نص «اتفاق المنامة» بين الكباشي وعبدالرحيم دقلو

أديس أبابا: أحمد يونس
حصلت «الشرق الأوسط» على نص الاتفاق، الذي تم توقيعه في العاصمة البحرينية (المنامة)، في 20 يناير (كانون الأول) الماضي، بين الجيش السوداني بقيادة نائب القائد العام شمس الدين الكباشي، والقائد الثاني لـ«قوات الدعم السريع» عبد الرحيم دقلو، وأثار جدلاً كثيفاً بين مصدق ومكذب عندما كشفت تسريبات عنه لأول مرة عبر جريدة «السوداني» المحلية.
ونص الاتفاق الذي تضمن 22 بنداً، على تكوين جيش وطني مع «الدعم السريع»، والقبض على المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية، وتفكيك نظام الإسلاميين الذي حكم البلاد في العقود الثلاثة الماضية.
ونص الاتفاق الذي أُطلق عليه «وثيقة مبادئ وأسس الحل الشامل للأزمة السودانية» على ضرورة رفع المعاناة عن كاهل الشعب، والوصول لحلول للأزمة تنهي الحرب عبر حوار سوداني-سوداني.
تفاصيل الاتفاق
وفقاً للنص الذي حصلت عليه «الشرق الأوسط»، أجرى كل من نائب القائد العام للجيش، الفريق أول شمس الدين كباشي، والقائد الثاني لـ«الدعم السريع»، الفريق عبد الرحيم دقلو، مفاوضات في العاصمة البحرينية (المنامة)، أيام 6 و18 يناير (كانون الثاني) الماضي، انتهت بتوقيع اتفاق من 22 بنداً.
واتفق الرجلان، وفقاً للمادة 7 من الاتفاق، على بناء وتأسيس جيش مهني وقومي بدون انتماء سياسي أو توجهات آيديولوجية، من القوات العسكرية كافة: «الدعم السريع»، والقوات المسلحة، وحركات الكفاح المسلح، ويعبر هذا الجيش عن التنوع السوداني على كافة مستوياته، الإدارية والحزبية، إضافة إلى بناء وإعادة تأسيس القوى الأمنية النظامية (جهاز الشرطة والمخابرات)، واعتماد مبدأ عدالة توزيع الفرص بين السودانيين.
ونصت المادة (11) من الاتفاق الموقع بـ”الأحرف الأولى” من قبل الكباشي ودقلو، على “تفكيك نظام الثلاثين من يونيو”، فيما أكدت المواد (17) و (18) على إعادة القبض على المتهمين الفارين من السجون بعد الحرب، ويقصد بهم أنصار نظام الإنقاذ، وضمان وصول المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية، بمن فيهم الرئيس السابق عمر البشير ونائبه أحمد هارون وآخرين. وأكد الاتفاق على إقامة حوار وطني شامل، يشارك فيه كل الفاعلين السياسيين، باستثناء “المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية التابعة له، وواجهات المؤتمر الوطني”، وعزلهم عن المرحلة الانتقالية.
وجاء في الاتفاق الذي أطلق عليه “وثيقة مبادىء وأسس الحل الشامل للأزمة السودانية” ضرورة رفع المعاناة عن كاهل الشعب، والوصول لحلول للأزمة تنهي الحرب عبر حوار سوداني- سوداني، ومحاربة خطاب الكراهية، واعتماد مبدأ العدالة الانتقالية والمحاسبة وجبر الضرر والتعويض عن الخسائر، وإعادة بناء ما دمرته الحرب، والحفاظ على وحدة البلاد والحكم الفدرالي.
واعتمد الاتفاق مبادئ أساسية تتمثل في الإقرار بأن الأزمة السودانية أزمة أمنية وسياسية واجتماعية وثقافية، واعترف بالخسائر الفادحة في الأرواح التي تسببت بها الحرب، وما خلفته من مأساة إنسانية غير مسبوقة وتدمير للبنى التحتية وإهدار لموارد البلاد الاقتصادية. وأبدى كل من الكباشي ودقلو رغبتهما في تسوية النزاع بشكل عادل ومستدام عبر الحوار، وإنها الحروب والنزاعات بمعالجة جذورها، والاتفاق على إطار للحكم يضمن اقتسام السلطة والثروة بعدالة، ويعتمد مبدأ أن الشعب هو “المصدر الأساسي للسلطة”، ويضمن المواطنة المتساوية، ويعتمد “إعلان جدة الإنساني” في حماية المدنيين.
كما نص الاتفاق على اعتماد مبدأ “محاربة خطاب الكراهية والعنصرية”، وعلى “حزمة إصلاحات قانونية”، و”تبني سياسات تعزز التعايش السلمي وقبول واحترام الآخر”، واعتماد العدالة الانتقالية كمبدأ يتضمن المحاسبة والحقيقة والمصالحة، وجبر الضرر، والإصلاحات المؤسسية، والالتزام بمبدأ العمل السياسي السلمي، وتجريم كافة أشكال العنف والتطرف والخروج عن الشرعية الدستورية وتقويض النظام الديمقراطي. ودعا لانتهاج سياسة خارجية متوازنة، تلبي مصالح البلاد العليا، وتدعم السلم والأمن الإقليميين والدوليين، وتقوم على حسن الجوار ومحاربة الإرهاب.
نقلًا عن الشرق الأوسط
مافي اي اتفاق، والكباشي زاتو نسف اي شي وقال مافي دمج زاتو لمليشيا مجرمة في الجيش السوداني
نسفوا و لا ما نسفوا دا شيء بيخصوا هو
المهم حصل الاتفاق و لا لا
لو حصل الاتفاق و بعدين نقضتوه يبقى ما عندكم كلمة و لا مصداقية
قام كلب الكيزان عميل الامن الشعبي الارهابي الدلاهة مزمل ابوالقاسم بتسريب اللقاء حتى يطرش ولا يصلوا لحل لوقف الحرب
يجب ان تبداء المحاكمات باعلام واعلاميي الكيزان الارهابيين الفجرة امثال الدلاهة مزمل وبقية الصيع والمقاطيع من بلطجية وبلطجيات اعلام الكيزان الفاجر الداعر معروف بالطلس وتحميلهم وزر قتل اكتر من ١٥ الف رقبة عير الجرحي غير الخراب والدمار
يجب ان يتم اعدام الدلاهة مزمل ابوالقاسم والكوز الطاهر ساتى والعاهرة عاشة الماجدى وبقية الصيع بلطجية اعلام الكيزان الفاجر الداعر العاهر اولا
هم ديل سبب الفتن والخراب واطلاق الاكاذيب المفضوحة ودعاة استمرار الحرب حرب الكيزان الفجرة
هؤلاء هم المجرمون الحقيقيون القتلة الحقيقيون
الدم قصاد الدم
هذا إتفاق جيّد رغم أنه صفقة بين المتحاربين
لكن هذا الإتفاق لن يعجب الدواعش و الإسلاميين في قيادة الجيش
بكنه يوضح أن هنالك انقسام واضح في قيادة الجيش من الإسلاميين و غيرهم
الكضباشي طبعا نطا من الإتفاق لأنه محكوم بالكيزان داخل الجيش
اللهم حرر جيش الوطن من الإسلاميين السفلة
الشيء الجديد بالقديم يذكر:
الحلو يشترطُ فصل الدين عن
الدولة لتحقيق “سلام السودان”
(…- أوضح عبد العزيز الحلو أن الخلاف مع الحكومة كان قائما حول إعلان المبادئ، مضيفا أنها وعدت بوقف أي انتهاكات ومواصلة التفاوض للوصول إلى حل سلمي. وشدد الحلو على رفض أي استخدام الدين من أجل أغراض سياسية، مؤكدا أن الحل يكمن في فصل الدين عن الدولة. وذكر أن بعض النخب السياسية في الخرطوم استغلت الدين في العمل السياسي، وهذا الأمر هو الذي أدى إلى حروب، بحسب قوله، وأشار إلى فتاوى حرضت على العنف. وأكد أن هذا الفصل بين الدين والدولة أمر مطلوب كي تقف الدولة على مسافة واحدة من كافة الأديان والانتماءات الإثنية.
ويرى الحلو أنه لا وجود لتغيير كبير في هذه الناحية بالسودان رغم سقوط نظام الإخوان، لأن الدستور ما زال ينص على كون الشريعة مصدرا للتشريع، فضلا عن وجود قوانين تميز بين السودانيين على أساس ديني.
وأورد أن بعض القوانين التي وصفها بـ”المذلة” تم إلغاؤها، لكن الدستور ما زال على حاله.
وتعد حركة الحلو واحدة من الحركات المسلحة التي تتمتع بنفوذ كبير على الأرض في منطقتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، وتقول إنها تسعى للوصول إلى اتفاق يخاطب القضايا القومية ويحقق علمانية الدولة.).
المصدر- “سكاي نيوز عربية” – 11 أكتوبر 2020-
الحلو عايش في وهم
هو العلمانية عارفها معناها و لا بطقع ساي
لا يا حبيب، الحلو ما عايش في وهم . فصل الدين عن الدولة واحدة من أهم عوامل نجاح أي اتفاق سلام .. الاسلام السياسي تم استخدامه بغرض فرض سيطرة الإسلاميين سيطرة كاملة علي الاثنيات الاخرى.
في فترة قحت تم تطبيق العلمانية علنا , فماذا كانت النتيجة
اتضح الان ان لجنة وجدي العلمانية لم تمس احدا من كبار الكيزان امثال علي كرتي و صلاح قوش و اسامة داود
العلمانية تتعارض مع الاسلام الصحيح و لكنها تتعايش و تنتعش مع من يقاتلون من اجل السلطة و هذا ما حدث و يحدث الان
انت مافاهم حاجة
الحلو وطني غيور اي دولة اتحدوا الإسلام السياسي منهجا فقد أحق بها الفساد وقتل شعبها الحروب والفقر والعوز ، منو مجي سيء الزكر الترابي لعنة الله عليه وعرق وجهه في نار جهنم كان كل جهده منصب في تدمير السودان وبدءها بنفس اتفاقية السلام للمرغني وقرن ولو نغزت لعززت الديمقراطية والعلمانية ولما استطاع تجار الهلوسة الوصول للحكم أبدا
رجب طيب اردوغان خليفة الاسلاميين والاخوان مدور تركيا حتى الآن بنظام أتاتورك العلمانى, أها رأيكم شنو يا كيزان!!
الفاهم يفهمنا!!
جاء في الاتفاق:(تكوين جيش وطني مع «الدعم السريع».).
كيف يكون جيش وطني واحد (مع) «الدعم السريع»؟!!
المفروض جيش واحد بدون «الدعم السريع»،
او بمعني أدق- جيش وطني واحد بعد حل «الدعم السريع» وانضمام الضباط في القوات المسلحة!!
:(تكوين جيش وطني مع «الدعم السريع».).
ما دايرة ليها شرح يا استاذ .
المعنى أن هو باختصار الدمج مثل الدمج الذي يحصل بين الشركات أي تكوين جيش وطني من الجيش الحالي و الدعم السريع الحالي .
عندك حال ءاخر غير هذا أو الحرب ؟
اما ان تستمر الحرب أو ان يتم الاتفاق على تكوين جيش واحد بالاندماج
يا حبيب، تمعن في هذه الجملة من ناحية لغوية وليس سياسية: (تكوين جيش وطني مع «الدعم السريع».)!!، يعني جيش وطني + زائد «الدعم السريع» !!.. كلمة (مع) أكدت الاتفاق علي وجود جيش وطني (مع) «الدعم السريع».
يا استاذ اذا أكملت قراءة المقال ستجد هذه الفقرة بين الهلالين و هي تشرح الجيش الوطني مع الدعم السريع
( واتفق الرجلان، وفقاً للمادة 7 من الاتفاق، على بناء وتأسيس جيش مهني وقومي بدون انتماء سياسي أو توجهات آيديولوجية، من القوات العسكرية كافة: «الدعم السريع»، والقوات المسلحة، وحركات الكفاح المسلح، ويعبر هذا الجيش عن التنوع السوداني على كافة مستوياته، الإدارية والحزبية، إضافة إلى بناء وإعادة تأسيس القوى الأمنية النظامية (جهاز الشرطة والمخابرات)، واعتماد مبدأ عدالة توزيع الفرص بين السودانيين.)
كيف يكون الدعم السريع جزء من القوات المسلحة اغلبهم غير سودانيين وحميدتى واخوه غير سودانيين وكيف يكونوا فى رتبة رفيعة مثل فريق اول وفريق وباقى الرتب العسكرية فى الدعم لم يحصلوا عليها بجدارة .. واخيرا ليست المشكلة توزيع فرص او تهميش والا تلغى اتفاقية جوبا وتوزع الفرص لجميع اقاليم السودان فليس من المعقول ان يستوعب الدارفوريين فى الجامعات مجانا وأبناء الشمال يدفعوا مصاريف الدراسة .. اخيرا تراجع الهوية الوطنية والرقم الوطنى فاغلب من حصل عليها إبان تحكم حميدتى فيها وفى الاراضى .. اخيرا تنفصل دارفور بس
و انت ذاتك ما سوداني يا طافش زي كلب الحر
وقادة الجيش يقسمون باغلظ الايمان ان مليشيا الجنجاويد من رحم الجيش!!!وحتي المخلوع الرقاص عندما صنعهم وقال لي جنرالاته ابان كروش وقعور نادوا لي حميدتي ياطراطير وقاله ياحميدتي داير ٥٠٠٠ فارس وجاب ليه ٦٠٠٠ وقتها ماقال عليهم مرتزقة او ملاقيط افريقيا!!! حتي سماه حمايتي، وماسمعناكم ايها الكيزان المنافقين تصفوهم بانهم مرتزقة وقتلة؟؟؟؟ وتم سجن الامام الصادق المهدي، رحمة الله عليه، حينما حذر من خطورة مليشيا الجنجاويد وقتل جيش السجمان الخيبان الشباب عندما هتفوا الجنجاويد ينحل وياسجمان ثكناتك اولي xxx مافي مليشيا بتحكم دولة.
وقبل الحرب دي ما كان جزء من القوات المسلحة ( لأنها خرجت من رحمها ) تخيل القوات المسلحة عندها رحم والعندها رحم عندها حاجات تانية , عشان كده البرهان قال (الجنجويد زعطوكم )
١-
اقتباس:
، أجرى كل من نائب القائد العام للجيش، الفريق أول شمس الدين كباشي، والقائد الثاني لـ«الدعم السريع»، الفريق عبد الرحيم دقلو، مفاوضات في العاصمة البحرينية (المنامة)، أيام 6 و18 يناير (كانون الثاني) الماضي، انتهت بتوقيع اتفاق من 22 بنداً.
٢-
تعليق:
البرهان الذي رفض قبول مقترحات ايغاد وجدة وجوبا لن يقبل باتفاق المنامة – علي اعتبار أنه صرح من قبل- لن يقبل بوجود قوات الدعم في البلاد وسيقاتلها حتي أخر رصاصة، البرهان الذي (قام له ريش) وظن انه نسر كاسر بعد دخوله امدرمان قبل يومين لن يقبل ان يتراجع عن المضي في الحرب.
اتفاق المنامة بالنسبة للبرهان تحصيل حاصل واتفاق غير ملزم ولن يجد التنفيذ.. الكباشي وعبدالرحيم علي علم تام بهذه الحقيقة.
الكيزان بلوهو سقو الكباشى مويته
هل اتيتمونا بتصريح للدعم السريع بأن هذا اللقاء قد تم بالفعل؟
هذه حرب الأكاذيب المتجددة من حين لآخر.
بسمارك المستشار الألماني الذي كانت سياسته الخارجية ضمن مساق التاريخ في ستينات القرن المنصرم، قال:
“إن المرء لا يكذب مثل كذبه اثناء الحروب”
وكأني بالرجل حي يرزق في أيامنا هذه
كل الشواهد تدل على أن هناك إتفاقا شائها قبيحا مُنكراً خبيثا خائنا تم توقيعة سرا من وراء ظهر الشعب السوداني الذي فقد كل شيء بسبب مثل هذه الإتفاقيات الخائبة التي تعقد سرا بضغوط من دول اقليمية وغربية على جنرالات الجيش ليتنازلوا لمليشيا الجنجويد وحليفها قحت لإعادة قحت الى السلطة، كما كنت، (وغصبا عن الشعب السوداني كراعه فوق رقبته بدون توافق وبدون انتخابات)، وإعادة الجنجويد مستثمرا تجاريا كبيرا ولا عبا عسكريا وسياسيا ودبلوماسيا وظهيرا عسكريا لقحت، مقابل مشاركة الجنرالات في كعكة السلطة مع القحطنجية وإعفائهم من أي تهم جنائية وجهت لهم منذ ٢٠٠٣م وحتى تاريخ وفاتهم، ولأن الشينة منكورة، والطرفان يعلمان أن هذه الإتفاقية شينة، فلذلك ينكرونها حطب.
هذه الإتفاقية الخبيثة الظالمة الحقيرة لا يستطيع طرفاها تطبيقها في السودان بعد كل الذي فعلاه في الشعب السوداني من قتل ونهب وسلب وتهجير واغتصاب وتدمير وتهجير وتشريد وكل فظيعة خلقها الله في الكون.
الجيش ربما يكون وقع عليها، ليس قناعة بها، ولكن خضوعا لضغوط إقليمية ودولية تستخدم فزاعة الزور (أنتم تريدون إعادة الكيزان للسلطة)، ولكنه لن يستطيع تطبيقها على الشعب السوداني الذي إضطر لحمل السلاح للدفاع عن نفسه وحقوقه ووجوده ضد أطماع وخيانة تحالف جنجوقحت اللخبيث.
اللعب على فزاعة الكيزان إنتهى.
أما إذا كان كل ما يجري في السودان منذ ١١ ابريل وحتى هذه اللحظة التي هزم فيها (السودانيون الكيزان وجيشهم الكيزاني) أقوى مليشيا مدججة بالسلاح في افريقيا، بل في العالم، ومدعومة من أغنى دولة عربية و(كونسلتو من ٨ دول افريقية فاسدة مجاورة للسودان تم شراؤها بالدولار الحار) لتقدم دعما غير محدود من المرتزقة والمواقف السياسية والدبلوماسية واستقبال الارتجوز والقبول بتصوير سلفي معه باعتباره حميدتي حيا، وتمرير كل لوجستيات الدعم العابر الى الجنجويد في السودان، إذا كان الكيزان هم من فعلوا كل هذه الإنجازات الحسمة وهزموا قحتا وجنجويدها ومجتمعها الإقليمي والدولي والأممي، فهذا يعني أن الكيزان كائن أسطوري لا يمكن هزيمته بأي وسيلة، وأنه لا توجد قوى سياسية أخرى في السودان لها أي شأن أو إعتبار، فمن حق الكيزان إذا أن يقرروا ما يشاؤون (مع شعب الكيزان وجيش الكيزان وامن الكيزان) الذي وقف جميعه على قلب رجل واحد ألف أحمر في وجه تحالف القحاتة والجنجويد والمجتمع الدولي وفولكر وهزمهم جميعا.
إنتهت اللعبة يا قحاتة يا ملاعين، فما بعد حمل الشعب السوداني (الكوز) للسلاح ليس كما قبله.
GAME OVER
((إنتهت اللعبة يا قحاتة يا ملاعين،)
طبعاً عندكم عادي تعيشوا مع الجنجويد زي ما عملتوهم ! يقول ليك (إتفاق بين الجيش والجنجويد ) تقول لي إنتهت اللعبة يا قحاتة !
بائس يا ابو هلال وممكن تقول إنتهي سودان زمان وما أظنك تقدر تعيش فيهو
منو هو الكباشي عشان يوقع ويعمل اتفاق هل هو الرئيس لالا حتة نائب لقائد الجيش وبعدين يكون تم خطف كباشي ساقو بي القوة وحولو الطائرة بي القوة الي البحرين ومابعيد يكون التوقيع تم في الكويت وليس البحرين واكيد وزير الخارجية مفضل هو وراء خطف الطائرة وتحويل مسارها للبحرين وخطف الكباشي واجبروهو علي التوقيع وتلقي ماكان عارف ذاتو في الاوراق دي شنو ودا بيحصل ماحصل لرئيس لبنان السعودية ما خطفتوا وخلتوا يمضي علي الارواق وهووووي يالبرهان خلي بالك وماتطلع لي برة ومفضل وزير الخارجية دا مفروض يتم فصلو فورا لانو عميل ومايقولو ليك عبدالرحيم قال لمفضل يطلع بره الاجتماع ههههه دا فقط للتمويه فقط وصرف النظر وانو مفضل دا برئ وهو خائن وعميل
الحل ياساسة ونخب في فيدرالية كاملة اوكونفدالبة لماذا يهرب السودانيين من تجارب العالم وحتي الانفصال بالتراضي احسن من الحروب .كل اقليم بما يرضي مواطنية ان اختاروا الشريعة او العلمانيةاو الهندوسية بس ننتهي من نغمة التهميش والمظلومية ليعيس كل مواطن كما يريد بلاش سفسطة لاتنتهي.
قد لا يعجب او قد يستغرب الكثير من كلامي وردي خصوصا الذين لم يهتمون بالشان الوطني السوداني من زمن بعيد لان هنالك امور لم يضع لها بال ولا حسبان ظهر ناس مع الثورة واغلبهم وانا هنا لا اقصد كاتب المقال في شخصه ولا الحدث في ما يخص مدينة الرياض لكن اتاح فرصة …..الاعلام الخليجي بصفة عامة لديه تضامن مع الاعلام المصري حلفاء ولديهم استراتيجية عمل وتغطية بعيدا من شماعة الكيزان والاخوان المسلمين لان السودان لم ينال الاستقلال بعد انقلاب البشير 89 تاريخيا توجد ازمة من الحين الى الحين لم اشاهد قنوات خليجية تخرج عبر دراما وتسيء لشعب الا شعب السودان الحضارة السودانية ينسبوها للمصريين الاعلام الخليجي يتعمد يعكس صورة الانسان السوداني محل استعطاف يااما يسيء او يتلاعب بالعواطف اطيب ناس امانة اخلاص وطلع نص حكومة عمر البشير خونه وعملاء وباعوا الوطن للخيج عبر الرز والمال وهذه الحرب الخليج اعد لها اعداد تام مهما حاولوا يتضاروا منها دول الخليج اكرر لديها لوبي مع مصر هذه الحرب هم السبب فيها مثلا قبل الفاتح عروة دا مدير امن نميري … الفريق عمر محمد الطيب ذهب للسعودية بعد الانقلاب وعمل فيها الفاتح عروة ذهب للسعودية وعمل فيها صلاح قوش ذهب لمصر …. هذه الملفات المفروض يحاسب عليها عمر البشير
كباشي قام فوق
انشالله بخير وصحة وعافية
ان يقولون الصحافة
يتمنعن وهن راغبات بكرة بوافقو على جميع مايريده الدعم السريع