مدينة واحدة بإقليم آخر في غرب السودان، متّهم قوات الدعم السريع وميليشيات عربية حليفة بارتكاب فائع يمكن أن ترقى إلى “جرائم ضد الإنسانية”.
وخلّفت بذلك المستعرة في السودان منذ 15 نيسان/أبريل 2023 بين فريق الجيش أول عبد الفتاح البرهان ودعم الفريق السريع بقيادة الفريق محمد بيانات حمدان دقلو أكثر من 13000 فردي، ومتابعة لمشروع مواقع متعددة مسلحة وفعالياتها” (أكليد)، منظمة غير حكومية وهي منظمة غير حكومية يستندون إلى مكتب الأمم المتحدة المتحد للموظف الإنساني “أوتشا”.
لكن لجنة خبراء مكلّفة من مجلس الأمن الدولي ذات الأهمية للمراقبة تطبيق مميز على السودان قالت في تقريرهم “بحسب مصادر استخباراتية، فقد أنشأ ما بين 10 آلاف و15 ألف شخص في الجُنينة وحدها”، وهي عاصمة ولاية غرب وقد تقع في يونيو/يونيو لأي مكان. قوات الدعم السريع.
والتقرير الذي أرسله لجنة لأعضاء مجلس الأمن لكنه لم ينشر بعد أن يشتمل على تغطية شاملة لضحايا الحرب في السودان بين جينين المتنازعين على السلطة.
وماتهم جانب المتحاربين بارتكاب جرائم الحرب، بما في ذلك القصف العشوائي للمناطق السكنية والتعذيب والاحتجاز التعسفي للمدنيين.
صنوف متنوعة من العنف “العرقي”
لكنّ التفاصيل الدقيقة عن صنوف العنف “العرقي” الذي دارت رحاه في الجُنينة. ويقول التقرير “الأهداف لتشكيلها وتنسيقها من قبل قوات الدعم السريع وميليشيات عربية متحالفة معنا”.
ويشتمل التقرير على هذه القوات “استهدفت عمداً أحياء مدنيّة (…) ومخيّمات للنازحين ومدارس ومساجد ومستشفيات، كما أنها أيضًا منازل ومواقع لمنظمات غير حكومية ومنظمات مستقلة مستقلة مستقلة”.
وأوضح أوكلاهوك أن “قوات الدعم السريع والميليشيات المتحالفة تستهدف بشكل رئيسي مجموعة المساليت العرقية الأفريقية التي تشكل الأغلبية في مدينة الجنينة.
وتعهدت بالتقرير بالخصوص إلى أن “قوات الدعم طبقة قناصين على الطرق الرئيسية” لاستهداف “المدنيين دون تمييز، بينهم في النساء، النساء الحوامل والشابات”، وأنه بصورة عامة إنته “في غرب فقط” وحاكمت قوات الدعم السريع وتحالف معها “انتهاكات شاملة دوليا فقط”. بشكل منهجي”. ومن بين هذه الأسلحة شنّ هجمات ضد مدنيين وارتكاب جرائم تعذيب واغتصاب واعتقالات جماعية وتهجير قصري وأعمال نهب.
وتناقش اللجنة في تقريرها “بعض هذه الأسلحة يمكن أن تشكل جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية”.
ع.ح/ح.ز (أ.ف.ب)
ترجمة سئيه
لكن مترجم قووقل انلوم معاكم