
اورد تلفزيون السودان وبجرأة يحسد عليها وبلا ذرة خجل خبر يقول فيه انه تم توثيق ١٢٥ حالة اغتصاب لفتاه فيهن ٦ حالات حمل فى شمال دارفور .
والا يخجل تلفزيون البرهان وهو يورد هذا الخبر ؟!ومن مهمته حماية نساء السودان من الاغتصاب ؟؟ اليس هو الجيش السودانى ؟ وهل هناك مهمه للجيش فى اى بلدٍ اشرف وانبل من حماية نساؤه من هتك عرضهن ؟ والجيش السودانى من مهامه حماية نساء السودان واى جيش فى العالم من مهامه الاولى حماية مواطنيه من القتل والاغتصاب ؟ واليس عاراً على جيش السودان وعلى قائده الأعلى البرهان ان تغتصب عصابة الدعم السريع نساء السودان وجيشنا يتفرج ؟! وماذا تبقى للجيش السودانى من مهمه ومن كرامه ومن شرف إذا اصبح يتم اغتصاب نساء السودان امام عينيه وكمان يحملن وهو يتفرج !! وبلا رد فعل لانتهاك من عصابه وليس جيش اجنبى !! ام ان الجيش مهمته حماية البرهان والكباشى وياسر العطا ؟ العار يلفك يابرهان ويلف جيش الكيزان وياللخزى وياللعار والم يحن الوقت لاستقالتك وقد عجزت حتى عن حماية نساء السودان من انتهاك عرضهن ووصل الحد لان يحملن بالحرام امام أعيننا ومن عصابه .
إذا كان اخي محمد جيش السودان منذ عهد عبود ونميري إلى يومنا هذا لم يخوض حربا ولم يستر عرضا فكل ميز للضباط هو وكر للدعارة بدءا من ميز المدرعات بالشجرة كم من فتاة غرر بها داخل الميز فهل ترجو منهم ان يستروا عروضنا
حفظ الله جيشنا العظيم
وجعله الله خنجرا في صدر العملاء وموتوا بغيظكم
حفظ الله قادة قواتنا المسلحة
جيش واحد شعب واحد
لا عزاء للعملاء
الجيش السوداني يحارب من أجل البرهان والكباشي والعطاء شوف البرهان بداية الحرب كان في الخرطوم اختار أن يحارب وبعدما اشتد علية الحرب جري دنقاس الي بور سودان
انت واحد حيوان ساي يا المدعو الكلس ولا تستحق الرد غير انك حمار
يا كلس!!!!!!
يحفظ جيشك لمزيد من الاغتصاب الجماعي والقتل والدمار!!!!!!
ام من اجل الحكم والعوده الى كافوري!!!!
انت ليس كلس يا المدعو كلس!!!!
قال سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم (من ولي من امر امتي فشق عليهم ،اللهم فاشقق عليه) ونحن باعلي صوتنا نقول اميييين.
رايك شنو يا كلس، ولا دا برضو كلام حمدوك!!!!
ماذا يستفيد امه محمد صلى الله عليه وسلم من حربكم هذا!!!!
الحرب علينا والفائدة لكم !!!!
الله يحكم بيننا وبينكم في الدنيا والآخرة هو لسان كل مواطن شريف مظلوم ايها المستهزؤون!!!!
وانت يامولانا طوالى صدقت الخبر المفبرك. الظاهر عليك عايش فى أميركا عنقالى .مابتذكر كلام حبيبك بشة عن الاغتصاب.
هاكم يا قحاطة ……… ويا برهان الما معروف تبع مين ولا وين ……….. هاكم
هذا المقال :-
لسفير عبد الله الأزرق يكتب…
ما بعد “ود النورة”
ما أكتبه اليوم هنا سيغضب العاطفيين، وأهل التفكير الرغائبي، والسذج، وأصحاب المصالح والمفرطين في حُسن الظن.
لكن ما شأن رجل مثلي، إحدى رجليه في القبر بكل أولئك، ما شأنه بهم ليصدوه عن الجهر بقناعة لديه رسخها العقل بناء على معطيات الواقع، والحرص على مستقبل وطن ليس لديه سواه!!!
وها قد أتى اليوم الذي ينبغي أن نسمي فيه الأشياء بأسمائها Let’s call a spade a spade، فقد تسترنا كثيراً وصبرنا حتى ضاق بنا الصبر.
اليوم هو يوم الفصل، يوم “ود النورة” الوادعة التي اغتسلت بدماء شهدائها البررة..
ما يفوق مائة نفس طاهرة ارتفعت إلى بارئها، وعشرات الجرحى، ربما يلحق بعضهم بمن ارتقى.
وقبلها قرىً كثيرة نُكبت!
كل أهلنا هؤلاء تتحمل مسؤوليتهم قيادة الجيش الرباعية ومعهم مدير الاستخبارات ورئيس هيئة الأركان.
هؤلاء كانوا وراء تأخير الاستنفار. وكانوا وراء المماطلة في تسليح المستنفرين. هذا رغم ضراعاتنا وضراعات كثيرين؛ كان آخرهم وفد زعماء الجزيرة الذين ذهبوا يستجدون السلاح من البرهان في بورتسودان لحماية أنفسهم.
كل شيء لدى قيادة الجيش قابل للإبطال والإبطاء وللتأخير والتسويف. وهي قيادة تُفْلِح في تصبيرنا “بمخدر الكلام”.. تعدنا أن الحسم سيتم بعد أسابيع، وإذا به يتطاول شهوراً!!
التمسنا لها الأعذار شهوراً وشهوراً، عساها تكمل نواقصها، حتى فاق الأمر العام.. وظللنا نسمع جعجعةً ولا نرى طِحنا!!
قيادة تنشط في تسليح حركات دارفور، وتنفق عليهم مليارات الجنيهات، وتتقاعس عن تسليح المقاومة الشعبية المتطوعة لحمايتنا والتضحية للذود عن حياضنا!!!!
عام كامل كان يمكن لقيادة الجيش أن تركن إلى وطنيين أنقياء، من المستشارين، مَصابيحِ الهِدايَةِ لا أَهل الغَوايَةِ أَربابِ الضَلالاتِ، لكنها لم تفعل، لذا أخفقت أن تُقيم مائلا، أو أن تُصلح خراباً، أو تسد خللاً، أو أن تمنع فساداً، أو تُنجِز خيراً، حتى تفجرت أحزاننا كلها في “ود النورة” اليوم.
ويبدو أن الذم والمدح عند هؤلاء سواء.
“وحاكمٍ” طالَ بِهِ عَنائي
لازَمَني وَذاكَ مِن شَقائي
كَأَنَّهُ الأَشهَرُ مِن أَسْمَائي
أَخرَقُ ذو بَصيرَةٍ عَمياءِ
لا يَعرِفُ المَدحَ مِنَ الهِجاءِ.
أَفعالُهُ الكُلُّ عَلى اِستِواءِ
قيادة كمن:
ترك القريبَ من الصلاحِ ففاته
ورجا البعيدَ من الظنونِ فأخفقا!
ظننا أول شهور الحرب أنها قيادة متعقلة، تحسب الأمور بدقة، وأنها لن تخذلنا، ولكن الناس انتبهوا، وعلموا بعد “ود النورة” أن:
للنَفْسِ أَخلاقٌ تَدُلُّ عَلى الفَتى
أَكانَ سَخاءً ما أَتى أَم تَساخيا
جاءتنا النذر في “التكينة” وفي “فداسي” وفي “الحرقة” وفي “المعيلق” وسواها!
وقيادتنا لا تسمح للجيش بالتحرك!!
حتى موتنا وذبحنا لا يحركها!!!
قيادة تأبي أن تشكل حكومة!
وتمتنع من تسليح المقاومة الشعبية!
ولم تسمح بقيام المقاومة إلّا بعد أن جاوز الحزام الطبيين، ثم قتلت جذوتها بالوعود الخُلّب وحبس السلاح!!
كل شيء مؤجل.
العلاقات مع روسيا تأتي بعد فوات الأوان.
ولم نسمع شيئاً عن الصين المستعدة لعوننا عسكرياً واقتصادياً.
وأشك أنها ستمضي حازمةً في العلاقة مع روسيا، لو أن خواجة انتهرها!!!
ولم تفعل شيئاً في علاقات خارجية تعيننا في تجاوز شيء من أزماتنا الاقتصادية والمعاشية!!
لماذا لم نفعِّل علاقاتنا مع قطر التي لديها أيادٍ بيضاء؛ وكان يمكننا رأب الصدع بعد أن أرجعنا طائرة وزير خارجيتها!!
ولكن من يفعل ذلك؟؟
قيادة مرتعبة من الغرب الذي لم يقدم لها أو للسودان شيئاً سوى الوعيد والتهديد.
شباب نضير مستعدون لفدائنا والتضحية بأرواحهم، تمتنع عن تسليحهم، حتى لا تتهمها قحت بموالاة الكيزان!
خوفها من القحاتة الذين هم مجرد عملاء مطاليق، أو من خواجات يرعون العملاء، يصدها أن تسلحهم، وتتركنا للمليشيا لتذبحنا ذبح الخراف!
وهل الإمارات مُرعبة إلى هذا الحد؟؟؟
هل أشخاص من أمثال حمدوك، الذي يدعو للتدخل الدولي، يستحقون احترامنا؟؟
سكاكين المليشيا والقحاتة على رقابنا وقيادة الجيش تصنف من تقدم ليموت أيديولوجيا!!!
هل هذا وقت تصنيفات أيديولوجية، لو كنتم تفقهون؟؟
قيادة الجيش – وخاصة البرهان – تفلح في “شيل الفاتحة” لتعلن بعد عام:
“الحرب يا داب بدت” وإذا بود النورة تفضحها.
وها هي “تشيل الفاتحة” اليوم عبر بيان!!!
وما يثير الأسى أنّ بيانا تصدره قيادة عسكرية بعد مذبحة لشعبها، ويخلو من الإشارة للانتقام من القتلة وعقاب المجرمين؛ لكنه يخاطب منظمات حقوق الإنسان والمجتمع الدولي!!!
لعلهم ظنوا أنهم نقابة المحامين!!!
قيادة، كل شيء لديها مخفي!!
أين نتائج التحقيق في سيطرة المليشيا على مدني الذي وعدتنا به؟
قيادة تعشق الظلام؛ لأن على رأسها “ثقباً أسود”.
مشكلتنا ليست في جيشنا.
مشكلتنا في قيادة الجيش.
ولن نرضى أن تقود مثل هذه القيادات جيشاً بهذه البسالة.
ولا يقولنّ قائل من أصحاب العواطف المشبوبة والسذج والمفرطين في حُسن الظن وأهل المصالح: “ده ما وقتو”.
حسناً سادتي، متى وقتو؟
وقتو بعد ما المليشيا والقحاتة يكملوننا كلنا؟؟
وحين أقول أصحاب المصالح والمرتشين فأنا أعني ما أقول.
وأعني لِمَنْ أصَوّب سهامي!!!
تنازلوا عن مناصبكم بهدوء، وسلموا الراية لو أن لديكم بالفعل وطنية.
سلموا الراية بهدوء لمن هو أجدر، فقد تكاثرت علينا النكبات معكم.
ودعناكم الله.
عبد الله الأزرق
———————————
6 يونيو 2024
كوز جدادة بيستشهد بطراش كوز ديك.
انتو ياكوز ماك نصيح ولا شنو؟؟؟ بتستشهد بكلام الكوز التافه السفير بالتمكين/ عبدالله الاسود؟؟؟ انت مجنون ؟؟؟
يعنى كوز وجدادة وغبي كمان !!!!
انعل ابو شكلك يا غبي
يا اخي كوز وحمار مطلوق ساي كمان
اتفووووو عليك وعلي السفير تمكين/ عبدالله الاسود.
اسفوخس
الكوز كالعاهرة لا ينسى كاره!! هذا المدعو الأزرق بدأ بداية مقنعة ولكن ختم مقاله بريح نتنة لا تخرج إلا من مخرج معلوم..ما دخل قحت وحمدوك إذا كانت قيادة الجيش متراخية ولم تقم بواجبها؟ هل حمدوك هو قائد الجيش أم قحت قواته المسلحة؟!
الكيزان يريدون العودة للحكم باي ثمن وعدوهم الاستراتيجي هم ثوار ديسمبر والدعم السريع ليس عدوا رئيسيا لذلك تجدهم يقحمون قوي الحرية بدون اي مناسبةبغرض تشويه سمعتهم لدي السذج والاغبياء والمستغفلين والمستحمرين وما اكثرهم.!!!!! الكيزان اليوم اذا وضع خميدتي يده في يدهم ما عندهم مانع … لكن يا كيزان تاني ما بترجعوا الحكم مهما فعلتم
سفيركم الذى يغازل وزيرات حكومات الدول الاجنبية نسى ان يدعوا لنفسه بحسن الخاتمة و هو على اعتاب القبر كما قال.
مقال يفرأ كجزء من حملة الكيزا للاطاحة بالبرهان و استبداله بكوز كامل السم…….Parasites!
بوت اقل عسكري فوق رؤوسكم الخربة يا رمم و سيبقي الجيش السوداني فوق رؤوس الجميع شاء من شاء و ابا من ابا.
البوت فوق راسك انت , اما نحن قوم كرام ابناء كرام وتمت تربيتنا بمال حلال من عرق جبين اباؤنا وانجبتنا اماتنا من اصلاب اباؤنا لذلك لا يستطيع احد بوضع بوته فوق رؤسنا, امثالكم انتم من يرضي بوضع اصغر عسكري بوته فوق راسه لمكاسب دنيوية رخيصة ودنيئة
المدعو قرنفل في هذا الوقت كل من يقف ضد الجيش و يساند مرتزقة عربان الشتات الافريقي و افندية قحت المركزية يبقي ما ابن حلال و انما ابن حرام و لا يستحق صفة إنسان.
بئس الرجال أنتم.
الكرم و الكرامة في جهة و انت و امثالك من الديوثيين مؤيدي المغتصبين في الجهة الأخري…قال نحن قوم كرام قال… قوم لف فالحين بس في الكلام الفارغ.
القحاتة اسلوبهم في الحوار والردود قمة في القذارة وقلة الادب
يتحدثون في منتدياتهم ومؤتمراتهم عن نبذ خطاب الكراهية بينما هم الكراهية تمشي برجليها.. انظر الى المتداخلين هنا
أكثرهم كما يبدو من مؤيدي قحت بلا ادب ولا اخلاق ولا احترام للاخر، انه خطاب الكراهية المشؤوم الذي اداروا به البلاد طول السنوات الماضية ونقلوا به البلاد الى مرتع للفوضى حتى اصبح يدار من السفارات في الخرطوم بقيادة فولكرز. وكما يقولون ان الحرب اولها كلام، وهنا نقول لهم لقد اوصلتوا هذه الكراهية الى قمتها وهي الحرب التي كان الجميع يستبعدها، حتى القحاتة حين يقول لهم احد ان هذا سيقود للحرب اجابتهم الجاهزة انت كوز والكيزان عايزين يخوفوا الناس بالحرب!
هؤلاء لن يدخلوا جحورهم الا اذا جاءت انتخابات وعلموا بحجمهم الحقيقي.