مقالات وآراء

ديكان يكسران العدة !!

عبدالمنعم شيبون 
هروب الكيزان خوفا من الحساب والعقاب عن طريق إختطاف الثورة بواسطة برهان رب دارفور ومجلسه الذي يدعي الإنتقالية الكاذب!! وبدعم تام من قيادة حزبي الطائفية فأعادوا الكرة لملعب الكيزان فخلعوا الرياده من قوى الحرية والتغيير التي كانت ترقض مشاركتهم طالما كانوا أكبر عون للكيزان إبتداء من إنقلاب (الإنقاذ!) الذي كان تسليم وتسلم ونهاية مؤسفة وبلا حياء وجحيم إن إبني أبو هاشم والصادق نواب للبشير بغير أدنى علم بالسودان وأنتم سكوت!! وغزا لصوصكم برلمانهم وأنتم أعلم بهم وسكوت !! وتم التمكين على السلطة بإنقلاب 25 أكتوبر وأنتم سكوت !! وها هما ديكان يكسران العدة وأنتم سكوت وأكرر الحل سياسي والبندقية تفعل ما ترون وأنتم سكوت!! واليوم أراكم تجأرون! و أخشى أن يكون قد سبق السيف العزل!! .

‫2 تعليقات

  1. الا تعلم يا رجل ان هذه الكلمة السحرية التي خدعتونا بها وهي كلمة (الكيزان ) حاليا وبعد اجترار القحاطة والجنجا لها هي احلى كلمة نحبها وتحبنا
    اين انتم من الكيزان ارجل منكم يقيفوا يدافعوا عن الشعب اذكي منكم لمن يستلموا البلد يعملوا انجازات رغم انف الحصار والمعارضة الماجورة اكفاء منكم يملاون مناصبهم ويقومون بحقا اكثر منكم امانة وصدقا وعفة يد لا يسرقون مثلكم رغم ما قيل عن فسادهم فذلك نقطة من بححر فسادكم ثم هم انجزوا استخرجوا البترول وبنوا ثم بنوا لانفسهم فلل وعمارات حلال عليهم اما انتم تسرقون الجاهز
    تبتا لكم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..