
عبدالمنعم شيبون
ماذا بعد 25 اكتوبر ورفضك أمام العالم يا برهان من بيتك تسليم السلطة أعني الأمانة لأهلها أي أنك تخون الأمانة وأمامك عالم سياسة وإقتصاد ومركز عالمي وأنت لا تساوي أمامه سمسمة والسودان بين يديه يتشافى من السرقة والنهب وفي أمان ما الذي أحدثته من خراب ومثلك يقابل نتنياهو ماذا تنتظر منه سياسي يقوم الدنيا ولا يقعدها أنت تقابل حميدتي ! أنت تجهل ألف باء سياسة بل لا تعلم بين يديك بلد الإستراجيات ألا تستحي فترحل وتابعك مجلسك الإنتقالي .
نحن في السودان ، تنقصنا التأهيل النفسي ، لا نبالي بالآخر ، نقتل ، ندمر ، نبيد خلق الله جمادا وشجرا ، انسانا أو حيوانا من أاجل ن نبقي نحن ، لنا متعة تعذيب وإهانة الاخر ونري في ذلك قمة السعادة والنشوة والفخر ثم ننسبها للدفاع عن الدين والوطن !!!!
ليس علي المريض حرج !!!!
نسال الله لنا عاجل الشفاء أو الموت الرحيم
(اذا بعد 25 اكتوبر ورفضك أمام العالم يا برهان من بيتك تسليم السلطة أعني الأمانة لأهلها أمامك عالم سياسة وإقتصاد ومركز عالمي وأنت لا تساوي أمامه سمسمة)
انا ما عارف العاهة دا كمان جاي من ياتو بلد!
– تسليم السلطة أو الامانة الى أهلها.. ومن هم اهلها؟ ياسر عرمان وخالد سلك ومريم الصادق وجعفر سفارات؟ كيف اصبح هؤلاء اهلها ؟ من فوضهم من انتخبهم؟ البرهان ممكن يقول ليك انا اخذتها من البشير، ولكن هل وصفت له يا تور من هم اهلها الذين يحب ان يسلمهم لها من بين ال 45 مليون؟
– مين عالم الاقتصاد والسياسية العالمي لاذي لم يتم تسليمه السلطة بعد 25 اكتوبر؟ تقصد حمدوك؟ انت ما عارف ان حمدوك كان شريكا في 25 اكتوبر وفي شهر 11 من نفس العام اصبح رئيس وزراء الانقلاب تحت رئاسة البرهان، ثم بقي لفترة شهرين رئيس وزراء الى ان استقدمته الامارات ليكون عميلا لها في حربها الحالية ضد السودان!
انت جاي من وين يا زول؟!
يا حسن مصطفى بضاعة تخوين قحت وتقدم والمؤسس حمدوك ما عادت بضاعة لها قيمة بسبب وعي الشعب السوداني. اكثر ناس وطنيين في السودان ياسر عرمان وخالد سلك وجميع أفراد تنسيقية تقدم وعلى رأسهم عبدالله ادم حمدوك. شكرا حمدوك وتقدم تمثلني.
حسن مصطفى رمز المواطن السودانى السايقنو الكيزان بالخلا.. طبعا لانو المخيخ حقو فيهو مخاتة و إسهال .. بساق براحة !!!