
عمر القوني
لم أسمع قط بالبرهان وحميتي قبل مجزرة القيادة التي كان ابن أختي أحد ضحاياها ، ولكني سمعت بياسر العطا وقابلته شخصياً حين عدت مسرعاً إلى السودان لإلقاء الوداع الأخير على أبي الذي كان على فراش الموت ، فمكثت في البلاد عدة أشهر في أواخر عام 2002م وأوائل 2003م ، حتى أدرك أبي -رحمه الله- أجله المحتوم ، وفي تلك الفترة كنت أزور أحد قدامى أصدقائي من الذين ابتلوا بالوظائف الحكومية المرموقة – ولا أريد أن أذكر اسمه حتى لا أحرجه ، فكنت أزوره غِباًّ في مسكنه الحكومي في حي المطار حيث التقيت بالعديد من الوزراء وكبار موظفي العهد البائد من القاطنين بحي المطار.
وفي أحد الأيام دعاني صديقي لأذهب معه لزيارة أسرة شهيد قتل في منطقة غرب النوير اسمه معاذ فوستر ، فقبلت الدعوة وذهبنا معاً زائرين لأسرة الشهيد في منطقة البراري ، وعلمت من رفيقي أن معاذاً قتل في معركة بعد أن فر قائدهم والذين كان ضابطاً في القوات المسلحة برتبة عقيد ففر القائد وترك المجاهدين نهبة للعدو ، فمات عدد كبير منهم في المعركة بعد أن استبسلوا فيها بدون قائد ، وكان اسم ذلك العقيد هو : ياسر العطا …. وأضاف رفيقي أن هذا الضابط من أسرة هاشم العطا الانقلابي الشيوعي المشهور.
والأدهى من ذلك أن نفس هذا القائد قام بارتكاب خطأ آخر أودى بحياة مجموعة أخرى من المجاهدين بعد تسببه في مقتل زملائهم ، حيث أرسلهم في مهمة استطلاع خطيرة بدون حاجة تكتيكية برغم معارضة الضباط الآخرين الذين حاولوا إثناءه فلم يفلحوا ، فأرسل العقيد ياسر العطا المجموعة إلى أرض العدو ، فوقعوا في كمين فقتلوا جميعاً ولم يعد منهم أحد! وزعم صديقي أن هذين الخطأين أثارا في نفوس بعض قيادات الحركة الإسلامية الشك في إخلاص ياسر العطا، حتى أساءوا به الظن وكانوا يتهامسون بأنه ربما يكون “طابور” على حد قول صديقي!
وبعد فترة وجيزة جمعتني مناسبة مع عدد من ضباط الجيش ، فكنت أصافحهم واحداً واحداً وصديقي يقدمني إليهم ويذكر اسم كل واحد منهم ، حتى أتيت على أحدهم فقال : العقيد ياسر العطا! فدهشت من ردة فعلي الباطني ، حيث شعرت بقشعريرة سرت في بدني كله ، ولولا أن يدي كانت في يده قبل أن أسمع اسمه ، لخشيت ألا أستطيع أن أرفع يدي لمصافحته، فجلست مدهوشاً أختلس النظر إلى هذا الرجل الذي تسبب في موت عدد كبير من جنوده ، وهو جالس الآن أمامي يتحدث ويضحك كأن شيئاً لم يحدث.
وفي أحد الأيام دعاني صديقي لأذهب معه لزيارة أسرة شهيد قتل في منطقة غرب النوير اسمه معاذ فوستر ، فقبلت الدعوة وذهبنا معاً زائرين لأسرة الشهيد في منطقة البراري ، وعلمت من رفيقي أن معاذاً قتل في معركة بعد أن فر قائدهم والذين كان ضابطاً في القوات المسلحة برتبة عقيد ففر القائد وترك المجاهدين نهبة للعدو ، فمات عدد كبير منهم في المعركة بعد أن استبسلوا فيها بدون قائد ، وكان اسم ذلك العقيد هو : ياسر العطا …. وأضاف رفيقي أن هذا الضابط من أسرة هاشم العطا الانقلابي الشيوعي المشهور.
والأدهى من ذلك أن نفس هذا القائد قام بارتكاب خطأ آخر أودى بحياة مجموعة أخرى من المجاهدين بعد تسببه في مقتل زملائهم ، حيث أرسلهم في مهمة استطلاع خطيرة بدون حاجة تكتيكية برغم معارضة الضباط الآخرين الذين حاولوا إثناءه فلم يفلحوا ، فأرسل العقيد ياسر العطا المجموعة إلى أرض العدو ، فوقعوا في كمين فقتلوا جميعاً ولم يعد منهم أحد! وزعم صديقي أن هذين الخطأين أثارا في نفوس بعض قيادات الحركة الإسلامية الشك في إخلاص ياسر العطا، حتى أساءوا به الظن وكانوا يتهامسون بأنه ربما يكون “طابور” على حد قول صديقي!
وبعد فترة وجيزة جمعتني مناسبة مع عدد من ضباط الجيش ، فكنت أصافحهم واحداً واحداً وصديقي يقدمني إليهم ويذكر اسم كل واحد منهم ، حتى أتيت على أحدهم فقال : العقيد ياسر العطا! فدهشت من ردة فعلي الباطني ، حيث شعرت بقشعريرة سرت في بدني كله ، ولولا أن يدي كانت في يده قبل أن أسمع اسمه ، لخشيت ألا أستطيع أن أرفع يدي لمصافحته، فجلست مدهوشاً أختلس النظر إلى هذا الرجل الذي تسبب في موت عدد كبير من جنوده ، وهو جالس الآن أمامي يتحدث ويضحك كأن شيئاً لم يحدث.
عن ياسر العطا وجبنه في وهروبه وانسحابه الاستراتيجي قبل الاشتباكات في الجنوب كتب منعم سليمان عطرون- اقتصاد جامعة الخرطوم 2021- في منبر سوادانيز اونلاين:
“المقدم ياسر عبد الرحمن العطا كان بارعا وماهرا في إيجاد طريق يغادر فيها أرض المعركة كلما بدا صوت الجبخانة؛ ولو حافيا؛ ويترك جنوده ورائه قتلى وجرى. ويمارس ياسر العطا طقوس غريبة في هروبه من اي معركة إذ يقوم بإغلاق جهاز الإتصال مع قيادته وزملائه. وهذا المشهد الساخر المثير للغضب لم يتكرر معنا يوم تركنا ياسر في الميل 38 شرق الإستوائية ولم نراه الا اليوم الثاني مع ابراهيم شمس الدين في ميل 39 بل كررها كثيرا في الاستوائية؛ وجبال النوبة وجنوب النيل الازرق. “
هذا الياسر العطاء حقيقة هو بلا عطاء بلا موقف بلا مبدأ وهذه الخصال كفيلة بان تجعله ليس باهل للمنصب الذى أسند اليه واذا اوكل الامر لغير اهله فانتظروا الساعة حقا السودان الان ينتظر الساعة دونا عن دول العالم فقد قامت قيامة السودان وزلزلت أراضيه زلزالها وقال انسانه مالها فهذا الياسر عديم العطاء بالامس مجد واشاد بخالد سلك ووجدى صالح وغيرهم ووصفهم بانهم انزه الناس والان يصفهم بالخونه اين المبدأ فقط تعارضت مصلحته فآثرها على المبدأ وهكذا البرهان والكباشى وإبراهيم جابر وكل الكيزان فهؤلاء ليسو اهل لمناصبهم لذا جاءت الساعة بالسودان دون بقية الدول الأخرى
يبدو أن ولاءه الكامل للتنظيم الاسلامى هو ما كان دائما ينقذه رغم أخطاءه الكارثية, غير ذلك من المستحيل يتركه نظام الانقاذ بين ظهرانيه لأكثر من ثلاث عقود, والى يومنا هذا العطا يدافع و يستميت فى حماية أجندة من رضع و ترعرع فى كنفهم.
ياسر العطا اشجع واكفا ضابط ويمتاز بالغيرة علي الوطن والجيش وهذا كايغيظ الجنجا والقحاتة وصراحته وقول الحق لايخشي لومة لايم لا الامارات ولاغيرها
هو قايد امدرمان ومن حقق النجاح في امادرمان وافعاله بيان بالعمل وماحدث في
امدرمان من انجازاته لكل ذي نظر الا الجنجا والقحاتة فهم يكرهونه اشد الكره وانت كاذب ومنعم كاذب
من افات السودانيين الفجور في الخصومه واللجوء للمغالطه المنطقيه المتمثلة في شخصنه الأمور, وكذلك من التفاهات التي أسس لها اليسار وتحديدا الشيوعين وتعلم منهم الكيزان هي حرق الشخصيه وكذلك تطبيق النظريه الهتلريه وهى اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس كتكتيك اعلامى………………………………………….. .
كلام كاتب المقال هذا القونى ودلالة الاسم لها ما عليها لمن يبفهم!!!!!!!!!! عن ياسر العطا كذب وليس لها علاقه بالصحه لا من بعيد ولا قريب ::::::::::: من حقك تمارس النقد لا الانتقاد بصيغه معلوماتيه حتى يستفيد الناس اما بغضك وكرهك فدا ذاتى وليس موضوعى وهنا تكمن افه الذهنيه الانفعاليه التي تتموضع حول الذاتيه لا الموضوعي………………………………………….
أولا ياسر العطا يعتبر من اميز واشطر ضباط الميدان مرا على القوات المسلحه وعمل في جنوب السودان منذ ان كان ملازم اول وشهدت مسارح العمليات بطولاته وشجاعته كقائد وكضابط ذو كفاءة عاليه . اما من ناحيه السلوك الشخصى فهو رجل متواضع ويحبه الجنود وضباط الصف لتواضعه وظل يمتلك ميزه ميزته عن الضباط الاخرين وهى تواضعه معه عساكره وخرقه لبروتوكلات الميرى من انتيكيت الاكل ومداومته على زياره الجرحى والمرضى من عساكره……..
واشهد ان القائد كلمنت وانى كونقا طالب القياده الاستوائيه التي كان قائدها السن مناى مقاى بارسال الرائد ياسر العطا لتحرير منطقه تالى ومجاوراتها وتطهير منطقه تركاكا ……… وكان قد جاء وادار معارك بتكتيكات مفارقه واثبت شجاعه وشطاره تكتيكيه………………
لقد جهل كاتب المقال ان ياسر العطا كان من اميز ضباط متحرك امه الامجاد الذى تحرك من اعالى النيل الى الاستوائيه كجينه ساكت الى ان حرر مدينه ياى المشهوره ب small London
اما خطابات ياسر العطا وتصريحاته فهى تهريج لانه ليس رجل سياسه وهو زول ميرى ساكت .اما لقب كاسات::::: فهذا حال اغلب الضباط ويشهد ميز أربعين وميز ثمانين وميز المدرعات وميز المدفعيه والركن :::::::::::::ومن كان بلا خطيئه فليظهر نفسه أيها الشلليليات الغردونيه وجلسات المزارع ومكاتب الجامعات المغلقه ومكاتب المؤسسات المغلقه وجدليات انتهاكات العرض ( الاشاوس تعلمو انتهاك العرض من الغردونيين وما يفعلو في بنات الناس بذهنيه الخدمه والسلطه الوظيفيه والسلطه الاكاديميه وووووووووووووووووووووووووووووووووووو)
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
اخطر اكذوبه كذبها القونى هي:::::::::: ان القائد ياسر العطا ارسل مجاهدين لمهمة استطلاعيه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أولا في الميرى مهمه الاستطلاع في عمليات الجنوب بيقوم بها الاستخبارات الذين بدورهم يوظفون مواطنيين متعاونيين ثم هناك مهام استكشاف تتكون من فصيله او جماعه حسب تقدير الموقف وقد تصل الى سريه وتتشكل من قوة مشاه ودليل وضابط قد يكون نقيب وقائد ثانى ملازم مع حكمدرات الجماعة او الفصيله ويكونو مزودين باجهزه لاسلكيه وفريق مهندسين لفحص الطريق من الغام دوسو اوشرابلين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا زول المجاهدين أصلا كانو يوزوعو على المتحركات ولا يعملون كقوة منفصله ودا دليل كذبك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ذكر ان ياسر العطا برتبه عقيد انسحب وترك الجنود وصف الضباط يقاتلون !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يازول اثبت كلامك دا— الحجه والبينه لمن ادعى؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولعلمك —بس معلومه عشان تتعلم::::::::::::::::::::::::::::::: الميرى دا في فتره عمليات جنوب السودان كان فيه ثلاثه ياسرات اشاوس معروفين للجيش دا كله::::::::::::::: ياسر مظلات + ياسر هجانه+ ياسر العطا ::::::::::::::::::::::ديل تقاريرهم بساله ولا يوجد في ملفاتهم انسحاب واحد ————ديل ناس ميرى بس لا بيعرفو ليك كيزان ولا زفت:::::::::::::::::دينهم الميرى عقيدتهم الجيش دا ::::::::::::::::وبلاش ملكيه معاك يا كذاب يوم العيد
يا زول هيي بطل تطبيل لياسر العطا اكبر من دافع عن لجنة اعادة التمكين المرتشية الفاسدة آكلة مال الشعب و دفاع ياسر العطا عن اولئك المفسدين دليل كاف على فساده و سزء طويته ايها الكاااذب المسيخ
قال شنو قال : يا زول المجاهدين أصلا كانو يوزوعو على المتحركات ولا يعملون كقوة منفصله ودا دليل كذبك.
و هل كلام صاحب المقال عن ارسال مجموعة استطلاعية يعني ان المجاهدين كانوا يعملون كقوة منفصلة ايها المشتت الفكر و من لا يجيد صنع الاكاذيب ؟؟
افتكر هي محاولة لتشويه صورة القائد الذي يذل وينكل بالجنجا والقحاطة والكفيل التحية له ولو كان كما تتحدثون عنه لما وصل لرتبة فريق كفي كذبا
ثم ان الانتماء لاي تنظيم مهما كان اذا لم تكن للمنتمي كفاءة لا يتقدم نهائي
واذا سلمنا جدلا انه منتمي للتنظيم الاسلامي
لماذا يتقدم ؟
صحيح هو منتمي ولكن ما فائدة انتمائه ااااذا كان لا يقدم شيئا في مجاله ؟
القائد المرعب ياسر العطا لك تحياتي
الصديق النضيف يبدو من كلامه كوز اصلي من المجاهدين والدبابين يعرف جيدا كيف كان يعمل المجاهدون وكيف يتم توزيعهم وانهم لا يعملون كاجسام منفصلة بل ضمن تشكيلات الجيش ومع ذلك يقول متحدثا عن ياسر كاسات ورفاقه قائلا. ديل لا بيعرفوا كيزان ولآ زفت. دفاع مستميت عن ياسر كاسات والايحاء بعدم الانتماء الي الكيزان. لماذا يحاول هذا الرجل ان يأكد عدم صلته بالكيزان الا يوجد كيزان صالحين بالطبع هناك من الكيزان من كان صالحا ونزيها ومؤمنا بمشروعهم بصدق فهل يا تري يا النضيف كنت من هؤلاء الأخيار
يا فوزى ———– ادعاءك ان هناك كيزان صالحين شىء تعرفه انت وادعاءك انى كنت من المجاهدين والدبابين فهذا كذب يوم العيد ووقعت فى نفس الفخ فى جدليه التصميف والتخوين والتكويز ————وهذا يطلب دليل اثبات منك ودليل انك تكتب بمزاجيه وانعاليه لاموضوعيه وغير ملم بادوات التحليل الخطاب وهذا يوكد انك قطيع………………… اما توزيع المجاهدين مع تشكيلات الجيش دى ابجديات الجيش ———–ما كتبته شهاده صدق لرفيق سلاح فلم اتشرف ان اكون مجاهدا ولا دبابا ولم اتشرف ان اكون كوزا ولم اتسرف بايمانى بمشروع حضارى جوهره ظلاميه وفساد وافساد ———-وليس ياسر العطا من يحتاج الدفاع عنه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! اما صله ياسر العطا بالكيزان فدى توهمات صنعتموها انتم وكان الكيزان مارد ضخم بالرغم من فتحى الضو كتب مؤلفات وبحوث استقصائيه توصل الي ان الكيزان نمر من ورث——–ولكن لا تقراء ومتبع انفعالاتك الذاتيه البليده ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: واتحداك فيما ذكرته انا عن ياسر العطا -اذا خطاء وفى مقولاتك التزيفيه::::::::::::::::::: انا كنت فى الميرى ——ونزلت ككثير من رفقاء السلاح وولائى للقوات الشعب المسلحه ————ولا ترعبنى مقوله انت كوز انت فلول لان العارف عزه مستريح ودى مقولة الفاشلين الذين ليس لديهم حجتج ومنطق للحوار والنقاش والاستقصاء :::::::::::::::::::: طيب انا كوز ولص ومجاهد وزفت :::::::::::: فهل الهامش الصاعد الامير حميدتى كوز برضو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولا عشان ورطوه فى حرب لدماره ما كوز —————-يازول خلى عندك مصداقيه ومنطق وقول الحقيقه فقط::::::::::::::::::: الغبن والكره ليس مجاله السياسه وتشويه سمعة الرجال بخطاب الكوزنه دا شغل لايليق بالرجال :::::::::::::::::::::::::::: وبلاش ملكيه معاك
كل الذين يتكلمون عن ياسر العطا لايعرفونه فهو متواضع ولايتقيد بالرتبة واخو اخوان يعرفه اهل البنك العقاري والمربعات فهو يسكن في بيت عادي
ماطوابق كعامة اهالي المربعات وعندما تقطع الموية يشترو الموية بالكارو
هذه سهادة معلم يدرس اولاده في منزله
لايسكن في الريياض ولاحتي المهندسين وامر الطيران بضرب منزله الذي لايملك سواه يمكن سؤال اي شخص في المربعات والبنك العقاري
يعرفون منزله ولو كان فاسدا لسكن في ارقي الاحياء مالكم كيف. تحكمون
متواضع اشد التواضع ويمكن سؤال اي شخص في المربعات ابو سعد يؤكد صدق هذا الكلام
الشخص كاتب المقال لايعرفه ويفتري كذبا عليه اسالو ناس المربعات والبنك العقاري عنه
وعندما تقطع الموية يشترو الموية بالكارو
هههههههههههههههههههههههه
كبرت اللفة قصدي الكذبة
بيته عمارة في مربع 20 المعروف بالمغتربين،بعد خروج ياسر في ام درمان وكلامه عن الدعم السريع! وتهديداته التي لم يتمكن من تنفيذها!قام الدعامه بمهاجمة بيته ويقال احرقوا عربيتين،واحده هدية من حميدتي!
لقد شاهدت شفشافه وشماشه وهم يحملون المراوح و اللوحات الكبيرة..
وقد اخبرت بانها نهبت من منزل ياسر العطا…
كما علمت من شخص آ خر بانه وجدت خمور فاخره في البدروم….لذلك اصاب صديقه حميدتي عندما وصفه،بياسر كاسات…
هذا هو بيت ياسر العطا ايها الكوز الكذاب الاشر ..
https://www.youtube.com/watch?v=uT4kUixjb1E
المعلقين الكاذب الوسخان والببغاء حسن
ومعهم النكره عبودي الفطيس
بغض النظر عن تاريخ هذا الأراجوز المدعو ياسر يظل دفاعكم المستميت عنه بل تمجيده لدرجه جعله بطلا هو فى حد زاته دليل على ميولكم الداعشيه الأرهابيه الداعمه للنهج الكيزانى حتى وإن لم تكونو حاملين لبطاقه انتماء رسميه لهذا التنظيم الشيطانى. الرجل عرف بالكذب فى كل خطاباته وبأشعال الفتن مع دول الجوار دون أن يكون له ادله وبراهين على تورط هذا الدول فى هذه الحرب التى اشعلها اخوان الشيطان. هل منكم من سمع بأسمه قبل ثوره ديسمبر المجيده هذه الثوره التى اتت به ليكون فى الصفوف القياديه وقد خانها وخان الشعب السودانى بالأنقلاب عليها مع زمرته من تيوس اللجنه الامنيه الكيزانيه
وهو الذى اسس ودعم اراجوزات وبهائم الكتله الديمقراطيه حتى يشق وحده الصف داخل المركزى اعمالاً لنهج تأجيج النعرات وإثارة الفتن الذى يجرى فى عروقه كجريان الدم شأنه فى ذلك شأن كل اخوان الشيطان. مثل هذا المعتوه الذى تمجدوه هو وصمة عار فى جبين اى سودانى وطنى ديمقراطى. بطولات الحروب ايها المأفونين الأدعياء يسجلها التاريخ ويحفظ سيرتها الشعب عندما تكون الحرب ضد المحتل الاجنبى وعندما يخوض الجيش معاركه لحمايه الوطن والمواطن من الاعداء الخارجيين فهل سمعتم بأن ياسركم او برهانكم او اى قائد مأفون من قطيع مليشيات على كرتى قد خاض حربه لتحرير الفشقه وشلاتين وحلايب ؟؟؟
كل حروبهم التى خاضوها والتى جعلتكم تنظرون اليهم كأبطال كانت ضد الشعب السودانى فى الجنوب ودارفور وجبال النوبه وفى كل المدن السودانيه اينما ترتفع اصوات الحق مطالبه بالديمقراطيه، يرفع جيش الكيزان بندقيته ليخمدها . هى تلك بطولات ياسر وبرهان وكباشى قتل الشعب وتمزيقه وتشريده وضربه بالطائرات والمسيرات ايرانيه الصنع.
اين البطوله فى ان يطلب هذا السجمان من المواطنين إخلاء منازلهم حتى يتسنى له دكها بالطائرات؟؟؟
أين البطوله فى خوض معركه ضد شيخ الامين؟؟؟ اين البطوله فى انشاء ارتكازات فى أمبده ؟؟ اين البطوله فى وعد الناس بالقضاء على الدعم السريع فى (ازبوع او ازبوعين) كما قال صاحبكم ذو الجِنّه وقد دخلت الحرب عامها الثانى؟؟؟