مقالات وآراء

تقرير خطير عن التعاون العسكري بين الحرس الثوري الإيراني وجيش الكيزان!

فيما لا يزال الحرس الثوري الإيراني مُدرج على القائمة الأميركية للمنظمات الإرهابية، إذ بقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان؛ الذي أخذ البلاد بجميع مواردها الطبيعية والبشرية إلى حرب تنظيمة الكيزاني من أجل استعادة السلطة، وبعد أن فشل نتيجة لاستعانته بجماعات إرهابية معروفة كالبراء بن مالك وكتائب الظل وقوات العمل الخاص (هيئة العمليات سابقاً) وبقايا الدفاع والشرطة والأمن الشعبي، وبمجرمي حرب عتاة مطلوبين دولياً كأحمد هارون، في إيجاد دعم خارجي عسكري ودبلوماسي لتحقيق مأربه هذا، يلجأ إلى (الحرس الثوري) المنظمة الإرهابية الإيرانية فيخسر حتى أقرب أصدقاءه وداعميه من دول الجوار، التي بدأت تشعر بالخطر جراء تصرفاته الرعناء وغير المحسوبة.

لا أحد يعرف طبيعة الصفقة بين قوات الحركة الإسلامية والدواعش التي يقودها البرهان مٌنتحلاً اسم القوات المسلحة السودانية، لكن التطورات الأخيرة التي جعلت (واشنطن) تعتقل أحد عتاة مهربي السلاح والإرهابيين الكيزان، عبد الباسط حمزة، وتُصدر مذكرة مرفقة بمكافأة مالية لمن يدلي بمعلومات عن مجرم الحرب الذي أطلق البرهان سراحه من سجن كوبر مع مجرمين وإرهابيين آخرين، أحمد هارون، تشي بأن الولايات المتحدة والغرب بالضرورة وكذلك دول الإقليم غير راضية عن حشد قائد الجيش للمليشيات الإرهابية واستيعابها داخل الجيش المٌسيطر عليه من قبل جماعة الإخوان، وكذلك غير راضية عن علاقة حكومة بورتسودان الإرهابية بحكومة ملالي قُم في بلاد فارس.

ما يؤكد ذلك ويدعمه هو التقرير الصادر بالأمس عن (مرصد الحرب في السودان)؛ الذي تتبع حركة الطائرات الإيرانية من وإلى بورتسودان منذ انعقاد صفقة الكوز الداعشي الذي يقود خارجية البرهان مع حكومة طهران ممثلة في الحرس الثوري الإرهابي، والتي يمكن تلخيصها حتى الآن في (السلاح مقابل استعادة العلاقات الدبلوماسية)؛ التي قطعها الكيزان مع (آيات الله) قبل سنوات بطريقة درامية أضحكت العالم وأبكته، وها هو قائد مليشيات (علي كرتي) يمضي قُدماً في ذات الطريق المُفخخ ليضع البلاد رهينة لطموحه وطموح تنظيمه.

فقد هبطت – وفقاً لمرصد الحرب في السودان –  طائرة شحن يسيطر عليها الحرس الثوري الإسلامي في السودان مراراً وتكراراً في الأسابيع الأخيرة، وجلبت أسلحة إلى مليسيات الكيزان، بعد صفقة لاستعادة العلاقات الدبلوماسية.

كما غادرت طائرة إيرانية من طهران إلى بندر عباس في 22 يناير، وهبطت في بورتسودان في 23 يناير. بعد ذلك، عادت الطائرة إلى إيران، وفقاً لمواقع تتبع الرحلات الجوية، التي تستخدم بيانات الرادار، وكانت نفس الطائرة قد حلقت على نفس الطريق من إيران إلى بورتسودان في 8 يناير و7 ديسمبر.

وبحسب المصدر نفسه، فقد تم تصوير طائرة بوينج 747-281F، التي تشغلها شركة ( فارس إير قشم) الإيرانية، في بورتسودان في تاريخ غير معروف، وفقا للصور الجغرافية التي بدأت في التداول مؤخراً. وقالت تقارير أمريكية إنها حددت بعض رحلات الشحن الإيرانية الأخيرة إلى السودان.

بالنسبة لمحتويات الشحنات- بحسب التقرير نفسه –  فمن المحتمل أنه شمل مسيرات (مهاجر-6) وأسلحة أخرى، إلى الجيش االسوداني الذي يفتقر  إلى الأسلحة المتقدمة، كما يواجه نقصا في المعدات الطبية والذخيرة من بعض الأصناف. بعد أن فقد  مخزونات كبيرة من الذخائر  والأسلحة خلال الحرب، وبعد أن استولت قوات الدعم السريع على العشرات من المنشآت العسكرية في عاصمة البلاد وغربها، فضلا عن الصناعية العسكرية الرئيسية في منطقة اليرموك في الخرطوم.

خطورة هذا التقرير، إنه يكشف عن ارتماء الجيش الكرتي وقائده بشكل كامل في إحضان ملالي قُم وقادة الحرس الثوري الإرهابي، ما يجعل جميع دول العالم خصوصاً الولايات المتحدة والغرب والمنطقة العربية، بالأخص مصر والسعودية، تعيد حساباتها وتقيّم مواقفها من جديد، وما تسليم الإرهابي الفاسد عبد الباسط حمزة من القاهرة وتطهير مدينة رسول الله صلي الله عليه وسلم من دنس الكوز الطيب الجد، إلاّ رسالتين واضحتين من أكبر قوتين إقليمتين ربما تبلوران مواقف أكثر حدة ووضوحاً في مقبل الأيام، تجاه حكومة بورتسودان الإرهابية.

هكذا يجلب الكيزان للبلاد بجانب الحرب والمرض والجوع والوباء والبلاء، العداء من جميع دول العالم والإقليم، وقد حدث ذلك مراراً  إبان الثلاثين عاماً في حكمهم، وها هم يعيدون الكرة من أخرى، عليهم اللعنة.

‫13 تعليقات

  1. بعد هذا السلاح أين الرجال الذين يقاتلون ،لايوجد الجيش الكيزانى رجال لذلك لاينفع السلاح مهما كان متقدما بلا رجال.

  2. هذه هي الحرب يران و الإمارات و غدا أمريكا و روسيا و مصر و أثيوبيا و السياسة متحركة هذه افرازات الدكتاتور الفاسد البشير و المسيطرين علي المشهد السياسي أصاحب الآيديولوجية هذه ألحرب خير كبير جداً علي الأجيال القادمة سوف تقضي علي معظم افرازات الدكتاتورية و الآيديولوجية هذآ العفن عمر ستين سنة منذ خروج الإنجليز.
    ربّنا تدوم هذه الحرب حتي تقضي علي كل هذا العفن.

  3. برغم اختلافي معك في دعمك الغير محدود للدعم السريع.. ولكن اتفق معك ان الكيزان يقودون البلد نحو الضياع والدمار.. وان الكيزان على استعداد للتحالف مع الشيطان ليبقوا في السلطة..

  4. المسخ المشوه و الجهوي و العنصري المرتزق المدعو علي أحمد الشرطة الشعبية و الدفاع الشعبي و بقية مليشيات الكيزان و علي الرغم من جرائمهم إلا أنهم يعتبرون ملائكة أمام ما فعله مرتزقة جرذان صحاري افريقيا من عرب الشتات الافريقي في حق الشعب السوداني
    و من اجل الانتقام منكم نتحالف مع الشيطان ذات نفسو ناهيك عن التحالف مع ايران.
    و بلا امريكا و بلا مجتمع دولي و دول اقليمية….. دويلة الشر الأمارات و إسرائيل يدعمون مرتزقة جرذان صحاري افريقيا في العلن و انت جاي تتحدث عن دعم ايران للجيش في مقال مدفوع القيمة…لقد سئمنا من النفاق الدولي و الكيل بمكيلين.

    1. ابو الذل بلا شك من جداد أمن الفلول

      البرهان بتاعك هو الذي اقام علاقات مع اسرائيل كأول رأس دولة في السودان يقيم علاقات مع اسرائيل

      انتم الان تتحدثون عن الامارات و اسرائيل لانكم اختلفتم معها فيما يتعلق بمصالحكم الخاصة و ليس للسودان اي نصيب في هذا الخلاف

      انت منافق و افاق , عليك من الله ما تستحق

      1. المدعو مناضل ليس كل من ينتقد مؤيدي المغتصبين و يقف مع الجيش كوز و فلولي
        بل كل من يؤيد المغتصبين هو اسوء من الكيزان و حين التقي البرهان بالمجرم نتنياهو في يوغندا انتقدت البرهان و حينها كنت اقف بجانب قحت
        علي الرغم من شراكتها مع المكون العسكري و لكنني اتضح انني كنت مغشوش في قحت التي كل همها السلطة و المناصب العليا و التي تبحث عنها الآن بتحالفها مع مرتزقة جرذان صحاري افريقيا الذين قتلوا و نهبوا و اغتصبوا الوطن.

  5. والله السلاح الايراني سوا فرق رهيب عشان كدا بقيت تبطبط..
    العالم لا يحترم الا الاقوياء وايران دولة قوية فرضت احترامها على الجميع بما فيهم امريكا وبالمناسبة امريكا ليست هي معيار لمعرفة اين الحق واين الخير!
    يا ريتك يوم تكتب لينا عن ما تقوم به عصابات النهب المسلح الجنجويدية في هتك الاعراض ونهب السيارات والاموال وطرد المواطنين من منازلهم واحتلالها وتدمير البنى التحتية، كلمنا ليه قاعدين يمشو يدخلو قرى زي التكلة و ام عضام مثلا؟ وهل هناك جيش وهل هناك ديمقراطية يبحث عنها هؤلاء الاوباش الجهلة بقيادة جهلولهم الكبير حميدتي والاجهل منه عبدالرحيم
    بالمناسبة انت اجهل منهم وتقوم بدعاية كاذبة تعلم ان لا احد يصدقها كأن تقول للناس ان الشمس تشرق من المغرب وتتوقع ان يصدقك الناس.. نعم قد تجد من يصدقك مثل بهايم الدعم السريع ومن اشتريتوهم بالمال وقلتو ليهم صدقوا فقالوا امنا.
    يا راجل ياقنيط احترم شيبتك واحترم نفسك ولا تستفز ملايين الضحايا الذين غدرت بهم عصابات النهب المسلح وسلبت اموالهم وانتهكت اعراضهم وشردتهم داخل وخارج البلاد

    1. يا عزيزي علي ربيع هذا الجهوي و العنصري المرتزق المدعو علي أحمد لا يستطيع انتقاد مرتزقة عربان الشتات الافريقي لانه واحد منهم و لأن وظيفته الاساسية الدفاع عنهم و يحاول محاولات بائسة لتجميل صورتهم القبيحة بالهجوم علي الجيش و العزف علي الاسطوانة المشروخة كيزان و فلول و علي كرتي و بطيخ لانه يعلم مدي
      كراهية الغالبية العظمي من الشعب السوداني للكيزان.

  6. المعلقين من الرويبضه والدهماء امثال ابو الذل (كما اسماه المعلق المناضل محقاً) وهذا الاخير المدعو ربيع ومن لف لفهم من التوابع وسقط المتاع هم مجرد ابواق صدئه يرددون ما تمليه عليهم ادوات الدعايه الاعلاميه لحزب الشيطان وبالذات المدعو ابو الذل والهوان فهو لا يزيد فى تعليقاته عن ما كتبه اول مره من شتم وسباب معهود لدى السواقط من خريجى مدارس الانحطاط الاخلاقى الكيزانى مثله مثل دفعته من صفوف الوضاعه والبذاءه المدعو ربيع وهو كما يبدو من تعبيره فى الكتابه اكثر اجتهاداً فى التحصيل من مواد الكذب والتدليس والخسه والوضاعه التى يدرسها المدعو الانصرافى بن اخت المجرم الهارب صلاح قوش. اقول ان امثالكم مجرد ادوات يستخدمها المجرم على كرته وشاويشه قائد مليشيات الكيزان المدعو البرهان لتحقيق هدف واحد وهو تضليل الرأي العام عن طريق نشر الأكاذيب والإشاعات من شاكله ما ذهب اليه ابو الذل من كلام ممجوج ومكرر (عرب الشتات جرذان الصحراء وما الى ذلك من ردحى فارغ لن يغنى عن الحقيقه شى) وإلا فالتسأل نفسك لماذا عين نمر الورق البرهان قائد عرب الشتات نائباً له ولماذا رفعه الى رتبه الفريق اول؟ الم يكن يعلم ان هذه القوات مكونه من عرب الشتات وجرذان الصحراء عندما اعلن على الملاء ان قوات الدعم السريع هى المولود الشرعى للجيش وبالتالى هى خط احمر؟ فلنفترض جدلاً ان هذا المعتوه كان مشغول بتجارته ومضارباته وشركاته ولم ينتبه الى هذه المعلومه الخطيره فما بالكم انتم التزمتم الصمت وانتم على علم بحقيقه هذه القوات الاجنبيه ؟ هل ارتفع لكم صوت ام خط قلمكم كلمه واحده من هذا الهراء الذى ترددونه دون وعى مثل الببغاوات؟
    لماذا لا تنبح عقيرتكم الصدئه بأدانه ما يرتكبه جيش على كرتى من جرائم امتدت الى اكثر من ثلاثه قرون وتنوعت فى بشاعتها ابتدائاً من السرقه والنهب مروراً بنشر المخدرات وانتهائاً بالقتل الجماعى بالطيران الحربي والاغتصاب والتشريد والتعذيب وخلق وظائف مغتصبين
    . ناهيك عن جرائم الاباده فى دارفور والجنوب ومجزره العيلفون ومجزره فض الاعتصام ومجزره ضباط رمضان
    وإغتيال الشباب والكنداكات اثناء المسيرات المليونيه
    وكل هذا مجرد غيض من فيض من فظائع واهوال وجرائم اسيادكم الكيزان . وانت ايها الهوان المدعو ابو الذل وبلا حياء تتبجح بأستعدادك لوضع يدك فى يد الشيطان لمحاربه قوات الدعم التى صنعها بشيركم الهارب واحاطها برهانكم بكل اشكال الرعايه، مالكم كيف تحكمون. عموما انا ابشرك بأنك واضع يدك فى يد الشيطان سلفاً طالما أنك داعم لربائبه الكيزان. وهنيئاً لك ولكل الرويبضه مغسولى الأدمغه بهذا الحلف الشيطانى. ولكن تظل الحقيقه على ارض الواقع ان حلفكم هذا لم يستطيع منع تساقط المدن والحاميات فى ايد الدعم السريع الواحده تلو الاخرى ولم يستطيع ان يمنع هروب قاده مليشيا الكيزان من ساحه المعركه ليحتموا بالمعتوه الجاهل ترك والمأفون شيبه ضرار فى بورتسودان. وهاهو ذا المجرم الكباشى الان فى الدوحه ذليل مكسور يستجدى نائب ثانى قوات الدعم للوصول الى حل يحفظ للبرهان ماتبقى من ماء الوجه؟ ياترى اما زال الكضباشى يجهل ان من يفاوضه اجنبى من عرب الشتات ؟

    1. المدعو ود السكة حديد انا و الحمدلله إنسان ( مستقل ) و لا انتمي الي أي جهة سياسية و شعاري هو الله..الوطن..الهلال
      و كنت مشارك ( ماديا ) في اعتصام القيادة العامة و حتي قبل الحرب كنت اقف بجانب قحت المركزية ( كنت مغشوش)
      و نعم نظام (الإنتكاس) الكيزاني
      هو من أسس مرتزقة جرذان صحاري افريقيا و البرهان هو من قواهم لكن هذا ليس مبرر للوقوف مع مرتزقة ضد المؤسسة العسكرية مهما كانت المسببات من وجود ضباط يتبعون للكيزان و انا وقوفي مع الجيش لسبب واحد فقط اللي هو في حالة انتصار الجيش و ده الشئ المتوقع حدوثه بنسبة كبيرة جداً و حاول بعدها البرهان الانفراد بالسلطة أو أي محاولة لتدوير حكم الكيزان الشارع موجود و الشعب موجود و الجيش كما عودنا و حدث من قبل في 64 و 85 و ثورة ديسمبر سوف يقف بجانب الشعب لكن في حالة انهيار الجيش و انتصار المرتزقة و حاول آل دقلو الانفراد بالسلطة بقوة السلاح و خرج الشعب للشارع هل المرتزقة سوف يقفون بجانب الشعب ؟ اظن الاجابة واضحة في ما حدث في الخرطوم و الجنينة و الجزيرة.
      أما من يزعمون أنهم يحاربون الكيزان و الفلول و يحاربون من اجل الديمقراطية و الحكم المدني هذه فرية منهم و تكتيك مرحلي لكسب المكون المدني و الشارع السوداني من المغفلين/النافعين.

    2. المدعو ود السكة حديد شايف مصطلح جرذان و عربان الشتات الافريقي ماكلة معاك جنبة هههه عليك باليانسون الباااااارد
      يمكن يعدل جنبتك.
      ان شاءالله بعد الحرب تنتهي لن يكون لكم وجود في السودان تمشوا صحاري افريقيا و تعيشوا فيها انتوا ما ناس مدن و تحضر و هذا واضح من افعالكم من سرقة المواطنين و نهب ممتلكاتهم و هتك اعراضهم التي تعتبروها شجاعة و فروسية.
      قرف يقرفكم.

  7. يا ابو عزو
    واضح ان منطقك القوي وحججك الواضحة حرقت فشفاش الجنجا فأخذوا يكيلوا لك الاتهامات.
    ربنا يحفظك ويحفظ فلمك القوي فهو سلاح اقوى وابلغ من اي سلاح
    والدليل على ذلك انظر للجنجا قدامك يتألمون وبصرخون ويتجلعون.
    واصل ضرب الكلاب عربان الشتات وكلاب الصحراء المشردين المرتزقة الذين يبيعون انفسهم لكل مشتر انهم المتوحشين الجوعى لشفشفة اموال الناس واكل السحت وانتهاك الاعراض. اعرف امرأة تجاوزت السبعين من عمرها حين اقتحم عليها نهابة علي احمد بيتها اخذوا يطلقون الرصاص تحت ارجلها وفوق رأسها لارهابها لتعطيهم الذهب الذي تدخره 70 عاما فجرت نحو مكان ما في مخزنها جريا واحضرته لهم، وخرج صعاليك وعطالة مالي والنيجر بقيادة احد السودانيين من لهجته يبدو انه رزيقي حيث نهبوا في دقيقة واحدة بدون حق حصيلة 70 عاما من الحق!
    رغم انها تظاهرت لبناتها بأن الامر لم يهمها وظلت تصلي وتدعو طوال الليل ثم اخذت غفوة في مصلاها وللأسف وجدت مسجاة في الصباح ميتة في مكان صلاتها! هذا الظلم الشنيع الذي يدافع عنه المرنزق أحمد علي لا بد انه حائق به بدعوات الملايين فصبر جميل

    1. حياك الله الاخ رضوان للأسف الشديد هناك مغفلين نافعين يعتقدون ان المرتزقة يحاربون من اجل الديمقراطية و هناك من هو فاجر في الخصومة السياسية و كراهيته للكيزان جعلته اعمي البصيرة و هؤلاء اخطر من المرتزقة و من جهلهم
      يعتقدون ان كل من يقف بجانب الجيش ضد المرتزقة هو كوز و فلولي.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..