قالت مريم الصادق المهدي وزير خارجية السودان سابقًا، إن الإرادة الوطنية السودانية لم تتشكل حتى الآن لمساعدة الأطراف الدولية على حل الأزمة الحالية.
وأضافت مريم الصادق المهدي وزير خارجية السودان سابقًا، خلال حوارها ببرنامج “في المساء مع قصواء”، المُذاع عبر فضائية “سي بي سي”،: “رفض الآخر سبب عدم توافر الإرادة الوطنية لحل الأزمة السودانية حتى الآن”.
وأشارت: “موقع السودان هدف لكل الدول.. فكل من يريد أن تكون له سيطرة في إفريقيا يحاول السيطرة على السودان”، موضحة: “وطننا السوداني مهدد بالفناء ومعظمنا تحول ما بين نازح ولاجئ”
وأكدت مريم الصادق المهدي وزير خارجية السودان سابقًا،: “حل الأزمة السودانية سيكون بأيدي أبنائها”، مضيفه: “أحيي الشعب السوداني على صموده وتمسكه بعدم الانخراط في هذه الحرب “.
نغمة النواح ما عاد تجزي عندك حلول قوليها اما الفنا والحاجات دي بيد رب العالمين هل حزب الامة قاصر ما فيه نخب تسد عين الشمس اين دورها ولا كل ما جهه شعرت بخطورة الوضع الاقتصادي والكيكيه ضئيل يقوم ينوح عشان يموت 100 او 200 سوداني بدمهم تصعدوا
دع ما العرست لبنتها الفان بمصر …..دى عميله ……وامتداد لدوله 56 ….اليس اخوها قال العطا الامير عبدالرخمن دفع الانصار للقتال مع الديش ….سبحان الانصار بالامس هم دعامه اليوم “بقاره ” كيف يناصروا الديش ؟
الناس العايشه علي قفا الشعب تنزحي ولاتتحولي لشحاده انتو بالذات غيرمهمين عندنا انتم ستخاسبو بأثر رجعي عن كل فلس صرف فيكم واي ارض استحوزتو عليها وعن استعبادكم المريدين واستغلال جهلهم والتمادي في كزبة جدكم بأنه المهدي وكلمه الله الذي لم يكلم سيد البشر ستخاسبو في اول حكومه واول استمرار البلاد سننهي هذا الكذب لا تحدثينا عن السودان وعزابه ما لديكم من أموال يجعلكم مرفهين سنينا هس خلاص
انتي بالذات تسكتي و تساعدينا بالموية الباردة عملتوا لينا الفترة الانتقالية صراعات و محاصصات حزبية و اقصاء للآخرين و اديتوا فرصة للبرهان للانقلاب علي حكومة الفترة الانتقالية.
ضيعتوا البلد قرف يقرفكم.
انتي يا مريم قبل الحرب مش قلتي لو لم يتم التوقيع على الإطاري عندكم خيارات أخرى.. وين هذه الخيارات ان لم تكن الحرب نفسها.
السودان أصبح مهدد بالفناء مما و طأ جدودك و جدود ال الميرغني أرض السودان و بعدهم جاءوا الشيوعيين و البعثيين و اخيرا الكيزان. و الحمد لله ربنا ريحنا من رؤساءكم فضلتو انتو ربنا كمان يريح البلاد و العباد منكم اميييييييين
بداية الحرب عندما يتولى شخّص حزبي منصب سيادي بدون انتخابات و يجلس مع العسكريين باسم المدنيين و يبدأ في تقسيم كعكة السلطة بدون أنتخابات أي انقلاب بدون بيان اول .
هذه الثورة و الفترة الانتقالية و ألحرب كشفت عبدة السلطة الذين كانوا يتخفون خلف الديمقراطية و الانتخابات.
اليوم أملهم ايقاف الحرب حتئ يأتون مع الدعم السريع للسلطة .
قلنا هذه الحرب سوف تحرق كل العملاء و المرتزقة.
انتى تتلهى تسكتى يا عابدة المال يا رخيصة عربات الامارات ان شاء الله راحت عليك راكبة عربية وعربتين حراسة انتى منو وشنو وابوك ذاتو شنو
جايبين البلا للسودان بى جشعكم مفلسين وشحادين وحرامية صديق اخوك مهرب ومرتو حرامية وعميلة اماراتية جنجويدية زيه زى حمدوك الكان مشغلا فى مكتب
يا حاجة مريم اسكتي بالله
انتي ورئيس حزبكم الجنجويدي سبب الحرب
خالد عمسيب والكوز المدعو Mohd تكلموا مع ستكم بأدب فاهمين يا كيزان يا زبالة.
انت أنصار منو اوع تكون مناصر الدجال المهدي وأحفاده اللصوص واوع تكون بتحبي لما تشوف ستك مريم شعب مستمتع بتجهيلو هم ساكنين السرايات وأنصارهم شحادين هم لهم التعليم في ارقي الجامعات وكعكة السلطه وأنصارهم بمرقعهم يهتفو وهم جياع اتلهي يازول العالم اتغير وكلو علي المكشوف سؤال من هو عبدالقيوم الذي خلد ببيوابة عبدالقيوم في ام درمان هههههههه توب الي الله واستغفر في مثل يقول البقره شوف وجهها قبل حلبها فهمت ولا لسه حتمشي ورا العواليق
يا مريم اقوى وأجرأ تصريح ممكن تقوليه هو الاعتراف بأنكم كقحت السبب الرئيسي في الازمة. الأزمة كانت تتكوم وتتراكم يوميا منذ 2019 بسبب انعدام الحكمة وانجراركم وراء الشعارات القحاتية البراقة التي اقصت الاخرين واتت بك وزيرة خارجية دون تأهيل سوى انك بنت المهدي. اقصيتم الاخرين دون وجه حق واجهل جهلول يعلم ان مثل هذا السلوك الاقصائي والاستفرادي سيقود الى (خيارات اخرى) كما اوحى اليكم شياطين قحت، والان تحققت الخيارات الاخرى
والان بعد الفاس وقعت في الراس اصبحتي تقولي :رفض الآخر سبب عدم توافر الإرادة الوطنية لحل الأزمة السودانية حتى الآن!
الاف ماتوا الاف تشوهوا الاف تقطعت اطرافهم ملايين تشردوا 19 مليون طالب وطالبة فقدوا مقاعد الدراسة وتجي بكل برود تقولي رفض الاخر، هل في العالم في بلد بقودوها بالرجالة!!
الملايين تدعو عليكم.