مبارك الفاضل: عبدالرحيم دقلو أبلغ جهات دولية بفقدانه السيطرة على مقاتليه

البرهان اسمو ودالحلمان اها مبارك الفاضل دي نسمو منو نجار الخشب ام اسمو الحقيقي ود التركيه بالمناسبة كان ظهوره وهو غازي صلاح الدين مضحك للغاية بالمناسبة هم طبعا اصهار اتلمي التعيس مع خايب الرجاء الدينصورات هذه متي تنقرض حتي يرتاح الشعب السوداني من شرها!!!!

مبارك الفاضل ود المصرية هو آخر من يمكن تصديقه والوثوق به . وهو كذاب لا يستحي من الكذب والقوالة والشمشرة والإفتراء على الناس الأهل زالأغراب . ولا ينسى له الشعب السوداني أنه كان أول من جلب المرتزقة الأفارقة عن طريق ليببيا القذافي وبالإتفاق معه لإحتلال الخرطوم وإسقاط نظام جعفر نميري عام ١٩٧٦م .
ما تصدقوا أي كلام يقوله هذا الكذاب الذي لا يعشق سوى المال والعقار والأراضي ويتحالف مع الشيطان من أجلها. وكل من تعامل معه يعرف ويكتش فيه هذا الضعف والنقص والرذيلة.
وهل ننسى أن الجماهير طردته من أرض الاعتصام ؟

اي كلام تق لوا او تتفوه به يا زول خت معاهو مصادرك اثباتاتك، ولا حا يكون بندق في بحر،
A cloud of dust, when the wind blows,it’s gone with the wind.
مشكلكم كلكم تقريبا انت وعقار والعطا والبرهان لمن تتكلموا او تتهموا بتحجموا عن الاتيان بما يثبت، ودا بيقلل من صدقيتكم واصلا هي مشكوك فيها.
اثباتاتك يا راجل.
ليس معني هذا انو اقول ليكم عبد الرحيم صادق ولا كاذب ،هي الحكاية كلها ( خرية ومقطوعة نصفين)

جميع المعلقين لا يدافعون عن عبدالرحيم او حميدتي ولكنهم لا يتحملون رؤية هذا الكائن وعلى ما يبدوا أن مبارك الفاضل أصبح يصيب السودانيين بالحموضة عند سماعه او رؤية صورته

مبارك الفاضل، سمسار احترقت أوراقه التي ظل يلعب بها سياسيا منذ أن وضع يده متحالفا مع المؤتمر اللاوطني، منشقا عن حزب الامة وضد رئيس الحزب الراحل الصادق المهدي،،، لقد قبض ثمن خيانته بشقة حزب الأمة، وهذه منقصة يتجرع الى اليوم ذلها وهوانها،،، ولو أن للرجل كرامة ويمارس السياسية بحق لاستقال من الحياة السياسية وانزوى بعيدا،، ولكنه ادمان الفشل الذي ظل يلازمه طوال مسيرته،،، حتى اصبح اخر عمره رهينا للمخابرات الأجنبية عائشا على فتات دولاراتها. لو أن فيه خير لما انقلب على الصادق الذي قربه اليه وصعد به في درجات السياسية والاستزوار الى مراتب عليا، ما كان لبيغلها لضعف إمكانياته وقدراته، فإذا خان الفاضل حزب الأمة فماذا تتوقع منه غير خيانة السودان وثورته،، التي طرد من ميدان اعتصامها، والتي بسببها ظل ومنذ ذاك اليوم يقلب ظهر المجن للثورة، هادما للديمقراطية أملا في عودة سادته في حزب المؤتمر اللاوطني، للحكم مرة أخرى على ظهر الجيش، وبهذا السلوك فإن دوره لا يقل عن دور البلابسه واللايفاتيه والأرزقية الذين يقولون هطرقات مقبوضة الثمن… مبارك الفاضل استحي واختشي وانزوي، مازالت رائحة فساد الرخص التجارية وغيرها يوم كنت وزيرا تُزكم النفوس.
راجع مبارك عبد الله الفاضل والموبقات العشر! – مقال الاستاذ فتحي الضو – صحيفة التغيير
https://www.altaghyeer.info/ar/2016/10/27/%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B6%D9%84-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B4%D8%B1/
مبارك الفاضل اجرام لؤم وعنجهية 3 شوقي بدري الراكوبة https://www.alrakoba.net/31762748/%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%85-%D9%84%D8%A4%D9%85-%D9%88%D8%B9%D9%86%D8%AC%D9%87%D9%8A%D8%A9-3/

نعم حميتي مات من سنة لكن هذا لا يمنع من نفاق المجرم مبارك الفاضل عميل المصرين وكاره الشعب السوداني ولو لاقي طريقة لرحل كل موارد السودان لمصر ديل قاعدين في السودان غنيانين بالسرقة والفساد علي افقار الشعب السوداني