قالت وزارة الخارجية السعودية، اليوم الثلاثاء، إن وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان بن عبدالله، تلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية أنتوني بلينكن.
بحث الوزيران خلال الاتصال آخر التطورات في ملف السودان
وبحث الوزيران خلال الاتصال آخر التطورات في ملف السودان، بحسب ما أوردت الخارجية السعودية عبر حسابها الرسمي في موقع “إكس”.
وجدير بالذكر أن الولايات المتحدة الأميركية ترعى مع السعودية منبر جدة الرامي لوقف إطلاق النار في السودان، والذي انطلق في أيار/مايو من العام الماضي، عقب اندلاع الحرب في السودان والتي تدخل الآن عامها الثاني.
وفي السياق، أجرى بلينكن اتصالًا هاتفيًا جمعه برئيس مجلس السيادة وقائد الجيش عبدالفتاح البرهان خلال الأسبوع الماضي، مشددًا على ضرورة استئناف المفاوضات في جدة وإنهاء القتال في البلاد.
وكانت المفاوضات علقت في وقت سابق بعد انهيار ما يقارب الـ (11) هدنة بين طرفي النزاع، وتبادل الطرفان الاتهامات بشأن الاختراقات التي تحدث بالتزامن مع إعلان هدنة، وتشير تقارير إلى أن الميسرين قاما بتعليق المفاوضات بعد أن أعلن الوفد الحكومي تعليق مشاركته في المفاوضات، وذلك بسبب عدم التزام الدعم السريع بالشروط المقرر تنفيذها داخل الهدنة، والمتمثلة في الخروج من المستشفيات ومنازل المواطنين ومرافق المياه والكهرباء.
الترا سودان
صدقوني الطرفين لم يذهبوا لجدة إلا بضغط شعبي ودولي او فرض قوات حماية دولية وخاصة عسكر الكيزان وهم يعتبرون ذهابهم لجدة يعني سقوط مملكة الدواعش وهذا يعني بالنسبة لهم محاكمات وتفعيل لجنة إزالة التمكين بعبع الكيزان اللصوص وتجريدهم من المنهوبات وجلب اللصوص الهاربين بالخارج والداخل
الجقلبة الأمريكية السعودية بدات و ستزداد بسبب توجه السودان نحو روسيا، واصلوا الجقلبة و السودان سيواصل التقدم نحو روسيا. اين كنتم عندما احتجنا لكم!