قتلى وجرحى في قصف للجيش السوداني على مدينة الضعين

‘طبعا الجيش استهدف اسلحة ومقاتلين، وهل الدعم السريع سيعترف بأن من قتلوا عسكريين، وأن ما تم نسفه مخازن اسلحة؟
السؤال هو اذا كانت الضعين ومعسكراتها ملأى بالدعم السريع فلماذا يضرب الجيش المواطنين وهو يعلم تماما معسكرات الدعم السريع؟!!!!!
بطلوا الجلع البتسووا فيه دا وابقوا قدرها مش كل ما يجلدوكم تقولوا قتلوا المواطنين وزي ما انتو بتهاجموا القرى والمدن الجيش يهاجم الجنجويد في اي بفعة في السودان وهم هدف مشروع.
الغريبة في مثل هذه الهجمات التي ينفذها الجيش يقول الجنجا ان من قتلوا هم المواطنين وما في جنجويدي واحد قتل او جرح؟!
يا بهايم الدعم السريع ارعوا بي قيدكم مع بقركم وخرفانكم

الضعين هى أماكن اختباء الجنجويد القادمين من تشاد ويتم تسليحهم فى الضعين بعد جلب عوائلهم ويسكنوهم الضعين وبعدها يجلبوهم لكى يستوطنوا الشمال ..كله معروف ومرصود

يا عبداللطيف
يا ريت توجه كلامك دا لحيوانات الجنجويد المتوجشين وتورهم الهايج حميدتي.
الجنجويد لما يدقوهم يقولوا ليك فتنة عنصرية، طيب انتو جنجويدكم مشوا الاف الكيلومترات وهاجموا المدن والقرى الامنة ونهبوا مئات الاف العربات وقتلوا الاف الناس وحسب الامم المتحدة اختطفوا مئات النساء لانتهاك اعراضهن وطردوا الناس من منازلهم وسكنوها وكثير منهم يبرر ذلك بأنهم احق بها وادوا الى نزوح اكثر من 20 مليون شخص داخل وخارج السودان، وقتلوا 8000 من المساليت في ليلة واحدة على اساس عنصر وهو ما تقوم الجنايات الدولية بملاحقته الان وقاموا بدفن الناس أحياء اما الكاميرات ورموا الاطفال الذكور للمساليت في النار أمام امهاتهم فهل ما تقومون به ايها الشياطين حق لكم واي ردة فعل ضد ذلك تعتبر عنصرية؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
طائرة ضربت وقتلت 3 من الجنجويد في الضعين لأن هؤلاء المجرمين القتلة يقومون بتأجيج الحرب وتخزبن السلاح بما فيهم مجرم خطير مدعو حسين قتل شر قتلة، فهل هذا يعتبر عنصرية
اما مهاجمة الاف وأكرر الاف القرى في الجزيرة وقتل شبابها يوميا ونهب اموالهم وممتلكاتهم وانتهاك اعراضهم واهانتهم بتركيع رجالها وجعلهم يزحفون على الارض كما تؤكد الفديوهات التي يرسلها بهايم الجنجويد فهذا حلال لكم وحرام على الباقين، ربما تعتقدون ان الباقين ملائكة ولن ينفذوا ذلك في اسركم اليوم أو غدا ؟!!!!!
اخطر ما في الامر انكم حين تتحدثوا عن عنصرية في هذا السياق تستفزوا هؤلاء الضحاباا اشد الاستفزاز وتدفعوهم بهذا الاستفزاز ليقولوا فلتحرق البلاد علي وعلى اعدائي يا رب..
حين توجهوا نصائح وجهوها للبهايم القتلة وليس الضحايا.