بسبب منشور على فيسبوك.. السجن المؤبد لمتهم بموالاة الدعم السريع

القضارف: الراكوبة
واصلت محكمة جنايات شرق القضارف برئاسة القاضي الحسن النوش، اصدار الأحكام ضد ممن تهمهم بمولاة قوات الدعم العسكرية.
وأدانت المحكمة أمس الأحد المتهم (م. ع. أ. ع) المشهور بـ (توباك) بالسجن المؤبد وفقًا للمادة 51/أ من القانون الجنائي لسنة 1991م المتعلقة بإثارة الحرب ضد الدولة، بحسب وكالة السودان للأنباء.
وقالت الوكالة إن المتهم وهو من سكان قرية “وديوسف” بمحلية القريشة بولاية القضارف، كان قد نشر على صفحته بموقع فيسبوك صوراً لقوات الدعم السريع مع رسالة مكتوبة يؤيدهم فيها ويتمنى لهم النصر على القوات المسلحة.
وأضافت “وقد وجدت منشوراته استهجاناً من أهل منطقته الذين يقفون إلى جانب القوات المسلحة وقد أقر المدان أمام المحكمة بالتهمة المنسوبة اليه”.
كما أدانت ذات المحكمة المتهم (أ. د. ع. خ) تحت ذات المادة المشار اليها انفاً وأوقعت عليه عقوبة السجن عشر سنوات اعتباراً من وضعه بالحراسة في 28 فبرير 2024 م.
وقالت وكالة السودان للأنباء إن المدان الثاني ضبطت الاستخبارات العسكرية مراسلات بينه وأصدقائه على ماسنجر وواتساب يبدي فيها تأييده لقوات الدعم السريع مع تمنايته بأن تدخل الى مدينة القضارف.
وأشارت “سونا” إلى أن المدان نزح إلى القضارف من الخرطوم بعد نشوب الحرب الحالية وهو يسكن في لوكوندة سنترال، وقد أوقفته الاستخبارات العسكرية للاشتباه في تبعيته لإستخبارات قوات الدعم السريع.
وكانت محكمة جنايات شرق القضارف المختصة بقضايا انتهاكات قوات الدعم السريع ومؤيديهم ومعاونيهم، أصدرت في مارس الماضي، الحكم بالإعدام شنقًا حتى الموت تعزيرًا في مواجهة المتهم (أ،ع،أ) لادانته بإثارة الحرب ضد الدولة وفقًا للمادة (٥١) من القانون الجنائي لسنة ٩١.
كما ادانته المحكمة ايضًا بموجب المادة (٦٥) من ذات القانون المتعلقة بمشاركته مع قوات الدعم السريع المتمردة بالسجن لمدة عشر سنوات، طبقًا لوكالة السودان للأنباء “سونا”.
وحسب “سونا” فإن المدان تم القبض عليه فى ١٤ ديسمبر ٢٠٢٣م بمركز جوازات القضارف بواسطة فريق الاستخبارات العسكرية بالفرقة الثانية مشاة التابعة للجيش.
وأشارت “سونا” إلى أنه وبعد استجواب الاستخبارات وفحص الهاتف المحمول للمدان عُثِر فيه على صورة له وهو يرتدي “الكدمول” ويحمل بندقية ووجدت بالهاتف العديد من الصور والمراسلات مع العديد من النساء يؤكد لهن انه دعامى موجود فى الجبل (جبل أولياء) منذ نوفمبر ٢٠٢٣م وقد أقر بذلك أمام المحكمة.
وذكرت الوكالة أن المحكمة التي أصدرت الحكم بالقضارف تنظر فى العديد من القضايا فى هذا الشأن وأن اضابير النيابة والشرطة تعج بمئات البلاغات المتعلقة بمنسوبي الدعم السريع ومؤيديهم والمتعاونين معهم.
دا قضاة الكيزان اللى حكم علي الشهيد محمود محمد طه بالاعدام
دا القضاء الكان بيجلد ويعذب النساء
دا قضاء ارهابي من السفهاء والصعاليق بتاعين عصابة الحركة الاسلامية الكيزانية الارهابية التى كونها الهالك الترابي وحاج نور الشاذ
طيب اين الاحكام من الذي انشاء وكون الدعم السريع؟؟؟
اين من سن وشرع القانون للدعم السريع؟؟؟
اين قادة الجيش الذين خرجت من فرجهم ومن رحمهم قوات الدعم السريع؟؟؟
يجب حل الهيئة القضائية الكيزانية وقبلها حل مايعرف بالنيابة العامة الكلها كيزان.
القضاء انتهي منذ اعلن السفاح نميري قوانين سبتمبر الارهابية البشعة ورفد القضاة الشرفاء وعين الجبهجية المخانيث مكانهم
للامانھ الكيزان ھم اساس كل ھذھ الفوضي و لكن من يقف الان مع القتلة فھو منھم
صدقت
اديهم بالجيهة الفيها الحديدة.
.هل هو محمد أحمد آدم أرباب ؟؟ اتمني ان لا يكون نفس الشاب الذي تمت جهجته زوراً وبهتاناً في قضية مقتل العميد شرطة علي بريمة حماد.
ايوه ده الكلام الصاح خلو جهاز الامن يشوف شغلو ويقبض علي اي دعامي أو قحاتي معفن تدور حوله الشكوك ويجب ترحيله فورا لبيوت الاشباح بدون محاكمه
البلد دي كانت قاعده انفكو ساكت خمسه سنوات من غير جهاز أمن ومراقبه خمسه سنوات من العمالة والارتزاق اقبض اقبض اقبض ولاتاخذكم بهم رحمة
بعد القتل البحصل في الجزيرة دھ اي زول مؤيد للدعم السريع مافي تھاون معاھ لانھ وقف مع القتل للابرياء
الدعم السريع الذي يقتل ويروع وينهب ويقتل ويغتصب أنشأه الكيزان وزوده بالمال والسلاح والمركبات ودربه علي كل هذه الانتهاكات ! والكيزان هم من بدأ الحرب وهم من يرفض ايقاف وهم من يتهم كل من يطاب بايقاف الحرب بالخيانة, مالكم كيف تحكمون؟ عينكم للفيل وتطعنو في ضلو( طبعا التعليق دة بافتراض انك انسان سوي وليس كوز مستهبل)
مامشكلة والجيش البحاكم ظلم دا ناس خزنة شتات كلها يومين تلاتة والجاهزية تجي القضارف ويطلعوا وأي فأر ولا فلنقاي عب كيزان بخش جحره زي أخته ولا عزاء أو نصر لكلاب الفلول إلا الميديا والتسلط علي الشعب أما الجاهزية ولا بيجوا بشارعها
صدق من وصفكم بالمنحطين، وانا ازيد علي ذلك بأنكم كيزان مناففين، لأن نفس هذه النيابات والمحاكم المخصية كانت تتهم وتحاكم من انتقد الدعم السريع ونفس الحكومة كانت تدافع عن نفس هذا الدعم السريع بل وتتهم المجتمع الدولي، الذي اراد تصنيف نفس هذا الدعم السريع منظمة إرهابية ومعاقبته علي الانتهاكات والجرائم الفظيعة التي ارتكبها في دارفور وفي الخرطوم في حق شعب السودان في كل مكان، باستهداف السودان ونظام الانقاذ وتوجهه الحضاري وتمسكه بالاسلام، وهم لاعلاقة لهم بالاسلام، وسعيه لتفكيك السودان وجيشه ممثلا في الدعم السريع، الذي خرج من الرحم الخبيث!!! والان تحاكمون الشرفاء الذين دعوا للسلم ووقف الحرب ووقف الموت والخراب والدمار بأنه مويد للدعم السريع. لكن لااستغراب ولا عجب انهم هم الكيزان المنحطين ، وهل بعد الكوزنة ذنب .
يبلو طوالي اعدام، المسألة فيها موت وأرواح الاف الضحايا السودانيين، وأي زول يعمل حسابو، حتى معلقين الراكوبة بجيبوكم بال address ip وبوصلوك، وبعرفو كل معلوماتك حتى لو كنت برة السودان وصورتك بجيبوها من جوة موبايلك طالما بتخش النت.
وتعلمون انو تقنيات الاختراق موجودة عند الأجهزة الأمنية شاملا برنامج بيغاسوس الاسرائيلي للتجسس، و ده بخش فيك وبلبد جوة تلفونك ويرسل صورك ومعلوماتك بدون ما تعرف انو خش فيك زاتو.
لا تهاون والاعدام والدروة لأي جنجويدي او متآمر أو متعاون أو مؤيد أو داعم لهم ولو بكلمة. انتهى
ومين السبب في صناعة ودعم الجنجويد الفسده الفجره ، هل هم القحاته؟ ام انتو يا كيزان يا فسده يا كفره يا فجره ، مين اللي جاب حميدتي من الخلاء واداهو الرتب العليا وفرضوا على الشعب وكان بيضرب ابناء الهامش ويحرق القرى ويقتل الرجال والطفال ويغتصب النساء في قرى الجنينه وزالنجي وكادوقلي ولقاوه وانتو كتنوا يا اشباه الرجال يا عديمي الدين والوطنيه تكبروا وتهللوا عندما يفعل هذه الجرائم الشنيعه واكثر من ذلك كنتوا تعتقلوا من يعارض حميدتي بالقول او الفعل او تقتلوه ؛ والان بعد ان جعل الله كيدكم في نحركم الان صرتم اعداء تتصارعون كالوحوش الضاريه من اجل دنيا زائله وزائفه وهي السلطه والنفوذ، اليس هذا هو ديدنكم النفاق والتناقض في حياتكم السياسيه ؛ انتو اسوا اشباه رجال حكموا السودان، يا حليل الرجال اللي حافظوا على الوطن الغالي السودان الرجال الوطنيين الشرفاء امثال نميري ، حمدوك حتى ابو كلام الصادق المهدي حافظ على السودان اكثر منكم يا جبناء يا مخنثيين ، دمرتوا وحطمتوا وقسمتوا السودان وقتلتوا اهله وشردتوهم وجوعتوهم وسلتموا البلد لاسيادكم العرب بدون مقابل ، اهذه افعال رجال وطنيين يحافظوا على بلدهم وشعبهم ؟!كلا والف كلا ليس من افعال الرجال الوطنيين الشرفاء بل من افعال الجبناء اشباه الرجال عديمي الشرف والانسانيه والوطنيه، الله لابارك فيكم كيزان مخانيث اشباه رجال …
دي ملامح الدوله الكيزانية القادمة لو انتصر الجيش
تغريده فيها انتقاد للحكومه تأبيده طوالي
😂😂😂
لعنة الله علي اي مجرم يدعي القضاء وفي الحقيقة ما هو الا ضابط جهاز الامن الكيزاني
ممتاز جدا
إلى السجن
دا يبستاهل السحل والقتل والصلب مؤبد شنو ؟ وياكل على حساب الشعب السوداني ال>ي قهره الدعم الصريع ؟
دا كلو ما بحلكم يا كيزان , الدعامة ديل غضب من الله سلطه عليكم و حيفضلوا يزعزعوكم و يزعطوكم كما قال ود الحلمان الى يوم يبعثون هههههه.
و الذي كونهم و أفضل قرار في حياتههو تكوين الدعم الس يع
هل تصدق ان الكيزان في عام ٢٠١٤، اعتقلوا الامام الصادق المهدي واتهموه بإثارة الحرب ضد الدولة وفقًا للمادة (٥١) من القانون الجنائي لسنة ٩١، والتي تقضي بالحكم بالإعدام، وذلك لانتقاده قوات الدعم السريع والتحذير منها ومن خطورتها علي الأمن القومي.