قوي الحرية والتغيير تدين مقطع الفيديو الذي يظهر عرض الراسين المقطوعين لاثنين من قوات الدعم السريع

أدانت قوي الحرية والتغيير مقطع الفيديو الذي يظهر فيه منسوبين للقوات المسلحة يحملون رؤوس اثنين من القتلى بعد فصلهما عن جسديهما وهذا جرم إذا تم قتل صاحبيهما نحرا وذبحا وجرم أبشع إذا ما تم قطع الرؤوس بعد القتل وسيكون الجرم مضاعفاً إذا ما كان تجاه مدنيين غير منخرطين في الحرب.
ووصفت في بيان أن ما تم بثه من فيديو صادم ومروع وسلوك إرهابي متسق مع ممارسات حزب المؤتمر الوطني المحلول صاحب الجرائم والسجل الإرهابي الطويل وحلفاؤه من المجموعات المتطرفة كالقاعدة وداعش وغيرها التي تختلف اسماً وتتفق سلوكاً.
وقالت أن هذا الجرم مدان ومستهجن ومرفوض وغير مبرر ويستوجب الإدانة والعقاب ومحاكمة كل المشاركين فيه كمجرمين حرب والاعتذار عنه وعدم تكراره، اما غض الطرف عنه أو تبريره فسيجعل كل القادة المباشرين والمسؤولين مشاركين في هذا الجرم بتهمة التقصير وعدم اتخاذ أي إجراءات تجاه مرتكبي هذا الجرم.
وأكدت أن هذه الجريمة البشعة تؤكد الحاجة الملحة لإنهاء هذه الحرب الآن وفوراً للحيلولة دون انجرافها لحرب أهلية وتطويرها باستقطاب مقاتلين أصحاب نزعات إرهابية لتطبيق ذات أساليبهم الإجرامية في نحر الناس وجز أعناقهم كما حدث في سوريا وليبيا وعدد من الدول التي عانت من الاضطرابات وتضرر منها الجوار الإقليمي والمجتمع الدولي.
وحثت السودانيين والسودانيات لعدم تداول هذا المقطع وتسجيل صوت إدانة ضد مرتكبي هذه الجريمة ومطالبة مواقع لتواصل الاجتماعي بحذفه وحفظ بيانات الصفحات التي قامت بنشره توطئة لتقديمهم للعدالة التي ستطال المشاركين في هذا الجرم في يوم نراه قريباً ويحسبونه بعيداً لينالوا الجزاء العادل ضد هذا الجرم غير المسبوق.
وأشارت الي أنه حان الأوان لوقف هذه الحرب غير المبررة وباتت وقائعها تؤكد أنه لا خيار سوى بإصلاح وإعادة بناء القوات النظامية بشكل قومي مهني احترافي خاضعة للسلطة الدستورية المدنية ملتزمة بالدستور والقانون، ستنتهي هذه الحرب وستصبح كل الأحلام والأمال والتطلعات ممكنة غير مستحيلة في دولة الحرية والسلام والعدالة في دولة مدنية ديمقراطية موحدة.
دبنقا
هكذا هم اعضاء عصابة الكيزان الارهابية المخانيث سفلة المجتمع وحثالة البشر
ناس طلعوا من بيوت مفككة خربة قائمة علي الشكوك والظنون والفسق والفجور واكل الحرام منتظرين منهم شنووو؟
الانسان لو مافاقد للاحساس والتربية السليمة ومعدوم للضمير كان بقي كووووز؟؟؟؟ لا والله مافي ود حلال او صاحب نفس سليمة بيبقي كوز
الكوز مجرم بطبعه و كائن شيطانى نشأ في بيئة غير سليمة وبيت خرب مفكك غشان كدا اصبح كووووز
الكوز لايمكن ان يظهر لك انه كوز لانو يعلم انه مكروة ومنبوذ وسيعامل كجربة والمرض الخطير.
الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل الحرام الوظيفة الحرام والترقية الحرام والامتيازات الحرام والتسهيلات الحرام ومن اجل النهب والسرقة وممارسة كل الجرائم والموبقات فالكوز انسان شهوانى تحكمه الشهوة ولا مكان للاخلاق عنده والكيزان معظمهم شواذ ومنحلين اخلاقيا
الكوز تربية جوووووع
الكيزان فقراء اولاد فقراء ماشافو القرش الا بعد سرقوه ونهبوه من الدولة والشعب
منتظرين شنو يا حرية وتغيير يا شعب سودانى من حثالة المجتمع وسفلة الشعب واجبن من مشي علي الارض.
انهم شواذ تربية الهالك حاج نور الشاذ والهالك الارهابي الكبير الترابي لا رحمه الله.
يا قحت
باعتباركم الحاضنة الرسمية للجنجويد
مين قال ليكم من فعل ذلك هو الجيش؟
هل تحققتم من الامر
ليه ما يكون عملها الدنجويد نفسهم
وهل من الصعب الحصول على زي الجيش
اختشوا
كرهتو الشعب فيكم لأنكم كل يزم تثبتوا بلادتكم في التحيز يعني ما بتتحيزوا بي شطارة بل بي بلادة تجسدون عليها
لماذا لم تصدروا بيانات عن جرائم وثقتها الامم المتحدة ومحكمة الجنايات الدولية عن حرق الاطفال احياء بواسطة الجنجويد
الم تروهم يدفنون الناس احياء
الم تروهم قتلوا الالاف في ليلة واحدة في الجنينة
شطارتكم اليوم في اصدار بيانات عن فديو مجهول لا يعرف من فبركه ومن نشره واين حدث.
يا رجال يا خايبين يا عايبين اختشوا شوية وخليكم معتاشين في الفنادق على حساب المليشيا والامارات
بس بالمناسبة اول ما غرضهم يخلص برموا ليكم عفشكم في الشارع وما اظن في السودان في احد يقبلكم.
الاخ مروان….كلامك صح ميه في الميه….قحت مع الجنجويد وهم عارفين ولا غباء منهم ان معظم الشعب السوداني مع القوات المسلحه…يعني لو عايزين المجتمع الدولي يساند ويدعم الجنجويد بقطع راسين…حتي ما معروف الجيش هو الذي قام يذلك…ونفترض انهم من الجيش وكيزان ..المجتمع الدولي( امريكا) وبنفس العذر بقول ليكم دا عمل فردي….يعني مابمثل الجيش. ذي ما هم بلقوا سبب لتبرير اعمالهم ..وغزه خير مثال…تاني حاجه ناس قحت وين كنتوا لما الجنجويد اغتصبوا بنات الناس وضح النهار.. وووو.. والله لو الفيديو حقيقي وان شاءالله يكونوا حقيقي. الدعامه يستاهلوا ….نهبوا تعبنا غربه ٢٥ سنه…. علشان ما يجي واحد يقول كوز…