الكضباشي!!

طووووط !
علي أحمد
ما من عضو عسكري منظم في مليشيا (سناء / كرتي) تمكن من خداع القوى السياسية السودانية، كشمس الدين الكباشي، لكنهم لا يعلمون، وإن كنا محضناهم النُصح مرة بعد مرة، حتى مللنا.
مناسبة هذه المقدمة ليست (رمي اللوم) على القوى الديمقراطية المدنية، وإنما يأتي ذلك في سياق المناصحة وتعديل ما أعوج من المسيرة، فهذا الرجل – أي الكباشي – قال في خطابه أمس أمام جنود وضباط صف وضباط الفرقة الثانية مشاة بمدينة القضارف، ومعهم لفيف ومزيج عجيب غريب من الكتائب الجهادية والمُلتاثين واللصوص، قال إن الحرب لن تتوقف حتى (تحرير) مدينة الجنينة، مضيفاً بان من وصفهم بالمتمردين في أسوأ حالاتهم، لكنه لم يقدّم دليلاً واحداً على ذلك!
ما الذي يجعلني أُصدق من أطلق عليه الثوّار لقب (الكضباشي)، أو (الطووط)، وهي مفردة شارعية شبابية لا تخلو من البذاءة، وتعنيان معاً الكذاب الغارق في الكذب حتى أخامص قدميه، خصوصاً إذ لم يأت بدليل؟.. وهل انسحاب الدعم السريع من بعض الأزقة في أم درمان يعني أنهم في أسوأ حالاتهم؟
يا له من كذاب أشر، لكن زلة لسانه أوقعته في شر أعماله، كما يقولون، فقد قال مخاطباً إرهابيه الذين أتى اليهم ليرفع روحهم المعنوية، لكنهم من رفعوا روحه المعنوية، وهذه عبارة بعضها حقيقي وبعضها (فالصو)، فمن لا يملك روحاً معنوية لا يمكنه رفعها عند آخرين، لذلك لا الجنود والإرهابيين الذين معه لديهم ما يقدمونه للكباشي ولا هو لديه ما يقدمه لهم.
نعود إلى القوى المدنية والأحزاب السياسية، وخصوصاً تحالف قوى الحرية والتغيير، ونقول لهم مرة أخرى، إن هذا الكباشي كوز صريح، يؤدي دوراً مرسوماً بعناية شديدة من قبل قادته (علي كرتي وسناء حمد) وغيرهما، مثله مثل ياسر العطا، والأخير دوره يتلخص في شتيمة المجتمع الإقليمي والدولي، وخاصة دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، ووصفهم بالمرتشين والفاسدين، ووصف دولة الإمارات بالمافيا، وما من مافيوزي مرتشٍ ومذعور غائب عن الوعي مثله. أما دور كبير الكذابين والفاسدين (بتاع الشقق) المعروف بالكضباشي، فهو إرباك القوى السياسية وخداعها، مرة بالتصريح مع أنه مع اتفاقية جدة، ومرة من خلال إبرامه مع عبد الرحيم دقلو، قائد ثاني الدعم السريع، اتفاقية مبادئ بالعاصمة البحرينية المنامة، ومرات بتسريب زيارات سرية حقيقية وزائفة إلى القاهرة للإيحاء بأنه يعمل على بلورة صفقات مع القوى السياسية، بينما هو يخدع ويخادع، وبالفعل قام بذلك في مهمته الخبيثة بالمنامة فقد كان يفعل ذلك كسباً للوقت حتى استلمت مليشيات البراء المسيرات الإيرانية، فتنصل عن اتفاق المبادئ وسربه إلى الانتهازي المقيت الصحفي (الظرف) مزمل أبو القاسم، فوأده.
كلاً، يقوم بدورٍ مرسوم بعناية، وبعض القوى المدنية تردد دون وعي (كباشي كباشي) وتسوقه وكأنه يريد إنهاء الحرب، فيما هو أسوأ ضابط في مليشيا الكيزان، فهو من أشعل الحرب وروج لها وأبدى مواقفاً متشددة في كل الأوقات ، وهو من أغلق الميناء وودس المحافير لحكومة حمدوك وفعل ما فعل حتى حدث ما حدث، أو (حدس ما حدس) على حسب قوله، وهو جهلول عظيم!
قال الفاسد الكذاب: إن زيارته للفرقة الثانية تأتي لاستكمال الترتيبات لحسم معركة ودمدني، يا له من مضحك؟، وقال فُضَ لسانه ان من سماهم المتمردين – يقصد الدعم السريع – كونوا إدارة مدنية في ولاية الجزيرة لرفع الروح المعنوية المنهارة لقواتهم”.
إختشي يا رجل .. ما الذي يجعل روح الدعم السريع منهارة؟ هل أخرجتها من ولاية الخرطوم؟ أم من الجزيرة وولايات دارفور ونواحي كردفان والنيل الأبيض وسنار والقضارف (بالقرب من الفاو)، أم أن (تحريرك) لمبنى الإذاعة وثلاثة أحياء وخمسة أزقة في أم درمان القديمة يعتبر انتصاراً ساحقاً وهزيمة نكراء للدعم السريع؟.
هذا قولنا عن الكضباشي ومن يقول بغير ذلك نقول له: طوووط.
كمان جابت ليها كلمات غير مهذبة كعنوانك الاقبح.
يا عنصري اسمع كويس تاني غرابي بيحكم السودان مافي لغاية ما تقوم القيامة.
احسن طريقه تفكر في كيف تنمي بلدك دارفور وهي بلد حباها الله بكل خير وخاصة المفكرين الافذاذ أمثال الدكتور النحرير مادبو المفكر عطرون والعبقري دكتور حامد برقو ومحمد فاشر واحد الناشطين في سودانيز اون لاين اعتقد ان اسمه بريمة ومن السياسيين العباقرة حجر ومين إدريس ومناوي والفذ دكتور جبرين وما شاء الله آلاف المتنطعين في وسائل التواصل الاجتماعي في أوروبا وامريكا وأستراليا
ومن جبال النوبة معكم المفكر الروائي الدكتور اسماعيل مين أبكر واردول والحلو وغيرهم كثر.ومن جنوب النيل الأزرق معكم مالك عقارات ما شاء الله.
يا اخي بالله اذهبوا واتركوا في حالنا.
دارفور لم ولن تكون جزءا من السودان.
(كمان جابت ليها كلمات غير مهذبة كعنوانك الاقبح) الكباشي استحق لقب الكضباشي بجدارة يوم قتل الثوار امام بوابات قيادة جيش الهناء الهادر مالنا ودمنا وقوله بعد سرده مسلسل طويل من الكذب (حدث ما حدث)
يا عثمان الطيب جريمة فض الاعتصام مشتركة ما بين جزء من المكون العسكري و جزء من افندية قحت المركزية و المجرم حميدتي و بتخطيط من دويلة الشر الأمارات.
الزول دا محضر ماجستير في الاستراتيجية وزول شاطر فيها عشان كدا طبقها فيكم مش زي تاجر الحمير .
الكباشي الاركان حرب بتاعته من جامعة افريقيا العالمية زمن كانت تدرس علوم الدين فقط ومعظم قيادات الجيش الآن درسوا في جامعة افريقيا العالمية
يا استاذ احمد ..الدعم السريع شارك في الانقلاب وفي اغلاق الميناء بدور اكبر من القوات المسلحة فلا تدعي بأن الدعم السريع نصيرا للدمقراطية ولا القوة المدنية
مع احترامي للاستاذ علي احمد والاستاذ يوسف عزت والاثنين لديهم مصداقية في الشارع السوداني ولكن هل هؤلاء يمثلون شيء في مجموعة المتحدثين والناطقين والفاعلين والنشطاء السياسيين في الدعم السريع من الكيزان الذين يكذبون ويخادعون ويلفون ويدورون ويسمون الاشياء بغير مستمياتها ويغازلون المؤتمر الشعبي وبقية الكيزان خارج حوش المؤتمر الوطني ويهاجمون الثورة والثوار وجميع القوى المدنية و يشتمون ليل نهار الاحزاب السياسية و يلبسون حكومة حمدوك والتي كان لا حول لها ولا قوة كل الموبقات مع اني لا اعفي قوى الحرية والتغيير وحمدوك بعد ان رضوا بشراكة الدم وحكومة دون اسنان ولكن الكيزان الذين يتحدثون باسم الدعم السريع يدعون بكل صراحة للدولة الاسلامية الكيزانية الثانية بينما يسمون دولة الكيزان الاولى التي كانو جزء منها دولة 56 الشمالية العنصرية بينما كان ابناء الشمال في بيوت الاشباح وكان هؤلاء الفلنقايات من عرب دارفور وزرقتها هم قوت الكيزان الضاربة، إلى الآن العقل يقول أن الدعم السريع هي الوجه الاخر للكيزان حتى يثبتون عكس ذلك مع احترامي ل على احمد ويوسف عزت الذين يجتهدان ليجعلوا من الفسيخ شربات
فهم السؤال نصف الإجابة كذلك فهم المقال. هو كل الإجابة. الكاتب يتحدث عن الكباشي وكذبة الواضح للاعمي المغفل. فلماذا الحديث عن موضوع اخر يا أصحاب التعليقات خارج نطاق الموضوع الرئيسي..
يا سلام يا رجل ما قلت إلا الحقيقة شكرا
فهم السؤال نصف الإجابة كذلك فهم المقال. هو كل الإجابة. الكاتب يتحدث عن الكباشي وكذبة الواضح للاعمي المغفل. فلماذا الحديث عن موضوع اخر يا أصحاب التعليقات خارج نطاق الموضوع الرئيسي.. ولا اساسا ما عندك قدرة على الرد فتذهب للرد باتجاه اخر
طيب ياكيزان ويابلابسه طالما الدعامه في اسوء حالاتهم
لماذا لا تنتهزوها فرصه ذهبيه وتميلوا عليهم بما تملكون من قوة وعتاد
ومسيرات وتقضون عليهم تماما بدلا من ترديد الجمله الغبيه التي تقول انهم
في اسوء حالاتهم فان لم تقتنصوا هذه الفرصه وتستغلوها فأنتم من هم في اسوء
حالاتهم وليس الدعامه هكذا يقول العقل والمنطق.
الواقع وعين اليقين علي الارض وهو مانلمسه كلنا كشعب سوداني هو ان الدعامه مسيطرين ومنتشرين في كل ارجاء السودان ماعدا جيوب لاقيمة لها لازالت في ايادي الجيش المهزوم وان اعلان الدعامه نصرهم بشكل حاسم ونهائي مسئلة وكت ليس الا رغم انف المهندس بتاع الصرف الصحي ماعارف منو بخيت وانف كل بلبوسي حقير.
الثلاثى الاجرامى الذى تحركه الحركة الاسلامية برهان كباشى العطا , يقودون البلاد الى حرب أهلية وأنهيار ودمار تام, بعد عام من الحرب لا يزالوا يمارسون أخس سبل الخداع والتضليل لكسب المزيد من الوقت لتأمين أنفسهم والتنظيم الذى ينتمون اليه بشتى الطرق بمزيد من التجييش و التسليح وتجنيد مليشيات من حركات مسلحة وكتائب جهادية متطرفة والتى يبدو أنها قد انخرطت بشدة فى حرب السودان حسب تقرير قناة سكاى نيوز يوم امس والذى تجاهلته معظم وسائل الاعلام السودانية بما فيها صحيفة الراكوبة القراء, كألعادة الكباشى الذى يلعب دور الفهلوة والخداع يتحدث عن أن يكون هنالك انضباط فى كيفية تسليح المقاومة الشعبية وهو حديث ذر الرماد فى العيون ولا قيمة أو مصداقية له فقط لاظهار أن لديهم سيطرة على ما يدور فى الحرب, والدليل على ذلك أن جرائم حرب واعتداءات ارهابية ارتكبت ولم يعتقل أو يحاسب أى فرد عليها حتى الآن , الكباشى تكشفه شخصيته المريضة المعتلة عندما يقصف طيران الجيش الذى هو أحد قواده أهله فى جبال النوبة مواطنين اطفال ونساء و شيوخ عزل دون أى مبرر وهو شريك فى هذه الجرائم , وأنا أتفق تماما مع كاتب المقال أن الكباشى هو الاسوأ فى الثلاثى الاجرامى.
كبشششششششك!
كباشي باقي للجنجويد ذى “الشعرانة” للحمير!
لو طنّ بس كل الرسين تبع مرحات الجنجويد يفنجطوا و تسمع طووووووط طوووط ذى كبيرهم هذا هههههههههههههههه!!!
هؤلاء يكذبون اكثر مما يتنفسون
عرفنا أن الكيزان ينطبق عليهم المثل يكذبون كما يتنفسون اما اكثر من ما يتنفسون دي شطحة كيزانية غبية كعادتهم ههههه
المجرم حميدتي شريك أساسي في انقلاب البرهان و قفل الميناء و طريق الشرق و فض اعتصام القيادة لذلك لا تحاول محاولاتك البائسة و المكشوفة لتبرأت المجرم حميدتي و شيطنة الآخرين.
طز فيك وفي قباحتك و وقاحة لسانك