هل من يعترض؟: اللهم لا ترفع لهم راية.. ولا تحقق لهم غاية..!

مرتضى الغالي
أنظر ماذا يفعل الكيزان الآن بالوطن وأهله..ثم لك أن تعجب من الذين ينادون من داخل صف الثورة بالحوار مع جماعة المؤتمر الوطني (منزوع الوطنية) وإشراكه في ترتيبات إحلال السلام والانتقال الديمقراطي والحكم المدني..!!
هذه الجماعة لا تقبل إلا بتصفية ثورة ديسمبر..وإذا كان أنصار (الطبطبة على الكيزان) يقبلون بتصفية الثورة لإرضائهم أو حتى لتفادي شرورهم…(فيا فؤادي رحم الله الهوى)..!
الكيزان يهددون الشعب بتدمير الوطن على غرار ما حدث في سوريا والعراق وليبيا والآن تم تدمير الوطن بأسوأ من ذلك..! ..فماذا بقى للكيزان من أسلحة التهديد حتى يرضخ لهم الشعب..؟!
لا يمكن أن تبلغ العاطفة السياسية بالناس درجة أن يقبلوا بأعداء الثورة ضمن الذين يريدون تنفيذ شعاراتها في الحرية والعدالة والسلام…!
هذا يخاصم منطق الأشياء…ويناقض الفطنة السياسية..ولا يمكن إدراجه تحت شعارات التوافق القومي وجمع الصف الوطني..وإلا فما معنى ثورة ديسمبر بكل شهدائها ووصاياهم وكل التضحيات الكبرى التي جعلت هذه الثورة (تميمة الخلاص) لكل أبناء وبنات الوطن وأطفاله وأجياله الحاضرة واللاحقة..؟!
هل قبلت الديمقراطيات الغربية والشرقية بالتصالح مع النازية والفاشية و(الكوكلوكس كلان) وعصابات المافيا والفصل العنصري بحجة (عدم الإقصاء) وتحت شعار التوافق الوطني والوحدة القومية و(القبول بالتعددية)..؟!
هل يقبل الذين قامت الثورة ضدهم بمباركة الثورة ومناصرتها وحراستها وتحقيق شعاراتها في الحرية والسلام والعدالة..؟!
هل يقبل الكيزان بالقصاص من القتلة..؟! هل يقبلون بمحاسبة الحرامية والمجرمين..؟! هل يوافقون على محاكمة الفساد واسترداد المال العام..؟ هل يرضون بالمساواة والعدالة وسيادة حكم القانون ؟!
كثيرون يلبسون كلمة الإقصاء (بالمقلوب)..! وهم بذلك يرددون نفس (مصطلحات الاحتيال) التي يصوغها الكيزان عند الضرورة.. وما هي إلا شراك وفخاخ للخديعة..! ومنذ أن فتق الله السماوات والأرض (وقد كانتا رتقا)..لم تشهد الدنيا مثيلاً للأفعال الإبليسيية والجرائم المتسلسلة التي قام الكيزان خلال ثلاثين عاماً تجسيداً لأبعد ما وصل إليه مِلة الشياطين من الإقصاء الإجرامي..!
لقد أقصى الكيزان كل جسم يتحرك في هذا الوطن وجعلوا الوطن خالصاً لهم بكل ما فيه من ثروات وموارد..ولم يكتفوا باغتصاب السلطة والأمر والنهي..بل جعلوا كل حركة وسكنة في طول البلاد وعرضها مقصورة عليهم…لقد استأثروا وحدهم بكل مناصب الدولة وجعلوها حكراً خالصاً لهم (وكأنها تركة ورثوها من آبائهم)…الثروات والموارد والقضاء والنيابيات والخدمة المدنية والقطاع الخاص والأسواق والبنوك والشركات و(الدرداقات) والأندية الرياضية والمدارس والجامعات والمساجد والزوايا والأوقاف والإدارة الأهلية ومنظمات المجتمع..إلخ
الآن يتحدثون عن الإقصاء (يا عيني) ويجدون من يردد هذه اللعبة السخيفة من بعض الثوريين الكمبرادوريين وغير الكمبرادوريين..!
الآن يتباكى الكيزان ويعزفون هذا اللحن المشروخ عن الإقصاء حتى يرق لهم بعض الظرفاء ويقولون: يا للكيزان المساكين..! لماذا نستبعدهم من المشاركة في التحول الديمقراطي..؟! بل أصبح بعض المناصرين للثورة والديمقراطية يرددون كلاماً غاية في الغرابة فحواه أن معاداة نهج الكيزان خطأ.. ولا يجوز أن ننسب إليهم الكوارث التي حاقت بالوطن.. فهم ليسوا بهذا السوء الذي يُشاع عنهم..!
ثم يقول هؤلاء الإخوة أن الاتهامات ضد الكيزان هي نوع من الهواجس أو (الكيزانو- فوبيا) مثلها مثل (معاداة السامية) ومثل (الاسلاموفوبيا) التي ترمي الإسلام بما ليس فيه وتعاديه بغير دليل..!
ما هذه المقارنة السخيفة الموغلة في الميل والجنَف والاعوجاج والانبعاج..؟!
هل هي محاولة للتخفيف من جرائم الكيزان..؟! هل يعني هذا أن الكيزان كانوا بقدر كبير من اللطف عندما قاموا بالانقلاب على الديمقراطية في عام 1989..وعندما قاموا بانقلاب 2021..؟! أو أنهم كانوا في غاية الحلم عندما ارتكبوا جرائم الإبادة في دارفور وكردفان والنيل الأزرق..؟! وظلوا رفيقين حالمين عندما دشنوا بيوت الأشباح وابتدعوا وسائل الاغتصاب ضد الأهالي والخصوم السياسيين رجالاً ونساء..؟!
أو أنهم وكانوا أمناء أوفياء عندما نهبوا ثروات البلاد وأموالها وأراضيها ومؤسساتها ومرافقها..؟! وكانوا منصفين عندما قاموا بتخريب القضاء وتدمير التعليم..؟! وأنهم كانوا موضوعيين عندما طردوا ثلاثمائة ألف من العاملين بقوائم الصالح العام…؟!
هل كان الكيزان وطنيين وحدويين عندما فصلوا الجنوب..؟ وعندما جعلوا الوطن غابة من المليشيات والسلاح وجعلوا الجيش الوطني (بؤرة حزبية مغلقة)…وقطعوا عنه الماء والكهرباء وأغدقوا مخصصاته على جيوبهم وعلى كتائبهم الخاصة بأسمائها المتنوعة.. بما في ذلك “الدعم السريع”..!!
ثم ها هم الآن يشعلون هذه الحرب اللعينة ويشاركون بقوة في تدمير الوطن..!!
(اللهم جل ثناؤك وتقدست أسماؤك ..لا ترفع للكيزان راية ولا تحقق لهم غاية.. واجعلهم للعالمين آية)..هل هناك من يعارض هذا الدعاء الطيب.. الله لا كسّبكم..!




هنالك شروط لاستجابه الدعاء انت لاتتحقق فيك هذه الشروط بشهادة الاستاذ أيوب صديق . والان انت مرتمى فى أحضان المخابرات الاماراتيه وتاكل منها !!!!! اكلك أموال الحرام سابقا بشهادة أيوب صديق والان نباحك على الكيزان من أجل دراهم المخابرات الاماراتيه . هل تعلم فى السودان أصبحنا نحب الكيزان حبا جما لكراهيه محمد بن زايد .
اللهم جل ثناؤك وتقدست أسماؤك ..لا ترفع للكيزان راية ولا تحقق لهم غاية.. واجعلهم للعالمين آية
اميييييييين
يا اوشيك فعلا الفئة التي تقع عليها نسبتها عالية. لذلك هو هذا مكان الوطن و شعبه القاع.
وهل الكيزان أموالهم حلال ما كلها حرام في حرام
يا اوشيك بطل السفه اللي انت فيه دا 🙉 ناقش الراجل فيما كتب وسيبك من اللي قاله ايوب صديق🙉طيب الم تسمع ماقاله شيخك…. في الكيزان والذين اغتنوا من السلطة فماذا انت قائل بشانهم؟
هم يريدون ان نسمح لهم بأن يكون لهم دور في مستقبل البلاد بعد كل العملوهوا في حق البلاد والعباد طوال 30 سنه وكل اللي عملوهوا في البلاد والعباد منذ قيام ثورة الشعب المباركه وحتي يومنا هذا وفي نفس الوكت لايرغبون في ان يحاسبهم احد علي مافعلوه او ان يطالبهم احد بسداد الفواتير المستحقه عن كل ماارتكبوه !!!!!!!!!!!!!!!!!!
دي والله الا تلقوها عند الغافلين والمغفلين وهذا لن يحدث علي الاطلاق حتي لو استمرت الحرب تاني 100 سنه ياقضيتوا علينا نهائيا ياقضينا عليكم نهائيا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ونحن هنا ومن هذا المنبر نعلن تأييدنا التام ومساندتنا الكامله لقائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو وميليشياته وقد اعترف بأخطائه عندما عادي الشعب والثوره واعتذر للشعب وللثوره وترحم علي ارواح من استشهدوا حتي من بين صفوف جيش الكيزان نعلن تأييدنا التام له ومساندتنا الكامله له ولاشاوسه لانه هو الوحيد القادر علي تضميد جراح شعبنا وهو الوحيد القادر علي الحاق الهزيمه المذله بجيوش الكيزان وهم مانراه الان ومنذ اندلاع هذه الحرب اللعينه وهو الوحيد الذي سيخلص بلادنا وشعوبنا من رجس الكيزان والفلول والبلابسه ومن كل تجار الدين الذين احالوا حياتنا الي جحيم .
(اللهم جل ثناؤك وتقدست أسماؤك ..لا ترفع للكيزان راية ولا تحقق لهم غاية.. واجعلهم للعالمين آية وعجل بالنصر المؤزر بالضربه القاضيه لجيش الكيزان السفله اولاد الحرام )
يا رجل و هل المجرم حميدتي يحارب من اجل الديمقراطية و الحكم المدني و الشعب السوداني ؟
و هل حقيقة هو يحارب الكيزان و الفلول اولياء نعمته ؟
في الأسابيع الأولي للحرب كان المرتزقة يسيطرون علي 90% من العاصمة الخرطوم كما قالوا هم فلماذا لم يعتقلوا قادة الكيزان الذين تم إخراجهم من السجون؟
و أين انس عمر و محمد الجزولي اللذان تم اعتقالهم بواسطة المرتزقة ؟ هل تعلم أين هم الآن؟
اللهم آمين يارب العالمين اللهم آمين يارب العالمين اللهم آمين يارب العالمين اللهم آمين يارب العالمين
السودانيين قد يكونوا الشعب الوحيد فى العالم الذى تتحكم العاطفة فى كل أفكاره وتصرفاته بعيدا عن المنطق والعقلانية والواقعية وحتى هذه الحرب ينظرون اليها بمنظار عاطفى مجرد عن كل تفكير نقدى مستقل فأصبح الشخص منهم كألهوام ماضيا وراء القطيع دون يقف لحظة ويتأمل ويعمل عقله المغيب ليرى الحقائق ويتعامل معها بنضوج وموضوعية, الكيزان يستقلون بألطبع هذه الفجوة فى العقلية السودانية وهم على ثقة بأنهم لا يزالوا يمتلكون أدوات التلاعب manipulation حتى بعد ثلاث عقود وأكثر من عهدهم الكارثى المظلم, محاولة الكيزان العودة والسيطرة من جديد على البلاد هى كمحاولة النازية العودة والسيطرة من جديد على المانيا , الكيزان ارتكبوا نفس الجرائم التى ارتكبها النازيين الفرق هو أن الشعب الالمانى قطع دابر النازية الى الابد وكل من ينتمى أو يتعاطف مع النازية يحاسب ويعاقب بأقصى العقوبات أما لدينا فجرائم الكيزان ظلت بعيدة كل البعد عن مجرى القضاء والعدالة و أوصلنا اليوم الكيزان بمكرهم وحربهم الى أن البعض أصبحوا يصفونهم بألوطنية لمشاركتهم لجيشهم فى حرب ما يسمى بحرب الكرامة.
اللهم امين يارب العالمين.
الاستاز ود الغالي تحيه طيبه.
ارجو ان ان تستعجل القوه السياسيه في تكوين واعادة حكومة الثور وان يواجهون التنظيم العالمي للمتاسلمين من غير خوف حتى لو بداؤا با انفصال الشرق والشمال والنيل الأبيض ما مشكله بنهزمهم وبنقضي على جبروتهم مهما حشروا المستدعشين وايران طظ فيهم اتولدو مرفوضين ومحظوريين وسوف ينتهون كذلك.
ارجو من القوه المدنيه ان تخلع قناع الخوف من تمزق السودان والحرب الاهليه كدا كدا الكيزان الجبهجيه الممحونيين المخانيث الانتهاذيين الحاسدين الملاعين براطيش المصريين قنانيط على مدى التاريخ لا يقتنعوا بوبائهم الهالك لأنهم روبوتات مجندين.
والعمل مع حميرتي لكبح جموح طموحاته الانفراديه.
وما تنسي العالم الديمقراطي معنا وحتى الخليج معنا ما عدا قطر سوف تنسحب من دعمهم حتى لا تعرض حياتها للخطر.
هذيمة عبيد حركة حماس وحاليا إسرائيل يجب أن ينسحقو.
ومسح دموع المرأه السودانيه المسكينه و انتشالها من الزل والهوان واجب وطني .
شكرا حمدوك لازم ترجع وتهرد كبدتهم تاني هم والذين ساعدوهم في محاولة اقتياله من دول الجوار.
اشتغلوا الشغل ده وبطلو الرومانسيه و و كلكلو ناس قحت بي مطوه ووروهم يعملو شنو بدلا من ان تنتقدوهم وتقيفو ضدهم كما فعل الشيوعيين بمنتهى الغباء والتخلف وسجلوا ربح للفلول و خساره للثوره ويحلمو بالعريس الفارسى الجزري لحد مايجزروكم من مؤخرتكم يا أغبياء.
شكرا حمدوك رغم انك سلحفاة (رشا عوض عظم الله اجرك)
كالعادة تدوير للإسطوانة السمجة و المملة الكيزان…الفلول… الكيزان… الفلول.
هل المشكلة في الكيزان أم في عقلية ( النكب ) السياسية و احزابها المنكوبة ؟
هل الكيزان هم من سلموا السلطة للفريق عبود ؟
هل الكيزان هم من ارتكبوا مزبحة عنبر جودة و مجزرة الجزيرة أبا و ودنوباوي و بيت الضيافة و حرق الدينكا في قطر الضعين ؟
يا زول سيبك من الشماعة المهترئة
و اسطوانة الكيزان و الفلول كل مآسي السودان سببها عقلية النكب السياسية من اقصي اليمين الي اقصي اليسار كل الأحزاب السياسية همها السلطة و المناصب العليا و الجاه غض النظر عن كيفية وصولهم للسلطة ان كانت عن طريق صناديق الاختراع أو عن طريق الإنقلابات العسكرية.
جميع النكب السياسية (نفس الزول)
طلعوا من نفس البيئة و من نفس الشارع و نفس المدرسة و نفس الجامعة و البيت الواحد تجد فيه الكوز و الشيوعي و حزب امة و اتحادي و بعثي.
العلة في الجميع و ليس في الكيزان فقط.
العلة فى الكيزان وحدهم يا كوز لأنهم مشوهين نفسيا وأخلاقيا وسلوكهم يختلف تماما عن سلوك السودانيين الاسوياء فهم من طينة أخرى وهم كألمصاب بعاهة خلقية منذ مولده, أفسدوا ودمروا البلاد فى كل النواحى والطامة الكبرى فصلهم لما يقارب نصف مساحة البلاد, الكيزان أكبر كارثة تلحق بألسودان والآن يريدون ختمها بحرب لا تبقى ولا تذر.
المدعو تبا للكيزان ليس كل من ينتقد قحت المركزية و المرتزقة يبقي كوز و فلولي و ليس كل من ينتقد الجيش قحاتي و مرتزق و الشعب السوداني و انا منهم ليس قطيع ( مع/ضد ).
الكيزان و احزاب قحت و بقية الأحزاب وجهان لعملة واحدة
هكذا يقول تاريخ الصراع السياسي في السودان لا فرق
بينهم و حتي بعض المثقفين نجدهم يميلون الي مصالحهم الشخصية اليوم في أقصي اليسار و غدا في أقصي اليمين
حسب المصلحة و بنا نمازج و حالات كثيرة.
كل مآسي السودان سببها الكيزاااااااااااااااااااااااان يا ابوعزوز يا كوز ما تتشطر وتتذاكي علينا, لا توجد كارثة او مصيبة في السودان الا وكان خلفها كان الكيزان… لابد من استئصال هذا الورم السريطاني باي ثمن عندها سوف يتعافي السودان
المدعو النوباوي الثوري روح و اقرأ تاريخ الصراع السياسي في السودان…ليس الكيزان وحدهم هم سبب المآسي بل كل الأحزاب المنكوبة هي سبب المآسي مثال لذلك حزب الأمة هو من ادخل ثقافة حكم العسكر حين قام بتسليم السلطة للفريق عبود
بدل ان يدعو لانتخابات مبكرة في عام 65 قامت أحزاب اليمين بإقصاء الحزب الشيوعي من الحياة السياسية و تضييق الخناق عليه فماذا كانت ردت فعل الحزب الشيوعي ؟ إنقلاب 25 مايو 69 هذا خلاف المجازر التي تم ارتكابها و منها مجزرتين في عهد ( ديمقراطي ) اللي هما جريمة عنبر جودة و حرق الدينكا في قطر الضعين.
اللهم جل ثناؤك وتقدست أسماؤك ..لا ترفع للكيزان راية ولا تحقق لهم غاية.. واجعلهم للعالمين آية
والله لو كنتوا قادرين على ضرب الكيزان كان سلمنا لكن المشكلة الضرب واقع على الشعب وانتو ما عندكم غير الصراخ والنباح والجري خلف المجتمع الدولي من سفارة لسفارة قبل الحرب والآن من دولة لدولة بعد الحرب دون أن تملكوه أدوات تساعده على التدخل.. هي المسألة عندكم علي وعلى أعدائي فقط ولا شنو.
يا عزيزي محمد حربهم للكيزان فرية منهم و هي تكتيك مرحلي لكسب المكون المدني و بالتالي المجتمع الدولي…سمعنا و شاهدنا احتلال و نهب منازل الزعيم اسماعيل الازهري و جعفر نميري و كابتن سامي عزالدين و الفنان محمد وردي و الفنان ياسر تمتام و منازل المواطنين الابرياء لكن لم نشاهد أو نسمع احتلال قصور صقور الكيزان علي شاكلة علي عثمان و عبدالرحيم حسين و نافع و علي كرتي و عبدالرحمن الخضر ههههه نائب البشير حسبو محمد عبدالرحمن و ابنائه الثلاثة يقاتلون بجانب المرتزقة.
اميييييييين