
عادل محجوب على
– وصلنا مرحلة من مرارة الإحساس بعمق كارثة الوطن وكبر تعقيدها .. جعلت الحروف عصية على الكتابة بشأن الازمة ..
– أن ترى حصاد عمرك على المستوى العام والخاص تدكه سنابك خيول تتار القرن الواحد وعشرين .. وتطلعات الحكم على جثة الوطن .. من أطراف عميت بصيرتها وأسترقها التطلع المقيت .. أنه لشىء مميت للناس الإحساس ..
– أين ال٨٠٪ وأكثر من الميزانية العامة التى كانت تذهب لعقود من السنوات للأمن والدفاع ..
– لماذا لم يؤمن هذا الإتفاق الهائل المؤسسات العامة والأملاك الخاصة من التدمير والسلب والنهب .. لماذا لم تدافع عن الأعراض والأموال التى كان أصحابها يدفعون ما عليهم من ضرائب لإنفاقها على ترسانة الدولة العسكرية لأجل حمايتهم فى مثل هذا اليوم ..
– من المسئول عن هذا الهدر الترليونى لمقدرات الوطن والمواطن وهمجية تدمير بعضه بعضا .. والإصرار على استمرار القتل والتدمير والنهب والسلب والذهاب بالوطن لسوء المصير بعنجهية غبية وتهور مقيت .
– كنا وغيرنا كثير .. نؤذن فى مالطة ونقول تداركوا الأمر قبل فوات الاوآن واننا نرى شجر سير .. وان زراعة النزعة الحزبية بالقوات النظامية .. ووجود مليشيات متعددة أخرى ذات انتماءات أثنية وقبلية يهدد كيان الوطن .. ولن يستقر الحال بدفن الرؤوس فى الرمال.
– ورغم الفواجع والمواجع والعبر وضرورة الاعتبار نجد أن الإصرار العجيب على ذر الرماد فى عيون البسطاء والرأى العام والتزييف والتخوين يسود وانشأت له منصات وقحة والسنة نتنة توسع يوميا الفتق على راتق نسيج الوطن .
– علينا جميعا أن نطرق بمداد من ضوء لتحويل خطاب إعلام تسوده سموم الكراهية وصب بنزين الحقد الاعمى على نار الحرب المشتعلة بجسد الوطن المهيض إلى خطاب إطفاء وتضميد وتوحيد وبناء .. لأجل عيون وطن عظيم وشعب طيب كريم .
– أن ترى حصاد عمرك على المستوى العام والخاص تدكه سنابك خيول تتار القرن الواحد وعشرين .. وتطلعات الحكم على جثة الوطن .. من أطراف عميت بصيرتها وأسترقها التطلع المقيت .. أنه لشىء مميت للناس الإحساس ..
– أين ال٨٠٪ وأكثر من الميزانية العامة التى كانت تذهب لعقود من السنوات للأمن والدفاع ..
– لماذا لم يؤمن هذا الإتفاق الهائل المؤسسات العامة والأملاك الخاصة من التدمير والسلب والنهب .. لماذا لم تدافع عن الأعراض والأموال التى كان أصحابها يدفعون ما عليهم من ضرائب لإنفاقها على ترسانة الدولة العسكرية لأجل حمايتهم فى مثل هذا اليوم ..
– من المسئول عن هذا الهدر الترليونى لمقدرات الوطن والمواطن وهمجية تدمير بعضه بعضا .. والإصرار على استمرار القتل والتدمير والنهب والسلب والذهاب بالوطن لسوء المصير بعنجهية غبية وتهور مقيت .
– كنا وغيرنا كثير .. نؤذن فى مالطة ونقول تداركوا الأمر قبل فوات الاوآن واننا نرى شجر سير .. وان زراعة النزعة الحزبية بالقوات النظامية .. ووجود مليشيات متعددة أخرى ذات انتماءات أثنية وقبلية يهدد كيان الوطن .. ولن يستقر الحال بدفن الرؤوس فى الرمال.
– ورغم الفواجع والمواجع والعبر وضرورة الاعتبار نجد أن الإصرار العجيب على ذر الرماد فى عيون البسطاء والرأى العام والتزييف والتخوين يسود وانشأت له منصات وقحة والسنة نتنة توسع يوميا الفتق على راتق نسيج الوطن .
– علينا جميعا أن نطرق بمداد من ضوء لتحويل خطاب إعلام تسوده سموم الكراهية وصب بنزين الحقد الاعمى على نار الحرب المشتعلة بجسد الوطن المهيض إلى خطاب إطفاء وتضميد وتوحيد وبناء .. لأجل عيون وطن عظيم وشعب طيب كريم .
