أخبار السودانصور وكاريكاتير
الجيش السوداني وأمن البحر الأحمر … كاريكاتير عمر دفع الله

الجيش السوداني وأمن البحر الأحمر … كاريكاتير عمر دفع الله

الجيش السوداني وأمن البحر الأحمر … كاريكاتير عمر دفع الله
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
للأسف الكاركتير غير موفق وغير واقعي إطلاقاً …غير موفق لأنه يظهر أن السودان مهدد لجيرانه.. وغير منطقي إذ يظهر روسيا في موقع المدمر والمأمور من قبل السودان.
معارضة الحكومة لا تعني وصف وطنك بالمعتدي على الآخرين والمخرب.
بالعكس كاركاتير الفنان العبقري عمر دفع الله معبر للغاية ومنطقى وبقدرما ينقل رسالة فإنه يثير الضحك والاستهزاء بالأقزام الذين ابتلت بهم بلادنا. انت تقول ان الكاركاتير “يظهر ان السودان مهدد لجيرانه” وهنا يطرأ سؤال: الم يقل البرهان بعضمة لسانه قبل حوالي الاشهر من الآن “ان كثير من الدول التي كانت تقف معنا قد ادارت ظهرها الينا؟؟؟” لم يقل ذلك؟ والامر لا يحتاج الى كثير عناء فبعد ظهور عصابة البراء ابن مالك الارهابية على المشهد وانتشار فيديوهات جز الرؤوس وبقر البطون تأكد لكل الدول التي كانت تدعم البرهان وعصابته انهم ليسوا اكثر من ادوات في ايدي الاسلاميين الداعشيين القتلة. واذا كنت تعتقد بأن تلويح الجهلول ياسر العطا بمنح روسيا موطىء قدم على ساحل البحر الاحمر سوف يمر مرور الكرام وان دول الاقليم وايضا الدول الكبري مثل الولايات المتحدة سوف تسمح بوجود روسي قوي في هذه المنطقة الحساسة من العالم فأنت تحتاج فعلا ليس الى “شعاع وعي” بل الى “شمس” تغمرك ب “الوعي”. ما عبر عنه استاذ عمر دفع الله صحيح مائة بالمائة وهو ان البرهان والعطا وعصابة الاربعة التي اوردت السودان مورد الهلاك ومن يلف لها من الفلول والفتلة السفلة راح ليهم الدرب في الموية واذا اعتقدوا بأن التلويح بوجود قوات روسية في البحر الاحمر سوف يحل ورطتهم فهنيئا لهم بهذه الخطوة التي سوف تعجل بسقوطهم ومعهم تجار الدين الكيزان القتلة عليهم لعنة الله الله.
الاستاذ ود كوستي تحية ود واحترام.
الكلمة رسالة يجب ان تقال بتجرد وبصدق وكذلك الرسوم النعبيرية حتى لا تصيب الهدف الخطأ….. يبدو إنك لم تقرأ الكلام جيداً
… انا قلت بعيداً عن السياسة وووو . .. الخ حتى يفرق القارئ بين الأشخاص و الوطن … انت دخلت البرهان والعطا ….. وانا مقتنع أنهم يمثلون مرحلة ما في حياة الوطن كمن سبقهم فلماذا نختصر الوطن بتوجه أشخاص ونرسم صورة ذهنية أن السودان بلد يهدد جيرانه.. انا اخاطب فنان مؤثر ليبعد الوطن عن دائرة التجاذب والاستقطاب الحالي الداخلي والخارجي ولا يرهن توجهات
الوطن المستقبلية بالوضع المؤقت الراهن والسائد الآن( هذ مع هذا وذاك والوطن ضحية) لأن الصورة الذهنية للرسوم الكاركتيرية تحمل رسالة وتوجه وليس للضحك والاستهزاء عندما تتناول القضايا العامة والشأن الوطني … الإساءة للوطن تولد من كلمة طائشة كما حدث من سجال حول الإساءة
للسعودية سابقا او رسم تعبيري . ويكفينا ما اعصابنا سابقة من رزاز الإرهاب.
اخي الاستاذ “سعاع وعي”:
بداية اشكرك على ردك الهادىء والرصين رغم اختلافي معك والاختلاف كما يقولون لا يفسد للود قضية. انا قرأت كلامك جيدا ويبدو من تعليقك واسلوبك بإنك فعلا انسان واعي ومثقف. اخي الكريم مع كل احترامي الدول لا تبني سياساتها وقراراتها على مجرد رسم كاركاتيري مع انه في بعض الاحيان قد يتسبب كاركاتير في افساد العلاقات بين الدول. مشكلة السودان ان تاريخه القريب ترك آثار في منتهى السوء عليه وعلى مواطنيه. وعندما قام نظام الانجاس والمتأسلمين بتفح الباب امام كل الارهابيين من مختلف دول العالم خلق موجة قوية من العداء من كل دول الجوار التي رأت في نظام الخرطوم مهدد وجودي لانظمتها. وحتى لو ان الاستاذ عمر دفع الله قدم كاركاتير للبرهان وهو يحمل في يده زهرة مهداة لجيران السودان فهذا لن يحسن بالضرورة من تلك العلاقات ان كانت سيئة اصلا. صورة الوطن السودان ما تزال سيئة اخي الكريم ودونك ما قام به دواعش الجيش من جز للرؤوس وبقر للبطون مقدمين أسوأ نموذج للعالم كله بأن السودان بؤرة للارهاب. نقطة خلافي معك اخي شعاع وعي هي ببساطة ان دول الجوار والعالم كله يعلم ما يدور في السودان ويعلم توجه قيادته الحالية وارتهانها للقتلة من ارباب النظام المقبور. احد الاخوة ابلغني ان ابنه الذي يدرس في جامعة اوروبية عاني الامرين لاقناع وزارة الداخلية في البلد التي يدرس فيها ان السودان لم يعد في قائمة الارهاب. مجددا اقول لك المشكلة في سلوك وقرارات وتعليقات مسئولين كبار بالدولة يتصرفون بطريقة طفولة وغير مسئولة لا تراعي مصالح الوطن العليا. السعوديون اذكياء ولا يتحتاجوا لمن يذكرهم بأن الوجود الروسي في هذه المنطقة الحساسة يشكل تهديدا لهم وكذا الحال بالنسبة للمصريين وللدول الغربية. هنالك صراع دولي بين روسيا ودول الغرب وهذا امر لا يفوت عليك لكن صورة السودان والانطباع الذي خلقه نظام الكيزان المجرم لن يتغير إلا بعد ان تنتهي هذه الحرب ويقود هذا البلد المنكوب الخلص من ابناؤه. وسؤال اخير: ان كان الاستاذ عمر دفع الله اساء الى الوطن حسن تقديرك من خلال رسم انت تراه غير موفق فماذا نقول عن ياسر العطا الذي كاد ان يتسبب في طرد اكثر من 300 سوداني من الامارات؟ وكان يمكن له ان يتمادى ليهاجم دول اخرى مثل المملكة ليفسد ويدمر حياة الملايين من الناس؟ وانت على اطلاع بتصريحات البرهان وغيره من قادة المنظومة العسكرية الذين اسأؤا للوطن ايما اساءة واحالوه قاعا صفصفا بتصرفاتهم الرعناء. اخلص في كلامي من ان الدول الاخرى تعرف تماما ما يجري في السودان وفي الختام احترم جدا حرصك على سمعة السودان ولك الف تحية تقدير واحترام ونسأل الله ان يعجل بالفرج.
يا الله ليك يا شعاع وعي. أردت التعليق لاكن اكتفيت بصدك للعدوان العدو نفسو.
موفق جداً اما تفسيره يرجع لفهم وإدراك وثقافة المتلقي فعلاً السودان من عام 89 حكم الدواعش اللصوص أصبح مهدداً لكل دول الجوار والعالم أجمع وهو يمتلك سمعة سيئة بالكتتائب الداعشية بالداخل وجهاز مخابرات نتن يغتصب الرجال ناهيك عن إيواؤهم لكل مجرمي العالم والملاحقين من العدالة وهو بؤرة شر وانظمته الداعشية جعلت مواطن الداخل يعيش في جحيم ناهيك عن الخارج ويكفيهم فخراً جهاد النكاح والتحلل من سرقة المال العام حسب شريعتهم هم … أين بن لادن وأين كارولوس واين وأين ؟؟؟!! وفي الختام الأستاذ/ عمر دفع الله دائماً تعبيراته بارعة ولاذعة ترهب المجرمين والقتلة واللصوص وهم معروفين للعالم.
الأوطان لا تمثل بذاتها بل بحكوماتها إذ لم نرى دولة تسير بقدمين بل رأينا النظام الذي يحكمها تنعكس أفعاله سواء كانت حميدة أو طائشة على الدولة .. مثلاً في عهد المخلوع قاتله الله لم يقال أن عمر داعم للإرهاب بعد المحاولة الفاشلة لإغتيال الرئيس مبارك واحتضانه لعناصر إرهابية مطلوبة للعدالة بل قالو السودان دولة إرهابية عطفاً على أفعال الكيزان اللا مسئولة وتم محاصرة البلاد ووضعها في قائة الدول الراعية للإرهاب .
الحكومة الحالية والتي أنتجها الإنقلاب الخلاقة في 2021 ورغم الرفض المحلي والإقليمي والدولي لها لكن يتم التعامل معها كحومة أمر واقع وكل ما تقوم به من هرطقات صبيانية لا تحسب على ثالوث العهر العسكري بل على السودان كدولة إذ لايقال أن ياسر كاسات مثلاً مهدد للسعودية أو المصالح الأمريكية في الخليج بل يقال السودااااااان فتح أراضيه وموانيه للقوات الروسية وسمح بدخول إيران عدو السعودية اللدود وليذهب البرهان ومن ولاه إلى الجحيم لكن جريرة أفعالهم غير المدروسة ستنسحب على الدولة وسيعاني منها الشعب .
الصورة الكاراكتيرية للفنان عمر دفع الله معبرة جداً وتعكس الواقع الفعلي لما فيه السودان حالياً ولما يسعانيه مستقبلاً إن استمر الثالوث المهرج في تماهيه مع الكيزان والوقوف ضد رغبات الشعب
شعب تافه لا يمتلك سوي الترهات الفكرية و الارهاب اللغوي ..
مستوي نقد متدني و تحليل فطير … حتي في الفكاهة الجهل يسيطر علي عقولكم !!!!
اشهد الله انو اي صحفي او كاتب او انسان وقف مع الدعم السريع نشكوه لله رب العالمين والله الحرب بين مجرمين ورمم وسراقين وجبناء وخونه الدعم الجنجويد والشعب السوداني حمدوك الخائن العاطل وصعاليق السياسه العواطليه ولكم من الله ماتستحقون وحسبنا الله ونعم الوكيل
اترك تعليقاً