إنشاء أول مدرسة إلكترونية في السودان بعد الحرب

وافقت وزارة التربية والتعليم الإتحادية بالسودان قرارًا بعلى إنشاء أول مدرسة سودانية إلكترونية لتواكب مسيرة التقدم التقني والعلمي في العالم، وتتماشى مع الظروف الحالية التي تمر بها البلاد.
وأشار تعميم صحفي منشور على منصة الناطق الرسمي أن وزير التربية والتعليم الاتحادي المكلف محمود سر الختم الحوري صادق على المدرسة الإلكترونية التي تتيح لجميع الطلاب السودانيين بالداخل والخارج فرصة لمواصلة رحلة التعليم تحت كل الظروف الطبيعية والخاصة والطارئة، وتفتح المجال واسعًا أمامهم للاستفادة من التقنيات التعليمية المتطورة وتوظف رغبات الطلاب واهتماماتهم بالإنترنت والهواتف المحمولة تحقيقا لشمولية الرسالة التعليمية.
والمدرسة الإلكترونية المصدقة تتبع لجهاز تنظيم السودانيين العاملين بالخارج تحت إشراف وزارة التربية والتعليم الإتحادية.
وثمن خبراء في مجال التعليم هذا القرار الشجاع وأكدوا ان طياته تحمل حلولا استثنائية لمشكلات التعليم.
دبنقا
حاجه مضحكة صحيح وين الانترنت وين الشبكات الشغاله أصلا….نحن هنا في ماقادرين نتواصل مع الأهل بالسودان منذ اكثر من عشرة أيام ….قال مدرسة الكترونية قال…الزول ده صاحي ولا نائم….
حاجه مضحكة صحيح وين الانترنت وين الشبكات الشغاله أصلا….نحن هنا في الخارج ماقادرين نتواصل مع الأهل بالسودان منذ اكثر من عشرة أيام ….قال مدرسة الكترونية قال…الزول ده صاحي ولا نائم….
ايها الابن بشير قدّوره,, حيّاك الله وبيّاك.. لربما أنى اكون من قدامى المعلمين,, وربما اكون اكاد لا اصدق حكاية المدرسة الالكترونيه.. جايز لأنى اصلاََ ضعيف فى مادة التقنيات الحديثه دى وضعف جيلنا كلاّتنا فى المادّة هذه لا يحتاجلو لدليل.اذ ان الكثيرين منّا الى اليوم ما بيعرفوا ان كان “ماوس” الكمبيوتر دا بينكتب “ماوس” بالسين ولاّ “بالثاء” ( mouth or mouse) والمدعو الحورى دا ايه اللى عرّفو بالحكايه دى عشان يفتى فيها وكمان قالو صدّق بيها! دى الكمبيوترات المحتاجه ليها المدارس هى زى ما بيقول المعز ابونوره واقوامه اللبنانيون “تساوى عدداََ”كمبيوترات أالاّ” بقدر “مصارى اللا” اذا ما كانتش “بالآكتار” ..على كوللو حال اذا كنتو انتو زعلانين.. نحن قدام المدرسين ديل ما بنزعل.. ولو كنتو مبسوطين وفى حالة انفراج اساريرى متكامل.( نحن بالآكتار).. الله يحضّرنا.