تم اليوم أمس الأول الاثنين الموافق 5 فبراير 2024، محاولة لتحشيد الجماهير لدعم استمرار الحرب عبر التبرعات من كافة أهالي المنطقة الا أن الحشد كان ضعيفا جدا و التبرعات كانت أضعف.
وتحدث عصام أحمد العوض رئيس المؤتمر الوطني بالمحلية، حيث قام مرغيا ومزبدا ومستخدما ذات اللغة الغثة أوان عرس الشهيد و خزعبلاتهم التي تعرفونها الا أن حديثه لم يحرك ساكنا في الجماهير. ولكن حفز بالمقابل أحد المعتوهين ويدعى الضو سليمان هو عريف بالمعاش تم فصله منذ ما يقارب العشرين عاما و وجد ضالته في هذه المعسكرات الكارثية، فقام باطلاق وابل من الرصاص لو اطلقه في كبري حنتوب لأخرج منه قوات الدعم السريع.
على اي حال جميع ما وجدوه من تبرعات لا يتجاوز 350 ألف جنيه اي ما يعادل 260 دولار و الكل عينه على المبلغ وعبد الرحمن عبد الله طه عينه عليهم راصدا و متوعدا.
لعنة الله على الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات اولاد الحرام وتربية المال الحرام حثالة المجتمع وسفلة الشعب.
الكيزان طلعوا من بيوت مفككة خربة قائمة علي الشكوك والظنون والفسق والفجور وتم تربيتهم علي يد امثال الهالك الترابي الارهابي والهالك حاج نور الشاذ وغيرهم من سفهاء منحطين ما لقو البيقول ليهم لا.