حذرت السفيرة الأميركية بالأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد من أن
مجزرة وشيكة واسعة النطاق على وشك الوقوع في الفاشر.
وقالت في تغريدة على حسابها بموقع” إكس “ ستكون هناك عواقب مباشرة وفورية على المسؤولين عن أي هجوم على الفاشر.
وحثت المسلحين على التهدئة وحماية المدنيين بأي ثمن. وقالت يجب على قوات الدعم السريع رفع حصارها عن المدينة، ويجب على القوات المسلحة السودانية حماية البنية التحتية الحيوية. وأضافت أن حل هذا النزاع يتم على طاولة المفاوضات، وليس في ساحة المعركة، وإن كلا الجانبين يدعي تحرير البلاد بينما هم يدمرونها بدلاً من ذلك، حسب تعبيرها.
دبنقا
كلامك صاح المليشة تفك الحصار وتغادر الفاشر واذا لم يسمعوا كلامك يبقي الجيش يهجم عليهم ويقتلهم كلهم ويفك الحصار لانو الحصار هو الموت البطئ للناس وعشان كدا لابد من فك الحصار بي القوة
يجب علي قوات الدعم السريع مهاجمة الفاشر معقل الفلول والفلنقايات المخانيث فوراً وعدم الانصياع للامم المتحده لان جيش الكيزان لا يحترم المواثيق والعهود الدولية فلماذا يجب عليكم احترامها مطلب الشعب السودان هو مهاجمة الفاشر وسحل كل فلولي داخلها ثم التحرك لتحرير شرق السودان من دنس الكيزان والاسلامين
كل جنرالات المليشيا الان ترزح تحت العقوبات الأمريكية والتي قطعاً ستتبعها عقوبات غربية أوروبية. اذا اعتدت المليشيا على الفاشر ستطال العقوبات الأمريكية هذه المرة الرأس حميدتي زاتو.
علي الدعم السريع عدم الرضوخ للتهديدات الامريكية وعليهم القيام بهجوم كاسح للقضاء على الكيزان دارفور الذين تجمعوا من كل أجزاء دارفور في مدينة الفاشر
اقطعوا نسل الكيزان من دارفور لتعود دارفور لسيرتها الأولى ارض الكرم والتسامح والبساطة وطيب المعشر