ربيع عبدالعاطي: عودة العلاقات بين الخرطوم وإيران تعزز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم
صرح السياسي السوداني الدكتور ربيع عبد العاطي، بأن الزيارة التي قام بها وزير خارجية السودان إلى إيران، تأتي في إطار إعادة العلاقات بين البلدين.
وأضاف في حديثه لـ”سبوتنيك”، يوم أمس الثلاثاء، أنه “من واجب السودان الآن أن يكون لديه علاقات متوازنة مع كل الدول في العالمين الإسلامي والعربي، وكذلك مع المجتمع الدولي خاصة وأن السودان الآن ليس له مصلحة في معاداة أي دولة من الدول، وأن لا تكون له علاقة مع أي دولة على حساب الدولة الأخرى، وإنما لرعاية مصالح السودان”.
وأشار عبد العاطي إلى أن “السودان عندما ينشأ علاقات مع كافة الدول وتكون هذه العلاقات متوازنة دون أن تكون ذات ضرر للسودان أو لا تضر أي من الدول، فإن ذلك سوف يسهم بالتأكيد في وجود السودان في المجتمع الإقليمي والمجتمع الإسلامي والدولي في آن واحد، وفي هذا الوقت بالذات الذي تضرب فيه الحرب البلاد وخاصة العاصمة الخرطوم”.
وتابع عبد العاطي: “العلاقات التي تقيمها الخرطوم يجب أن تكون مدخلا لكي ينال السودان التعاطف والتأييد من قبل دول الإقليم، وذلك حفاظا على الأمن والسلم والأمن الإقليمي العربي والإسلامي في آن واحد، نظرا لما تمثله مليشيات الدعم السريع من تهديد للأمن والاستقرار في عموم البلاد وفي عموم المنطقة العربية والإسلامية”.
وأكد السياسي السوداني، بالقول: “عندما تكون هناك علاقات ودية بين السودان وبين محيطه العربي والإقليمي، فإن ذلك يساعد في أن يكون للسودان دور كبير جدا في إقرار السلم والأمن، خاصة أن السودان له ثقل في العالم العربي والعالم الإسلامي”.
ولفت عبد العاطي إلى أن “الميليشيا التي تحارب داخل السودان، منذ أبريل (نيسان الماضي)، لها خطورتها، ولذا فإن إعادة العلاقات من جانب السودان مع إيران، وزيارة وزير الخارجية لطهران، تأتي من هذا المنطلق”.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، خلال لقاء مع نظيره السوداني، علي الصادق، أن “إعادة فتح سفارات بلديهما تعد خطوة مهمة في تطوير التعاون المشترك بين البلدين”.
وجاءت تصريحات عبد اللهيان، خلال زيارة الصادق إلى طهران، لإجراء محادثات رفيعة المستوى، تعد الأولى منذ إعلان السودان، في شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، عن استعادة العلاقات مع إيران، وفقا لوكالة أنباء “إرنا” الإيرانية.
وقال وزير الخارجية الإيراني، لنظيره السوداني، خلال اجتماعهما أول أمس الاثنين، إن “وجود الوفد السوداني في طهران، يظهر الإرادة الجادة لدى كبار المسؤولين السودانيين، لتعزيز وتطوير العلاقات مع إيران”، وأضاف أن بلاده ملتزمة أيضا بتطوير العلاقات مع السودان، بحسب قوله.<
ونوّه عبد اللهيان، كذلك بتوفر الطاقات والتجارب القيمة في المجالات الصناعية والخدمات الهندسية والتقنية الحديثة والصحية والعلاجية لدى إيران، وكذلك استعدادها لنقل هذه التجارب بهدف توسيع وتطوير السودان.
ومن ناحيته، أعرب وزير الخارجية السوداني، علي الصادق، عن أسفه لانقطاع العلاقات الدبلوماسية بين طهران والخرطوم، في عام 2016، وأعرب عن رغبة بلاده الجادة في استعادة العلاقات الثنائية وتوسيعها.<
وأعلنت الحكومة السودانية، في أكتوبر 2023، استئناف العلاقات الدبلوماسية مع إيران، منهيةً بذلك قطيعة دبلوماسية بين البلدين استمرت نحو 7 سنوات.
نقلاً عن سبوتينك
(أن السودان له ثقل في العالم العربي والعالم الإسلامي)
إلا يكون عنده ثقل في الدم
هذه السلطة ليس من صلاحيتها إقامة علاقات او قطع علاقات مع أي دولة في العالم او حتى خارج العالم هي سلطة غير شرعية.
المضحك انه ربيع العاطي بقى دكتور
لا للحرب لا للحرب
صحى و الله نبهتا … الراجلده متين بقى من ثعلب لى ديك تور
يا سيد.. عندما قطع البشير العلاقات مع إيران.. انت كنت مستشاره الاعلامي .. أين كنت حينها ولماذا لم تنتقد تلك الخطوة.. رجل ارزقي
كلامك دا يا كوز يا واطى ما بتمررو وتخدع بيهو دول المنطقة خاصة دول الخليج وعلى رأسها السعودية ومصر, تاريخكم معروف فى تواطؤكم مع أيران وتعاونكم الاستخباراتى والعسكرى معها وكنتم مصدر ومعقل لتسهيل أنشطتها على كل المستويات, فكلامك بلو وأشرب مويتو.
كيزان معاتيه سوف ترجعوا مرة اخري لتسول دول الخليج . عن اي علاقات تتحدثون . ايران دوله شيعية مارقه . تاني ما نسمع مساعدات انسانية ولا استثمارات عربية رينا ينتقم منكم دنيا واخرة هاربين الواحد راقد زي النفساء . بعدين ياربيع عبد العاطي حراسه الشقق خليته لمنو ما عمرك كله حارس شقق مفروشه
هو من حيث المبدأ يحق لاي دولة ان تكون لها علاقات دبلماسية مع كافة الدول وتختلف حسب المصالح والخصوصيات لكن بنفس من الغباء ان تبني علاقة بمجرد كيد سياسي وانت غير قادر على التحدي حتى لو قادر ليس من الحكمة سلوك التشفي رعونه وغباء ليه انا اخلق عداء .. هو طريقة قطع العلاقة كانت انتهاك سيادة الوطن وتصرف معيب لانه تصرف تبعية مذلة بغض النظر ايران هي شنو شيعه مهددة لامن دول عربية اليوم العلاقات التجارية الاقتصادية بين ايران ودول الخليج اكبر من باقي الوطن العربي مجتمعين رجال اعمال اصولهم ايرانيين وتبادل تجاري وشركات وبنوك شغالة سمن على عسل وبنفس الوقت مصر لا تستطع ان تستورد قمح ايراني لان الخليج هو من ينصب ومتحكم باقتصاد الدول العربية ومتحكم في حكامها ماديا وحتى تعيين كموظفين تابعين .. مغتربين كرت ضغط استثمارات دعومات لديهم نخب مجنده تعمل معهم خلاف الدعم الامركي
إيران تعزّز العلاقات في المنطقة؟
دا شكلو مهترش الكوز دا…. هو في بلد عامل زعزعه زيها يا شؤم… الناس ديل ما بجي منهم خير والله.. هولاء المتأسلمين هم أسوأ من يذب على وجه الأرض
شوف الكوز الفارة دي… إيران اين ما تحل تحت معها المشاكل… لعنة الله عليك
عنوان التصريح الصحفى مضحك … نكته درجه أولى و أنا أفتكر مقصوده لتضييع وقت الناس.
اما إذا كان ده تفكير من مخيخ هذا الفلنقاى فيا سودان عليك السلام
الكيزان هم سرطان السودان، وماميليشيا الدعم السريع التي خرجت من رحمهم الخبيث، حسب قولهم، الا احد اعراـض هذا الداء العضال، بل مازال يفرخ في الميليشيا، فلا شفاء ولاتعافي للسودان الا بإستئصال السرطان الكيزاني اللعين. وتانيا، ايها الكوز المنافق هل لك ان تفسر هذه الفزورة كيف يستقيم عقلا بيع المخلوع وخلفه السجمان جنود الجيش السوداني مرتزقة ليقاتلوا الحوثي وكيل ايران في اليمن مقابل أموال محمد بن زائد واعادة العلاقات مع ايران طلبا للسلاح !!! ياقوم الاتختشون؟
#لا للحرب_لا للموت.
#معا لسودان بدون كيزان.