غندور: الحرب أشعلتها جهات كانت في الحكومة وأرادت العودة
غندور: ثلاثة أسباب وراء الحرب إذا لم تحل لن تتوقف
قال رئيس حزب المؤتمر الوطني “المحلول” إبراهيم غندور، إن العامل الاقتصادي جزء من أسباب سقوط المؤتمر الوطني في العام 2019، إلى جانب التدخلات الخارجية لدول بعينها.
وقال غندور في مقابلة مع الإعلامي سعد الكابلي، مساء السبت، إنه التقى بعدد من السفراء بعد 11 نيسان/أبريل 2019، وكانت هناك مؤشرات واضحة على وجود “تدخلات بجحة” من بعض الدول في الشأن السوداني.
وأوضح غندور أن أحد السفراء أبلغه أنه سيتم حل حزب المؤتمر الوطني الأسبوع القادم في ذلك الوقت، وعندما استفسرته عن مدى معلوماته قال إنه يعلم كل شئ.
واستدرك: “أبلغت السفير أن حدوث ذلك سيؤثر على توجهاتنا كمعارضة مساندة خلال الفترة الانتقالية، ثم قال أحذركم.. أحذركم من ذلك، وقلت له تحذرني في بلدي؟”.
لا أملك جامعة
وحول الاتهامات التي تلاحق المؤتمر الوطني وقياداته بارتكاب الفساد في السلطة، أجاب قائلًا: “لا توجد حكومة في العالم الثالث خالية من الفساد والاتهامات التي وردت إلى المؤتمر الوطني، محاولة تلويث سمعة الحاكمين وشملت المفسد وغير المفسد”.
وأردف: “شخص زعم أنني أملك تسع جامعات، وأنا لا أملك ولا جامعة، فقط لدي نسبة 7% في إحدى الجامعات، وحصلت عليها دون مقابل مالي عن طريق المشاركة في إدارتها”.وأوضح غندور أنه عاد من منصبه في وزارة الخارجية إلى قاعة الجامعات لتدريس الطلاب حتى يتمكن من العيش.
هجوم على التفكيك
وانتقد غندور بشدة أداء لجنة التفكيك خلال الفترة الانتقالية، وقال إن أعضاء اللجنة وجدي صالح وعروة الصادق وصلاح مناع، وعندما تريد مقاضاتها تذهب إلى صديق يوسف، والذي استقال من منصبه لأنه رأى بعينه ما يحدث.
وقال غندور إنه كان يستمع إلى المؤتمرات الصحفية التي تعقدها لجنة التفكيك، وهو في السجن عبر الإذاعة، وكان يستمع مع الآخرين من السجناء معه من قيادات النظام البائد معلومات غير صحيحة حول امتلاك عشرات الأفدنة من الأراضي.
وقال غندور إن لجنة تفكيك النظام وإزالة تمكين نظام الثلاثين من يونيو، ارتكبت الفساد من خلال طلب الفدية من بعض الجهات مقابل عدم الحضور لمقابلة اللجنة، وربما قام بهذا الفساد بعض صغار الموظفين في لجنة التفكيك.
ولفت غندور إلى أن لجنة التفكيك ارتكبت ظلمًا غير مسبوقًا، وذلك يشمل حتى من اتخذ قرار إنشاء اللجنة الذين سكتوا عن الظلم حتى وصل أبواب ديارهم.
وأوضح غندور أن الفساد يجب أن ينظر عبر القضاء السوداني النزيه على حد وصفه واستدرك: “هناك مختصون في تعقب الأموال المنهوبة” وتساءل : “أين الـ (64) مليار دولار التي ذكرت خلال الفترة الانتقالية، وأين حاويات المال التي قيلت إنها في المدينة الرياضية؟”.
وقال إن حزب المؤتمر الوطني حزب معروف باللوائح والقوانين، حتى تشييد مقره شارع إفريقيا بالخرطوم ابتدره عن طريق الاشتراكات، ولم يحصل على التمويل من الصين كما زعم البعض.
وقال غندور إن الاتهامات بفساد قيادات المؤتمر الوطني تصدر عن سياسيين قضوا أعمارهم في ممارسة السياسية، والأرض التي شيدت عليها مقر المؤتمر الوطني كانت مستأجرة للنادي الكاثوليكي، وعندما انتهى عقد الإيجار الذي أكمل خمسون عامًا عادت إلى الحكومة.
أسباب الحرب
وحول اندلاع الحرب في السودان في منتصف نيسان/أبريل 2023، عزا غندور الأسباب إلى أن فئة كانت تقود الحكومة، وخرجت وأرادت أن تعود إلى السلطة، إلى جانب وجود جهات خارجية وراء إشعال الحرب، وهناك جهات دولية أيضًا لديها مصالح اقتصادية، وتريد موارد السودان مثل الموانئ والأراضي.
وأردف: “إذا لم تحل هذه الأسباب لن تتوقف الحرب”.
وأشار رئيس المؤتمر الوطني “المحلول” إلى أن هناك من دفع الدعم السريع دفعًا للدخول إلى هذه الحرب، وحسب اعتقادهم أنها ستحسم خلال ساعات، وعلينا أن نعود إلى شهادة حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، الذي تحدث عن وجود مجموعة سياسية كانت تستقل حافلة “شريحة”، وهناك من قام بنقل عائلته إلى خارج البلاد قبيل اندلاع الحرب.
وعاد غندور أيضًا ضمن إفاداته في اللقاء الإعلامي مع سعد الكابلي، إلى تصريحات أدلى بها متحدث الحرية والتغيير جعفر حسن، الذي أكد تكوين الحكومة في السادس من نيسان/أبريل 2023، وقال مقولته “مافي واحد يجي حايم بي هنا”.
ونفى غندور تواصل المؤتمر الوطني مع الجيش، وقال إن القائد العام دعا إلى الاستنفار عضوية المؤتمر الوطني باعتبارهم من أبناء السودان، يدافعون عنه مع آخرين أيضًا.
كما نفى غندور تواصله مع أعضاء المكون العسكري، وقال إنه لم يلتق مطلقًا بالقائد العام، والتقى بالأعضاء الآخرين في المجلس العسكري أثناء فترة عملهم قبل 2019 في المؤسسة العسكرية.
وتابع: “التقيت بعضو المكون العسكري إبراهيم جابر بعد التغيير خلال العام 2019، باعتباري كنت في مجلس أمناء التخصصات الطبية، وشاركنا في فعالية، وكان لقاءا عابرًا”.
اجتماعات مع حميدتي
في ذات الوقت أكد غندور تعدد لقاءاته بقائد الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي” عقب خروجه من السجن، وكان يشكو من التآمر عليه من بعض السياسيين، وبالفعل عقد حميدتي لقاءًا مع كرتي واثنين آخرين من قيادات الحركة الإسلامية بترتيب من الصافي جعفر، الذي تربطه علاقة مع قائد الدعم السريع.
وتابع : “بعد لقاء حميدتي وكرتي خرجا بطي صفحة الخلافات”.
وزاد قائلا: “أثناء فترة الحكومة وخلال تقليدي لوزارة الخارجية، عملت مع حميدتي في اللجنة الأمنية، وكنا على تواصل بشأن مكافحة الهجرة عبر ليبيا بترتيب مع الاتحاد الأوروبي”.
وأضاف غندور: “التقيت بعد التغيير بقائد الدعم السريع باعتباره يقود قوة عسكرية وله بعد سياسي، وتدخلت لرأب الصدع بينه وبين مجموعة يعتقد أنها تتآمر عليه، وهذا لم يكن صحيحًا”.
وقال غندور إنه التقى حميدتي عدة مرات، لأنه بعد خروجه من السجن، كان هناك تقرير صادر عن المؤتمر الوطني يحذر من حرب وشيكة بين الجيش والدعم السريع، وأراد المؤتمر الوطني وقف هذه المشاحنات بينهما.
نزع فتيل الأزمة
وتابع رئيس حزب المؤتمر الوطني “المحلول” إبراهيم غندور: “كنت مكلفًا من الحزب بمتابعة هذا الملف، وذهبت إلى رئيس حزب الأمة الراحل الصادق المهدي في أيلول/سبتمبر 2019، وفي ذلك الوقت أبلغته بضرورة التدخل وخفض التوتر بين الجيش والدعم السريع بحضور نجله عبد الرحمن الصادق، وتحرك المهدي وتمكن من لقاء الطرفين، وأبلغنا بانتهاء الأزمة”.
وأردف: “في المرة الثانية في أيار/مايو 2020 ذهبت أيضًا إلى الصادق المهدي، ومعي إبراهيم أحمد عمر، وقلت له يجب أن تتدخل لخفض التوتر بين الجيش والدعم السريع، وبالفعل قام بإزالة التوتر بعد لقاء عقده مع الطرفين”.
اتهم غندور جهات لم يمسها بتوسيع الشق بين الجيش والدعم السريع للتخلص من الحركة الإسلامية
وتابع: “في ذلك اللقاء ناقشت مع المهدي خطاب حمدوك إلى الأمم المتحدة لإرسال بعثة إلى السودان، وتطابقت مواقفنا مع الصادق المهدي حول هذا القرار”.
وقال غندور إن المؤتمر الوطني كان حريصًا على عدم انفجار الأوضاع واندلاع الحرب، لذلك تحرك مسبقًا بشكل سياسي لخفض التوتر بين الجيش والدعم السريع.
واتهم غندور جهات لم يمسها بتوسيع الشق بين الجيش والدعم السريع للتخلص من الحركة الإسلامية، وهؤلاء ينظرون تحت أرجلهم لأن بناء الأحزاب لا يكون على أنقاض الأحزاب الأخرى، يجب إنتاج قيادات حزبية مسؤولية ويجب مناقشة قضايا المواطنين.
الترا سودان
غندور أنت راجل قربت للقبر، اتقي الله، الشعب السوداني كله يعرف ان من أشعل الحرب هم الاسلاميين وافطاراتكم في رمضان خير شاهد علي من أشعل الحرب فلا تكذب يا كوز يا كذاب عليك اللعنه أنت وتنظيمك الماسونى.
جمال الحمار اسكت ياجحش انت مافاهم اي حاجة
اقتباس: أن هناك من دفع الدعم السريع دفعًا للدخول إلى هذه الحرب، وحسب اعتقادهم أنها ستحسم خلال ساعات، وعلينا أن نعود إلى شهادة حاكم إقليم دارفور،
الكل يعلم من الذي دفع، والرجل لم يحدد
يعني لم ينفي
من المعيب ان رجل فى هذه السن تخرج منه كل هذه الأكاذيب، لكن هذا هو ديدن هؤلاء ااكيزان، جبلوا على الكذب وإختلاق الأوهام التى يريدون أن يصدقها الآخرون وهم أنفسهم لا يصدقونها .. يعلم الجميع ان بنى كوز وطراطيرهم فى القوات المسلحة هم من خطط لهذه الحرب وهم من غدر بقوات الدعم السربع وكانوا بدعون أنهم سيحسمونها فى ٦ ساعات ثم فىةايام قليلة ثم لى شهر حتى وقعت الواقعةةعليهم واراهم الله من الاساوس مالم يكونوا يتوقعون .. وعلى نفسها جنت براقش..
الآن الاكاذيب والبكاء على اللبن المسكوب لن يجدى هؤلاء الكيزان المجرمين شيئا وسيكون الحساب عسيرا بما كسبت ايديهم ولات حين مناص.
لا فرق ولا اختلاف بين غندور وبين انس عمر ولا بين بين علي عثمان وبين كرتي. هؤلاء الناس ملة واحدة مجموعة من المجرمين المنافقين الكاذبين.
سبحان الله غندور البكاي فاق في الكذب رفاقه
انا لا أدرى ماهو السبب الذى يجعل هؤلاء الكيزان يخاطبون الشعب السودانى منذ إنقلابهم الاول وكأنما الشعب السودانى مجموعه من المعاتيه أو المغيبين المخدرين او حتى المجانين وهم على يقين أن رسائلهم الكاذبة التى لايصدقها الأطفال وإن صدقوها هم لأنهم كلهم فى مرحلة ( يكذب الرجل ويصدق نفسه ) والعياذ بالله
لمح بل وذكر هذا الضال المضل أنهم ليست لهم علاقة بالحرب الدائرة الآن وأن مشاركتهم ليست لها علاقة بتنظيمهم أو بالحزب !! طيب مجرد سؤال من أى منطلق إندفع كرتى العضو الفاعل فى تنظيمكم بل قيل أنه رئيس التنظيم عديل وصرح ( أنهم لن يوقفوا الحرب وكأنما الحرب حربه هو فقط وحتى لم يعر مجرد إنتباهة للجيش او لقادته !! وبرضو ماعندكم علاقه وللا ماك واعى إنك تكذب وإن الناس كلها تعرف إنك كذاب أشر .. !!
شوف غندور هذا هو المثقف الكذوب الذي يلوي عنق الحقيقه بدون خجل لم ينطق في هذا اللقاء بكلمة واحده تؤكد م قاله ويكفي ان انه قال اضغط الف زر لتسمع مني قول اننا ممكن نستعمل القوه المفرطه م ح تحصلوا هذا الكلام وكان اللقاء مع عمر الدقير والمخرج بضغطة واحده بهت الذي كفر.بالمناسبه هذا الغندور زاملته في النيل الابيض الثانويه راجل شمولي يحب العسكر اكثر من التنظيم الاسلامي وعندما عرف ان العسكر هو التنظيم الاسلامي وان التنظيم الاسلامي هو العسكر ولج في التنظيم الاسلامي حبا في العسكر.خليهو ينكر انه في اعياد بخت الرضا لم يقوم بتاليف تمثيليه وفي نهايتها نادي علي النميري وقام باحتضانه هذا تاريخ يا غندور .
غندور قال هناك جهات كانت تقود الحكومة وخرجت منها واشعلت الحرب كى تعود إلى الحكومة اى انه اختزل جريمة انقلاب البرهان لمجرد ان الحرية والتغيير خرجت من الحكومة !!!!!! ودفعت الدعم السريع للحرب ظنا منهم ان الحرب سوف تحسم فى ساعات وأشار الى الشريحة التى تحدث عنها مناوى والتى كان بها ناس خالد عمر يوسف وهذا هو كلام ناس ياسر العطا وكل اللجنه الامنية للمجرم المخلوع وكل الكيزان فهو لم يأتى بجديد انه مجرد تدوير نفايات أحاديث كيزانية سمجة وسخيفة تحمل كل صفاتهم فى الكذب والتضليل ولم يتطرق غندور لاحاديث وتصريحات خبراء جيشه الاصطراطيجيين ولم يتطرق لتهديد ووعيد قادة حزبه الاجرامى وتصريحاتهم فى افطارتهم الرمضانية عن ان الاطارى لن يتم التوقيع عليه حتى ولو تم حرق السودان عن بكرة ابيه حديث هذا الغندور لا يعدو انه اكثر من خروج الثعلب يوما فى ثياب الواعظينا قاتل الله الكيزان فافضلهم كذاب دجال منافق
غندور قال هناك جهات كانت تقود الحكومة وخرجت منها واشعلت الحرب كى تعود إلى الحكومة اى انه اختزل جريمة انقلاب البرهان لمجرد ان الحرية والتغيير خرجت من الحكومة !!!!!! ودفعت الدعم السريع للحرب من اجل ان يعودوا للسلطة مجددا ظنا منهم ان الحرب سوف تحسم فى خلال ساعات وهذا ما يتناسب مع المثل رمتنى بدائها وانسلت وأشار الى الشريحة التى تحدث عنها مناوى والتى كان بها ناس خالد عمر يوسف وهذا هو كلام ناس ياسر العطا وكل اللجنه الامنية للمجرم المخلوع وكل الكيزان فهو لم يأتى بجديد انه مجرد تدوير نفايات أحاديث كيزانية سمجة وسخيفة تحمل كل صفاتهم فى الكذب والتضليل ولم يتطرق غندور لاحاديث وتصريحات خبراء جيشه الاصطراطيجيين ولم يتطرق لتهديد ووعيد قادة حزبه الاجرامى وتصريحاتهم فى افطارتهم الرمضانية عن ان الاطارى لن يتم التوقيع عليه حتى ولو تم حرق السودان عن بكرة ابيه حديث هذا الغندور لا يعدو انه اكثر من خروج الثعلب يوما فى ثياب الواعظينا قاتل الله الكيزان فافضلهم كذاب دجال منافق
بالله شوف هذا الكوز النتن القذر ابو قنبور دا؟ قال مافي دولة في العالم الثالث بدون فساد؟ بالله يقر بانهم فاسدون وافسدو وسرقو وقتلو ؟ بالله ديل مسلمين او يتشرف الاسلام بهم؟ا اولاد كلب اولاد حرام؟
اخيرا عاد غندور والعود احمد
مشكلة السودان في الأحزاب والتنظيمات التي لا تمارس النقد الذاتي بل تمارس السياسة بأدوات العاطفة والانتماء الأعمى وعلى طريقة فرعون..لا أُريكم إلا ما أرى… كل أحزاب السودان ومليشياته تمارس الضغط على الجيش بهدف السلطة إما بالاحتواء وإما برفع السلاح والحروب… ما يؤلم حقاً كل جهة او حزب يحاول تحميل ما حدث للآخر والله عيب ان ان نصنع عدو وهمي خارجي او داخلي نرمي عليه فشلنا… ونحن من تسبب فيها …
مشكلة السودان في الفقر والفساد وهدر موارد الدولة بواسطة الانتهازيين وعدم صياغة رؤية اقتصادية تقود البلد للتنمية المستدامة تخرجنا من دائرة الدول الأكثر فقراً منذ الاستقلال وحتى اللحظة ولكن إشعال الحروب والفتن التي تدمر الحجر والبشر..تزيد الفقر وترجعنا قرون إلى الوراء… الحروب والفتن والكراهية ليست من ضمن أدوات تقدم الدولة ومحاربة الفقر … متى تجدد الأحزاب فكرها ونظرتها للأشياء من خلال قراءة الماضي والحاضر و الواقع لحل المشاكل المصنوعة من طرفها بدلاً عن التفكير في المشاكل والخوض في تشخيصها لتبرءة الذمم التي فشلت في حمل الأمانة… من كل الفئات والنخب…
ولا أحد يصدق ان الحمار يمكن أن يصبح حصاناً اصيلاً مهما تلون ..
هذا البغل الحقير البكاء لا زال يكذب ويتحرى الكذب ،،، مافي حد يصدقك باكوز إلا امثالك مثل من هم في هذه الصفحة من الكيزان الله ينتقم منهم ومنك بحق الشعب السوداني المشرد والمعذب…. لجنة التمكين هي انظف لجنة لمحاربة الفساد في تاريخ السودان وسوف تعود وتعود الديمقراطية رغم انفك وأسيادك وامثالك من المخنثين وح نخليكم تصرخون او تبكون في حالة القنيط غندورة
غندور كوز منافق حقير وهو علي اعتاب القبر وما زال يصر علي الكذب والنفاق لن تستطيعو الرجوع الي السلطه مرة اخري يا غازورة لان ابنكم حميدتي لكم بالمرصاد وهو في بيوتكم الان ينتظر رجعكوم عشان تحكمو لواستطعتم يا سفله
متين سعد الكابلي أصبح اعلامي ده قريب. كان. مباري وشغال مع واحده اسمها كادي بتاعت تسويق هرمي واحتالت علي عدد كبير النسوان في امريكا أوروبا والخليج. ببيع منتجات ضاربه
الغندور زول الامارات اءا لم تكن هى التى شيدت له فيلاه الفخيمة بامتداد برى فيكون قد شيدها المؤتمر الوطنى من مال النادى الكاثوليكى الذى توقف العمل به من قبل الصينين وكانو ذات الشركة والعمال يعملون فى منزلك الذى لم تخبر به حتى اخوتك الاشقاء فقد حدث موقف طريف عندما اشتكى الجيران من عمق الاضاءة والكشافات التى يستخدمها الصينيون للعمل ليلا وكانت مزعجة للجيران الذين لم يكونو يعرفو صاحب العقار فطلبو من العمال ايقاف الاعمال ليلا لكنهم اعتزرو بحجة الالتزام والاتفاق مع صلحب العقار الذى كان حينها متواجد باثيوبيا لمؤتمر وعند محاصرة المقاول وفشل مساعى انصار المؤتمر الوطنى بالمنطقة خاصة الراحل فوزى سليمان الذى يشاركه السكن فى ذات الميدان ميدان الثوار قام الراحل بالاتصال بشقيق الغندور الذى تم استدعاؤه من قبل الشرطة وكانت افادته انه لاول مرة يعلم بان شقيقه الغندور له فيلا فى هذا المكان ولكنه قام بابلاغ الجيران بايجاد علاج بعد الاتصال بصاحب العقلر وهو الامر الذى تم لكن بعد عودة الغندور تم ارجاع الاضاءة عنوة واتفق مع الجيران ان الكشافات ستحول الى الكيدان وهو الامر الذى تم
اما قصة طلمبات امدرمان ف.ددى براها حكاية ورهن اقسام شركة البرارى وناصر حكاية اخرى
دا بخلاف ما لانعرفه من عمارة جوار شقق العجلان وعلاقته بتوكيل بنته لشركة زين واعماله المشبةهة ببنك العمال الذى كله من اهله ومعاىفه واعضاء التنظيمع
“جهات كانت تقود الحكومة وخرجت منها واشعلت الحرب كى تعود إلى الحكومة ”
والله إنك لأحقر من مشى على الأرض .. تتحدثون وكأنكم تخاطبون أغبياء !!!
أو ربما صورت لكم نفسكم المريضة أن الشعب السوداني يمكن أن نضحك عليه بهكذا خزعبلات .. الكل يعرف من أشعل الحرب وقد سمعنا وشهدنا إفطاراتكم المشئومة قاتلكم الله وأنتم تتنادون للحرب وعبارات التهديد والوعيد التي أطلقها عناصر حزبكم الإجرامي وأن الإطاري لن يتم توقيعه وإذا وقع لن يطبق حتى لو تم حرق السودان بأكمله .. كيزان وهم
الكوز يظل يكذب مثلما يتنفس،لا فرق بينهم كلهم مبرمجين علي الكذب واللف والدوران.اما كان الاجدي ان تعترف بانكم اشعلتم الحرب للعوده الي الخكم عبر فوهة البندقيه. اما كان الاجدي ان تعترفوا بان كل هذاالدمار انتم سببه حصريا بالاشتراك مع جنجويدكم السريع .الم يكن اجدي ان تطلبوا الصفح من الشعب المنكوب منكم. اما كان الاجدي ان تجلسوا وتحاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا.عايزين ترجعوا بنفس بحاحتكم ووساختكم بدون حتي وعد مجرد وعد كذوب من اكاذيبكم الامتناهيه بمراجعة النفس،الا تعيروا هذا الشعب ذرة اهميه؟.