أفاد التلفزيون السوداني، الأربعاء، بإنهاء تكليف وزير الخارجية علي الصادق وتكليف حسين عوض علي بمهام الوزير.
وقال التلفزيون، في نبأ عاجل، إن وزير شؤون مجلس الوزراء المكلف بتسيير مهام رئيس مجلس الوزراء عثمان حسين، قرر أيضاً إنهاء تكليف والي كسلا محمد موسى عبد الرحمن ووالي القضارف محمد عبد الرحمن محجوب.
كما كلف حسين اللواء محمد أحمد حسن بمهام والي القضارف واللواء الصادق محمد الأزرق بمهام والي كسلا.
يشار إلى أن عوض عمل سفيراً للسودان في أوغندا وباكستان ورواندا وزامبيا، كما تولى منصب مندوب السودان لدى السوق المشتركة لشرق وجنوب إفريقيا الكوميسا، وشغل منصب وزير مفوض بسفارة السودان لدى الكويت.
دارفور 24
من كوز كبير الي كوز صغير نهي نهي فايده
وزير الخارجية المكلف السابق على الصادق سيدخل التاريخ. ،
سيدخل التاريخ بوصفه أسوأ وأجهل من تولى أي منصب دبلوماسى فى تاريخ العالم ،
وذلك تحت رئاسة سيده البرهان ، الذي سيدخل التاريخ أيضاً بوصفه أغبى وأقذر من
جاءت به الجهالات لرئاسة أي مجلس سيادي لأي دوله فى تاريخ العالم .
وقديماً قال الشاعر :
إذا ذَهَبَ الحمارُ بِأُُمِِّ عَمْرٍو فلا رجعتْ ، ولا رجعَ الحِمارُ .
—-
ماذا تعني إقالة إذا كان كل النظام غير شرعي والذي يقيل أيضاً لا يملك الشرعية فقط يملك البندقية وتوليها من مال الشعب المغيب وشنو يعني الحكاية تبديل كوز بكوز آخر واكيد يكون أكثر نتانة وعفن من سلفه … أبحثوا تاريخه في ملفه سترون العجب العجاب والذي أقاله ليس الشاويش البرهان الذي يتحسس رأسه من إصدار امر فجاءةً من ولي نعمته علي كرته بإقالته هووووووووووي ي ناس أصحوا الحرب دي حرب كيزان فيما بينهم ستنتهي الحرب بخيرها وشرها أيضاً فيما بينهم والشعب السوداني ليس له فيها ناقة ولا جمل ولكن يجب على الشعب السوداني أن لا تكون ذاكرته سمكية عليه محاسبتهم جميعاً فيما اقترفوه من قتل وتشريد ونزوح وتدمير للبنى التحية و سرقة الممتلكات فوراً وإلا سيتكرر نفس السناريو ويصبح السودان حقل تجارب لمجرمي السلطة والمال وغداً لناظره قريب.
بشرى للاخ الكاتب والمتحدث المفوّه..محمد محمد خير..الذى أِن فاته منصب وزير الخارجيه ليكون من نصيب السفير السابق فى كمبالا..( حسين عوض) اللى تنتظره قضية صفعه سائقه السابق مما سبب له عاهة نتائجها لا تزال فى علم الغيب.. محمد محمد خير دا لو تذكرون كان يرى ويؤمن ايماناََ قاطعاََ بضرورة ووجوب استقالة وزير الخارجيه ” على الصادق” فوراََ ومن تلقاء نفسه وكتب ذلك واعلنه على رؤوس الاشهاد تسجيلا صوت وصوره!..فضلا عن لقائه (م.م. خير) حديثاََ بالسيد رئيس مجلس السياده والتحدث اليه فى شتى الامور (ما عدا رغبته فى تقديم اى عون (وأِن كان شريفاََ)او الافصاح عن اقتدار السيد البرهان على توليه دفة الحكم كاملا وثقة الملحق الاعلامى السابق فيه أو استوازه.. الذى يفترض ان يكون البرهان قد فهمه من تلقاء نفسه من خلال لقاء “م.م.خير” ذاك واشاراته الذكيه.. والبرهان لا شك انه لبيب وبالاشارة يفهمُ)! المهم فى الموضوع السيد محمد محمد خير لازم يعرف التروى ويتحلّى به ويكون الصبر معاه ولو الى حين.. وقد يكون The greater is Behindقريباََ .وزارة الخارجيه التروح لصاحب نصيبا(اليس من الجايز المسأله ما تطوّل.وما اصاب سائق السفارة فى عينه يحدث امرا )