الجيش الكرتي .. من جز الرؤوس إلى قطع الأيدي!

علي أحمد
استنكر كثيرون وأدانوا المشهد المُروِّع لثلة من مليشيات الجماعة الإخوانية الإرهابية (الكيزان) وهم يهللون ويكبرون يرفعون يداً مقطوعة لأحد المواطنين قالوا انه يتبع لقوات الدعم السريع، معتبرين هذا الفعل نصراً مؤزراً على القوات، أما أنا ولربما غيري كثيرون أيضاً لم يعقدوا حواجبهم دهشة، لأنني أعلم يقيناً أن هذا هو ديدن هذه الجماعة المجرمة المارقة – عليها اللعنة – إذ بلغ بها الإنحطاط الأخلاقي وضعف الوازع الديني والإنساني شأواً بعيداً، بحيث تصطاد المواطنين العزّل بشكل عشوائي من قارعة الطريق وتذبحهم أو تقطع أطرافهم وتصور أفعالها المشينة هذه وتسوقها كانتصارات على خصمها الذي لم تتمكن لعام كامل منذ أن أشعلت حربها من زحزحته شبراً واحداً إلا على وسائل التواصل الاجتماعي.
إن العاجز والجبان هو من يقتل نفساً بريئة ويمثل بجثتها مُدعيّاً زوراً وبهتاناً وإفكاً، إنه بذلك هزم عدوه وحقق عليه انتصارات ساحقة، وحرّر حارة في أمدرمان أو زقاقاً في (الكبجاب)!
إنّ هذا الجيش الكرتي الإخواني هو (داعش السودان) بامتياز، وهنا تكمن المفارقة، لأن الجيوش في العالم كله تتمتع بالإنضباط والمهنية، فيما ترتكب المليشيات والجماعات الإرهابية والجهادية الفظائع مثل قطع الرؤوس والأيدي واستعراضها في وسائل التواصل والإحتفاء بها كأنها انتصارات. الجيوش لا تفعل هذا، لكن أين هذا الجيش منها؟، لقد سرقته هذه الجماعة الإرهابية اللعينة وهاهي تتلاعب به وتسيئ إلى سمعته وتدوس على مهنيته وتنتهك أخلاقه وتبصق على تاريخه – إن كان له تاريخ – غير خوضه لحروب أهلية داخلية واستئساده على مواطنيه وقتلهم في الجنوب وجبال النوبة وفي الغرب والشرق والآن في جميع أنحاء البلاد، فيما لم يخض حتى الآن حرباً خارجية وأجزاء عزيزة من بلادنا محتلة من قبل جيراننا، وكأنه من قال عنه الشاعر: ” أسد علىّ وفي الحروب نعامة/ ربداء تجفل من صفير الصافر”.
هذه المليشيا الكرتية المُسماة مجازاً بالجيش، تحولت خلال هذه الحرب إلى جماعة إرهابية مارقة وعصابة من شُذّاذ الآفاق وقُطاع الطُرق، ترتكب أفظع الجرائم ضد الإنسانية دون أن يرف لها جفن، وما مشهد قطع رؤوس الصبيين واستعراضهما في مقطع فيديو ببعيد عن الأذهان، فماذا فعلت مليشيا البرهان وكرتي إزاء ذلك؟
قالوا إنهم سيقومون بإجراء تحقيق، ومعلوم للسودانيين ماذا تعني كلمة تحقيق؟، وماذا حدث في تحقيق فض الاعتصام؟ وماذا حدث في تحقيق هزيمة الجيش وانسحابه من ود مدني؟ وماذا وماذا وماذا؟
إنها المليشيا الكرتية الإرهابية الدموية الفاسدة والجبانة، تهرب من خصومها وتقتل الأسرى والأبرياء والعزل والمدنيين بدمٍ بارد وبلا رحمة ودون هوادة.
انها (داعش) تتزيأ بالميري المتسخ.
استاذ علي هذه أفعال فعلا يندى لها الجبين ولا تشرف اي شخص فيه ذرة انسانية. لكن للأسف لم نقرأ لك اي إدانة لما يقوم به الدعم السريع في الجزيرة من سلب ونهب وقتل الأطفال وترويع وارهاب المواطنين الأبرياء. السودان يحتاج إلى ذوي الحكمة وانتم والكيزان سواء تفتقرون لهذه الحكمة لذلك لا تصلحون جميعا لحكم السودان والشعب عرفكم كما عرف الكيزان من قبل لذلك لا طائل من وراء هذه الحرب وحتى لو افترضنا جدلا انتصر احد اطرافها لن يقبل به الشعب السوداني على الإطلاق.
لذلك الامر يجب وفورا عل الاطراف المتحاربه الالتزام بحقوق الانسان السودانى
صحفي مرتزق
( ان العاجز و الجبان هو من يقتل نفس بريئة و يمثل بجثتها ) هذا ما كتبه العنصري المرتزق علي أحمد و تناسي جرائم مرتزقة جرذان صحاري افريقيا من عرب حين قتلوا والي غرب دارفور و مثلوا بجثته و الحكامات ( يزغرتن ).
حواء لم تنجب اسوء و أقذر منك و من جرذان صحاري افريقيا من عرب الشتات.
سوف نصطاد قردا و خنزيرا
والي غرب دارفور عندما قتل و تم التمثيل بجثته , و هذا فعل منكر في الدين و الاخلاق و لكن هو على الاقل كان مسؤولا و صاحب منصب و شارك بقدر كبير في اشعال القتل و الفوضى أما هذا الذي قطعت يده فهو على اسوأ الفروض جندي دعامي عادي , و ربما قاتل فقط طاعة للاوامر و خوفا من عقاب قائده
هل تستطيعون النيل من قادة الدعم السريع ممن لهم مناصب مساوية لمنصب والي غرب دارفور
يا غربان
شوف مليشيا اسيادك عملو شنو يا قنيط
لذلك الامر يجب وفورا عل الاطراف المتحاربه احترام حقوق الانسان السودانى
وهل توقفت جرائمهم ولو ليوم واحد منذ انقلابهم المشؤم وحتى هذه اللحظه، الكيزان هذا التنظيم الارهابي يتبع اساليب الكنيسه بأوربا خلال العصور الوسطى فى قتل وتعذيب المعارضين بدق المسامير على الرؤوس وإدخال قضبان الحديد فى الدبر وحرق الاحياء والذبح وقطع الاطراف والتمثيل بجثث الموتى وغيرها الكثير البشع من الاساليب التى برع الكلب الاعور قوش والخنزير المنتن نافع فى ابتكارها وما ابتداعهم لوظيفه ( مغتصب) الا منتج واحد من منتجات العقليه الكيزانيه الارهابيه. إن جرائم هذا السرطان المسمى بالحركه المتأسلمه فى السودان وحده يحتاج الى مجلدات ولعدد كبير من الكتاب لحصر بعضها فقط. فأى جريمه نص عليها القانون لم يرتكبوها واى فعل من الموبقات المهلكات لم يأتوا به، وأى مستوى من الرزيله والانحطاط لم يتربعوا على عرشه؟؟؟
انها الالف مركبه من ابشع الجرائم منذ اول جريمه لهم اغترفها المقبور الترابي بكذبه (اذهب الى القصر رئيسا وسأذهب الى السجن حبيسا) والتى افرزت كل الجرائم التاليه ولمده ٣٥ عاما عجاف ابتدائاً بتغويض الدستور ثم مذبحه ضباط رمضان مرورا بمقتل الشهيد مجدى وجرجس ثم احسب بعدها كم هائل من الجرائم حتى تصل الى ابشعها واقذرها الا وهى هذه الحرب التى اشعلوها انتقاماً من الشعب السودانى الذى رفضهم ورمى بهم فى المزابل حيث مكانهم الطبيعى. ثم بعد كل ذلك يجى واحد جهلول دلوكه مطرقع ليدلوا بدلوه فى بئر الكيزان ويستخرج من النجاسه والقاذورات ما يحسبه برأى سديد فيفتى فى امر مقتل والى غرب دارفور. ان الجهل اذا تحدث حير العقول وازكم الأنوف وصدع الرؤوس واصاب البطون بالغثيان.
مليشيا الدعم السريع ابتدعاها الكيزان ودربوها وسلحوها وامدوها بكل الاسلحه وفتحوا لها الخرائن واعطوها المناجم واطلقوا يدها تعربد في طول البلد وعرضها وسلطوها علي المواطنين قتلا ونهبا بدون رقيب وقالوا انها خرجت من رحم القوات المسلحه.لقد شرعنوها بقانون وجعلوا لها ميزانية ضخمه من خزينة الدولة وهاجموا كل من انتقد الدعم السريع وبعض السياسيين دخلوا السجون بسبب الدعم انتقاد وضعالسريع الشاذ .يجب ان تنحمل الحركه الاسلاميه واذرعها في الجيش كل جرائم الدعم السريع وانتهاكاته وان لا تستعبط الناس وترمي اللوم علي السياسيين تارة وعلي الناشطين تارة اخري وعلي الدول الخارجيه. علي الحركه الاسلاميه الاعتراف بجرائرها اولا قبل ان تحاكم الاخرين.هي من فرط وسلم الدعم السريع كل المواقع الحيويه.هذه جرائم يجب ان تحاكم عليها الحركه الاسلاميه التي اوردت الشعب السوداني كله موارد الهلاك وتصرفت بهمال ولا مبالاه وقصر نظر فليبحثوا عن الخونه الذين فرطوا وباعوا من داخل صفوفهم قبل ان يبحثوا عن خيانة الاخرين.
المدعو علي يعني علشان الكيزان أسسوا المرتزقة و قدموا لهم الدعم المادي و العسكري يقوم الشعب يتغاضي عن جرائم مرتزقة جرذان صحاري افريقيا من عرب الشتات ؟
ده فهم شنو ده ؟ هل انتوا واعيين و بني آدميين ؟
الكوز المطرقع ابوعزو الشهير ب (اب عفنة ) تبا لك من عفن يا اب عفنة
مليشيا الدعم السريع ابتدعاها الكيزان ودربوها وسلحوها وامدوها بكل الاسلحه وفتحوا لها الخرائن واعطوها المناجم واطلقوا يدها تعربد في طول البلد وعرضها وسلطوها علي المواطنين قتلا ونهبا بدون رقيب وقالوا انها خرجت من رحم القوات المسلحه.لقد شرعنوها بقانون وجعلوا لها ميزانية ضخمه من خزينة الدولة وهاجموا كل من انتقد الدعم السريع وبعض السياسيين دخلوا السجون بسبب انتقاد وضع الدعم السريع الشاذ .يجب ان تنحمل الحركه الاسلاميه واذرعها في الجيش كل جرائم الدعم السريع وانتهاكاته وحدها وان لا تستعبط الناس مستغله ابواقها التي اشترتهم من حر مال الشعب وترمي اللوم علي السياسيين تارة وعلي الناشطين تارة اخري وعلي الدول الخارجيه. علي الحركه الاسلاميه الاعتراف بجرائرها اولا قبل ان تحاكم الاخرين.اليس هي من فرط وسلم الدعم السريع كل المواقع الحيويه.هذه جرائم يجب ان تحاكم عليها الحركه الاسلاميه وتنصب لافرادها المشانق وهي اوردت الشعب السوداني كله موارد الهلاك وتصرفت باهمال ولا مبالاه وقصر نظر غريب وفوق ذلك اشعلوا الحرب بنفس السبهلليه بدون تخطيط وكل افراد الجيش من اعلاهم رتبه لادناهم لم يعكم بالحرب ووقعوا اسري !!!!.فليبحثوا عن الخونه الذين فرطوا وباعوا من داخل صفوفهم قبل ان يبحثوا عن خيانة الاخرين.
كل الدول التي وصل اليها هذا السلوك الداعشي لم تتعافى الا بعد اعلان جماعات الهوس الديني وجماعات القتل باسم الدين جماعات ارهابية
ياسلام علي انسانيتك ياعلي احمد ،لقد جعلتنا نبكي من مقالك المعبر ومشاعرك الرقيقه.قطع الجيش ليد جنجويدي لص قاتل ومغتصب ، يقطّع قلبك ،لكن اغتصاب الاشاوس بتاعنك ديل للبنات لايثير فيك سوي التشجيع والتصفيق والدعايه لهم،وقتلهم للمساليت ودفنهم احياء يجعل قلبك الرقيق يعتبرهم ابطالا .وسرقتهم ونهبهم وتقتيلهم وتدميرهم لكل شئ جميل في السودان
يجعلهم اسودا في نظرك .
ايها الكاتب الجنجويدي النكره الذي لايرجي منه شيئا كن عادلا لمره واحده علي الاقل،فإن الله سيسألك عما تكتب فأتق الله في اعراض واموال وارواح الناس ان كنت تؤمن بالله واليوم الاخر.
الاخ عماد هذا الحثالة المدعو علي أحمد ليس بني آدم و مجرد من الاخلاق و القيم الإنسانية السمحة و أشك في انه سوداني.
الكوز اب عفنة تبا لك
يا ابو عزو ما تشكر لى الراكوبة فى الخريف وكل اناء بما فيه ينضح الجنجويد هم من رحمكم ومن شابه اباه ما ظلم بدأتم حكمكم بدق مسمار برأس طبيب وختمتم حكم بإدخال خازوق فى دبر معلم وبالنسبة للقتل وسفك الدماء يكفيكم ابادة مئات الالاف فى دارفور انكم غارقين فى الدمام اكثر من الجنجويد لكن الجمل ما بشوف عوجة رقبته انكم كالعاهرة التى تتباهى بشرفها وينطبق عليكم المثل المحبب لحبيبكم الخال الرئاسى غلفا وشايلة موسا تطهر