قالت لجان مقاومة مدني، اليوم الثلاثاء، إن قوات الدعم السريع ارتكبت مجزرة بقرية الشريف مختار جنوبي الجزيرة
التقارير الأولية تشير إلى وجود عدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين
وأكدت في صفحتها الرسمية على منصة “فيسبوك” أن التقارير الأولية تشير إلى وجود عدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين، وذلك بجانب تزايد حالات نزوح للسكان نحو مناطق النيل الأبيض والمناقل.
وكانت قوات الدعم السريع قد فضت، اليوم الثلاثاء، ارتكازات كونتها مجموعات شبابية بمدينة رفاعة من أجل تأمين الأحياء.
وأكدت لجان مقاومة الحصاحيصا أن الدعم السريع استباحت عدد من القرى في مناطق ريفي المسلمية في الأسبوعين الماضيين.وكشفت عن مهاجمة قوات الدعم السريع قرى ود ساوي وشبرا والخولاب وفارس الكتاب والجبيلية في منطقة ريفي المسلمية.
وصاحبت هذه الهجمات كل أشكال الانتهاكات من سلب ونهب وإطلاق الرصاص بشكل كثيف وعشوائي وسط المواطنين والاعتقال و الضرب والأمر بإخلاء المنازل والقتل، بحسب لجان مقاومة الحصاحيصا.
وتأتي هذه الانتهاكات في ظل انقطاع شبكات الاتصالات والإنترنت في ولاية الجزيرة وعدد من ولايات السودان الأخرى. وكان قد صرح مصدر هندسي لـ”الترا سودان” في وقت سابق بأن إعادة تشغيل شبكات الاتصال بشكل كامل في السودان ليست بـ”المهمة السهلة”، مؤكدًا أن هذا المشروع يتطلب وجود بنيات تحتية جديدة، عوضًا عن التي دمرتها الحرب.
الترا سودان
من اين اتي مختار هذا بهذا الشرف الكذوب
اكيد تجد قبة على قبره والناس تطوف حولها كما تطوف الكعبة اسألوا أنفسكم لم لم يحفظ الشريف مختار قريته
الجواب
لانه ليس بشريف وقد يكون Shsrif في الشرطة الامريكية
عودوا الي الله ربكم واتركوا عبادة البشر للبشر
مهندس البلاعات سلمان قنيط انت ارهابي بس
ح يرحلوك يا ارهابي قريب ان شاء الله
إتق الله
موقع التراكيزان معروف ان محرريه من مقاطيع وصيع علي كرتي ويكتبون التقارير الكيزانية الضاربة ذات الرائحة العفنة لانها تخرج من مؤخراتهم العفنة النتنة
وييييين الفلنقاى حسن اسحق؟؟ فحط ولا شنو ؟ كوز فلنقاي
لعنة الله علي الكيزان الارهابيين ومليشياتهم الارهابية وعلي مليشيا الدعم السريع المجرمة
الفرق بين المليشاوى الدعامى والمليشاوى الكوز انو الدعامى راجل.
الحرب سببها الاساسي وهذا الذي يظهر للشخص المتابع والسياسي وهو توحيد الجيش وجمع كل الحركات الاخري او القضاء عليها وكما يقولون او ترق كل الدماء وتكوين جيش واحد– الدعم السريع يسطر علي منطقة ما وبالتالي فهو صاحب الكلمة في تلك المنطقة وتتوقع منه القضاء علي اي مظهر يعلو عليه اذ لجان مقاومة او غيرة وعلي المواطن ان يفهم ذلك والذين يحملون السلاح فالهدف لحماية نفسه من المتفلتين وليس للقضاء علي الدعم السريع لان لا توجد مقارنة بينه وبين جيش مدرب وبالتالي يتعايش مع الوضع الي ان ينجلي الامر اما صلحا او انتصار احد الطرفين هذا هو الواقع الذي يجب ان يتعامل معه المواطن