الخارجية السودانية تتهم “الدعم السريع” بارتكاب فظائع غير مسبوقة ضد المدنيين

قالت وزارة الخارجية السودانية، إن قوات الدعم السريع ارتكبت خلال الأيام الماضية ضد المدنيين العُزّل واستهداف المنشآت المدنية والإنسانية في عدد من ولايات السودان.
وحسب وكالة الأنباء السودانية، أضافت الوزارة في البيان أنه “نتج عن ذلك عشرات القتلى من المدنيين خلال الأسابيع الأخيرة”.
وتابع البيان: “تواصل الميليشيا (الدعم السريع) جرائم التطهير العرقي حول الفاشر بانتهاج سياسة الأرض المحروقة”.
وأشار إلى أن قوات الدعم السريع “تستخدم الأسلحة الفتاكة والمسيرات التي يوفرها لها رعاتها الإقليميون، وتوظف كل وسائل إرهاب وترويع وإذلال المواطنين”.
ورحبت وزارة الخارجية بالإدانات المتتالية “للميليشيا الإرهابية التي صدرت مؤخراً من مسؤولين أمميين، ومنظمات حقوقية وحكومات وهيئات تشريعية بعدد من دول العالم، خاصة وصف جرائمها بأوصافها الحقيقية جرائم إبادة جماعية وتطهير عرقي، وجرائم ضد الإنسانية”.
وأوضح البيان أن “القوات المسلحة والقوات المشتركة، مسنودة بكل فئات الشعب السوداني، في تصديها البطولي للميليشيا، لا تدافع عن السودان وشعبه فحسب، بل تضطلع بدور رئيسي في حماية الأمن الإقليمي والدولي”.
وطالبت الخارجية السودانية، المجتمع الدولي بالإقرار بهذا الدور ودعمه، وأن “تتوقف الاتهامات التي تصدر أحيانا من أطراف دولية، ضد القوات المسلحة، أو مساواتها بالميليشيا المتمردة”.
يشار إلى أن عشرات الآلاف من الأشخاص لقوا حتفهم ونزح الملايين في السودان، منذ اندلاع الحرب، في أبريل/ نيسان 2023، بين الجيش وقوات الدعم السريع.
سبوتنيك
لا تكلمونا عن الدعم السريع لانو نحن ضد الدعم السريع من اول كلمة قالها عمر الابشير حميتي حمايتي هذا الكلمة معناها اكبر للانسان البفهم هذا الكلمة مسحت من الوجود المؤسسة العسكرية بكل كلياتها كل الشعب قال الجنجويد ينحل وقتلتم الشعب الذي عارض وجود الدعم السريع والقائد السجمان قال عايزين يففكو الجيش ويتامرون علي الجيش ويظل الدعم السريع بهذا الصورة من تامر علي الجيش هذا القيادة الفاشلة التي تسمع كلام المصرين والاماراتين والكيزان وتفرط في امن شعب كامل رفض وجود الدعم السريع ومليشيات وكتائب الكيزان كل هؤلاء العواطلية لهم رواتب شهرية علي حساب ميزانية الدولة لا احد يعرف كم عددهم وكم تطلع ميزانية شهرية لؤلاء العواطلية باسم الجهاد الكضب وهم لحماية ملك الكيزان وفساد الكيزان كل الانتهاكات لا نلوم الدعم السريع نلوم من فرط في امن السودان للدعم السريع ومعروفون بالاسم كل الذين مرو علي حكومة السودان من 89 لحدي يومنا هذا يجب احضارهم ورميا بالرصاص وليس مصافحتهم والحرب معهم بما صنعته ايديهم لا يمكن تخت يدك مع من تسبب في قتلك واغتصابك وتشريدك وتسمي هذا جهاد وحرب كرامة الباطل عمرو مايصير حق ياشيوخ الضلال