ياسر العطا يتفقد مركز تدريب قتالي بأمدرمان

حيا عضو مجلس السيادة الإنتقالي مساعد القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن ياسر العطا الشعب السوداني واستجابة أبناءه لنداء الوطن و نداء القائد العام للقوات المسلحة عبر القتال جنبا إلى جنب مع القوات المسلحة لحماية الأرض .
و اوضح خلال مخاطبته أحد مراكز التدريب القتالي بأم درمان حجم المخطط الكبير لتجزئة السودان و المؤامرات الخارجية التي تحاك ضده لافتاً إلى أن إرادة الشعب السوداني وبسالة قواته المسلحة تقف سنداً منيعاً لاجهاض تلك المخططات.
وأكد سيادته أن الدولة السودانية مسنودة بالقوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى والمقاومة الشعبية ستحافظ على السودان واحداً موحداً إن شاء الله.
وشدد سيادته على أن القوات المسلحة هي قوات قومية لا تنتمي لكيان سياسي أو جماعة أو قبيلة أو أسرة أو جهة .
مشيراً إلى أن هذا المعسكر الجامع لكل أطياف السودان ومكوناته وسحناته يعد إنمودجاً حياً.
وأشاد سيادته بالمقاومة الشعبية المسلحة تحت قيادة القوات المسلحةالتي تسطر وتكتب التاريخ من جديد لسودان خالي من مليشيا آل دقلو الإرهابية المرتزقة.
مؤكداً إستمرار القيادة في تسليح كل المستنفرين بكافة أنواع التجهيزات القتالية.
في ختام حديثه حيا سيادته مجاهدات شهداء معركة الكرامة الذين قدموا أرواحهم فداءا لتراب هذا الوطن متمنيا الشفاء العاجل للجرحى والمصابين .
سونا
كلب الكيزان ياسر كاسات لقد كثر ظراطه في هذه الايام النحسات
ياسر العطا المستبد الارعن البليد، تسليح كل من هبا ودبا والسلاح فى يد كل شخص سيعنى هذا انهيار المنظومة الامنية فى البلاد بألكامل، وسيجعل عامة المواطنين غير واثقين على أمنهم فى أى مكان ولن يعودو إلى منازلهم أو مدنهم تحت ظروف يمتلك العامة فيها السلاح دون نظم أو رقابة هذه دعوة لانفلات كامل سيتعرض له امن المواطن، العطا وزمرته سيحاسبون على تلك القرارات الكارثية بما ستجلبه من جرائم و مصائب مستقبلا
هذا الجيش الذى مازال الدلاليك والرجرجه والدهماء يتشدقون بقوامه وتاريخه الممتد لأكثر من مائه عام ويبررون دفاعهم عنه بكونه مؤسسه وطنيه قوميه مهمتها الدفاع عن الوطن والمواطن هذه المقوله السمجه التى تنم عن استغباء وتغافل عن حقيقه هذه العصابه من مجرمى الحركه الاسلاميه قد استُهلكت بما فيه الكفايه حتى بان عظم حقيقتها، فها هم هطلات وأراجوزات لجنه الكيزان الامنيه يحتمون بالشعب وهم يطلقون الصرخات والعويل تباكياً على هوان حالهم وانكساراتهم وهزائمهم المتتاليه فذهبوا فى تخبطهم يضربون على وتر الشرف والكرامه والدين ويفترون الكذبه تلو الأخرى عن اغتصاب الحرائر ونهب البيوت وترويع المواطنين ثم يلصقونها بقوات الدعم، والكل يعلم علم اليقين ان هذه العصابه الكيزانيه المؤدلجه بفكر الارهاب وعقائد القتل والتعذيب ومناهج الفسق والفجور هى التى تمارس كل هذه الجرائم ليس فقط خلال هذه الحرب بل قبل ذلك بكثير اثناء حرب الاباده فى الجنوب وفى دارفور حين سادت فكره اغتصاب
الغرباويه لأن ذلك شرفا لها وحين كانت تحرق قرى بكاملها بأطفالها ونسائها وشيوخها دون رحمه ثم كانت حرب الاباده فى جبال النوبه حتى يتخفف مجرمى الجبهه الاسلاميه من اعباء الاقليات غير الاسلاميه بقتلهم بدلاً من تحقيق مطالبهم بالحريات والمساواة. جرائم هذا الدميه المدعو البرهان خلال فض اعتصام القياده وخلال المسيرات المليونيه ومحاولاته المستميته لزرع الفتن الجهويه والنعرات القبليه بدعمه اللا محدود لقرينه فى الأجرام ومثيله فى الغباء المدعو ترك كان شاهداً على مدى حقده على الشعب السودانى ولا ادل على مدى فجوره فى اجرامه وحقده وكراهيته الشعب السودانى من اطلاقه لعصابات تسعه طويله المكونه من عناصر المليشيات المسلحه وكلاب جهاز الامن والاستخبارات والسواقط من صفوف الامن الشعبي والدفاع الشعبي لتنشر الموت والرعب وتمارس كل انواع الانتهاكات والجرائم من سرقه ونهب واغتصاب وترويع بمباركة جيش على كرتى الذى يقوده هذا التيس الأرعن المدعو البرهان ، وهو فعلاً وقولاً برهان على كل ماهو خسيس وواطى ودنئ ، فعن أى كرامه تتحدثون وأنتم لم تتركوا للشعب السودانى ذره من تلك الكلمه بعد أن استحدثتم وظيفه مغتصب بجهاز امنكم
عن اى سلب ونهب تتشدقون وقد ذهبت اموال الشعب الى تركيا ودبي والقاهره وماليزيا ليستمتع بها لصوص الكيزان وهم يتنعمون فى قصورهم الفارهه . اما هؤلاء النفر القليل من الحمر المستنفرة مغسولى الادمغه فهم فى الاساس رعاع الحركه الاسلامويه من مجندى الدفاع الشعبى وعصابات الامن الشعبي وكتائب البراء وداعرات جهاد النكاح فهم بطبعهم لا يقوون على قتال ولا ادل من ذلك على فرارهم كالجرذان فى مدنى وغيرها من المواقع.
العساكر للثكنات والجنجويد ينحل
وأى كوز ندوسو دوس
عاشت ثورة ديسمبر