ياسر العطا .. كل عام وأنت ديوث !

علي أحمد
كنت أنوي الكتابة اليوم عن ما تفوه به الفاسد السروق “جبريل ابراهيم ” وتخرصاته وخزعبلاته على قناة الجزيرة أمس الأول، ولكن، والحق يُقال، ظللت متردداً في ذلك، لا لشيء سوى أنّ الكتابة عنه تجلب الملل والسأم، فماذا يكتب المرء عن رجل تحول إلى تمساح، ليس فقط في سماكة الجلد والتبلد، بل أيضاً في النهم وابتلاع (ولقف) أي شيء يقع بين يديه ساكناً كان أو متحركاً؟
وأنا في حيرتي هذه، حتى خرج “ياسر العطا” بتفوهاته وتخرصاته إياها، وعلى الرغم من أن المفاضلة بينه وبين جبريل كالمفاضلة بين العاهرة والقواد – أعزكم الله وغفر لي- إلّا أنني اخترت الكتابة عنه، ليس لأهميته الشخصية، فهو مجرد “كومبارس” بلا قيمة، يؤدي دوراً مؤقتاً تحت الأضواء الكاشفة في مسرحية “أبطالها” لا يزالون خلف الكواليس، هذا إضافة إلى أنّ الرجل كثُرت عثراته وتعدّدت وتعاقبت تصرفاته وأحاديثه المُسيئه، وصار لا يقيم وزناً لموقعه ولا لنفسه ولا يوقِّر أحداً، ما جعل الناس يرجعون غرائبية أقواله وتصرفاته إلى استغراقه في الخمر، ويقولون إنّه (يسكر) من لسانه الذي ينفلت تحت تأثير الخمر ، ومع معرفتي التامة بما تفعله الخمر بالعقل- ولله ما تَصْنَع الخمورْ
– ولكن هذا تبرير كسول من أجل تبرئته، لأنه ليس حديث عهد بالسُكر حتى يتصابى ويتغابى بهذا الشكل الفاحش البذيء، بل هو سكيراً مخضرماً، حتى أنه كان يتغيب عن العمل لأيام ويغيب عن الوعي لليال يلتزم فيها قعر بيته خامد الحركة خامل العقل، إبان الفترة المدنية الإنتقالية، ومع ذلك لم نسمع منه سوى التغني والتغزل بالمدنية والمدنيين، فماذا تبدَّل وماذا تغير؟ هل هي الخمر أم أنها الخِسَّة والدياثة والتخنُّث، وهي كما ثبت شروط لازمة للبقاء في منظومة قيادة الجيش المُختطف من قبل الكيزان !.
ويؤسفني أيما أسف أن يصدر كل هذا التسفُّل والتردِّي من ثالث رجل في هرم قيادة الجيش، كما يؤسفني جداً أن زميله الآخر الباهت “إبراهيم جابر” صار أعلى منه مرتبة فيما يخص المقارنة بينهما في السوء والتردي، فهو – أي ابراهيم- كوز كامل الملامح والأوصاف لم (يتملس أو يتدلس) للمدنيين – المُغرر بهم- كما لم يرأس كذباً وتمويها لجنة تعمل على إزالة تمكين قومه، بل ظلّ مواظباً منذ اليوم الأول في العمل على إجهاض ثورة الشعب وإرجاع نظامه الفاسد البائد إلى السلطة، وقد عمل بصورة دؤوبة لتحقيق هدفه حتى نجح مخططهم الغادر، والذي لم يقض على الثورة فحسب، بل قضى على الوطن ونسيجه ولحمته وامتداده الشاسع، فصاروا يبحثون عنه الآن في مقر صغير للإذاعة والتلفزيون!
خرج علينا العطا أمس وهو يضرب لنا مثلاً عن مدى خواءه وطيشه وخفة عقله، قائلاً: “الجيش لن يسلم السلطة إلى القوى المدنية دون انتخابات، وهناك فترة انتقالية بعد الحرب يقودها الكيزان”، وهو قول بعواره وخبله وهبله إلا أنه قام باضحاكنا ملء أشداقنا، فسؤال اللحظة الملح ليس هو دور المدنيين بعد الحرب، بل وجود الجيش نفسه كمؤسسة عسكرية قائمة، وواجب اللحظة الآن ليس هو رجوع المدنيين إلى السلطة بل المساعدة في رجوع قائد الجيش إلى مقر قيادته العامة، ورجوع الجيش نفسه إلى فرقه وحامياته، وتمكين العطا ورفاقه من العودة إلى مكاتبهم وممارسة مهامهم من مواقعها، إلّا لو كان العطا قد اختزل الوطن بكل مساحته الشاسعة وبمن فيه وما فيه في مقر هيئة البث الاذاعي والتلفزيوني، وفي هذه الحالة فإنه لا يحتاج إلى مدنيين للحكم بل إلى مهندسين للبث، إن استطاع إلى ذلك سبيلا!
لا أعرف هل يحس “العطا” بما يحس به الناس بعد كل حديث له بأنّه محض غبي ديوث؟
بل بس فتك و متك للجنجويد
الديوث انت والديوث التيس بتاعكم حميرتي الذي استعمله ياسر عرمان في عقله، وبالمناسبة الاستعمال من فوق اسوأ من الاستعمال من تحت- عرمان ديثه وبالتالي اصبحتم كلكم كجنجويد ديوثين.. انتو نسيتو نصيحة الفكي بتاع الجنجويد القال للجنجويد بعد ان سلمهم الحجبات ابعدوا من ياسر عرمان (الزول دا عنده صوفة) ويقصد صوفة شؤم شيطانية تنبت تحت.
الديوث حميدتي لان الامارات جاتها مقشرة وقالت انا محظوظة حاستقل الاهبل دا لان السودانيين وثقوا فيه ومكنوه ومن السهل اللعب به، وفعلا استخدمته في الحرب وبعد اشتعال الحرب رأت ان الامر اصبح معقدا وحميدتي لا يصلح له ولذلك ابعدته ومسكته عندها هناك وجابت حمدوك كظهير سياسي للمخطط، اما الاهبل حميدتي تقوم الامارات بي ترييسه وتتييسه تركبه طيارة خاصة تنقله لبعض البلدان بترتيبات اماراتية مسبقة ثم تعود به مرة اخرى ولا تسمح له ان يظهر او يتحدث وحتى لو تحدث فيكون بكلام محدد او مكتوب لانه جاهل وممكن يخرب اي حاجة.
اقسم بالله موقف مهين للغاية ولو انت ما عارف الدياثة شنو ياها دي بي لحمها وشحمها.
خيبة الله عليه، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم اطلبوا العلم من المهم الى اللحد.
يا مروان
المجرم الخائن من باع ميناء أبو علامة حدادي مدادي بتراب القروش
الحائن المجرم من أتى بحمدوك و ياسر عرمان المتهم بجريمة قتل و كان بامكان برهان و صلاح قوش و علي كرتي محاكمته لو أنه يعني ياسر لا يعمل لمصلحة عصابة التماسيح الكرتية البرهانية
أيها الغبي مروان : لماذا تستعمل الامارات حميدتي و برهان منبطح للآخر و أكبر مثال عملي على الانبطاح هو الميناء أبو علامة
انتم تكذبون و تصدقون كذبتكم و تعملون على اساس هذه الكذبة و لذلك فشلتم امام ( الجنجويد ) الذين لا يملكون سلاحا جويا و لا نهريا ( بواخر و غواصات نيلية ) و لا تدعمهم الدولة العميقة دولة 56
بالله انت بتعرف الرسول صل الله عليه وسلم يا مروان. يا هو ده دينكم المدغمس كما قال ابليسكم البشير. وانت ما بتعرف قول الرسول أنه المؤمن ليس بطعان أو لعان. يا اختشي وانطم.
كفا كذبا ياديوث انت الديوث ياسر العطا محبوب الشعب
ومايقوله هو الحقيقة المجردة التي يؤمن بها الشعب الا العملاء والمرتزقة وشماعة الكيزان اصبحت لا تعمل
المستهدف هو الشعب اتعتقدون ان الشعب يصدق ترهاتكم نريد القضاء علي المليشيا ولا يهم ان ساعدنا كيزان ولا شيطان المهم هزيمة العطاوة وهو مطلب كل الشعب
ياسر العطا اغبي ضابط امدرماني على مر التاريخ
فلنقايات قندتو ضحكوا على ياسر العطا و شيلوهو وش القباحة
ياسر تعبان ساي و في النهاية لو انتصروا حيدوهو بالشلوت
هو البششير نفسه ما خلوهو . يخلوك انت يا ياسر
ينعق بما لا يفهم
الديوث هو الذي يرضي بالفاحشة في أهله وفي كلامنا الدارجي هو( المعرص)
واحد علي الاقل من الاثنين رضيها
والا يكون الكلام ردحي( فواتي)
كلمة ( معرص ) لا تعني ديوث يا mhassan و انما يقابلها القواد
الأمور وصلت الى الضرب تحت الحزام
ياسر اعمل حسابك و دس ملفاتك
مقالاتك تذكرني ماتخطه انامل صغيرتي “مشارف” التى تناضل لتصبح كاتبة يشار اليها بالبنان رغم انها لا تزال فى الروضة تتأتى فى الكلام تخونها الاخطاء الاملائية وتعذبها الجمل التعبيرية لكنها رغم كل ذلك مثابرة مثلك لاتترك شاردة ولا واردة الا وكتبت عنها بالمسخرة والهبل والعبط المثير للشفقة الذى يحاكي حرفيا ما انت عليه.
وان كان من رجاء فهو ان تتعلم قواعد الابجدية العربية على ايدي متخصصين فى الشأن حتى يستطيع امثالنا ان يعرفوا ماذا تريد ان تقول من خلال كتاباتك؟
نبذ شراميط لا يقدم و لا يؤخر يا علي احمد او مهما كان اسمك لكن كل اناء بما فيه ينضح.
شوف نعت الجيش بالكيزان دليل على خيانة موصلة الجيش ليس الكيزان الكيزان الاسلاميين فرقهم واضح من الجيش دا اولا
ثانيا سلطة عايزنخا بحقها مش يدوكم هي تاخدوها بانتخابات بترتيب سلمي هيكلي او تراتيبة اهم حاجة سلطة من دون حق لا يمكن ان تمنح لشخص
هذا هو جيش الكيزان الذى تتحدث عنه وهذه انجازاته :-
1. فصل الجنوب بعد ان شبوكنا ساحات الفداء وعرس الشهيد والميل اربعين والغزالة دخلت والغزالة مرقت وباكبر نسبة استفتاء للانفصال فى العالم أكثر من 99% واكبر نسبة تنصير لمسلمين فى العالم حسب الفاتيكان بجنوب السودان ( هس ولا كلمة )
2. بسبب انتهاكات جيش الكيزان بدافور و منها الاغتصاب خاصة ماتم فى قرية تابت بدارفور والابادة الجماعية تم فرض العقوبات الاممية الاقتصادية على السودان والسودان دولة راعية للارهاب و60 الف جندى اممى فى السودان لوقف انتهاكات الجيش وحماية المدنيين وقادة الكيزان وقادة السودان مطلوبين دولياً للمحكمة الجنائية الدولية وانتهى كل ذلك باتفاقية جوبا الكارثة واصبح اعداء الامس حلفاء لجيش الكيزان ( وافق شنة طبقة ) ( هس ولا كلمة ) .
3. حلاليب وشلاتين احتلتها مصر فى عهد جيش الكيزان بسبب محاولة اغتيال حسنى مبارك الفاشلة بتدبير من جيش واستخبارات الكيزان ومازالت اراضى حلاليب وشلاتين جيش الكيزان هل حارب لا ستردادها وهل حتى طالب بها صم بكم ( ولا عمل حاجة ) بل والادهى والأمر أن قائد الجيش المجرم الخسيس الذليل البرهان يؤدى التحية العسكرية لسيده السيسى فى مشهد مذل وفيه اهانة لكرامة وعزة أى سودانى عشان كدا المصريين لازم يحتقروا السودانيين . ( هس ولا كلمة ) .
4. الفشقة لضعف جيش الكيزان احتلتها اثيوبيا ومازالت ( الجيش عمل حركة قال حرر جزء منها ) كل كذب . الفشقة مازالت محتلة.
5. جيش يستولى ويسطر على 80% من ميزانية الدولة وكلها تذهب لجيوب الضباط الفاسدين الحرامية امثال البرهان وقصره فى انقرة بتركيا وياسر العطا الحرامى بتاع فساد مدينة البشير الطبية بجيبوتى وكمان يتفاصح قال العساكر يحكموا البلد وكباشى واملاكه وشققه فى مصر وجابر بتاع الكيزان ونهب شركات الجيش فى فساد ازكم الانوف قال جيش ( هس ولا كلمة ) .
6. جيش واستخبارات همهم الاساسى سرقة موارد البلد والفساد وتمكين الكيزان لأنهم مثلهم فاسدين زبالة .( هس ولاكلمة )
7. قتل الشعب والثوار امام وداخل اسوار القيادة و ( حدث ماحدث ) وانقلاب 25 اكتوبر واعتقال وتعذيب الشرفاء ولجان المقاومة شوف موقف الجيش فى كل الثورات والمظاهرات خاصة فى فترة حكم الكيزان كله ضد الشعب بل وقتل المواطنين وكمان جيش ضد اى حكم مدنى واقامة دولة القانون والمحاسبة ليخلو لهم الجو للسرقة والفساد والاستبداد ( هس ولا كلمة )
8. جيش تاريخه كله خاصة فى فترة حكم الكيزان الانقلابات والمؤمرات والدسائس والاعدامات والتصفيات بينهم ( هس ولا كلمة )
9. جيش فاسد عدد الضباط رتبة الفريق فيه اكبر من رتبة الفريق فى الجيش الامريكى والنتيجة صفر .
10. اين الجيش من حماية المواطنين وممتلكات الشعب من النهب والسرقة أين دوره خاصة فى هذه الحرب اللعينة .( هس ولا كلمة )
11. جيش كان السبب فى اشعال هذه الحرب اللعينة بالتآمر مع الكيزان وتدمير البلد وتهجير ونزوح الشعب وبالملايين ( هس ولا كلمة )
12. أين كان هذا الجيش عندما احتلت مقراته وقواعده ( بس فالحين) فى السرقة وعربية لاندكروز او سفارى وعربية للمدام وعربية للاولاد وخدم من جنود الجيش فى منازلهم ( هس ولا كلمة )
قال جبش بالله ما بتخجل ( هس ولا كلمة )
كلامك صحيح. الكيزان أكبر مؤامرة ومجموعة لصوص تحكم السودان في تاريخه وهم فاقوا ظلم الخليفة التعياشي وعنصريته وفساده في حكم البلاد. وكلامك صحيح ، الجيش مؤدلج بعفن الكيزان وتمكينهم ونسأل الله أن يذهب بريح الكيزان إلى الأبد. لكن في النقطة رقم عشرة من مداخلتك أعلاه ، ذكرت أن الجيش لم يحمي المواطنين من السرقة والنهب ، وهذا إعتراف ضمني منك أن الجنحويد ومرتزقتهم الأفارقة سرقوا وقتلوا ونهبوا وإغتصبوا ، وهذه الأفعال لاتتبرر بخطايا الكيزان وكوادرهم في الجيش ، الجنجويد يجب أن يذهبوا للجحيم بمرتزقتهم ويجب قطع العلاقات مع دولة الشر الإمارات التي تمد الجنجويد بالسلاح والعتاد وتستغلهم من أجل تفتيت السودان ونهب ثرواته وإستعماره والخيازة على سواحل البحر الأحمر السودانية. كما يجب إجتثاث قبائل الرزيقات والمسيرية والسلامات وبقية عفن اللصوص وقطاع الطرق من دارفور بل ومن السودان ويجب إبادتهم عن بكرة أبيهم وحرقهم بالنووي هم والكيزان والأحزاب والقحاطة وكل خونة البلاد. وذلك من أجل سودان جديد قوي متماسك ومكتفي بخيراته ويتمتع أهله بمحبته والدفاع عنه.
كفيت وأوفيت
فكلنا يعلم أن ياسر العطا لا يتفوه إلابما هو لا منطقي ولا يقبله عقل وذه يدل أو كما يقال عنه حديث كاسات
أديلو ياشيخ علي في التنك…..أضرب الديوث ، وسائر الديوثين —–أثلجت صدورنا —الله يكرمك ويكرم والديك—–هكذا يكتب الرجال ….
ههههههههه، مشكلة الجنرال العطا انه يقول ما لا يريد الدعامة القدامى و الجدد ( جنجويد و قحاتة) سماعه !!!
ماهو الخطأ المبدئ في قوله؛ ” الجيش لن يسلم السلطة إلا لحكومة منتخبة” ؟؟؟
هل هناك وسيلة اخرى للمارسة الدمقراطية و التدوال السلمى للسلطة غير الانتخابات ؟؟؟
بعيداً عن المبادئ ، و ليكن قال الجنرال العطا ما تريدون سماعه و هو تسليم السلطة للمدنيتين !!
من هم المدنين ؟؟
هنا التناقض الأكبر، فالكل يعلم ان الدعامة القدامى و الجدد يقصدون بالمدنيين “القحاتة ” !!!
ماذا عن مجموعة الجزرين ؟؟؟
ماذا عن مجموعة الحرية و التغيير الكتلة الدمقراطية ؟؟؟
هذا مع استبعاد المؤتمر الوطنى و الحركة الاسلامية و حتى ناس ترك !!!
و هل إذا قال الجيش انهم سوف يسلمون السلطة للمدنيين من للجزرين او الكتلة الدمقراطية سوف تقبل يا جنوجيدى و يا قحاتى ؟؟؟
لذلك ارى الأسلم ان يقول صاحب الاسم المستعار ‘على احمد’؛ “لا أعرف هل يحس “العطا” بما يحس به الدعامة القدامى و الجدد (جنجويد و قحاتة) بعد كل حديث له بأنّه محض غبي ديوث؟”!!!!!
فهذا ما تكنون به في قلوبكم، و يظهر تناقض ما تنادون به ظاهرياً و تخشونه حقيقةً!!!
اما نحن نرى ما قاله الجنرال العطا هو عين المطلوب، فالديمقراطية ثقافة و الثقافة تتطور بالممارسة، ولا تخلوا ممارسة من الإيجابيات و السلبيات، لكن عن طريق الاستمرار في الممارسة و تطوير الإيجابيات و تصحيح السلبيات تتطور الممارسة الديموقراطية، و ليس رفض اهم مبادئها و جوهرها “الانتخابات” لاى اسباب أو عقبات مثل التى تصدر من الجنجويد و القحاتة اصحاب النفاق الدمقراطى !!!
Abu nana
ماهو الخطأ المبدئ في قوله؛ ” الجيش لن يسلم السلطة إلا لحكومة منتخبة” ؟؟؟
الخطأ الكارثي هو ان نفس هذا الجيش و بنفس هذه القيادات و في ظروف ثورة مثالية لاجراء الانتخابات و تسليم الحكم لحكومة منتخبة قرر هذا الجيش تسليم الحكم لصعاليك قحت لأنهم يخدمون مصالحه , فهل تعتقد الان ان كذبة تسلييم السلطة لحكومة منتخبة ستنطلي علينا يا نايم ؟؟؟
Abu nana لا اراك الا أحد المتواطئين مع خونة الجيش و الوطن
كاتب اهبل ومكروه لانه اجير
واسوأ المقالات هي مقالات التنطع التي لا تترك اثرا وكأنها درب الطير على صفحة الماء. فهي كذب في كذب وعبط في عبط
واضح أنو مقالاتو البتقول لا تترك أثرا بتتعبكم يا كيزان تعب شديد بتسبب ليكم مقص واسهالات والدليل ردة فعلكم عليها ههههههه.
صحيح ياسر العطا متهور ومتكبكب ومترددبين هذا وذاك لكن مالدرجة ان يوصف بالديوث