حددت تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية (تقدم)، نيسان/أبريل القادم، موعدًا لعقد المؤتمر التأسيسي الأول للتحالف، ووضع خارطة طريق ما بعد الحرب من خلال عملية سياسية شاملة.
وتكون المكتب القيادي للقوى المدنية الديمقراطية (تقدم)، في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، في العاصمة أديس أبابا. ويترأس المكتب رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك.
و(تقدم) تشكلت بمبادرة من تنسيقيات لجان مقاومة الحاج يوسف بمحلية شرق النيل في العاصمة الخرطوم، واكتسب التحالف المدني أهمية كبرى خلال الحرب لتحركه لوقف القتال في السودان.
وقال عضو تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية (تقدم)، معتز محمد صالح، لـ”الترا سودان”، إن المؤتمر التأسيسي سيعقد خلال شهر نيسان/أبريل القادم. ومبدئيًا تم اختيار العاصمة الإثيوبية.
وقال صالح إن أهمية المؤتمر التأسيسي تكمن في هيكلة (تقدم) وتوزيع المهام والعمل على إسكات البنادق في السودان. مشيرًا إلى أن تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية لديها تحركات مكثفة خلال الفترة القادمة وسط المجتمع الإقليمي والدولي لحشد الموارد للوضع الإنساني، وممارسة الضغط على الطرفين المتحاربين لوقف الحرب دون اشتراطات مسبقة.
وكان وفد من (تقدم) برئاسة عبد الله حمدوك وياسر عرمان وعمر الدقير وطه عثمان غادر إلى العاصمة المصرية نهاية الأسبوع الماضي، وعقد لقاءات مع المسؤولين وقادة الرأي ومنظمات المجتمع المدني.
الترا سودان
سؤال من مواطن لتقدم:
من اين لكم المشروعية للحديث باسم المواطن السوداني!
هل انتم مفوضين من الشعب ام من دولة الامارات؟!!!
ومنو الادي البرهان حق تمثيل البلد وهو بنفسه كان قد قام بحل مجلس السيادة. عينك في الفل وتطعن في شبحو.
يا ناس تقحط بالله جاوبونا على سؤال واحد يمكن نقتنع بيكم ..بس بدون زوغان و تشتيت كورة بالكلام الورجغة ساكت ..اذا وقفت الحرب الدعم السريع ده ح يكون قاعد ولا ح ينحل و اذا قاعد وضعو كيف ح يكون سيد البلد ولا تحت الجيش ؟:ما تقول لي القضايا دي ح تتناقش و نصل فيها لي حل!!
تعالوا السودان اتفضلوا ما تخافوا الجنجويد ماسكين البلد و البلد في نعمة و يمكن ديمقراطية ذاتو.
عفيت منك يا المؤسس حمدوك وقحت. اول ما يكون في خبر عن تقدم أو قحت أو المؤسس عبدالله ادم حمدوك يبدأ ملاقيط الجداد الإلكتروني للكيزان بالاسهال الشديد وعدم القدرة على التركيز والورجغة الفاضية.