أصدرت وزارة الخارجية السودانية، بيانا بشأن لقاء وزير العدل، نصر الدين عبد الباري، بوزراء إسرائيليين في الإمارات.
وأضافت: “ندرك تعقيدات الوضع الانتقالي في السودان”، مؤكدة على أنه “لا سبيل للتغلب على التحديات الماثلة إلا عبر الالتزام بالوثيقة الدستورية، وانتهاج المؤسسية والحوكمة والشفافية في إدارة الشأن الداخلي والخارجي”.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ “وفداً إسرائيلياً رفيعاً التقى، أمس الأربعاء، وزير العدل السوداني في أبو ظبي، في خطوة تهدف للمضي قدماً في عملية التطبيع”.
وأعلنت وزارة الخارجية السودانية، العام الماضي في 23 أكتوبر/ تشرين الأول، الموافقة على تطبيع العلاقات مع إسرائيل برعاية أمريكية. وسبق الإعلان الرسمي عن التطبيع، إعلان مجلس السيادة الانتقالي في السودان أن الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، وقّع قرار إزالة السودان من “قائمة الدول الراعية للإرهاب”.
سبوتنيك عربي
– الراجل بكل بساطة جوابه جاهِز
{ قابلتهم بصفتي فار ارميكي و ليس كسوداني تعيس }
– و كان للخارجية عندها وزير جمهوري ارميكي الجنسية كضاب جنِس كِضِب قال الامغاص طردتوا و الحقيقية استقال و كسح ارميكا لحق فلاشة الجمهوريين اليها….
يا وزير العدل، مش المفروض اولا إيجاد حلا لأهلك الدارفوريين بالعودة الي ولاياتهم في غرب السودان من الدخول في مشاريع استراتيجي كبيره كهذه في زمن وجيز وضيق! أين العداله الاجتماعيه إذا! نحن بعمرك كنا نفكر في مثل هذا المشروع ولنا تاريخ تذكره الايام في هذا المشروع وانت تعلم عمليه نميري لترحيل الفلاشا وجلب الفلسطينيون للسودان وهكذا…
ترزي اليانكي يفصل بصمت في قوانين ستكون كارثة على الشعب السوداني، هل تعتقدون ان جامعة هارفارد هذه مجرد جامعة؟ انها معقل السي اي ايه التى أتت بهذا الترزي ليفصل قوانين تحابي اليانكي و تحلل ما هو محرم و تحرم ما هو محلل في السودان بما يتوافق مع مصالح اليانكي.
يناس زورا وبهتانا الحرمة دى ارشدوه كتر من بياناته الوزاره دى بتاعه الدوله واست حزب الامه والدول التكن بتاعها مع اسرائيل “برهان وحمدوك ……فعليك باستقاله لان ابيك كان رافض وهو يمثل حزب الاسره فقط واتهمتوا اسرائيل بالقتل