واشنطن تأمل استئناف المفاوضات السودانية بعد رمضان

يا كيمو الكوز دي بداية نهايتكم انتو والجنجا ؛ والله غالب على امره ، قال تعالى ( والظالمين اعد لهم عذابا اليما)صدق الله العظيم

بعد العيد يجي ويفوت سوف نسمع امريكا تطالب بوقف الحرب في عيد الاضحي ولمان يجي عيد الاضحي سوف نسمع امريكا تطالب بوقف الحرب بعد موت كل السودانين ودمار السوان ايش دخل الكغار امريكا في ما يخص السوان والمسلمين انتو ما بتقولو لازم السوان يكون له سيادة خلي سيادتنا بي نفسنا وبي قرارنا لا قرار الغير الحرب هذا مؤسسة عسكرية تخلت عن كل هذا الاسم العريق وصارت لا تقوم بواجبها وصارت ترعي المليشيات وتسمح لحزب يرعي المليشيات وصارت تتاجر وعملت مليشيا قالت بالقانون لحمايتهم وسلمت هذا المليشيا امن السوان من شرطة وامن وجيش كلها صارت مليشيا لا علاقة لها بسيادة وطن ولا تحرير ارض محتلة لها علاقة بقتل كل من يعترض عن الفساد ومنح الرتب وسرقة الدهب وموارد السودان وسمن علي عسل مع مصر التي تحتل حلايب وجيشها الرسمي داخل حلايب ويفتح لها المعابر لتدخل ملاين الشاحنات يوميا السودان مستورد مصري فوق طاقتنا وميزانيتنا نشتري ليقوي اقتصاد مصر ويدمر السودان لاجل من يحتلون حلايب نصف ميزانية 120 مليون مصري طالعة من السوان تعليم وتجارة وعلاج وسكن ومستثمرين سودانين وناقلات بحرية وتاشيرات لدخول مصر وصمغ وسمسم ولحوم وجلود وفول سوداني وبصل وكركدي واراضي زراعية بالكيلو مترات للجيش المصري الذي يحتل حلايب استثمار لمدة 99 سنة ويستوطن عليها مصرين ولا حد يدري كيف شكل طريقة العقد هذا هو العمق الاستراتيجي والعلاقات الازلية المعششه في نافوخ الرجال الكبار العمرهم الافتراضي انتهاء وشهاداتهم لا تصلح لادارة سودان اليوم بالامس كانو يقولون الامارات دولة صديقة وفعلا كانت تقدم المساعدات حبطرش هل كانت هذا المساعدات لاجل دين ومسلمين اليوم انكشف عقل هؤلاء الرجال الكبار وعمرهم الافتراضي لادارة دولة بهذا الشهادات المخرفة اين الصداقة الاماراتية ؟ الامارات تخطط وتدعم المليشيات لاجل مصالحهم هذا هي الصداقة كل المساعدات كانت لهدف دمار السودان وتهريب الدهب وموارده والاستثمار في اراضية بعقلية العملاء المخرفين بعد الشعب قام عليهم بثورة قالو الامارات دولة خبيثة ودولة تدعم المليشيات وتزحزح الامن في السودان وهي لها عشرين سنة ترسم وتخطط لسرقة السودان وهم يعلمون وساكتين لاجل منافعهم المليشيات لم تصنعه الامارات ولم تدعم المليشيات من غير الموافقة منكم ياعملاء ولو لا هذا الثورة وهؤلاء الشباب القتل في اعتصام القيادة لكانت الامارات احتلت السودان بالجنجويد ومصر احتلت الشمال بقاعدة جيشهم في مروي هذا 2024 ثورة شباب وعقول نيره لا عقول تؤمن بعلاقات صداقة مع دول توجد صداقة مصالح لاجل منافع للدولة لم نري مصلحه واحده للسودان داخل مصر استفادت منها حكومة السودان ولم نري مصلحه للسودان داخل الامارات كل الدول تاخذ من هذا الزريبة من غير منفعة لهذا الزريبة ويطل الثور ياسر العطا يشتكي من الامارات وهو متعايش مع هذا الوضع من عشرين سنة قبل سقوط البشير وبعد سقوط البشير يمجد في حميتي ومليشياته وويسمح لرتبة وهمية تراسة ولم يطلع يقول انا لايمكن يراسني مليشي يحمل رتبة وهمية ولم يطلع ولو مره يدين الامارات بدعم المليشيا الا بعد انفضح امرهم وغدرت بهم المليشيا عايز يعمل انا وطني ويخون من يتكلم عن الجيش الذي انحرف وصار لاعقيدة لا حماية ارض صار حائم كدا اجرام وقتل ورعاية مليشيات ولا هدف له غير يقف ضد الحكم المدني وضد التنمية والتطور

اللهم ببركة هذا الشهر الكريم عجل لنا بدخول قوات اممية وأرنا طائرات الناتو في سماء السودان وهي تدك وتسحق الكيزان والجنجويد أعداء الوطن والإنسانية…اعتقد بعد ظهور بوادر مجاعة في أنحاء السودان وكمية التقارير من الامم المتحدة ومنظماتها المختلفة وبيان مجلس الامن البلد ماشة للبند السابع ..اللهم عجل به…قولوا آمين