قال قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان إن المنطقة الشرقية “جاهزة لاستكمال المعركة”، التي يخوضها في وجه قوات الدعم السريع منذ أكثر من 10 أشهر.
وأضاف البرهان، الذي كان يتحدث من كسلا شرقي السودان، الأربعاء، أن “المتمردين وكل من يساندهم إلى زوال”، وأن “الزحف قادم والقوات تتهيأ للانقضاض عليهم”.
ويشير قائد الجيش بـ”المتمردين” إلى قوات الدعم السريع.
وقال البرهان: “نحن نتابع تجهيز وتهيئة القوات لتنفيذ المرحلة المقبلة من العمليات العسكرية“.
وتابع: “اطمئنينا تماما أن المنطقة الشرقية كلها بمن فيها مستعدة وجاهزة لأن تندفع لاستكمال معركة الكرامة التي ستنتهي بدحر التمرد وهزيمته هزيمة نهائية”، وفق تعبيره.
ويستمر الصراع الدامي الذي بدأ في السودان منتصف أبريل من العام الماضي، من دون أفق لنهايته، إذ لم تفلح الجهود الدبلوماسية لاحتواء الأزمة.
والثلاثاء اشتدت حدة الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع في عدد من المناطق، خصوصا حول سلاح المهندسين والأحياء القديمة في مدينة أم درمان غربي الخرطوم.
وأشارت تقارير إلى قصف طائرات الجيش عددا من المناطق في مدينة الضعين شرقي دارفور، كما تواصلت المعارك في بابنوسة بولاية كردفان، في ظل ضبابية شديدة تحيط بأوضاع المدينة التي يعاني ما تبقى من سكانها تدهورا كبيرا في الأوضاع الإنسانية والصحية.
وتسببت الحرب في مقتل آلاف السودانيين في عدة مناطق، فضلا عن نزوح ما يزيد على 7 ملايين شخص إلى مناطق أخرى داخل البلاد أو إلى خارجها.
s;hd kd,. uvfdm
لعنة الله عليك يا مجرم يا قاتل يا سفاح يا ارهابي يا كلب الكيزان يا جبان يا شارد يا مفحط يا هارب
اتفووووووووو عليك ياوسخ يا تافهة يا حقير يا كلب كرتي
انتو جهزوا والدعم السريع يجهز وكل يوم يمر مزيد من اراقة الدماء وقتل وتشريد وجوع وهذه الحرب ستخلف كراهية وأحقاد قد تمتد لأجيال قادمة فتذكروا ذلك.
المثل بقول الحداث ما سواى والمثل بقول اسمع جعجعه ولا ارى طحينا والذى يشعر بالنقص يكثر من الكلام والعارف عزو مستريح هذا البرهان ود الحلمان يكثر من الكلام ليغطى على عجزه فى ميدان المعركة واذا عقدنا مقارنه بين البرهان وحميدتى نجد ان حميدتى ينجز على الأرض لذا نجده قليل الكلام محدود التصريحات والبرهان لا انجاز له على الارض لذا نجده كثير الكلام مفرط فى التصريحات الجوفاء انصح البرهان ان يحفظ كرامته ويذهب للمفاوضات بدلا من هذا التهريج الذى يحط من قدره
شكلو البرهان اشتاق لاولاده بتركيا ولرؤية قصره المنيف بمدينة الكوارث والزلزال ويريد ان يذهب لتدشينه باستقبال الكيزان وسفراء الدول الاجنبية بانقرا واستانبول بلده الجديد ليضعو له تحت المخدة مثل نساء النفاس …
البرهان قبل ايام قال ان مديونية الحكومة على الجيش تجاوزت المليار و٤٠٠ مليون دولار ودا معناه ان المعينحق الجيش نضب والحكومة ما عندها موارد اصلا والدول الخارجية لن تسطيع منحه مليما بعد الذى منحوه هذه جريمة بكشف اسرار الجيش اردفها اليوم بجريمة استدراج علنى بان الدعم السريع سيهاجم الشرق الذى يختبئ به فهى دعوة صريحة للهجوم بعد ان راينا كيف قام الكيزان بتهريب واجلاء اهلهم من هذه المنطقة هذا الذى قال به السجمان ايدل على تنسيق بين الطرفين اما لمهاجمة الشرق مباشرة او لدخول الدعم السريع لولاية اخرى مثل نهر النيل او الولاية الشمالية التى يتم ادخال العشرات من الشباب يوميا من القاهرة واسوان بحجة الترحيل وليس بهم نساء او اسر ودا بيؤكد الدور المصرى فى الحرب للاستفادة من ماشية الجزيرة المنهوبة التى دخلت مصر بكاملها بعد ان وصلت الخرطوم مشيا على الاقدام واستقرت لفترة قصيرة بشارع الستين قلب الرياض والمنشية
يقال والعهدة علي الراوي ان اغلب ظباط الجيش يتم استعمالهم ك🚲 من طرف التعلمجية هكذا يقال🙊🙊فهل الاسلاميين ماسكيين زلة لابرهة من طفولته او في فترة دراسته في كلية الخيابة لل🚲🚲🚲 حتي يصبح مسخ مشوه لقائد يفترض انه عسكري
دا جزء بسيط من حقايق كتيره تظهر تباعا يوميا علي الارض .!!!
طيب فهمنا الشرق جاهز للمعركة يعنى باقى مناطق سيطرتك ما جاهزين الدعم السريع امش عليهم اول واخليك انت آخر حاجة
لا بارك الله فيك ولا رفع لك قدرًا…
رد علي مقولة حمدتي نائب رئيس مجلس السيادة ( 4 سنوات خاتي الدعم السريع بين الجيش والمواطن في بورتسودان !) فضائح !! وحافظ التاج مكي الوالي السابق بذل جهد جهيد في زرع الفتنة بين مكونات الشرق هدندوة وبني عامر – بني عامر ونوبة ثم عينه مدير مكتب البرهان في القيادة العامة ! واتصالات الكباشي علي محمدالامين ترك ! افقل المينا وما عليك ! اقفل الطريق القومي وما عليك ! وحرق سوق كسلا المسالم أمام جميع السلطات – وهلم جرا !! لا حولا ولا قوة الا بالله – اهل الشرق عارفييييين كل ده – اتخارج لي قنتو وخلي الكضب ينفعك هناك – اما كل غرفة فاضية تقيم فيها دولة مستحيل