بلاغات فالصو..

عصب الشارع
صفاء الفحل
أسعدتني جداً الوقفة الصلبة لنقابة الصحفيين مع مجموعة الصحفيين الذين فتحت نيابة الحكومة الإنقلابية في بورتسودان بلاغات في مواجهتهم ضمن قائمة تنسيقية القوى الوطنية التي تدعوا إلى وقف الحرب ومصدر سعادتي أن البيان الذي أصدرته النقابة أثبت بالدليل القاطع أن كافة النقابات والقوى الوطنية الحية ما زالت تقف بصلابة في مواجهة ذلك الإنقلاب الكيزاني المشؤوم الذي أورد البلاد مورد الهلاك، وأن كافة محاولات تلك اللجنة الإنقلابية لتثبيت أقدامها ستظل تصطدم بالرفض الجماهيري المتعاظم الذي ما زال على موقفه في صناعة السودان الجديد الذي تفجرت من أجله ثورة ديسمبر العظيمة.
ولن نقول بأننا سنقف في مواجهة تلك البلاغات لنضع قيمة لتلك النيابة (الفالصو) التي اصدرته فنحن في الأساس لا نعترف بحكومة الأمر الواقع التي قامت بتعيينها ونعتبر قراراتها كما أنها لم تكن وهي جزء من (مهزلة) العطا والبرهان والكيزان العامة التي يقودون بها البلاد اليوم وماهي إلا قلادة شرف في صدر هؤلاء الزملاء وهم رمز لكافة الشرفاء من الصحفيين الذين يواصلون الكفاح بالقلم من إعادة الديمقراطية والحرية والسلام والعدالة.
ونحن على ثقة بأنه حتى النيابة التي أصدرت هذه البلاغات (المهزلة) على حياء نفسها تعلم بأن لا قيمة لها وأن لا أحد على مستوى العالم يمكن أن يتعاون معهم لتنفيذها، وماهي الا بلاغات سياسية من الباطل ضد الحق ومحاولة لاسكات الأصوات التي تنادي بإنهاء هذه الحرب العبثية التي يعلم الجميع بأن نهايتها ستكون وبالاً على اللجنة الإنقلابية وحاضنتها السياسية من الكيزان واللصوص وسماسرة السياسة من مليشيات الحركات المتمردة والتي إنكشف وجهها الحقيقي ونواياها الخبيثة وهي ترمي من أدعت أنها كانت تحارب من أجلهم الى مهالك الجوع والمرض والتشرد بينما ينعم قادتها بالترف وتكديس الأموال.
التحية لقادة تنسيقية القوى الوطنية (تقدم) والذين يتحملون هذا السخف في جلد وصبر وننقل التحايا للزملاء صباح محمد الحسن وماهر ابو الجوخ وشوقي عبد العظيم والاخوة من الصحفيين الأحرار الذين ما زالوا يحملون أمانة الكلمة الصادقة وهم صامدون امام هذا الحرب التي يقودها أبواق اللجنة الأمنية الكيزانية وجدادهم الإلكتروني الذين يصرف عليهم صرف من لا يخاف الفقر من أموال الشعب السوداني الصابر.
والثورة لن تتوقف ..
والقصاص راية مرفوعة لن تسقط ..
ولشهداء الثورة في عليائهم الرحمة والخلود ..
الجريدة
مشكلتك انو تجاهلوك ما ختو اسمك معاهم
بس بصراحة الخبوب البتكتبيه دا لا وزن له ولذلك تجاهلوك!!
مصطفى هههههههههههه حمدوك بس.
الكنداكة بت الفحل مناضلة القلم لك التحايا وأنت من سجل تاريخا نضاليا وطنيا بقذف حذاء على أحد رموز الارتزاق و العداء للثورة.
سبحان الله
في بلد الديموقراطية وحرية الرأي يقذف صحفي المفترض فيه ان يكون اشد حرصا على حرية الرأي شخصا يختلف معه في الرأي بحذائه!!!! بهدف اهانته والاساءة اليه لأنه قال رايه بحرية !!
لو مفتكرة انك تقلدي الصحفي العراقي فهو قد فعل ذلك ضد من غزا واحتل وطنه وقتل وشرد الملايين وما جاءهم لحوار وانما جاءهم غازيا
امرأة جاهلة لا تملك اي فهم أو رأي اوحجة لذلك تلجأ لحذائها فهو غاية الفهم عندها، كما تعتقد انها ستشتهر بذلك ولكن لا احد القى لها بالا.
والله انتو الفالصو
بالله في انسان عاقل وعنده ضمير يقيف مع المليشيا ضد جيش بلاده
انتم تعلمون تماما ان الجيش اذا قتل مواطنا فهو عن طريق الخطأ، فهو يقوم بمهاجمة المتمردين ويتصادف موت مواطن اثناء ذلك
المليشيا تذهب للمواطن داخل منزله وتقتل وتنهب وتسرق وتغتصب ورغم ذلك بينات القحاتة تتحدث عن (الانتهاكات من الجانبين)
قبل ايام قال القحاتة ان طيران الجيش في الفاشر قتل ثلاثة مواطنين وهو كان يهاجم مخازن اسلحة المتمردين وقد هللت قحت وتقدم ورفعت الاعلام لهذه الحادثة بينما المليشيا دخلت ام عضام حاليا وقتلت وجرحت اكثر من 200 شخص متعمدة ولم يصدر بيان لا من محامو الطوارئ ولا من قحت كقحت ولا من العنقالة تبعها ولا من تقدم.. تصور ان الجيش دخل ام عضام وقتل الناس وذبحهم متعمدا كما فعل الجنجويد ماذا كانت ستكون ردة فعل هؤلاء الاوغاد؟ ولماذا الصمت المطبق.
وحين يحاصرهم الناس بالنقد يصدروا بيان باهت يدينو فيه (قوات) وليس مليشيات الدعم السريع على (الانتهاكات) وليس الجرائم لأنك حين تدخل لشخص داخل منزله لتنهبه وتغتصبه وتقتله فهذه جريمة وليست انتهاك
هم يعملون ذلك ارضاء للجنجويد وللامارات التي تدعم اجرامهم بهدف تفكيكك السودان.
يا صفاء انتم اصبحتم بلا مصداقية وتبع من يدفع!
حين سئل صلاح سندالة الراجل الكبير الاهبل عن كيف يدعم الجنجويد لأن الدعم السريع دفع له كانت اجابته (نص الشعب السوداني الدعم السريع دفع له)!
اعتقد انكم من نص الشعب السوداني، او مجرد جهاليل اسيقنكم بالشعارات فقط!
البنت دي بمائة كوز👍فعلا بنت ابوك
صفاء الفحل تحاول بامكانياتها المتواضعة أن تقول لكم أنا علي قيد الحياة و استطيع ان اكتب و لكن دائما مؤهلاتها الاكاديمية و امكانياتها الشخصية لا تساعدها علي ذلك … مافات عليها أن هذه البلاغات ليس من باب المكيدات السياسية كما تعتقد .., هذه بلاغات جنائية تقدم بها نفر من هذا الشعب المغلوب علي امره و انا واحد منهم …. عليك ستشارة شخص قانوني قبل الكتابة.
عندما تكتب الاستاذة صفاء يجن جنون الجداد الالكترونى الكيزانى الارهابي الممعوط ومزعوط بفعل الثورة ويخرج من الكوش لنشر الشائعات والتطليس علي الشعب والثورة تبا لهم من ارهابيين اولاد حرام زناة نهار رمضان عديمي الرجولة اصحاب الفكر الشاذ الجداد الالكترونى الكيزانى الارهابي تربية المال الحرام والبيوت المفككة الخربة