الرجل الدولة، آن لشيخ الامين أن يعلن مسيده دولة

بسم الله الرحمن الرحيم
يعد الأمن حاجة أساسية للمجتمع الإنسانى، ومؤشرا على الاستقرار والازدهار والتقدم فى الوطن، ويرى بعض الخبراء أن الأمن الاجتماعى يعنى ببساطة سلامة الأفراد والجماعات من الأخطار الداخلية والخارجية، متمثلة فى التهديدات العسكرية أو البلطجة داخل اﻟﻤﺠتمع من قبل أفراد أو جماعات تمارس القتل والاختطاف والتخريب والسرقات مما يعد مؤشرا خطيرا لافتقاد الأمن الاجتماعى .
عندما تغيب الدولة بشكل تام في توفير الأمن والسلام وكل اسباب الحياة للناس. عقلا، يصبح من يقوم بهذه المهام هو الدولة
علاقتنا مع شيخ الأمين قديمة متجددة بحكم زياراته المتكررة والمتجددة لدول الاتحاد الاوربي التي نقيم في عاصمتها – بلجيكا.
كتبت عن شيخ الأمين في مقالات عديدة بعد بعض زياراته الاوربية، كان منها مايشيد باعماله وما يقوم به وكان منها النقد فيما وجدناه يستحق النقد وتسجيل الملاحظات.
كتبت في كل ذلك، لإيماني بأن العمل المدني الذي نعتبره منصتنا الأساسية في حراكنا هنا؛ يقوم ويتطور بالنقاش الجيد والنقد الهادف. وعليه، نجتهد في إيصال صوتنا بكل تجرد وصدق.
والآن بعد انطلاق الحرب العبثية اللعينة في منتصف أبريل الماضي، انفرض على أهل السودان واقع مأساوي غريب، اختلفت فيه الأشياء واختلفت نظراتنا في كل السائد المعهود، سيما شيخ الامين وطريقته القادرية المكاشفية.
قال الشيخ الأمين عمر الأمين؛ إنه سيبقى بمقر سجادته الكائن في وسط منطقة عمليات واشتباكات عسكرية بأم درمان، حامية على مدار اليوم، لخدمة اهله ضحايا الحرب رغم ما يتعرض له من مخاطر مصاحبة وتهديدات من جهات مختلفة.
تحول مسيد الشيخ الأمين في حي ود دورو العريق في أم درمان، لمعسكر إيواء النازحين المقهورين بسبب الحرب المفروضة عليهم؛ يقدم الطعام والشراب والاسعافات للمصابين والمحتاجين.
أصبح هذا المسيد منارة وملاذ وحيد لكل سكان منطقة ام درمان القديمة الذين لم تسمح لهم ظروفهم الاقتصادية او الصحية… إلخ بمغادرة المنطقة.
يعمل المسيد بهمة وعزيمة لا تلينان على تقديم الأمان للناس (الذي اطعمهم من جوع وأمنهم من خوف)، في ظل ظروفة امنية معقدة، حيث التدوين الموجه والدانات المتساقطة عشوائيا، والشكل الموحش في الشوارع والطرقات، وفقدان الاهل والجيران.
جعل المسيد من رواده المحتاجين، اسرة واحدة ببذل التآخي والتكافل بكل حب فى زمن الحرب.
تجد الصغير يهتم بالكبير، والقوي بالضعيف.. وهكذا. واعظم ما في المسيد انه ابوبه مفتوحة للجميع، وليس حصرا علي السودانيين او المسلمين فقط.
تجد مجموعات من الجالية الإثيوبية والجنوبية، ومجموعات أخرى من الاقباط؛ تجدهم كلهم بين المريدين ومختلف الضيوف أسرة واحدة مما رسخ عندهم الاطمئنان والأمل بأن الحياة لا تزال ببعض الخير والخيرين..
يقدم المسيد ثلاثة وجبات يوميا لكل من فى المسيد منذ الأيام الأولى للحرب. لاحقا نجحت اللجان المسؤولة عن الاطعام بالمسيد في إرسال الوجبات والمياه بانتظام للعجزة وكبار السن غير القادرين على الحركة في مساكنهم المجاورة والبعيدة عبر التكاتك.
ويقدم المسيد الخدمات الطبية الممكنة رغم صعوبة الحصول على الأدوية والمعينات الطبية. ويعمل في هذه الخدمة متطوعين ومريدين من الحقل الطبي (أطباء، ممرضين، صيادلة… إلخ)؛ اشغلوا عيادة داخل المسيد تعمل على مدار ال ٢٤ ساعة في تقديم الخدمات مجانا. فضلاً، علي جمع الجثث وغسلها وسترها بما يليق. (سترة للأحياء والأموات).
سمعنا في اللقاءات الصحفية لشيخ الامين وهو يقول بانهم حاولوا كذلك فتح عيادة غسيل الكلى ولكنهم لم يوفقوا بعد بسبب ضخامة احتياجات المشروع. ومن هنا النداء مرفوع لكل من يستطيع في تقديم اي مساعدة لتحقيق مشروع عيادة غسل الكلى، (من جانب الجيش او الدعم السريع او السودانيين العاملين في المنظمات الدولية او اي فرد مستطيع).
مؤخرا اصبح المسيد يقدم التعليم بفتح فصول الدراسة للاطفال ولكل طلاب العلم ..
تقام الصلوات الخمسة بشكل راتب للمريدين والضيوف ويجتمع الجميع مبتهلين لله ان يجلي هذا الكابوس والغمة..
يعتمد المسيد فى تنفيذ كل المهام علي الحوار من أبناء الشيخ الأمين، الذين تدربوا ونهلوا من ذلك البطل شيخ الامين، وفيهم شباب متخصصين في مختلف التخصصات؛ منهم المعلم والطبيب والصناعي والحرفي وغير ذلك من المهن. ..
قد يتساءل البعض عن التمويل والجميع يعلم بان الشيخ الامين رجل ثري وقد أعلن في كثير من تسجيلاته بأنه ينفق من ماله الخاص ولا يحتاج في الوقت الحالي لأي دعم مادي من اي جهة، فقط ناشد كل من يستطع في دعم الصيدلية بالادوية خصوصا أدوية ضغط الدم والسكري ان يفعل..
تعرض شيخ الامين ومسيده لحملات تخوين تتهمه بمساندة الدعم السريع، بل أن أصواتا أمثال الجاهل عطاف عبدالوهاب، الدخيل على مهنة الصحافة دعى الجيش لقصف المسيد وتصفية شيخ الأمين.
وتعرض شيخ الامين لتنمر كبير عن حبه للظهور، واُستشهد في ذلك ظهوره فى بعض الفيديوهات يوزع الطعام، وهنا يكون الرد بكل بساطة هل كل هذا العمل الجبار من أجل حب الظهور وهو يعرض نفسه للموت كل ثانية.
وللنفس اخلاق تدل على الفتى اكان سخاء ما اتى ام تساخيا.
مقولات علي لسان شيخ الامين مسيدنا مفتوح أمام الجميع سيظل حتى آخر ثانية في حياتنا يزورنا المسلم والمسيحي واللا ديني.
لم ولن نمنع أحدا بسبب الانتماء الديني أو العرقي أو الجهوي.
ثقتنا في تفهم العقلاء في الجيش والدعم السريع بالدور الذي نقوم به، وبأن الوطن مستهدف والأسلحة التي يتم توجيهها نحوي وتلاميذي يجب تصويبها نحو الأعداء.
هل الدعم السريع بكل قوته وجبروته يحتاج لعدد محدود من الأسرة لمرضاه وجرحاه في مسيد الشيخ الأمين؟.
تعرضنا في 13 نوفمبر 2023 للقصف بأربع دانات صوبت بدقة نحو مقر إقامتنا في المسيد بهدف القتل، ندعو كل من يمتلك دليلا على موالاتنا لأي طرف من أطراف الحرب لتقديمه..
خلاصة:
رجل بكارزما خاصة وشجاعة نادرة وبقناعة قوية وبايمان صلب استطاع ان يوفر الامن والغذاء والصحة والتعليم وحرية الاديان والتمويل والثقة وشحذ الهمم وكل هذه النقاط هي ركائز الدولة المدنية الحديثة …
التجربة التاريخية أثبتت شجاعة نادرة وبسالة هائلة للشيخ الامين، الشجاعة لا تعني عدم الخوف، ولكنها تعني الصمود والثبات وهذا عين ما فعله الرجل، وكان قراره اختيار وليس اجبار وكانت امامه كثير من الفرص للسفر خارج البلاد ولكنه آثر الصمود والعطاء، فى الوقت الذى هرب فيه قيادات الجيش الي بورتسودان فى اول فرصة تآتت لهم
الشجاعة ليست بالضرورة تعني القتال أو الدخول في المعارك، بل تعني محاربة العوائق والوصول للأهداف، مهما كانت العواقب واذا نظرنا للنتائج نجد ان الرجل اصاب هدفه والمسيد قدم الدعم المطلوب، يقول المثل فى حق شيخ الامين:
ثلاثة لا يعرفون إلّا في ثلاثة: الشجاع في الحرب، والكريم في الحاجة، والحليم عند الغضب.
كما يقول المثل لجنرالات الجيش:
قد يجد الجبان 36 حلا لمشكله ما ولكن لا يجد سوا الفرار¬¬
اما آن لشيخ الامين ان ينصب رايته ويعلن عن دولته من داخل مسيده بود دورو…
مراجع
لقاء شيخ الامين مع سعد الكابلي
تسجيل صوتي للاستاذ محمد لطيف
سودان تربيون
05/02/2024
بلجيكا
وليد معروف
[email protected]
لمن يكون الناس ذاكرتهم سمكية تعال اشطح ليهم ّ لمن يكون الناس لا يعرفون فرائض الوضوء وعقيدتهم ايضا تعال اشطح ليهم ّّ لمن يكون الناس عايشين باوربا ما سودانيين ماشاهدوا حروب خلاف حرب الخرطوم هذه تعال اشطح ليهم ّّّّ توجد نخب باوربا تسد عين الشمس وبنفس الوقت وما اضر بالسودان والثورة الا اشباه النخب والمثقفين من الذين يعيشون في اوربا لانه تغيير عقديا وثقافيا ومصدوم حضاريا مقابل صدمته الرعناء هذه يخاطب القضايا السودانية يجهل المواطن يجهل الاحداث لانه لم يكن مواكب فيها ولم يكون شريك ولا مشارك في نضال الشباب هل شاهدتم جثة لشخص طلع منبر الاعتصام وتحدث عن العهر وعن خطابات كانت ضد الثورة وتانيب الراي العام ضد الثورة اين هم ..؟ هل الفساد الخيانه التواطؤا يتجزا او الفعل الشنيع يختلف حسب من هو فاعله حرامي هو الحرامي اي كان جنسه لونه عرقه الامين جكس هذا واي زول عامل فيها شيخ لن يكون لهم وجود ديل هم اساس الخيانة اساس التلاعب بالانتخابات التلاعب باسم الدين يجمعوا السفهاء من الشباب الصعاليك كم مسجد بالسودان وكم مسجد مصاحفه سكن فيها العنكبوت فقط محل تجمع البنات هو المرغوب في الطاعة هل اختلاط الفتيات والشباب طاعة ولا معصية هل نخوة ولا دياسة والله راجل جاي من صلب راجل حر ود مقنعه لا يقبل ان يختلط ولو صعلوك بتاع بنات لا يجاهر بالذنوب بهذه الدناءة شيخ الجكس هذا يحنن العروس باعتبار هو شيخ ومبرووك يقوم بوضع الحنة للعروس طيب زوج هذا العروس راجل هل هذا سوف ينجب ولد يحمي الوطن يحمي ابيه ولا مخنس خنزير بلا غيره على عرضه انا رعيت سرحت وسعينا الضان الماعز البقر الجمل الخيل كلها الحمدلله ربيناها اذا تصادف مراح ضان مع مراح ضان اخر الفحل يسارع في الدخول بالمراح الاخر وتحصل معركة وضرب وبنفس الوقت هذا الفحل يرعى مع قطيع فيه 500 نعجة لكن شهوته لا ترغب الا في المراح الغريب هذا الضان فكيف يكون لرجل كرمه الله يقبل الدناءة اين ولي امر الفتاة اذا زوجها باطل … هل نسيت الامين كان سفير عمر البشير هل نسيت الامين هو طه الحسين من اوصل حميدتي لشيوخ الامارات
بالمناسبة انا من المعجبين بعمل الخير لشيخ الامين وبالفعل الراجل غطى ثغرة كبيرة في زمن صعب. أنا من سوق الشجرة واعرف العديد من الناس الذين اواهم شيخ الامين.
المشكلة عند شيخ الامين انه يشعرك بانحيازه للدعم السريع وقد يظهر ذلك بعبارات مستفزة.
مثل تأكيده في تسجيلاته المتكررة بأن الددعم هو المسيطر وهو الذي يحميهم وهو الذي يأذن لهم بتحركاتهم ويكرر ذلك في كل مرة بشكل متعمد، والغريبة هو قد لا يشعر بأن هذه الايحاءات اللفظية لها دالالات مهمة عند المتلقي.
الشخص قد يتجاهل ذلك كما قلت لأن الشيخ يقدم عملا جليلا ومفتوحا للعامة.
للاسف في اخر تسجيل بالفديو استمعت له وفي ضيافته عدد من عسكر الدعامة في جلسة غداء معهم، وكان يتجاذب معهم اطراف الحديث حين طلب منهم بصورة لا تدل على ذرة من الحصافة قائلا (ياخ ما تنهوا لينا الفوضى الحاصلة دي)!!! وواضح انه ينتظر انتصار الجنجويد، كما انه يعلم ان هذا الفديو ستشر للعامة!!
لا بد ان يتذكر شيخ الامين ان ما بين الجانبين دماء وارواح وانها حرب وليست مباراة هلال مريخ، الوقوف مع اي طرف في الحرب ضد الاخر بواسطة شخص اعزل هذا في رأيي يمكن ان يؤدي الى ما لا يحمد عقباه. هذا امر على درجة عالية جدا من الخطورة، وهذا ليس في مصلحة الشيخ ولا المئات الذين لا اعتماد لهم بعد الله الا هو.
اتمنى ان يوقف الشيخ نشر مثل هذه الاراء المستفزة فهي خطر على حياة الجميع في المسيد.
بل هذه تأخذ من رصيد الشيخ كثيرا حين يتساءل المواطن العادي عن ماذا يستفيد الشيخ من وقوفه مع الدعمـ? الا يرى النهب والسلب والقتل والاغتصاب وطرد الملايين من منازلهم وتحويل السودان لأكبر دولة نزوح في العالم حسب الامم المتحدة؟ الم يرى بيوت ام درمان القديمة حوله نعبت بالددفارات التي توجهت بها غربا باعتباره (غنائم حرب) حسب ما تبيح شريعة الجنجويد الذين يستبيحون المسلمين وينتهكون اعراضهم باعتبارهم كفار؟! هل يبيح الاسلام الصوفي المعتدل هذا الاجرام الذي يمارسه الدعامة
نسأل الله ان يوقف الحرب ويعيد للبلاد امنها وامانها وأن يقوي شيخ الامين لعمل الخير وان يره الحق حقا ويرزقه اتباعه والباطل باطلا ويرزقه اجتنابه.
هو فعلا تحت حماية الدعم السريع و الجيش لم يستطع حماية الاذاعة فهل سيحمي المواطن شيخ الامين الصوفي ؟؟
ثم ان بعض نشطاء الجيش دعوا الى قصف مسيده , فهل تريده ان يصفق لهم ؟
اما السرقة و النهب فحدثت من اطراف عدة و في غياب الشرطة من اول ساعة لبداية الحرب , ماذا تنتظر ؟؟
يا أخبار النخبة
تقول: (ثم ان بعض نشطاء الجيش دعوا الى قصف مسيده , فهل تريده ان يصفق لهم ؟)
دا كلام دا يا راجل؟ هل هذا معناه يحارب الجيش؟ وهل انه تحت حماية الدعم السريع تعني انه لن يستطيع الجيش التعامل معه.
يأخي هذه حرب والحرب قذرة..
يعني مثلا ممكن جدا الجنجويد أنفسهم يقصفوا مسيده ويقولوا قصفه الجيش بحكم روح العداء بينه وبين الجيش! علما بأن الجنجويد ظلوا يقصفوا مستشفى النو ويقتلوا المرضى حتى لا يكون هناك استقرار في منطقة كرري!
ليس من الحكمة اطلاقا ان يعلن انحيازه لطرف في ظل حرب وقودها الناس والحجارة هذه ليست رجالة هذه حماقة قد لا تؤذيه وحده بل المئات ممن استجاروا به.
ليت شيخ الامين يكون حكيم ويوقف هذه الدعايات غير الموفقة فهو في ام درمان القديمة – وانا منها – ويعلم علم اليقين ان هؤلاء المجرمين نهبوا وقتلوا واغتصبوا وشردوا وهناك مئات من بيوت ام درمان القديمة نهبوها ودخلوا بيوتها بيت بيت بيت بتاتشراتهم ولم يتركوا لاهلها مليما واحدا ولا عربة كلها هربت الى دارفور وتشاد ومالي وشيخ الامين يعلم صحة هذا الكلام مليون في المائة حيث ان شهود العيان الذين يحكون له ذلك بالمئات.
صحيح الرجل يقوم بعمل خير كبير ولكن الوقوف مع الظلم والظلمة بهذه الدرجة وبهذه الطريقة التي ليس فيها اي نوع من الحكمة مع التسجيلات والدعايات التي يقوم بها بشكل ممجوج لصالح الجنجويد امر لا يمكن فهمه حتى ولو كان مصدر وتكاليف ما يقوم به يدفعه الجنجويد، فما عليه الا الصمت ولو طلب منه الجنجويد عمل تلك الدعايات فليعتذر لهم حتى ولو اوقفوا مساهمتهم او تمويلهم للمسيد.
وحين يطلب شيخ الامين الجنجويد وهو يخاطبهم في فديو صوت وصورة بحماقة لا تشبهه ان يحسموا المعركة لصالحهم بقوله ( بالله انهوا لينا الفوضى دي) فهذا فيه بساطة أكثر بكثير جدا مما يلزم ولا اقول اكثر من ذلك!
تحياتنا له بالتوفيق وان يمضي في صمت وان لا يتحيز لمجرمين قتلة بمثل هذا السفور، فهؤلاء جعلوا 10 ملايين شخص ينزحوا من ديارهم ويكفي ذلك ليعكس راي السودانيين في عصابات النهب هذه
يا حسن مصطفى تعجبت كثيرا من كلامك :أخي هذه حرب والحرب قذرة..
يعني مثلا ممكن جدا الجنجويد أنفسهم يقصفوا مسيده ويقولوا قصفه الجيش
تعليق : فرضية ان الدعم السريع يقصف مسيد شيخ الامين و الذي هو على علاقة طيب معهم و يدعي ان الجيش هو الذي قصف , هذا الفعل سخيف لدرجة انه لا يقوم بمثله الا الفلول الأغبياء و ذلك لسببين :
الاول : يحرص كل العقلاء في مثل هذه الظروف على الحفاظ على من لهم ضعبية و هم على علاقات طيبة معهم
الثاني : هذا مكسب للجيش بحيث انه يستطيع تدمير كل من له علاقة جسنة مع الدعم بينما يقف الدعم السريع عاجزا عن حماية ـأصدقائه
يا حسن مصطفى , من الواضح انالطريقة الغبية في تفكير الفلول أصابتك بالعدوى , على سبيل المثال خسر الفلول كثيرا من أصدقائهم بسبب غبائهم و ما زالوا يخسرون
رغم الكثير من الأسئلة التي تحتاج إلى إجابات حول تسمية الرجل بشيخ طريقة واهليته لذلك وايضا مصدر أمواله لكن الحق يقال ان وقفة الرجل مع أهله في هذا الظرف تستحق الشكر وتثير الإعجاب.