قال القيادي الإسلامي، د. أمين حسن عمر، إنه يرى أفقاً لتسوية سياسية مع كل القوى السياسية السودانية، ولكن ليس هناك أفق لتسوية مع المليشيا، مشدداً على أنه لن يكون هناك استقرار في السودان من دون وحدة وطنية وتسوية شاملة واجتماع السودانيين في سوادهم الأعظم لبناء البلد. وأضاف: “لا يمكن لفصيل واحد أن يبني البلد وإن كان هو صاحب الأغلبية”.
وأوضح أمين في حديثه لبرنامج أثير، على بودكاست لقناة الجزيرة، أنه يمكن للحركة الإسلامية السودانية الجلوس مع الحرية والتغيير، ومع التيار اليساري الواسع، مبيناً: “ولكن ليس الجلوس مع المجموعة الصغيرة التي تُسمّى المجلس المركزي، وهي نخبة قليلة عميلة، أنا أتحدث عن الجلوس مع التيار اليساري عامة في السودان والتيار المخالف للإسلاميين، وهو تيار أوسع.. الآن المتمردون على الدولة؛ ناس عبد الواحد محمد نور يقاتلون في الفاشر بجانب الجيش، لماذا يحدث هذا؟ لأننا كنا نتقاتل على قضية، الآن كل البلد أصبحت في خطر، الآن 80% من الحركات المسلحة تقاتل مع الجيش، وهذا دليلٌ على أنّ الناس كانت تقاتل لأنهم اختلفوا في الفروع؛ الآن شعروا أن الخطر على الأصول نفسها، أصل البلد أصبح في خطر”.
وكشف أنّ الحركة الإسلامية اتخذت قراراً بعدم المشاركة في أي منصب مدني أو عسكري إلا من خلال الانتخابات. وقال: “المشكلة كانت ليست في أننا خسرنا السلطة، بل خسرنا الرأي العام، وبعد مضي 5 سنوات من الغضب على الإسلاميين زال الغضب، لأننا الآن في طليعة الحركة الوطنية بسبب مشاركتنا في القتال والدفاع عن البلد في مرحلة مصيرية”.
ومضى في القول: “من ظنّ أنّ هذه المليشيا سودانية هو لا يعرف الحقائق، المليشيا هدفها هدم الدولة.. والمليشيا مطواعة لما يريد الخارج لها أن تفعل”.
هل وقع ليكم كلام هذا الشيوعي، المتاسلم ،لانه اكتشف ان حكاية الشيوعية في السودان دا،لن تثمن ولن تغني من جوع، وجرابم فارغ ،فقفز من مركبهم الخرب الي حيث الضحاكات، في هذا البلد الهامل، هل وقع ليكم كلامو ،يا ايها الذين يقولون ان المتاسلمين بريئين من اشعال الحرب؟ هل وقع ليكم كلامو الذي لمن يفهم بين السطور معناهو لو ما دخلو راسهم في جراب الحاوي، فسوف يكسرو هذا الجراب، ولا الكلام داير ليهو ناس زي المهرجين امثال الانصرافي، الذي يحتاج ضمن ما يحتاج الي ( فكي ) باتع يطير ليهو شياطينو من راسه الفارغ الملك بالهرجلة
“من ظنّ أنّ هذه المليشيا سودانية هو لا يعرف الحقائق” الكلام ده يا عرص كنت قاعد تقولو لي بشة لما كان بيأسس فيها ولا هنجكة منكم ساي. الكوز الوحيد الاتكلم فيكم الفريق عصمت وزير الداخلية قال للبشير ما ممكن نسلم جبل عامر لي ١٥ الف اجنبي بسلاحهم وبعد داك اختلفوا لما استقال او اقيل لكن انت يا عرص ما فتحتا خشمك من ٢٠٠٣ لحدي ٢٠٢٣ تأسسوا وتسلحوا وتستجلبوا في الاجانب، هسه بعد السلطة طارت ودايرين ترجعوا ليها بقو اجانب. حرقتو البلد الله يحرقكم انتو وجنجويدكم كيزان عواليق مجرمين
شكلك اغبي من حميرتي وال دقلو انفسهم
بشة زمنه الدعم السريع كان تحت اباطه وحسب توجيهاته وحاليا تمردت وانضم اليها عناصر اجنبية وتم استغلالها من قبل دول عدوة للسودان واستقراره وطامعة في ثرواته فهمت ولا اجيب لك فهامة يابانية ؟
تب للقحط الذين هم عقوللهم في جعباتهم
كذااااااااااااب، الدعم السريع في زمن حكم الحركة الاسلامية كان يجلد كبار ضباط الجيش ويحلق شعرهم دون ان يقوى الجيش على اصدار بيان ضد ضرب وحلق شعر ضباطه. حميدتي أمر حكومة الحركة الاسلامية بالقبض على الصادق المهدي وهددهم لما الحكومة تعمل ليها جيش تجي تكلمنا وانهم ماسكين بلف البلد وفازعين الحراية، نفذت الحركة الاسلامية اوامر حميدتي على وجه السرعة وقبضت على الصادق المهدي وبلعت الاهانة التي وجهها لها، اكثر من ذلك خرج نافع على نافع واعضاء من برلمان الحركة الاسلامية وكتابها مدافعين عن حامي الحمى حميدتي ومنتقدين الصادق المهدي وجرأته على فرسان الدعم السريع.
حميدتي في لقاء تلفزيوني مع الطاهر التوم عرض باحمد هرون وطالب ايداعه السجن، لم تستطع الحركة الاسلامية الدفاع عن ابنها المدلل هرون، كل ما فعله البشير ان جمع بين حميدتي وهرون للاصلاح بينهما.
أثناء ثورة ديسمبر، خرج حميدتي رفضا منع البنوك الناس اموالهم، لم تستطع الحركة الاسلامية ان تقول له بغم.
في لقاءه مع نعمة الباقر في 2007 تقريبا، اكد حميدتي انه خرج على الحكومة، فأسرعت الحكومة الى استرضاءه وخصصت له رتبا عسكرية وسلاح متقدم استعرضه في لقاءه مع نعمة الباقر.
بعد انقلاب الحركة الاسلامية على حكومة الانتقال في 25 اكتوبر، استمر الدعم السريع في ممارسة هوايته في جلد واهانة ضباط الجيش، تم جلد احد الضباط واوثقوه بالحبال، لم يستطع الجيش الرعديد ان ينبس ببنت شفه.
خلاصة القول، الحركة الاسلامية تمارس عادتها الاثيرة في الكذب وتزوير الوقائع، حميدتي صنيعة الحركة الاسلامية، لم يكن يوما تحت سيطرتها، بل هو من كان يفرض عليهم رأيه، وأكثر من ذلك يقوم جنوده بجلد وحلاقة شعر ضباط الجيش العضام (وليست العظام).
وقال حرامي ارض مسجد حي المعمورة مربع 69 الكوز الني البكاي امين حسن عمر “المشكلة ليس اننا خسرنا السلطة ولكن المشكلة اننا خسرنا الرأي العام” !!..
https://www.alrakoba.net/952021/أمين-حسن-عمر-يسطو-على-ساحة-مسجد-والمصل/
واضيف يا لص المعمورة المشكلة انكم انتهي دوركم وذهبت ريحكم وخليك لاجئ في الخارج الي الابد …
https://www.facebook.com/100004227575497/videos/966912435153355/
يا زول لا استقرار، الداير استقرار منو!!
معظم الجبهجية يتساوا في السوء لا يرجي منهم خير الي السودان ظلمه فسده حب المال و السلطة عدم معرفة الفصيله بارعين في الانتقام و ليس ببعيد الدعم السريع خريج مدرسة الجبهجية كلية الهنبتة و القتل و الانتقام.
ظهرت خفافيش الظلام!!!
طيلة ال 30 عاما – كنتم منفردين بالسلطة – وأغرتم سكرة السلطة والثروة – في التنكيل بكل المعارضين – اعدامات واغتصابات ونهب المال العام والخاص – بدون حسيب ولا رقيب – والآن تنادون بوحدة الصف والشراكة وما غيره
استحي يا بروف أمين مالك المدارس الخاصة والمال السائب
ابتسوية الشاملة لابد أن تسبقها عدالة ناجزة . ولا مجال للإفلات من المحاسبة والعقاب قصاصا للفساد وسفك الدماء الذي مارسه إنقلاب عمر البشير ثم حزب المؤتمر الوطني
هذا الكوز المنافق المراوغ ينادي بالتسوية الشاملة و في نفس الوقت يدعو لاقصاء الحرية و التغيير و الدعم السريع و يدعو للتصالح مع فئة من وحي خياله يسميها اليسار العريض و معارضي التيار الاسلامي ((و هنا يقصد جماعة الموز))
هذه المليشيا الملعونة من الله أنتم من صنعتموها ياكيزان ، وأنتم أكبر لعنة حلت على السودان في كل تأريخه. لعنكم الله ولعن الله كل من إنتمى إلي تنظيمكم المدمر الإرهابي الذي يخلق الدمار أينما حل ، ثلاثون عامآ من سيطرتكم على البلاد كان لابد لها أن تنتهي بهذا الحريق الشامل للأخضر واليابس في كل البلاد بعد أن نهبتموها وأفقرتموها ومصصتم دماء مواطنيها وقتلتموهم وشردتموهم وإغتصبتم النساء والرجال وأفشيتم الفساد ودمرتم البلاد وفتحتم حدود البلاد لكل اللصوص ولكل الزناة ولكل قطاع الطرق ، في عهدكم البغيض إستوطن ١٣ مليون أجنبي لقيط مجرم من مزابل أفريقيا والحبشة وسوريا وتشاد والنايجروناجيريا وكل حفر ومزابل حثالة بلاد العالم في السودان ، حتى أن السودان صار بفضلكم وأعمالكم وإهمالكم مكبآ للنفايات البشرية والمجرمين الذين لم ترغب فيهم بلادهم الأصلية. نسأل الله أن يطردكم من رحمته واحدأ واحدآ وأن يحل عليكم وعلى ذرياتكم غضب وسخط الله فلا يرضى عنكم أبدآ ، أيها الكافرون بالله والناكرين المكذبين برسالة الإسلام إنتم عدو الإسلام الأكبر بأفعالكم التي تدعون إنها من الإسلام ، والرسول النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم خصيمكم أمام الله يوم القيامة. لعنكم الله بكل نقطة دم سكفتموها ولعنكم الله بكل نقطة دم سفكها مرتزقة الدعم السريع ولعنكم الله بكل صرخة إمرأة أغتصبتموها في السودان ولعنكم الله بكل صرخة إمرأة إغتصبها قرود مرتزقة النهب السريع لأنهم صنيعتكم. تركتم البلاد بلا جيش يقوى على الدفاع عنها وتركتم شعبها يتضور جوعآ وبلاده الأغنى في العالم ، نهبتم وسرقتم وقتلتم وشردتم ، ثم مازلت تتحدث أيها المجرم القذر!!!! كان عليك أنت وإبن عمتك عمر البشير وبقية لصوص جماعتكم أن تنتحروا خجلآ من أفعالكم ، هتلر إنتحر بعد أن أدرك عظيم الدمار الذي تسبب به ، أنتم أسوأ من هتلر ونظامكم ومنهجكم أسوأ من النازية. يارجل إستحي أن لم يكن من الناس فإستحي من الله الذي أنت وجماعتك عنده من المكذبين الضالين الخالدين في العذاب إن شاء الله. تفوووووو على وجوهكم واحدآ تلو الآخر يا أشباه الرجال يالصوص.
قادة الحركة الاسلامية مثال للجرأة في الكذب والنفاق وعدم الاتساق في المواقف المبدئية، عندما تكون الحركة الاسلامية خارج الحكم تتحدث عن العدل والديمقراطية والانتخابات الحرة النزيهة وحرية الصحافة، عندما تصل الى الحكم تتنصل عن كل ذلك وتقسم الشعب الى قسمين: مواطنين من الدرجة الاولى هم عضوية الحركة الاسلامية وهم وحدهم من حقهم التعيين في الوظيفة العامة والعمل التجاري والفوز في انتخابات الجامعات والنقابات، القسم الثاني هم الذين لا ينتمون للحركة الاسلامية او يعارضونها، هؤلاء نصيبهم التشريد والمنع من الوظيفة العامة والتضييق عليهم في العمل الخاص ويصل الامر الى دق المسمار في رأس المعارض منهم او خازوق في دبره. اما من يعارضهم بحمل السلاح، فنصيبه البراميل الحارقة والقتل والاغتصاب وتمليك ارضه للاخرين. امين حسن عمر، للمفارقة لا هو امين ولا هو حسن ولا يمت لاخلاق عمر بصلة، يتجاوز كل تجربتهم في الحكم ويعود لممارسة النفاق والكذب والحديث عن الوفاق الوطني.
أما الدعم السريع الذي يصفهم انهم غير سودانيين، فقد جاءت بهم الحركة الاسلامية وملكتهم اراضي القبائل الافريقية في دارفور مقابل دفاعهم عن حكم الحركة الاسلامية، وارسلتهم مرتزقة للقتال في اليمن مقابل المال ومقابل ان ترضى عنها القوى الاقليمية.
يتحدث عن انهم في طليعة المشاركين في القتال، والواقع ان الحركة الاسلامية صنعت هذه الحرب لاعادة انتاج الحركة بنفس هذه الدعاوي التي يمكن ان تنطلي على البسطاء لكنها لن تصمد طويلا. لو كانت الحركة الاسلامية حريصة على الدولة والشعب لما توعدت الناس بالحرب في افطاراتها في رمضان ولما اوعزت لصبيتها في الجيش بالانقلاب على الحكومة المدنية.
على الحركة الاسلامية ان تقدم جرد حساب لفترة حكمها التى تطاولت لما يزيد عن الثلاثين عاما كانت كافية للوصول بالبلاد للاستقرار الامني والسياسي والنهضة الاقتصادية، لكن فساد منهج الحركة الاسلامية وتسلل المافونيين والمرضى النفسيين امثال على عثمان وامين حسن عمر واحمد هرون الى قيادة هذه الحركة، انتهى بالبلاد الى هذه الحرب التي قضت على الاخضر واليابس، وما زالت الحركة الاسلامية في غيها تصر على استمرار الخراب. هذه الحركة اداة في يد الذين يريدون تدمير السودان واخلاءه من اهله، قامت بفصل الجنوب وخلقت الماساة في دارفور واسرفت في قتل كل من يعارضها واشعلت حرب اهدار الكرامة التي شردت السودانيين في كل انحاء الارض.
Amin Hassan Omer the idiot
says they defend the country agaist RSF, which they made
Islamist made RSF and equiped it
and offered them control over the country
now they are heros because they are fighting RSF
kaizan thinj the history stated on Apr 15/2024
ومن صنع المليشيات ومكنهم من رقاب الناس
ومن صنع الخرب ودمر البلاد والعباد
أنتم أبها الكيزان سبب كل بلاء و دمار
لعنة الله على الكيزان إلى يوم الدين
شوف يا كوز يا زبالة تاني تسامح مع الكيزان مافي سندعم الدعم السريع الي ان يقضي علي آخر كوز بإذن الله.
الكيزان المرضانين مفتكرين خطة الانسحاب م ن الجزيرة و فضح همجية مرتزقة حميتي هي خطة كافية لتحول غضب الناس منهم الي الدعامة
الل و ط ي أمين حسن عمر يختفي يختفي وبعدين يظهر لينا بخرافات واوهام لاعلاقه بها مع الواقع علي الارض الله يلعه ويلعن اي كوز ل و ط ي
فلتقرأ هذا الخبر اذ لم تكن قرأته بالفعل ياأمين حسن عمر ياحقير ياتافه ياكوز .!!!!!
السودان.. 7 آلاف مقاتل من حركة “مناوي” ينضمون لـ “الدعم السريع”
أعلنت قوة عسكرية قوامها 7 آلاف مقاتل، اليوم الخميس، انشقاقها عن حركة تحرير السودان بقيادة حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، وانضمامها لقوات الدعم السريع.
وقال قائد المجموعة المنشقة العقيد خليفة عبد العزيز، في بيان إنه انضم لقوات الدعم السريع بعدد 7 آلاف جندي و200 عربة قتالية بكامل عتادها العسكري، دعمًا لمطالب الشعب السوداني في التحول المدني الديمقراطي.
وأضاف موجهًا حديثه لحاكم إقليم دارفور الذي انحاز للجيش السوداني: “24 عامًا على نضالنا من أجل هيكلة الجيش الذي يتحكم فيه عناصر النظام البائد، وقضايا النازحين واللاجئين والتعليم والصحة، هل تحقق شيء مما ناضلنا من أجله؟”.
وأشار خليفة إلى أن الطيران الحربي التابع للجيش السوداني لا يزال حتى الآن يقصف المدنيين الأبرياء في مناطق مختلفة من السودان، كما أن الهامش لا يزال يفتقر لخدمات التعليم والصحة.
وأضاف أنه “يعلن انشقاقه عن حركة تحرير السودان وانضمامه لقوات الدعم السريع دعمًا للتحول المدني الديمقراطي، وإقامة دولة العدالة التي يطالب بها الشعب السوداني”.
وقبل يومين أعلنت قوات “الدعم السريع” على منصة “إكس”، انضمام آلاف العناصر من حركة العدل والمساواة إلى صفوفها في الحرب ضد الجيش السوداني.
ونشرت قوات الدعم السريع على منصة “إكس” مقطع فيديو، قالت إنه للمقاتلين الذين انضموا لها بمنطقة قريضة في ولاية جنوب دارفور.
كذلك أعلنت، الأسبوع الماضي، قوة مؤلفة من 35 ألف مقاتل بقيادة الجنرال تبن ماهل موسى، شرق دارفور، انضمامها لقوات الدعم السريع، بعد أسابيع من انضمام أكثر من 120 ألف عنصر لصفوف القوات، بحسب تقارير محلية.
وبعد مضي عام من القتال العنيف بين الجيش والدعم السريع، يعوّل مراقبون على وقف الحرب بالتفاوض بين طرفي النزاع، عبر منبر جدة بوساطة واشنطن والرياض، خلال الأيام المقبلة.
الكيزان المجرمين الفاسدين واكاذيبهم التي لا تنتهي.
يقول الكوز المتقطرس امين حسن عمر ان المشكلة كانت ليس في خسارتهم للسلطة بل خسارة الراي العام. وبعد مضي خمسة سنين من الغضب على الكيزان. زال الغضب لاننا الان في طليعة القوي الوطنية.
لم يقول ولا يستطيع هذا الكوز المجرم ان يقول لماذا وكيف فقدوا السلطة ولماذا فقدوا الراي العام وكيف زال غضب الشعب عليهم بعد مضي خمسة اعوام على سقوطهم وكيف اصبحوا الان في طليعة القوي الوطنية ووفق اي معيار.
هؤلاء هم الكيزان وهكذا سيظلون وليعلم الجميع ان لا خلاص لماسي ومشاكل هذا الوطن الا بالقضاء على هذه الجماعة المجرمة التي دمرت بلادنا ولن تتوقف حتي تمزق ما بقي من البلاد وتقسيمه والظفر باي جزء لتكون دولتهم التي يعتقدون انهم سيكونون في مامن ولن تطولهم يد المسائلة على جرائمهم التي لا تعد ولا تحصي بحق الشعب السوداني
المافيا الاسلامويه هي بلا تجني او شطط سبب غالب مصائب السودان المعاصره فمن تجربه سيئه يكتنفها الفساد والظلم والتجبر الي افساد الفتره الانتقاليه والانقلاب عليها. فلم تستثمر الثقه التي منحها اياها الشعب لتعمل علي رفاهيته بل قدمت اسوأ قيادات واسوأ نموذج وعملت علي رفاهية اتباعها علي حساب رفاه الوطن.صنعت ديكتاتور عسكري وسارت خلفه كالقطيع ليس لهم كلمه عنده فقادهم والوطن كله الي الجحيم وعندما اختاروا خلفا له بعد ثورة ديسمبر اتوا بدكتاتور اخر اشد كفرا ونفاقا فاهلك الزرع والضرع وازهق الانفس البريئه وانفلت منهم اللجام فاصبحوا يركضوا خلفه بلا جدوي. ان كنتم قدرنا لا محاله فاتقوا الله فينا وتخيروا القائد الصالح الحكيم والعفيف النظيف ينصلح حالنا وحالكم فمتاع الدنيا الي الاخره قليل ومهما تجمعوا من متاع الدنيا الحرام يذهب به الله البركه ويمنع منكم اجابة الدعاء ويعذبكم به في الدنيا والاخره.
انهم اخوان الشياطين
و لن نوصفهم بأكثر مما قاله فيهم كبيرهم الترابي بأنهم فعلوا كل منكر و جريمة و لا يتناهون عن منكر ارتكبوه
با اخى انك تصدح بالحق انار الله طريقك انا اسال هذا هو الاسلام دين العدل والمساواه والمحبه لا اله الا الله
هذه المليشيا الملعونة من الله أنتم من صنعتموها ياكيزان ، وأنتم أكبر لعنة حلت على السودان في كل تأريخه. لعنكم الله ولعن الله كل من إنتمى إلي تنظيمكم المدمر الإرهابي الذي يخلق الدمار أينما حل ، ثلاثون عامآ من سيطرتكم على البلاد كان لابد لها أن تنتهي بهذا الحريق الشامل للأخضر واليابس في كل البلاد بعد أن نهبتموها وأفقرتموها ومصصتم دماء مواطنيها وقتلتموهم وشردتموهم وإغتصبتم النساء والرجال وأفشيتم الفساد ودمرتم البلاد وفتحتم حدود البلاد لكل اللصوص ولكل الزناة ولكل قطاع الطرق ، في عهدكم البغيض إستوطن ١٣ مليون أجنبي لقيط مجرم من مزابل أفريقيا والحبشة وسوريا وتشاد والنايجروناجيريا وكل حفر ومزابل حثالة بلاد العالم في السودان ، حتى أن السودان صار بفضلكم وأعمالكم وإهمالكم مكبآ للنفايات البشرية والمجرمين الذين لم ترغب فيهم بلادهم الأصلية. نسأل الله أن يطردكم من رحمته واحدأ واحدآ وأن يحل عليكم وعلى ذرياتكم غضب وسخط الله فلا يرضى عنكم أبدآ ، أيها الكافرون بالله والناكرين المكذبين برسالة الإسلام إنتم عدو الإسلام الأكبر بأفعالكم التي تدعون إنها من الإسلام ، والرسول النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم خصيمكم أمام الله يوم القيامة. لعنكم الله بكل نقطة دم سكفتموها ولعنكم الله بكل نقطة دم سفكها مرتزقة الدعم السريع ولعنكم الله بكل صرخة إمرأة أغتصبتموها في السودان ولعنكم الله بكل صرخة إمرأة إغتصبها قرود مرتزقة النهب السريع لأنهم صنيعتكم. تركتم البلاد بلا جيش يقوى على الدفاع عنها وتركتم شعبها يتضور جوعآ وبلاده الأغنى في العالم ، نهبتم وسرقتم وقتلتم وشردتم ، ثم مازلت تتحدث أيها المجرم القذر!!!! كان عليك أنت وإبن عمتك عمر البشير وبقية لصوص جماعتكم أن تنتحروا خجلآ من أفعالكم ، هتلر إنتحر بعد أن أدرك عظيم الدمار الذي تسبب به ، أنتم أسوأ من هتلر ونظامكم ومنهجكم أسوأ من النازية. يارجل إستحي أن لم يكن من الناس فإستحي من الله الذي أنت وجماعتك عنده من المكذبين الضالين الخالدين في العذاب إن شاء الله. تفوووووو على وجوهكم واحدآ تلو الآخر يا أشباه الرجال يالصوص.
كنت عاوز اعلق لكن هذا ال ل….. الذي يصلح له الترابي كرفته كانهًما زوجان اخذ ضرب تمام من التعليقات التي فضحته وزمرته امثال كبيرهم احمد عبد الرحمن لمن لم يسمع عنه فذلك العرص من ذلك الكهل المتهتك
كوز حرامي لا يستحق الا التحقير والازدراء والحكم عند الله تعالي عليكم يا.كيزان الشوم جميعا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تلك الكلمة الحق يخطفها الجني ، فيقذفها في أذن وليه ، ويزيد فيها مائة كذبة ). فلندع المائة كذبة التي قالها أمين حسن عمر ولنبحث عن الكلمة الحق التي ذكرها. لعل السواد الأعظم من السودانيين مجمعون على أن أكبر الكوارث والمصائب التي ظل السودان يعاني منها في الماضي والحاضر والمستقبل هي من صنع الكيزان. لم ينفردوا فقط بالسلطة بل حاربوا من لا يوافقهم أو يتفق معهم وسعوا سعياً حثيثاً في قتلهم وسجنهم وتشريدهم وتضييق الخناق عليهم. أمين حسن عمر صدق في بعض ما قال. ((لن يكون هناك استقرار في السودان من دون وحدة وطنية وتسوية شاملة واجتماع السودانيين في سوادهم الأعظم لبناء البلد. وأضاف: “لا يمكن لفصيل واحد أن يبني البلد وإن كان هو صاحب الأغلبية”)) وهذه كلمة حق وإن كان مراده منها الباطل وهو أن نفهم أنه لن يكون هناك استقرار في السودان بدون مشاركة الكيزان. وصدق حين قال: “المشكلة كانت ليست في أننا خسرنا السلطة، بل خسرنا الرأي العام”، نعم خسرتم الرأي العام لأنكم لم تحكموا بالسوية ولم تعدلوا في القضية ورفعتم شعارات هي لله هي لله بينم كنتم تعملون للدنيا وزينتها فكشف الله لنا زيف ادعاءاتكم. غير أن أمين لم يتوقف هنا ولعله خشي محاسبة حزبه فأضاف كذبة اختلقها حين قال: “وبعد مضي 5 سنوات من الغضب على الإسلاميين زال الغضب”. لا زال الشعب السوداني غاضب بلا حدود ولا زال يدفع ثمن صمته على ظلمكم وبغيكم لثلاثة عقود وإن عدتم عدنا. هذا ببساطة يا سيد أمين حسن عمر سبب إجماع كل السودانيين والعالم من حولنا على أن نصر على شعار ” إلا المؤتمر الوطني ” قولاً وفعلاً.
يقول: أن المجلس المركزي اقلية!!!!!!…الا تستحي من الله….المجلس المركزي واخيرا تقدم يضم أكثر من 100 حزب واتحاد ونقابات… ومنهم حزب الامة والاتحادى الديمقراطي…. الكيزان لن يتركوا ضلالتهم أبدا…عميت ابصارهم من كثر ما ولغوا في الحرام والرذيلة وتعدي حدود آلله
لا حل الا بتسوية شاملة هذا اعتراف بانكم وراء التخريب، من دمر وحمل معول الهدم لا يمكن ان يكون طرف في الاصلاح، هذا حديث تقية الغرض منه الافلات من المحاسبة على نهب المال العام.
كوز متعجرف من صغار الكيزان الصير لا يملك الحديث باسم الحركة المسيلمية
جيشكم اندق وتمرغ انفه بالتراب ولا تسوية مع مهزوم، لملموا عددكم وسوقوا اولادكم وشوفوا ليكم بلد قضوا فيه بقية اعماركم بدل البحث عن تسوية لا توجد الا في خيالكم المريض، حكم الكيزان محطة تجاوزها التاريخ الذي لا تعود عجلاته للوراء .. لا تراهن على ضعف ذاكرة الشعب بأن قد زال غضبه عنكم لأنكم اظهرتم بسالة في الدفاع، دفاعكم كان عن كراسي وليس عن مواطن شردته حربكم البغضية وزادت من كرهه لكم.
اعتراف ضمني بإشعالهم للحرب بقوله ألمشكلة إننا لم نخسر السلطة فحسب بل خسرنا الراي ولكن الآن رجعنا بعد ان شاركنا في صفوف الجيش او كما قال الكوز الخاين القبيح وليس أمين حسن
أنشاوا الدعم السريع وقننوه عبر برطمانهم والآن يزعم انهم غير سودانيين لعنة الله على الكوز النتن