مقالات سياسية

من الآخر

اعتقد جازماً انه لا يمكن بأي حال ان يكون للدعم السريع دوراً عسكرياً في السودان، و إن استمرت هذه الحرب لمائة عام..
افعالهم تقول ذلك..
هذا بعيداً عن اي إستقطاب سياسي، او بروباغندا، او ايّ خطاب سياسي ” سياسي” او شعبوي..
من يريد البحث عن دوراً سياسياً فهذا حقاً مكفولاً لكل سوداني/ة..
ليس حصراً بالامس شاهدت فيديو لأسر السيد اللواء اسماعيل الطيب من منزله بالجزيرة قرية ام مغد، الرجل متقاعد عن الخدمة لسنين طويلة..
الذي لا يعرفه هؤلاء الاوباش ان للحروب قوانين، و آداب، و اخلاق..
هؤلاء تجردوا من كل هذه القيّم..
للاسف الصفحة مقيدة لا استطيع نشر فيديوهات، او ايّ بث مباشر حسب ادارة فيس بك..
هذه الافعال تستفز كل العسكريين بفطرتهم.. مهما كانت الإنتماءات..
كسرة..
لو خرج الترابي من قبره اليوم و قاد هذا الجيش لا يمكن ان نقبل بهذا السلوك البربري الهمجي، من هؤلاء الحنجويد المرتزقة..
التسجيل في اول تعليق..

‫12 تعليقات

  1. انت لم تعرف الدعم السريع حتي الان هو افرازات الفاسد الكبير البشير عندما يتم السيطرة كاملة لهم سوف يكون باطن الارض افضل من ظهره.
    انتم الشماليين عندما كان هولاء المتوحشين يقتلون و يغتصبون في دارفور كنتم تتفرجون و اليوم تحالف جزء منكم معهم من اجل السلطة هذه بضاعتكم ردت لكم.

    1. و دة سبب الهلاك.
      إنما أهلك الذين من قبلكم إذا سرق الشريف تركوه و إذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد، أو كما قال الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة و السلام. الحرب دى كشفت ولا تذال تكشف عن أسوأ ما فى الشعب السودانى. ربنا يلطف

  2. قوات الدعم السريع بها ضباط و ضباط صف و جنود من القوات المسلحة رفدهم اللمبي بالإضافة لعددها و عتادها و الياتها الضخمة ديل عاوز توديهم وين. نعم هنالك اعداد كبيرة منهم متفلته و دا لأنهم تم الاستعانة بهم على عجل بسبب الحرب التي اشعلوها الكيزان للقضاء على الدعم السريع فكان دا رد فعل طبيعي من قاده الدعم السريع استنفار تلك القوي للحرب معها بدون تدريب و تأهيل عسكري دي حرب يا سعادتك ما نزهة. بعدين انت اذا كانت قواتك المسلحة المدربة عسكريا قاعده تسرق و تنهب و تصفي من طرف ولا ماعارف دي. قوات الدعم السريع لايمكن تجاهلها في المشهد العسكري القادم حقو الناس تكون واقعية و بلاش التفكير الانفعالي وهي القوة الوحيدة القادرة على سحق الكيزان و تخليص البلاد من شرهم

  3. ( هذه الافعال تستفز كل العسكريين بفطرتهم.. مهما كانت الإنتماءات.)

    يعني كل الذي حدث لم يستفز العسكريين الا اعتقال لواء متقاعد ؟؟

    كلامك شبيه بالشخص الذي جردوه من ملابسه كلها ما عدا الطاقية , فقال مهددا : لوهبشوا الطاقية دي , كان في كلام تاني

    1. فعلاً هذه المرة أخفق جنابو و طلع عسكري جيش ، لما كان في جيش واحد و شرطة واحدة ، كنا نرى قوة من الجيش تداهم قسم شرطة لأن الشرطة ( أبو خجيجة كما يطلق عليه الجيش كناية عن التحقير ) و ذلك بغرض إطلاق سراحه ، و بالفعل يقوموا بذلك بغض النظر عن السبب الذي تم به إعتقال عسكري الجيش ( ده طبعاً ليس دفاعاً عن إعتقال الجنجا لهذا المتقاعد ) و لكن فقط لأؤكد لك بأن مثلك الخاص بصاحب الطاقية ينطبق على مقال جنابو هذه المرة .

    1. هذا ما تدربوا عليه , ومن دربهم علي هذه الأفعال هم نفسهم الجيش السوداني وقياداته وذلك لإذلال المواطن مهما كان مستواه العلمي , مواطن فقير او حتي زعيم حزب وما قاله زعيم الجنجود مسجل للتاريخ حينما قال محدثاً قواته “الآن انتم الحكومة تقولوا اقبضوا الصادق يقبضوه تقولوا فكوه يفكوهو” , وحتي الضباط العظام لم ينجو من سياط الجنجويد وحادثة قطار الضعين مع العميد عصام مصطفي الذي ظهر بثياب ممزقة عليها أثار الدماء , حينها يا عبدالحميد لم تتحرك قوة لكبح جماح هذه القوة وبشيرهم حينذاك كان رئيس بما يسمي السودان وقائد للقوات المسلحة .
      اما ردي علي هذا الخليل ( القام ليهو ريش ) بعد ما قلع الكاكي أين كنت حينما كان كيشك الهمام يستعين بالمليشا المسمي (الدفاع الشعبي ) يقاتلون جنباً الي جنب مع الجيش الذي إنهزم في الجنوب .

  4. البلد المحن لابد يولي صغارهن.
    هدا بعض فعل جيشك في دارفور واليمن. لا يستفزك انتماءك السابق للقوات المسلحة عن رؤية الحق.

  5. صاحب التعليق فوق حسن أحمد علي سعد….
    قلت نحن الشماليين؟!! نحن اولادنا الشباب في الشمال والوسط قاموا بثورة ديسمبر المجيدة واطاحوا بالبشير يا غبي واتيتم باتفاقية جوبا الملعونة واعتصام الموز الشهير ووقفتم ضد الثورة والثوار يا ناس داركوز…ياخوانا والله العظيم نخب دارفور أخطر من الكيزان علي المدنية والديمقراطية والكلب بحب خناقوا يا وهم….

  6. الجيش هذا مات وشبع موت بالنسبة للشعب السوداني امام بوابات قيادته و فض الاعتصام و مقتل الثوار كان القشة التي قسمت ظهر البعير لا يهم حدث ذلك بأوامر من علي كرتي وقيادات الكيزان او البرهان ولجنته الأمنية كما حدثت الحرب بأوامرهم ولكن السؤال هل الدعم السريع من اغراق حلفا وهجر اهلها واغرق كل تاريخنا من اجل عيون غرب افريقيا هل الدعم السريع هو المتسبب في فصل الجنوب وقتل 2 مليون مواطن سوداني في الجنوب وهل الدعم السريع الذي يقتل شعبه منذ الاستقلال ورمى البراميل المتفجرة على اهلنا في جبال النوبة مع انها بعيدة عن مكان سرقتهم ونعمتهم هذا الجيش محتكر أكثر من 80% من ميزانية علاج وتعليم وتغذية الاطفال بحجة الدفاع عنهم ويمشي يستأجر مليشيات ليحاربوا بالنيابة عنه ويجلبهم للخرطوم لقتل الثوار العزل هل الدعم السريع اضاع مليارات الدولارات بشراء اسلحة وطائرات خردة من اجل السرقة والسمسرة يا عزيزتي جيش فيه صغار الضباط يمتلكون السيارات والعمارات والأطباء يهاجرون بسبب اتفه مقومات الحياة لاسرهم هذا الجيش قيادته ومعه الاجهزة الأمنية تندس بمواقعها وسط المواطنين بكامل عدتها وعداتها و تدعي حماية الشعب ام الدعم السريع قائد الجيش ام قائد الدعم السريع من قام بالتحية العسكرية لرئيس دولة تحتل جزء من وطنه هذا الجيش أمر بقتل الثوار امام بواباته واغلق على من نجى منهم بوابات القيادة لتحسن بقية الأجهزة الأمنية قتلهم اين الشهامة والكرامة هنا سيدي ، اما أن يأتي شخص يدعي انه مع هذا الجيش للحفاظ على الوطن والخوف من الاطماع الدولية والاقليمية هل حافظ الجيش على حلايب وشلاتين وابورماد والفشقة عشان انت تخاف عليه يعتبر الدعم السريع طفلا لا زال يحبو في الاجرام بالمقارنة مع الجيش وهل نقتل الطفل و نترك الذي أخرج الدعم السريع وجميع المليشيات والقتلة والمجرمين واهان شعبه ومسح بكرامته الأرض وفرض في ارضه وعرضه هل هذا يعقل ياخي حدث العاقل بما يعقل

  7. والله يأخوان هذا المخلوق المنفصم (اذ ما زال يرى فى نفسه الكفاءة العسكريه والحنكه السياسيه وكأنه رومل او نابليون) اقول انه ومما ادلى بأهبل تصريح اسمعه على الاطلاق وذكر
    اقتباس”أن العلوم العسكريه هى ذروه سنام العلوم على الاطلاق” انتهى الاقتباس
    مذ ذلك الحين اصبحت لا أعير ما يكتب ادنى اهتمام وانا أقراء ما يكتب فقط لأضحك وأتسلى بنظرياته العسكريه التى يكتبها لمساعده كيزان اللجنه الامنيه فى حربهم ضد الدعم السريع من شاكلة الدفاع عن الكبارى بالحُفر ومن شاكله تكوين قوات حرس وطنى كما هو الحال فى امريكا بحيث تعمل هذه القوات تحت قياده البرهان.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..