أحكام بالإعدام لمتهمين بتأييد الدعم السريع

أصدرت محكمة الدمازين الإثنين حكماً بالإعدام على الموظف بهيئة الطيران المدني عيسي حامد محمد خميس تحت المادة 50 تقويض النظام الدستوري.
وقال عمر البشاري وهو من أسرة المحكوم علية لراديو دبنقا أن قريبة يعمل محاسبا بهيئة الطيران المدني وتم اعتقاله في يناير 2024 من مكان عمله في مطار الدمازين، ثم اطلق سراحه لعدم كفاية الأدلة. مبيناً أنه تم اعتقاله للمرة الثانية لأنه من الناشطين في القضايا السياسية وهو داعم لقضايا التغيير وللثورة.
واوضح أن المحكوم علية بالإعدام تم ترحيله الي سجن الرصيرص، ووصف الحكم بأنه قائم على تحيز سياسي وقصد باعتباره مواطن ينحدر من ولاية غرب كردفان ويدافع عن القضايا السياسية والمدنية والحقوق لذلك تم استهدافه على هذا الأساس.
وأكد أن المحكوم عليه لم يقابل أي محامي بل حكم علية تعسفياً تحت ظروف هذه الحرب.
حكم اعدام اخر
وفي بورتسودان ايضا اصدرت محكمة مكافحة الإرهاب والجرائم الموجهة ضد الدولة برئاسة قاضي المحكمة العامة المأمون الخوض الشيخ العقاد اليوم الأحد ببورتسودان حكماً بالإعدام شنقاً حتى الموت تعزيراً للإدانة تحت المادة ٥١/أ من القانون الجنائي لسنة ١٩٩١م للمدانة ومصادرة هاتفها.
وتعود تفاصيل القضية إلى تتبع أفراد من الشرطة الأمنية، حسب مصادر صحفية في بورتسودان، لتعاون وتخابر المتهمة مع قوات الدعم السريع حيث ألقت المجموعة القبض على فتاة في حي المطار بمدينة بورتسودان وعثروا بهاتفها على رسائل تمجد فيها قائد قوات الدعم السريع وتراسل مجموعة من أفراد هذه القوات مستفسرة لمعرفة مصير قائدهم.
واحيلت الدعوى لمحكمة مكافحة الإرهاب والجرائم الموجهة ضد الدولة تحت المواد ٥١/٦٣/٦٦/ من القانون الجنائي لسنة ١٩٩١(إثارة الحرب ضد الدولة) والفتنة ونشر الأخبار الكاذبة والمادة ١٤ من قانون مكافحة جرائم المعلوماتية لسنة ٢٠١٨ وهي إثارة الكراهية ضد الطوائف والجماعات والجهات وجاء ردها على التهم الموجهة لها بانها غير مذنبة وجاء خط دفاعها الإنكار التام لما نسب إليها.
دبنقا
دا قضاة الكيزاتى الارهابي قضاة المجرم الارهابي جلال علي لطفي قضاة الكوز الارهابي ابوسبيحة.
كل عنف الدولة الممارس تجاه المواطنين كان عبر الشرطة والقضاة
اصل العنف بيطلع من جهازى الشرطة والقضاء خاصة بعد قواتين سبتمبر الارهابية البشعة
عند محاكمة المتعاونين مع الجنجا يجب مراعاة الاتي حتى لا نظلم احدا :)
1/ نادر جدا بل مستحيل ان يتعاون مواطن مع الجنجا من تلقاء نفسه وبحريته وقناعته الا اذا كان من اثنية محددة تحلم بحكم قبلي عنصري يجد فيه بعض الانتيازات
2/ المتعاون يكون اما بنهديد السلاح او لحماية اسرته ولانه عجز عن سحب نفسه واسرته لمواقع سيطرة الجيش اي المواقع الامنة وذلك لضيق ذات اليد ( ما عنده سعر التذاكر ) الغالية
3/ يتعاون نظير مبلغ مالي رشوة تعطى له وهو في مسيسي الحاجة اليه والظروف معروفة لا عمل لا انتاج ولا شئ
4/ لذلك يجب التحقق من هذه النقاط اولا