مع قرب انتهاء مهلة «الايغاد» … تحركات دولية لتطويق أزمة السودان

تكثفت الجهود الدولية الرامية لوقف الحرب المستمرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ 10 أشهر وذلك مع قرب انتهاء مدة الـ14 يوما التي حددتها القمة الاستثنائية للدول الأعضاء الهيئة المعنية بالتنمية في إفريقيا “إيغاد” في الثامن عشر من يناير الحالي، لقائدي الجيش عبد الفتاح البرهان والدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” لعقد لقاء مباشر بينهما لوقف الحرب.
وقالت “إيغاد” إنها ستعمل على استخدام جميع الوسائل والقدرات لوقف الحرب في السودان، مشيرة إلى أنها ستضع جدولا زمنيا محددا لتنفيذ خطتها التي تشمل وقف إطلاق النار الدائم وتحويل الخرطوم لعاصمة منزوعة السلاح، وإخراج قوات طرفي القتال إلى مراكز تجميع تبعد 50 كيلومترا عن العاصمة ونشر قوات إفريقية لحراسة المؤسسات الإستراتيجية، إضافة إلى معالجة الأزمة الانسانية والبدء في عملية سياسية لتسوية الأزمة بشكل نهائي.
وأكدت الأمم المتحدة وبلدان الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية دعمها لخطة “الإيغاد” وذلك عقب لقاءات مع الرئيس الكيني وليام روتو في نيروبي التي استقبلت خلال الأيام القليلة الماضية مسؤولين دوليين كبار لبحث سبل تطويق الأزمة السودانية الناجمة عن الحرب التي أدت لمقتل 13 ألف شخص وتشريد ما يقارب 10 ملايين حتى الآن.
وأعلنت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك عقب لقائها الرئيس الكيني الخميس دعمها لخارطة الطريق التي تبنتها “إيغاد”.
وقبل زيارة بيربوك استقبلت نيروبي الأسبوع الماضي المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للسودان رمطان العمامرة ومدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية ويليام بيرنز اللذان أكدا أيضا على دعم خارطة الطريق الإفريقية لحل الأزمة السودانية.
واستضافت نيروبي أيضا قائد القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا مايكل لانجلي الذي أجرى محادثات وصفت بـ”الحساسة” مع مسؤولين أفارقة.
ومن المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة المزيد من التحركات الأوروبية للدفع في اتجاه تنفيذ مقررات “الإيغاد” حيث قال جوزيب بوريل عقب اجتماع عقده مع العمامرة في بروكسل الأربعاء إنه من غير المقبول أن تكون أزمة السودان، التي وصفها بأنها الأسوأ في إفريقيا “أولوية من الدرجة الثانية على جدول أعمال المجتمع الدولي”.
ومن جانبه أعلن الاتحاد الإفريقي عن تشكيل لجنة ثلاثية رفيعة المستوى، تضم محمد شمباس الممثل السامي للاتحاد الإفريقي لإسكات البنادق، وسيمبيوسا وانديرا نائب رئيس أوغندا الأسبق، وفرانسيسكو وانديرا الممثل الخاص السابق للاتحاد الإفريقي إلى الصومال، كلفت بالعمل مع جميع الأطراف من أجل استعادة السلام عبر الخطة الإفريقية.
وبحسب ما حدده بيان قمة “الإيغاد” فمن المفترض عقد اللقاء المباشر بين البرهان وحميدتي قبل يوم الجمعة المقبل.
وفي حين أكد حميدتي استعداده للقاء، قالت الخارجية السودانية إن السودان ليس معنيا بمخرجات “الإيغاد”، وأعلنت تجميد عضويته في المنظمة.
وفي أعقاب ذلك تزايدت التوقعات بأن تقود الأوضاع الحالية إلى تدخل دولي يقطع الطريق أمام خطر إطالة أمد الحرب ومفاقمة الخسائر البشرية والمادية والمعاناة الإنسانية التي يواجهها أكثر من 40 مليون سوداني.
ويرى محللون أن هنالك قناعة تبلورت لدى المجتمع الدولي والأمم المتحدة بضرورة حسم الأزمة بأسرع ما يمكن من أجل وقف التدهور الأمني والإنساني المريع في بلد فقد فيه أكثر من 20 مليون من السكان مقومات الحياة بحسب أحدث تقرير للأمم المتحدة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
لابد من تصنيف الحركة الإسلامية حركة إرهابية وسوف ترسل الي مزبلة التاريخ قريبا بإذن الله.
يبدو ان هناك قناعة دولية ان التدخل الاممي عسكريا اصبح ضرورة . القرارات سهلة لكن كيف التنفيذ . ان تشعل النار ليس كاخمادها . اشعلوها وغلبتهم . الله المستعان.
منظمة ايقاد منظمه مرتشيه من محمد بن زايد وتنفذ استراتيجية محمد بن زايد الاستعمارية فى السودان
يقطع نفسك يا كوزة
ناس الايقادديل جعجعوا ساكت في حاجات ما بيقدروا هليها
ايقاد هى منظمه محمد بن زايد كفيل حميدتى . جنجويد محمد بن ارتكبوا جرائم حرب فى دارفور . وتقارير خبراء الأمم المتحدة اثبت ذلك وهنالك محاولات محمد بن زايد لطمس جرائم جنجويده فى السودان ومن تلك المحاولات رشوه رؤساء الايقاد ولكن نحن احرار السودان من السودان عامه ودارفور خاصه سنعرى محمد بن زايد فى لاهاى ومنظمات حقوق الإنسان فى الغرب . هنالك منظمات وصحافه حره فى الغرب لايمكن رشوتها من محمد بن زايد
المقاومه الشعبيه هى صاحبه القرار فى السودان والحمدالله مسلحة بكل الاسلحه وهى جاهزه لمواجهة جيش محمد بن زايد ناهيك عن عملاؤه من الأفارقة
نتمنى أن يأتي محمد بن زايد بجيشه وبإذن الله سنقضى عليه. على الحكومة السودانية ان تتخذ قرار شجاع وإعطاء قاعده عسكرية لإيران فى البحر الاحمر إيران حليف موثوق وشياطين العرب يخافون من إيران كما يخاف الشيطان من بسم الرحمن الرحيم . جزر محمد بن زايد محتله من إيران ولكن محمد بن زايد نعامه على إيران واسد على السودان
يا كوز يا مقم… وين الحكومة البتتكلم عليها دي؟
العرب كما قال نزار قباني سيفهم من خشب . من الذى وقف فى هذه الحرب مع السودان اليس إيران ؟ الرباعيه توجد فيها ٢ دوله عربيه هل وقفوا مع الجيش السوداني ؟ الدولة العربيه الوحيده التى وقفت فى السودان مع الجيش السوداني هى مصر. يابرهان اعتمد على الله وشعبك واتخذ قرار شجاع باقامه علاقات استراتيجية مع إيران .تجميد عضوية فى الايقاد كان قرار شجاع ايقاد تنفذ استراتيجية محمد بن زايد الاستعمارية فى السودان
يا جماعة كل المعلقين الكيزان المخنثين المدعو نفيسة اوشيك، وجعفر اوشيك وجمعة تيه، مالكم قال المقاومة الشعبية والله ستهرول كما هرول قبلها المستنفرين، بلاء يخمكم يا كيزان يا حرامية يا عفن يا سفلة يا كلاب يا مرتزقة يا زبالة.
نحن من كردفان ومن قبيلة الحمر وبقياده ناظرنا ضد جنجويد محمد بن زايد. ولو راجل تعال انت ومحمد بن زايد للنهود أما حميرتى لايستطيع الدخول إلى اراضي الحمر . ايها الكردفانى المزعوم الكيزان رضوان الله عليهم هم الذين يحملون السلاح فى كردفان حتى فى بابنوسه المقاومة الشعبيه قيادتها من الكيزان ونحن فى كردفان نحب الكيزان لأننا نكره محمد بن زايد عليه لعنه الله والملائكة والناس أجمعين
يا له من عيب أيها المعلق. كيف تأمن الكوز على النهود و حلاوة استدارتها؟ نعلم أن الكوز لا يعمل الا بالدفرة، (فهمت علي) لذلك الحذر واجب. يا حبيبا للكيزان ظز فيك وفي رئيسك البرهان الجبان بن خريان وكل أمة الكيزان الملعونة.
عملاء بن زايد سنقاتلهم الى القضاء على آخر قحاطي واخر جنجويدي واخر مرتزق من دول الجوار.
بن زايد كان مفتكر السودان لقمة سائغة ح يلتهمها بين ضحية وعشية لتؤول له موانىء السودان و ذهبه وخصوبة أراضي الفشقة، والان يعيد حساباته بعد فشل مشروعه بالسلاح، خصوصا بعد تلطخ سمعة دولته الملطخة أصلا بدماء الآلاف من الشعب السوداني، جرائم وفظائع المليشيا من تطهير عرقي وإبادة جماعية وما إلى ذلك
يا قال حمرى وقسما الدعامة لو جوك في النهود ترى دنقاس، عليك هم حمر بتين بتعرفوا الدواس للأسف حمر أغلبيتهم كيزان ولكن لو عايزين تخربوا النهود اقعدوا اتفاصحوا ولكن من الأجدى لكم المحافظة علي نهودكم من الخراب. قال حمر قال. عمرك شفت ليك كوز راجل.
اعتقد ان المقاومة الشعبية هي الوحيدة التي لا اختلاف عليها ويمكنها تحديد الخيار السياسي في البلد عما قريب.
يا ناس اعقلوا واتركوا القبلية والعصبية السودان يسع الجميع بس كيف تتوفر الإرادة لذلك ومتى يتفرغ العسكر وظيفتهم الرئيسية في حماية الدستور والحدود.. والكيزان يتركوا فكر الاخوان والتطرف الذي أتى به عرابهم سيد قطب.. وبعد أن وصلنا هذه المرحلة من العداء السافر بين مكونات المجتمع وفقدان الثقة.. لابد من التدخل الأممي لفترة انتقالية.. نعود فيها إلى مؤسسات نا المدنية ونضع دستور لدولة حديثة تسع الجميع.. ولكن التناحر والسلاح يجلب الخراب للجميع من حمر ومسيرية وجعلية وغيره..
لاجنجويد لا عسكر ولا احزاب.مفاومة شعبية بس لا كيزان لا قحاطة