وصل رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان إلى العاصمة التركية لتشييع جثمان نجله “محمد” صباح اليوم “السبت”، وكان في استقباله نائب رئيس الجمهورية التركية جودت يلماز.
ونعت الأمانة العامة لمجلس السيادة والعاملين به، محمد عبد الفتاح البرهان، وهو ابن رئيس مجلس السيادة والقائد العام للقوات العسكرية، الذي توفي يوم الجمعة في العاصمة التركية، أنقرة.
وكان محمد البرهان قد تعرض لحادث سير أثناء قيادته دراجته النارية بالعاصمة التركية أنقرة، في شهر مارس الماضي وقد تم نقله إلى المستشفى في حالة خطيرة آنذاك.
وقع الحادث أثناء قيادة نجل البرهان دراجة نارية في شارع كيراز بمنطقة كيزلج، بالقرب من جامعة أتيليم الخاصة في أنقرة، حيث اصطدم بمركبة تجارية خفيفة كانت تسير أمامه.
وتسبب الاصطدام في إلقاء محمد فتح الرحمن لأمتار بسبب شدة الارتطام، ليسقط على الأرض على مسافة بعيدة. مما تسبب في اخضاعه لعملية لجراحة خطيرة. لكنه فارق الحياة الجمعة.
له الرحمة والمغفرة والعتق من النار يارب العالمين
وربنا يصبر والديه
ربنا لايرحمه وعقبال ابوه الكلب عليه اللعنة
اولا:- البركة فيكم وفي والدة واخوان ابنك ونسأل الله له الرحمة والمغفرة.
ثانيا هذا هو المهم:-
نصيحة اخوية من قلب لا يعرف الشماتة، نصيحة اليك يا برهان. اذا فعلا قولا تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر، عليك بالتوبة لوجه الله تعالي من كل ما فعلته او نويت او تنوي علي فعله في اطالة اذلال وتعذيب اهلنا في السودان كله وتخريب البلد السلام، ووجب عليك أن تتوجه بالتوبة النصيحة الي وجهه تعالي عن تاريخك المظلم وعن كل وعن كل ما اقترفته يداك في حق هذا البلدواهل البلد.
ما زال باب التوبة مفتوحا امامك ولم ولن يغلق رب العباد امام عباده التائبين.
ارجو ان يصلك عزائي ونصحي الأخوي اليك .
باب التوب مفتوح اذا كنت تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر.
شارك في انهاء عذاب اهلنا فلم يستحقوا في يوم من الايام هذا الواقع المرير الذي وضعتهم انت ومن معك من مليشيات مجرمة فيه.
اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
سفر اللا عودة إن شاء الله يا قاتل الأبرياء
اجار الله البرهان وأهله فى مصابهم الجلل والهمهم الصبر وحسن العزاء
علي السجمان ان يذوق حرقة الحشا التي طالما اذاقها لاسر الشعب السوداني ،،،،، الي جهنم و بءس المصير ،،،،،
نسأل الله له الرحمة والمغفرة والعتق من النار وان يدخله الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
وتعازينا لوالده ( السيد عبد الفتاح البرهان و لاسرته )
ربنا ينتقم منهم جميعآ الكيزان والبرهان وكباشي وياسر العطا وإبراهيم جابر وكل من ساندهم أللهم دمرهم كما دمرت عاد وثمود يآرب العالمين اللهم آمين.
البرهان ضيعه مرغنى ادريس مدير الصناعات الدفاعيه
بدل برهان يستمتع بحياته معاولاده زى كمال عبد المعروف
بقى متابع مرغنى ادريس واهمل ولده بدون رقابه عليهو
نسأل الله له الرحمة والمغفرة،
وربما هذه مناسبة ان اوجه نصيحة ود بلد الي البرهان ان ينتهز هذه المناسبة ويتوجه بكل قلبه( اذا كان يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر ) الي الله رب العالمين ويتوب امام وجه الكريم،عن كل ما فعله وينوي علي فعله من اذية واذلال للشعب السوداني المسالم، الي اهلنا الذين شردهم هو ومليشياته، دون ذنب جنوه.
رحمه الله رحمة واسعة
اولا يا أخى توفيق الصديق يأتى قاتل الروح يوم القيامة ومكتوب علي وجهه آيس من رحمة الله كما قال العلامة الدكتور عمر عبد الكافي وليست هناك توبة لقاتل الروح والبرهان وعلي كرتى وكباشي والعطا كاسات وابراهيم جابر وكل الكيزان وحميدتى قتله فهم ايسون من رحمة الله. وان شاء الله في جهنم وبئس المصير.
اظن وان بعض الظن اثم ان السكران قد تأكد له الان خصوصا بعد ان فقد فلذة كبده جناهو الذي كان يجبه حبا جما
تأكد له الان ان الضربه القاضيه النهائيه التي ستنهي كل مغامراته التي بدئها منذ اقتحامه ساحات اعتصام القياده العامه
ان هذه الضربه القاضيه النهائيه التي ستنهيه وتنهي احلامه واحلام الحركه الاسلامويه الارهابيه لن تأتيه من الدعامه بل
ستأتيه من فوووووووووق من عند ربنا وربه ورب الدعامه ورب كل شي وخالقه ومالكه .
مشكلة الاسلامويون الارهابيون انهم لا يحسنون الظن ابدا بالله ولا يؤمنون بأنه هو من اقتلعهم ونزع منهم السلطه والملك
الي الأبد لان كل اجل عنده له كتاب .