اتهامات للجيش بأخذ شقيقين رهائن لحين تسليم شقيقهما الثالث نفسه

الخبر غير صحيح و هو حرب اعلامية ضد الجيش من قبل ابواق المرتزقة و الجيش له قوانين و نظم و هو جيش نظامي و ليس مرتزقة أو قطاع طرق مثل حميدتي و كيكل و الجيش حين كان يقاتل الحركة الشعبية شقيق جون قرنق كان يسكن الحاج يوسف و ابناء خليل ابراهيم كانوا في طلاب و طالبات
في الجامعات السودانية يتمتعون بحقوق المواطنة و لم يتعرضون لاعتقالات أو فصل من الجامعات.

لجان المقاومة تحب البرهان و تمكن له و لحركتنا الاسلامية بشراكتهم العريضة فى الحرب.
وعليهم ان يعلموا ان لكل شذوذ الم سمح يحرر الروح من دنس الجسد كما ذكر شيخنا الترابى عن حاج نور. واحد واحد ، اخدر اخدر ، تكبييير

لتعرفوا الفرق بين قوات تعمل بمنهجية واخلاق الحرب ومليشيات اسلامية تطلق عليها زيفا بالجيش فقوات الدعم السريع وصلت لمنزل الكيزاني التوم هجو محرض الحرب وفلول الموز ووجدت عمه واخواله وتركهم بعد تقديم نصائح ولو كانت مثل هؤلاء الغوغاء لاخذوهم وطالبوا بتسليم التوم نفسه ولكنه اخلاق الرجال ولو تم لهرب ورفض الحضور لانه مجرد نكرة جبان ومازال الامر بيدهم ولكنهم لايتعاملون مثلهم وهذا ديدن الرجال والاخلاق لذا ينصرهم الله اينما ذهبوا ولا ناصر للدواعش

الجيش السودان او الكيزاني ما زال ينارس الاعمال الغير سوية الغير اخلاقية والغير شريفة دون احترام للمحارم والسلوك القويم. لا فرق بين الجنجويد والجيش الكيزان. الى متى لا تتقون الله في خلقة .. حسبنا الله ونعم الوكيل. اعلموا ان الله غير غافل عما تعملون.. حسبنا في من اغلق قلبه واصبح حيران …

اخذ من لا علاقه له كرهينة بدعم الدعم السريع او المشاركة او التعاطف او الانتماء اسلوب جبان ورخيص . عندك رجاله امشي الميدان عديل . ما ذنب اخوانه .. عملا ان هناك اخوان وعساكر واحد في الجيش والثاني في الدعم السريع … وين المشكله … ادعم من تشاء وهذا من حقك تدعم الجيش تدعم الدعم اسريع … ويمكن ان تحمل السلاح كمستنفر او متطوع كما حادث الان مستنفري الجيش